عجمي وأعشق الكويت
عضو فعال
انتقل إلى رحمة الله تعالي
دستور دولة الكويت
عن عمر يناهز 48 عاما بعد صراع مرير مع المرض منذ تاريخ 30 / 11 / 2010 م
يوم الجلسة الأولى التي لم تكتمل لعدم اكتمال النصاب
وليدخل بعدها في غيبوبه يوم 1 / 12 / 2010 م يوم الجلسة الثانيه والتي لم تعقد لنفس الاسباب
ليدخل بعدها مرحله الموت الاكلينيكي او السريري
وتمت محاولة انقاذه بزراعه عضو ما في جسده كان من الممكن ان ينقذ فيها يوم 6 / 12 / 2010م يوم الجلسه الخاصه والتي لم تعقد ايضا لنفس الاسباب السابقه لكن بوجود ارادات اخرى لم تنجح العمليه
وبعد يومين من الموت السريري تمت وفاته يوم 8 / 12 / 2010 م وهو في ريعان شبابه على اثر ماسبق من اسباب وتم نزع الاجهزه عنه في ندوه الحربش
ليتم التأكد من وفاته
لا حول ولا قوه الا بالله
العزاء
للرجال : دولة الكويت - مدينه الكويت - مجلس الأمة يوم الأحد 12 / 12 / 2010 م ( تقديم الاستجواب )
للنساء : ديوان النائبة الدكتوره / أسيل العوضي أخت الرجال لانها احق النساء بأخذ عزاه لانها اثبتت أنها الوحيده اللي من أهله وربعه وجماعته ( الدستور ) وجيبوها للمجلس وياكم على الرغم من حزنها
ونحن بدورنا لا نشكر كل من الاطباء الذين ساهموا في قتل هذا الدستور المأسوف على شبابه
وانا لله وانا له راجعون
ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون
دستور دولة الكويت
عن عمر يناهز 48 عاما بعد صراع مرير مع المرض منذ تاريخ 30 / 11 / 2010 م
يوم الجلسة الأولى التي لم تكتمل لعدم اكتمال النصاب
وليدخل بعدها في غيبوبه يوم 1 / 12 / 2010 م يوم الجلسة الثانيه والتي لم تعقد لنفس الاسباب
ليدخل بعدها مرحله الموت الاكلينيكي او السريري
وتمت محاولة انقاذه بزراعه عضو ما في جسده كان من الممكن ان ينقذ فيها يوم 6 / 12 / 2010م يوم الجلسه الخاصه والتي لم تعقد ايضا لنفس الاسباب السابقه لكن بوجود ارادات اخرى لم تنجح العمليه
وبعد يومين من الموت السريري تمت وفاته يوم 8 / 12 / 2010 م وهو في ريعان شبابه على اثر ماسبق من اسباب وتم نزع الاجهزه عنه في ندوه الحربش
ليتم التأكد من وفاته
لا حول ولا قوه الا بالله
العزاء
للرجال : دولة الكويت - مدينه الكويت - مجلس الأمة يوم الأحد 12 / 12 / 2010 م ( تقديم الاستجواب )
للنساء : ديوان النائبة الدكتوره / أسيل العوضي أخت الرجال لانها احق النساء بأخذ عزاه لانها اثبتت أنها الوحيده اللي من أهله وربعه وجماعته ( الدستور ) وجيبوها للمجلس وياكم على الرغم من حزنها
ونحن بدورنا لا نشكر كل من الاطباء الذين ساهموا في قتل هذا الدستور المأسوف على شبابه
وانا لله وانا له راجعون
ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله امواتا بل احياء عند ربهم يرزقون