هجومك على مخرجات «التطبيقي» غير مبرر.. ولا تتدخل بشؤونها العوضي للخضر: أين المنافسة الشريفة حين تحصر بكالوريوس الهندسة بشريحة دون أخرى؟ كتب يوسف البرغوث
استنكر عضو رابطة أعضاء هيئة التدريس في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب د.وليد العوضي تدخل عضو جمعية التدريس بجامعة الكويت د. محمد الخضر في سياسات التطبيقي وتعرضه لمخرجات الهيئة ورفضه تطبيق برنامج بكالوريوس تكنولوجيا الهندسة الكيميائية ، قائلا عنه: لديه رغبة باحتكار كلية الهندسة لكافة برامج البكالوريوس “كما جاء في تصريحه”، مدعيا أن هذا هو المتعارف عليه عالميا، ولا ندري من أين أتى بتلك المعلومات، متناسيا أن غالبية الدول العربية ودول العالم تعج بالجامعات المختلفة وكل منها تمنح درجة البكالوريوس في الهندسة دون وجود أي تعارض بينها.
واضاف: الخضر ادعى في تصريحه إن طرح برنامج البكالوريوس في الهيئة يتعارض مع قانون إنشائها وهو تقديم التعليم التطبيقي والتدريب، وهذا القول مناف للحقيقة والواقع حيث أن قانون إنشاء الهيئة منذ تقديمه كان ينص على إنشاء هيئتين مستقلتين هيئة للتعليم التطبيقي وأخرى للتدريب ولكن نظرا للظروف التي كانت تمر بها البلاد في تلك الحقبة أدت للعدول عن ذلك ودمجت الهيئتان بالشكل الحالي، كما أن الزميل الخضر تناسى أن الهيئة تعطي درجة البكالوريوس في العديد من التخصصات بكلياتها المختلفة، فهل نلغي نظام البكالوريوس بتلك الكليات؟ أم نعمل على تطوير البرامج المطروحة وطرح نظام البكالوريوس في مزيد من التخصصات الأخرى للارتقاء بمستوى مخرجات الهيئة وتزويد سوق العمل بكوادر وطنية مؤهلة بدلا من الكوادر الوافدة لإعطاء الفرصة لشباب الكويت أن يساهموا في نهضة الكويت الحديثة، علما أن فكرة طرح البكالوريوس بالهيئة ليست وليدة الساعة وإنما هي مطالبات قديمة تم طرحها ومناقشتها باستفاضة وأجريت لها الكثير من الدراسات التي أكدت جميعها ضرورة استحداث وتطوير برامج الهيئة والعمل على تطبيق برنامج البكالوريوس في العديد من التخصصات وليس تخصص الهندسة الكيميائية فقط. وأوضح د.العوضي أن زميله الخضر ذكر في تصريحه “إن إقامة برامج للبكالوريوس في الهيئة من شأنه زعزعة طلب سوق العمل لخريجي كلية الهندسة والبترول وخلق منافسة غير شرعية بينهم وبين مخرجات الهيئة” متسائلا، هل الزميل الخضر يعتبر طلاب جامعة الكويت مواطنين وينفي هذا الشرف عن طلاب التطبيقي؟ أم أنه يكرس لمبدأ العنصرية والقبلية والفئوية من خلال السماح لشريحة دون أخرى لدراسة بكالوريوس الهندسة، وأن تتفرد كلية الهندسة بالجامعة بطرح البكالوريوس دون غيرها، فأين المنافسة الشريفة التي يبحث عنها الزميل وهو يدعو إلى تمييز شريحة من أبناء الكويت على شريحة أخرى!
واستهجن د.العوضي ما اسماه الهجوم غير المبرر من د. الخضر على الهيئة وطلابها، بل على زملائه أعضاء هيئة التدريس بالهيئة، مبديا دهشته من الطرح الذي انتهجه د. الخضر في تصريحه وتجريحه لمخرجات الهيئة، فضلا عن تدخله في أمور لا تعنيه مطلقا.
وتابع: د. الحضر أورد في تصريحه “إن إقرار برنامج تكنولوجيا الهندسة الكيميائية سيكون مدخلا لإقرار برامج أخرى تهدف إلى تقليص دور كلية الهندسة والبترول” أي أن آراءه بعيدة كل البعد عن المصلحة العامة للكويت وأبنائها وترتكز فقط على مصلحة كلية الهندسة، لذا نأمل من الزميل عدم التدخل في أمور التطبيقي وأن ينتبه لمعالجة القضايا التي ينادي به زملاؤه من أعضاء هيئة التدريس بجامعة الكويت، وضرورة المحافظة على الاحترام المتبادل السائد بين جمعية التدريس بالجامعة ورابطة التدريس بالهيئة. وأكد على أن مستوى كليات التطبيقي أفضل كثيرا من بعض الجامعات الخاصة سواء في الكويت أو الدول العربية والتي تمنح درجة البكالوريوس في الهندسة وتتساوى شهاداتها مع شهادة خريجي جامعة الكويت، لافتا إلى أن الهيئة تضم كليات عدة تمنح درجة البكالوريوس، ككلية التربية الأساسية، وكلية التمريض، وكلية العلوم الصحية، منوها أن كليات الهيئة وكلية الدراسات التكنولوجية على وجه الخصوص تعمل ومنذ زمن طويل للحصول على الاعتماد الأكاديمي ABET وقطعت في ذلك شوطا كبيرا، مؤكدا حق كلية الدراسات التكنولوجية على وجه الخصوص بتطبيق برنامج البكالوريوس في العديد من التخصصات التي تدرس لديها.
___________________________________________________
نظام البكالريوس لتطبيقي وخاص لكيله دراسات تكنلوجيا
اسمع فيها منذ عام 1996 ألي تم اعتماده نظام البكالريوس تخصص كميائي
اما البقي مازل على مهد طويييل
وشنو وجه المتقارب بين جامعه الكويت .. والهئية تطبيقي نظام بالكالريوس
اتمنى ان يفتحون تخصصات نظام البكالريوس هندسي بطبيقي عشان مانروح فلبين ولا سلوفاكيا
استنكر عضو رابطة أعضاء هيئة التدريس في الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب د.وليد العوضي تدخل عضو جمعية التدريس بجامعة الكويت د. محمد الخضر في سياسات التطبيقي وتعرضه لمخرجات الهيئة ورفضه تطبيق برنامج بكالوريوس تكنولوجيا الهندسة الكيميائية ، قائلا عنه: لديه رغبة باحتكار كلية الهندسة لكافة برامج البكالوريوس “كما جاء في تصريحه”، مدعيا أن هذا هو المتعارف عليه عالميا، ولا ندري من أين أتى بتلك المعلومات، متناسيا أن غالبية الدول العربية ودول العالم تعج بالجامعات المختلفة وكل منها تمنح درجة البكالوريوس في الهندسة دون وجود أي تعارض بينها.
