دع يا أخي حمية الإسلام *** فقد بات الملحد عندنا محترم
اخلع عنك يا أخي رداء الحمية لله ولرسوله , واستمع إلى سب الديانة والتهكم على الشريعة والتنقص من رسول البرية وخاتم النبيين ورحمة الله للعالمين ..
دع عنك حماستك للدين فإن الملحد اليوم عندنا محترم , نسمع قوله ونقرأ تهكمه على الدين ونقر له بالإحترام والفضل حتى ولو سب الشريعة أو تنقص منها , ولم لا فهو صاحب الأقوال التي لا ترد عند القوم البائسين ( حضرتك , شكرا , حياك الله , شكرا على ذوقك ) فمن حفظ هذه الكلمات فهو عندنا محترم ولو كان صاحب فطرة منتكسة , أو قلب حاقد على شريعة الإسلام يتنقص من رب الأرباب سبحانه.
دع عنك قوله تعالى ( قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّىٰ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ ۖ رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ) الآية
غيرها واستبدلها واخلع ابراهيم من مكانة الأسوة , بل عقولنا الأسوة ونحن أعلم من الأنبياء ومن الله تعالى أيضا ولم لا ؟ ولا تتبرأ من الملحد والمشرك والكافر , حتى لو كان يعتقد بكذب النبي صلى الله عليه وسلم , ويكتب بآراءه بين المسلمين , فإبراهيم عليه السلام لم يعرف أن محبة الإنسانية أعلى من محبة الإسلام , وأن دخول المشركين والملحدين وسط الناس مسألة عادية , مثلما يختلط مريض الإيدز بالصحيح سواء بسواء.
وغيرها أيضا واجعل مكان العداوة والبغضاء , المحبة والوئام فيكون المعنى ( وبدا بيننا وبينكم المحبة والوئام حتى تؤمنوا بالله ) فهذا أفضل وأرق وأنسب للوقت الحالي , لكي لا نجرح إحساس من داسوا على شريعتنا وأهانوا رزمنا وتهكموا على ديانتنا , لا بأس لعلها ديانة 2010
وأسفاه
.
اخلع عنك يا أخي رداء الحمية لله ولرسوله , واستمع إلى سب الديانة والتهكم على الشريعة والتنقص من رسول البرية وخاتم النبيين ورحمة الله للعالمين ..
دع عنك حماستك للدين فإن الملحد اليوم عندنا محترم , نسمع قوله ونقرأ تهكمه على الدين ونقر له بالإحترام والفضل حتى ولو سب الشريعة أو تنقص منها , ولم لا فهو صاحب الأقوال التي لا ترد عند القوم البائسين ( حضرتك , شكرا , حياك الله , شكرا على ذوقك ) فمن حفظ هذه الكلمات فهو عندنا محترم ولو كان صاحب فطرة منتكسة , أو قلب حاقد على شريعة الإسلام يتنقص من رب الأرباب سبحانه.
دع عنك قوله تعالى ( قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَآءُ مِنْكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ كَفَرْنَا بِكُمْ وَبَدَا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةُ وَالْبَغْضَاءُ أَبَدًا حَتَّىٰ تُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَحْدَهُ إِلَّا قَوْلَ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَمَا أَمْلِكُ لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ شَيْءٍ ۖ رَبَّنَا عَلَيْكَ تَوَكَّلْنَا وَإِلَيْكَ أَنَبْنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ) الآية
غيرها واستبدلها واخلع ابراهيم من مكانة الأسوة , بل عقولنا الأسوة ونحن أعلم من الأنبياء ومن الله تعالى أيضا ولم لا ؟ ولا تتبرأ من الملحد والمشرك والكافر , حتى لو كان يعتقد بكذب النبي صلى الله عليه وسلم , ويكتب بآراءه بين المسلمين , فإبراهيم عليه السلام لم يعرف أن محبة الإنسانية أعلى من محبة الإسلام , وأن دخول المشركين والملحدين وسط الناس مسألة عادية , مثلما يختلط مريض الإيدز بالصحيح سواء بسواء.
وغيرها أيضا واجعل مكان العداوة والبغضاء , المحبة والوئام فيكون المعنى ( وبدا بيننا وبينكم المحبة والوئام حتى تؤمنوا بالله ) فهذا أفضل وأرق وأنسب للوقت الحالي , لكي لا نجرح إحساس من داسوا على شريعتنا وأهانوا رزمنا وتهكموا على ديانتنا , لا بأس لعلها ديانة 2010
وأسفاه
.