قبل وصولنا الى الاقبيلية والاطائفية

salman22

عضو مميز
بعد كل هذا الوعى السياسى والمشاركة الجماعية

وتكاتف الجميع من دوافع وطنية دون النظر للقبيلة

والطائفة واللون والعرق لازال هناك اناس يسفهون

الاخرين ويظهرون انهم هم من قام وفعل ولولاهم

لما وصل الامر لهذة الدرجة .

وان انتهوا من الذين حولهم بدأوا يأكلون ببعضهم

وصاحبكم وصاحبنا واخص بذلك بعض العجمان وبعض

المطران .

ومع الاسف نقول الساقط سقط امام اعينكم ولاتأسفون

ومن تدارك الموقف لاتمدحون , والنظر للامام خير من الالتفات

للخلف والمحاسبة قادمة والوطن واحد .
 
أعلى