الدائرة الثالثة1
عضو مميز
سؤال جدا مهم سمعنا ان هناك مواجهه وعرضت علي الوزير من قبل قناة الرأي وقبل مسلم البراك وللان لم نسمع رد الوزير هل ييواجة مسلم البراك وتقدر الحكومة علي تقديم رأيها .
بأسرع من الصوت تجاوب «وزير اعلام المعارضة» النائب مسلم البراك مع مبادرة «الراي» اجراء مناظرة بينه ووزير الاعلام الشيخ احمد العبدالله «متمنيا من كل قلبي أن يقبل الوزير هذه المناظرة»، فيما طلب مدير مكتب الوزير كتاباً رسمياً من «الراي» يؤكد الدعوة لاجراء المناظرة، فوصله الكتاب وقال إنه وضعه في بريد الوزير «وسيتم الرد باذن الله بداية الاسبوع المقبل».
وقال البراك ان «الراي» صاحبة مفاجآت و«دائما تختار التوقيت المناسب وهذا التوقيت وطني بامتياز».
وتابع البراك: «أتمنى هذه المناظرة وأنا على استعداد لها في أي وقت»، مشيرا الى ان «الاعلام الرسمي لا يقوم بدوره».
وأضاف «جريدة (الراي) تبنت هذه الدعوة وأنا على استعداد والحكومة لم تحضر جلسات مناقشة طلب رفع الحصانة عن المسلم، وعندما ذهبنا الى الندوة ضربونا وضربوا الناس ومنعوا قنوات فضائية من نقل وجهات نظرنا الى الناس، والآن هناك قناة وطنية داخل الكويت تقدم هذا العرض خدمة للوضع السياسي في البلد».
وأشار الى ان الحكومة ستذهب الآن الى الجلسة السرية وفق ما نشر في وسائل الاعلام، متسائلا: «اذا كانت الحكومة متأكدة من سلامة موقفها فلماذا لا تشرح للناس ما حدث بمقاطعة الجلسات وما حدث من اعتداء؟».
ورأى أن المناظرة «ستعقد بشكل راقٍ، فليحضر وزير الاعلام ويقل رأيه للشعب الكويتي ويخاطبه. من الممكن أن نكون نحن مخطئين. فلتُخاطب الحكومة الشعب وانا سأقول وجهة نظري ومن يحكم على هذا الامر هو الشعب وضميره».
واستطرد: «لكن اذا تخلت الحكومة عن هذا العرض فإنني أعتقد أنها وقعت في المحظور وانها حكومة وصلت الى مرحلة الافلاس».
وقال: «إذا كان وزير الاعلام لا يستطيع الحضور ليعبر عن رأي الحكومة وليدافع عن موقفها من ضرب الدستور فهذا يعني أن الحكومة لا تستطيع مواجهة المواطنين عبر الاعلام».
وكانت «الراي» اتصلت بالوزير العبدالله وتحدثت مع مدير مكتبه الذي قال انه اطلع على الدعوة الى المناظرة من الصحيفة، لكنه طلب كتاباً رسمياً بهذا المعنى الى معالي الوزير وفعلاً ارسلت الجريدة الكتاب وتم وضعه في بريد الوزير، وابلغ مدير المكتب الجريدة بان الرد سيصلها بداية الأسبوع المقبل.
هل سوف نري الحكومة قادرة علي المواجهه وتثبت للكل ان سبب السرية امر اخر وانة ليس ضعف فيها وهل سوف يقدر الوزير ان يواجه النائب مسلم البراك امام اهل الكويت وامام الرأي العام الخارجي
ام سوف يبتعد وسوف يكتشف ان ذلك وصمة عار علي الحكومة
لاتقدر المواجهه
وهو اسلوب لم نقدر علي حسابة بالسايق لعدم وجود اي مواجهه
هل يمتلكوا الجرأة علي ذلك ام اعتمدوا علي ضخ المال السياسي
بأسرع من الصوت تجاوب «وزير اعلام المعارضة» النائب مسلم البراك مع مبادرة «الراي» اجراء مناظرة بينه ووزير الاعلام الشيخ احمد العبدالله «متمنيا من كل قلبي أن يقبل الوزير هذه المناظرة»، فيما طلب مدير مكتب الوزير كتاباً رسمياً من «الراي» يؤكد الدعوة لاجراء المناظرة، فوصله الكتاب وقال إنه وضعه في بريد الوزير «وسيتم الرد باذن الله بداية الاسبوع المقبل».
وقال البراك ان «الراي» صاحبة مفاجآت و«دائما تختار التوقيت المناسب وهذا التوقيت وطني بامتياز».
وتابع البراك: «أتمنى هذه المناظرة وأنا على استعداد لها في أي وقت»، مشيرا الى ان «الاعلام الرسمي لا يقوم بدوره».
وأضاف «جريدة (الراي) تبنت هذه الدعوة وأنا على استعداد والحكومة لم تحضر جلسات مناقشة طلب رفع الحصانة عن المسلم، وعندما ذهبنا الى الندوة ضربونا وضربوا الناس ومنعوا قنوات فضائية من نقل وجهات نظرنا الى الناس، والآن هناك قناة وطنية داخل الكويت تقدم هذا العرض خدمة للوضع السياسي في البلد».
وأشار الى ان الحكومة ستذهب الآن الى الجلسة السرية وفق ما نشر في وسائل الاعلام، متسائلا: «اذا كانت الحكومة متأكدة من سلامة موقفها فلماذا لا تشرح للناس ما حدث بمقاطعة الجلسات وما حدث من اعتداء؟».
ورأى أن المناظرة «ستعقد بشكل راقٍ، فليحضر وزير الاعلام ويقل رأيه للشعب الكويتي ويخاطبه. من الممكن أن نكون نحن مخطئين. فلتُخاطب الحكومة الشعب وانا سأقول وجهة نظري ومن يحكم على هذا الامر هو الشعب وضميره».
واستطرد: «لكن اذا تخلت الحكومة عن هذا العرض فإنني أعتقد أنها وقعت في المحظور وانها حكومة وصلت الى مرحلة الافلاس».
وقال: «إذا كان وزير الاعلام لا يستطيع الحضور ليعبر عن رأي الحكومة وليدافع عن موقفها من ضرب الدستور فهذا يعني أن الحكومة لا تستطيع مواجهة المواطنين عبر الاعلام».
وكانت «الراي» اتصلت بالوزير العبدالله وتحدثت مع مدير مكتبه الذي قال انه اطلع على الدعوة الى المناظرة من الصحيفة، لكنه طلب كتاباً رسمياً بهذا المعنى الى معالي الوزير وفعلاً ارسلت الجريدة الكتاب وتم وضعه في بريد الوزير، وابلغ مدير المكتب الجريدة بان الرد سيصلها بداية الأسبوع المقبل.
هل سوف نري الحكومة قادرة علي المواجهه وتثبت للكل ان سبب السرية امر اخر وانة ليس ضعف فيها وهل سوف يقدر الوزير ان يواجه النائب مسلم البراك امام اهل الكويت وامام الرأي العام الخارجي
ام سوف يبتعد وسوف يكتشف ان ذلك وصمة عار علي الحكومة
لاتقدر المواجهه
وهو اسلوب لم نقدر علي حسابة بالسايق لعدم وجود اي مواجهه
هل يمتلكوا الجرأة علي ذلك ام اعتمدوا علي ضخ المال السياسي