واضاف: الخضر ادعى في تصريحه إن طرح برنامج البكالوريوس في الهيئة يتعارض مع قانون إنشائها وهو تقديم التعليم التطبيقي والتدريب، وهذا القول مناف للحقيقة والواقع حيث أن قانون إنشاء الهيئة منذ تقديمه كان ينص على إنشاء هيئتين مستقلتين هيئة للتعليم التطبيقي وأخرى للتدريب ولكن نظرا للظروف التي كانت تمر بها البلاد في تلك الحقبة أدت للعدول عن ذلك ودمجت الهيئتان بالشكل الحالي، كما أن الزميل الخضر تناسى أن الهيئة تعطي درجة البكالوريوس في العديد من التخصصات بكلياتها المختلفة، فهل نلغي نظام البكالوريوس بتلك الكليات؟ أم نعمل على تطوير البرامج المطروحة وطرح نظام البكالوريوس في مزيد من التخصصات الأخرى للارتقاء بمستوى مخرجات الهيئة وتزويد سوق العمل بكوادر وطنية مؤهلة بدلا من الكوادر الوافدة لإعطاء الفرصة لشباب الكويت أن يساهموا في نهضة الكويت الحديثة، علما أن فكرة طرح البكالوريوس بالهيئة ليست وليدة الساعة وإنما هي مطالبات قديمة تم طرحها ومناقشتها باستفاضة وأجريت لها الكثير من الدراسات التي أكدت جميعها ضرورة استحداث وتطوير برامج الهيئة والعمل على تطبيق برنامج البكالوريوس في العديد من التخصصات وليس تخصص الهندسة الكيميائية فقط. وأوضح د.العوضي أن زميله الخضر ذكر في تصريحه “إن إقامة برامج للبكالوريوس في الهيئة من شأنه زعزعة طلب سوق العمل لخريجي كلية الهندسة والبترول وخلق منافسة غير شرعية بينهم وبين مخرجات الهيئة” متسائلا، هل الزميل الخضر يعتبر طلاب جامعة الكويت مواطنين وينفي هذا الشرف عن طلاب التطبيقي؟ أم أنه يكرس لمبدأ العنصرية والقبلية والفئوية من خلال السماح لشريحة دون أخرى لدراسة بكالوريوس الهندسة، وأن تتفرد كلية الهندسة بالجامعة بطرح البكالوريوس دون غيرها، فأين المنافسة الشريفة التي يبحث عنها الزميل وهو يدعو إلى تمييز شريحة من أبناء الكويت على شريحة أخرى!
واستهجن د.العوضي ما اسماه الهجوم غير المبرر من د. الخضر على الهيئة وطلابها، بل على زملائه أعضاء هيئة التدريس بالهيئة، مبديا دهشته من الطرح الذي انتهجه د. الخضر في تصريحه وتجريحه لمخرجات الهيئة، فضلا عن تدخله في أمور لا تعنيه مطلقا.
وتابع: د. الحضر أورد في تصريحه “إن إقرار برنامج تكنولوجيا الهندسة الكيميائية سيكون مدخلا لإقرار برامج أخرى تهدف إلى تقليص دور كلية الهندسة والبترول” أي أن آراءه بعيدة كل البعد عن المصلحة العامة للكويت وأبنائها وترتكز فقط على مصلحة كلية الهندسة، لذا نأمل من الزميل عدم التدخل في أمور التطبيقي وأن ينتبه لمعالجة القضايا التي ينادي به زملاؤه من أعضاء هيئة التدريس بجامعة الكويت، وضرورة المحافظة على الاحترام المتبادل السائد بين جمعية التدريس بالجامعة ورابطة التدريس بالهيئة. وأكد على أن مستوى كليات التطبيقي أفضل كثيرا من بعض الجامعات الخاصة سواء في الكويت أو الدول العربية والتي تمنح درجة البكالوريوس في الهندسة وتتساوى شهاداتها مع شهادة خريجي جامعة الكويت، لافتا إلى أن الهيئة تضم كليات عدة تمنح درجة البكالوريوس، ككلية التربية الأساسية، وكلية التمريض، وكلية العلوم الصحية، منوها أن كليات الهيئة وكلية الدراسات التكنولوجية على وجه الخصوص تعمل ومنذ زمن طويل للحصول على الاعتماد الأكاديمي ABET وقطعت في ذلك شوطا كبيرا، مؤكدا حق كلية الدراسات التكنولوجية على وجه الخصوص بتطبيق برنامج البكالوريوس في العديد من التخصصات التي تدرس لديها.
___________________________________________________
نظام البكالريوس لتطبيقي وخاص لكيله دراسات تكنلوجيا
اسمع فيها منذ عام 1996 ألي تم اعتماده نظام البكالريوس تخصص كميائي
اما البقي مازل على مهد طويييل
وشنو وجه المتقارب بين جامعه الكويت .. والهئية تطبيقي نظام بالكالريوس
اتمنى ان يفتحون تخصصات نظام البكالريوس هندسي بطبيقي عشان مانروح فلبين ولا سلوفاكيا