بحسبه بسيطه اعضاء مجلس الامة 50 عضو منهم ما يقارب 25 نائب يحسب علي القبائل و16 حضر سنة و9 من الشيعة .
لنصنف الاعضاء حسب موقفهم من عدم التعاون حسب الانتماء الطائفي والفئوي مع اني ضد هذه التصنيفات الا انها واقع الكويت السيئ مع الاسف كما يلي ؛-
اولا - نواب القبائل
* مع عدم التعاون مع رئيس الوزراء 13 نائب
البراك ،مزيد ،هايف ،ابو رمية ، الوعلان، الدقباسي ، المويزري ،المسلم ، الحربش ، الطاحوس ، الصيفي ،النملان ،الصواغ
* مع التعاون 11 نائب
عسكر ، دميثير ، خنفور ،العدوه ، الحويله ،حماد، دليهي ،زنيفر، الميع ، مخلد، العريفي
* الخرينج غائب ويحسب لصالح الحكومة
اي ان نسبة من وقف مع الحكومة 48 %
ثانيا - نواب الحضر السنة
* مع عدم التعاون مع رئيس الوزراء 9 نواب
السعدون ، السلطان ، الصرعاوي ، الملا ، العنجري ، اسيل ، الغانم ، الرومي ، الطبطبائى
* مع التعاون 6 نواب
الخرافي ،الراشد ، عبدالهادي ،الجسار ،المطير ، العمير
* الروضان وزير محسوب علي الحكومة
اي ان نسبة من وقف مع الحكومة 40%
ثالثا - نواب الشيعة
الجميع مع التعاون وعددهم 9 نواب
القلاف ، عاشور ، الدويسان ، معصومة ، رولا ، المطوع، الزلزله ، حسن جوهر ، عبد الصمد
اي بنسبة 100% مع الحكومة
اذن نجد ان طوق النجاة للحكومة هم نواب القبائل ب 12 عضو وبنسبة 48% فما هي الاسباب رغم ما يتعرض له ابناء القبائل من تخوين و اهانة للكرمات من الاعلام الفاسد وبرعاية حكوميةرغم ان محور الاستجواب يدور حول التعدي علي النواب والمواطنين بدوان الحربش وفي منطقة خارجة ومن تعرض للضرب والاهانة من مواطنين هم من ابناء القبائل.
مع الاسف الشديد مخرجات القبائل سيئة وذلك بسبب العصبية القبلية احيانا والانتخبات الفرعية المجرمة بالقانون احيانا اخري والمال السياسي الفاسد بشراء الاصوات .
بالنسبة للحضر السنة فالوقوف مع عدم التعاون او مع الحكومة تحركه اسباب سياسية واقتصادية ولم يتعرضوا لما تعرض لهابناء القبائل من اهانات للكرامة فالتالي هناك مجال للوقوف مع او ضد الحكومة .
بالنسبة للشيعة فالوقوف مع الحكومة هو خيارهم الوحيد بسبب ما تعرضت له الطائفة من تخوين وتشكيك في الولاء و سحب الجناسي او ترحيلهم من بعض النواب وخصوصا من لا يجيد اللعبة السياسية وبالتالي المصالح مشتركة وتجد الطائفة الامان بحضن الحكومة .
في النهاية يقول الله تعالى : " .. إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم " متي ما ترك ابناء القبائل العصبية القبلية وتم اختيار القوي الامين والسياسي المحنك الذي يعرف كيف تدار اللعبة السياسية وكانت مصلحة الكويت ومصلحة الجميع هي الهدف وليس المصلحة الشخصية او القبلية عندها نقدر كابناء قبائل ان نفرض الاحترام علي الجميع ونغير من واقعنا السياسي والثقافي .
لنصنف الاعضاء حسب موقفهم من عدم التعاون حسب الانتماء الطائفي والفئوي مع اني ضد هذه التصنيفات الا انها واقع الكويت السيئ مع الاسف كما يلي ؛-
اولا - نواب القبائل
* مع عدم التعاون مع رئيس الوزراء 13 نائب
البراك ،مزيد ،هايف ،ابو رمية ، الوعلان، الدقباسي ، المويزري ،المسلم ، الحربش ، الطاحوس ، الصيفي ،النملان ،الصواغ
* مع التعاون 11 نائب
عسكر ، دميثير ، خنفور ،العدوه ، الحويله ،حماد، دليهي ،زنيفر، الميع ، مخلد، العريفي
* الخرينج غائب ويحسب لصالح الحكومة
اي ان نسبة من وقف مع الحكومة 48 %
ثانيا - نواب الحضر السنة
* مع عدم التعاون مع رئيس الوزراء 9 نواب
السعدون ، السلطان ، الصرعاوي ، الملا ، العنجري ، اسيل ، الغانم ، الرومي ، الطبطبائى
* مع التعاون 6 نواب
الخرافي ،الراشد ، عبدالهادي ،الجسار ،المطير ، العمير
* الروضان وزير محسوب علي الحكومة
اي ان نسبة من وقف مع الحكومة 40%
ثالثا - نواب الشيعة
الجميع مع التعاون وعددهم 9 نواب
القلاف ، عاشور ، الدويسان ، معصومة ، رولا ، المطوع، الزلزله ، حسن جوهر ، عبد الصمد
اي بنسبة 100% مع الحكومة
اذن نجد ان طوق النجاة للحكومة هم نواب القبائل ب 12 عضو وبنسبة 48% فما هي الاسباب رغم ما يتعرض له ابناء القبائل من تخوين و اهانة للكرمات من الاعلام الفاسد وبرعاية حكوميةرغم ان محور الاستجواب يدور حول التعدي علي النواب والمواطنين بدوان الحربش وفي منطقة خارجة ومن تعرض للضرب والاهانة من مواطنين هم من ابناء القبائل.
مع الاسف الشديد مخرجات القبائل سيئة وذلك بسبب العصبية القبلية احيانا والانتخبات الفرعية المجرمة بالقانون احيانا اخري والمال السياسي الفاسد بشراء الاصوات .
بالنسبة للحضر السنة فالوقوف مع عدم التعاون او مع الحكومة تحركه اسباب سياسية واقتصادية ولم يتعرضوا لما تعرض لهابناء القبائل من اهانات للكرامة فالتالي هناك مجال للوقوف مع او ضد الحكومة .
بالنسبة للشيعة فالوقوف مع الحكومة هو خيارهم الوحيد بسبب ما تعرضت له الطائفة من تخوين وتشكيك في الولاء و سحب الجناسي او ترحيلهم من بعض النواب وخصوصا من لا يجيد اللعبة السياسية وبالتالي المصالح مشتركة وتجد الطائفة الامان بحضن الحكومة .
في النهاية يقول الله تعالى : " .. إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم " متي ما ترك ابناء القبائل العصبية القبلية وتم اختيار القوي الامين والسياسي المحنك الذي يعرف كيف تدار اللعبة السياسية وكانت مصلحة الكويت ومصلحة الجميع هي الهدف وليس المصلحة الشخصية او القبلية عندها نقدر كابناء قبائل ان نفرض الاحترام علي الجميع ونغير من واقعنا السياسي والثقافي .