Abo muneira
عضو
علمت
من مصادر خاصة ان اجتماع التجمع الإسلامي السلفي مساء امس انتهى بخلافات حادة بين المجتمعين، دون ان يتم اتخاذ قرار في تأييد أو رفض الإستجواب المقرر تقديمه غدا لرئيس الوزراء الشيخ ناصر المحمد الأحمد الصباح.
وأضافت المصادر ان اجتماع التجمع السلفي شهد فيه انقسامات حادةن فمن جهة أعضاءه: النائب خالد السلطان، والنائب السابق عبداللطيف العميري، والنائب السابق د.فهد الخنة أيدوا استجواب رئيس الوزراء، فهم يرون ان ما شهدته ندوة 'إلا الدستور'' مساء الأربعاء الماضي، وانتهت بضرب النواب والحضور تقع مسئولية ذلك على رئيس الوزراء.
وقابل هذا التأييد رفضا تاما من قبل النائب محمد المطير، والنائب علي العمير، اللذين أكدا ان المسئولية تقع على عاتق وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد الصباح، فهما لا يؤيدان استجواب رئيس الوزراء، وان الأجدر بالمساءلة السياسية هو وزير الداخلية لا رئيس الوزراء.
وبينت المصادر ان الإجتماع انتهى دون تحديد الرأي النهائي للتجمع السلفي بتأييد أو رفض استجواب رئيس الوزراء.
افااااا يالمطير والله
وأضافت المصادر ان اجتماع التجمع السلفي شهد فيه انقسامات حادةن فمن جهة أعضاءه: النائب خالد السلطان، والنائب السابق عبداللطيف العميري، والنائب السابق د.فهد الخنة أيدوا استجواب رئيس الوزراء، فهم يرون ان ما شهدته ندوة 'إلا الدستور'' مساء الأربعاء الماضي، وانتهت بضرب النواب والحضور تقع مسئولية ذلك على رئيس الوزراء.
وقابل هذا التأييد رفضا تاما من قبل النائب محمد المطير، والنائب علي العمير، اللذين أكدا ان المسئولية تقع على عاتق وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد الصباح، فهما لا يؤيدان استجواب رئيس الوزراء، وان الأجدر بالمساءلة السياسية هو وزير الداخلية لا رئيس الوزراء.
وبينت المصادر ان الإجتماع انتهى دون تحديد الرأي النهائي للتجمع السلفي بتأييد أو رفض استجواب رئيس الوزراء.
افااااا يالمطير والله