Human Being
عضو مميز
الكل يعلم أن الحكومة باتت في مأزق بسبب الإستجواب القادم ، ودرجة الإحتقان السياسي التي وصل لها الشارع خصوصاً بعد أحداث ديوان الحربش المؤلمة، الأوضاع تكاد تكون أقرب إلى ثورة، والغليان غير مسبوق ، فهل تتوقعون أن هناك مخرج لحكومة الشيخ ناصر المحمد من تلك المواجهة المكلفة سياسياً حتى وإن لم تؤدي لإعلان عدم تعاون، وعلينا أن نفكر في أنه إن لم ينجح عدم التعاون"وهو أمر وارد جداً " فسيعود الوضع إلى ما كان عليه ولن يتغير شيءوتضيع الجهود هباءاً ، فما برأيكم أفضل المخارج منها كإبداء حسن نية والتي من الممكن أن تنزع فتيل التوتر وتمنح المواطن الكويتي ما يريد من صيانه لحقوقه وكرامته ومكتسباته الدستورية وتعيد الثقة بالحكومة بنفس الوقت:
1- إقالة وزير الداخلية على خلفية أحداث ديوان الحربش.
2- التشديد على الرقابة على بعض القنوات والصحف و/أو إغلاق بعضها
3-الإفراج عن السجناء السياسيين د.عبيد الوسمي،محمد الجاسم،وغيرهم ورد الإعتبار للدكتور الوسمي.
4- التراجع عن ملاحقة النائب فيصل المسلم والتوقف عن محاولة إعدامه سياسياً في قضية بنك برقان
5-الإلتقاء بممثلين عن المجتمع المدني والقبائل لتقديم تطمينات وتعهدات بعدم الإنقضاض على الحريات المدنية وإستهداف أي شريحة من المجتمع بناءاً على مواقف نوابها؟
أرجو المشاركة في الموضوع وإختيار من بين الخيارات السابقة بعضها أو جميعها أو حتى الإضافه عليها نقاط قد تكون غابت عني، حتى نستطيع عملياً إستخدام تلك الأزمه بشكل جدي لمصلحة الكويت والكويتيين وصيانة حقوقهم وكراماتهم ،،
1- إقالة وزير الداخلية على خلفية أحداث ديوان الحربش.
2- التشديد على الرقابة على بعض القنوات والصحف و/أو إغلاق بعضها
3-الإفراج عن السجناء السياسيين د.عبيد الوسمي،محمد الجاسم،وغيرهم ورد الإعتبار للدكتور الوسمي.
4- التراجع عن ملاحقة النائب فيصل المسلم والتوقف عن محاولة إعدامه سياسياً في قضية بنك برقان
5-الإلتقاء بممثلين عن المجتمع المدني والقبائل لتقديم تطمينات وتعهدات بعدم الإنقضاض على الحريات المدنية وإستهداف أي شريحة من المجتمع بناءاً على مواقف نوابها؟
أرجو المشاركة في الموضوع وإختيار من بين الخيارات السابقة بعضها أو جميعها أو حتى الإضافه عليها نقاط قد تكون غابت عني، حتى نستطيع عملياً إستخدام تلك الأزمه بشكل جدي لمصلحة الكويت والكويتيين وصيانة حقوقهم وكراماتهم ،،
التعديل الأخير: