رد “الحضر” على “البدو” الحاله والحل !

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
هذا اسم كتاب جديد منع من النشر للكاتب ناصر محمد الفضاله لانه اذا نشر سوف يكون كلام الجويهل أرحم بكثير لما قاله الكاتب في كتابه حيث انه يصف الحاله المترديه التي وصلت لها الكويت ويقول ان سببها ابناء القبائل (البدو) ويحللها بوجهه نظر شخصيه بدراسه تحليليه وتاريخيه ويضع الحل بوجهه نظره !

يقول في مقدمته ...

هذا بيان سياسي ؛ ضرورة تاريخية ؛ نعم مؤدلج الى أقصى ما يمكنك افتراضه ؛ لا افترض حياديته على الاطلاق ؛ لكني ادفع مع هذا ” بصدقه العلمي ” الى النهاية ؛ هو رد “الحضر” على “البدو” .

فكرة هذا الكتاب ليست بالحديثة ؛ بدأت بمخيلتي بأواسط 07 ؛ أهملتها ؛ لكني مع جملة أحداث 2009 لا اراديا و جدت نفسي أتبناها ؛ قررت أن لابد لأحد من توصيف دوافع ما يحدث على الساحة .

أبداً ليس بذلك التعقيد محتوى هذا الكتاب ؛ ببساطة أحاول أن أصوب الصراع السياسي الكويتي الى جذوره الاجتماعية ؛ ادعي بان هذا صراع اجتماعي صرف بين كيانات فئوية متغايرة خلافها ليس سياسياً على الاطلاق ؛ ثم ادفع بجملة شواهد وأدلة تثبت ما أذهب اليه . ثم إني اذ أشدد على التنافر الفئوي للجماعات الاجتماعية الكويتية المختلفة فإني أوضح معالم تغايرها . اذا هذه هي ” الحالة ” .

ففرضيتي الاساسية هي إني أرى أن الكويت منذ التحرير هي ساحة لصراع اجتماعي بين جماعات اجتماعية متضادة ؛ أرى أن هذا الصراع الاجتماعي تخفى طوال فترة التسعينات خلف الصراع السياسي الايدلوجي ؛ فتمت رؤيته طوال التسعينات على انه صراع بين اسلاميين و ليبراليين ؛ صراع بين محافظيين وتحرريين ؛ صراع بين دعاة اقتصاد السوق ودعاة دولة الرعاية الاجتماعية ؛ آمنا أن الصدف وحدها شاءت ان يكون الاسلاميين و المحافظيين ودعاة اقتصاد دولة الرفاه الاجتماعي “بدو” ؛ وأن يكون الليبراليين و التحرريين و دعاة اقتصاد السوق “حضرا” ؛ لكن الان 2010 سقطت كل الاقنعة ؛ بان الوجه الحقيقي لهذا الصراع : هو صراع اجتماعي صريح بين “الحضر” و “البدو” ؛ لا يلعب فيه العامل الايدلوجي كما سأبين لاحقا الا دورا ثانويا . لا مجال لأي ادعاءات بوقتية هذا الصراع ؛ لا مجال لاي ادعاءات بأن هذا الصراع نتيجة فتنة مسببة ؛ هو صراع ديمومي مستمر في حراكه منذ التحرير ؛ علانيته الحالية ؛ خلعه لعباءته المتسترة هو نتيجة لارتفاع سقف الحريات في الاونة الاخيرة .

الفرضية الاخرى التي ادفع بها ؛ هي التمايز والاختلاف “البدوي” عن باقي مكونات المجتمع الكويتي ؛ خصصت الثلاث فصول الأولى لهذا الهدف ؛ أمهد باسترجاع تاريخي لمكونات المجتمع الكويتي في الكويت – الإمارة ؛ ثم أسدد فورا على الهدف : هل البدوي كان مواطناً كويتياً في الكويت – الامارة ؟ في الفصل الثاني أتحدث عن آلية إدخال وفرض البدوي في المجتمع الكويتي عبر التجنيس العشوائي ؛ اما الفصل الثالث فجدله واضح : ” الكويتيين الجدد ” ماذا احضروا لهذا البلد ؟ ماذا كانت نتيجة التجنيس العشوائي ؟ هل تقدمت الكويت أم تأخرت ؟ هل ساد النظام أم ساد الفساد ؟ ما المفاعيل الاجتماعية للثقافة “البدوية” الرجعية حكماً على المجتمع الكويتي ؟

في سبيل ذلك ناقشت جزئيات عديدة في جملة من الفصول ؛ بقراءتها جميعها أنجح في إقناع القارئ بهذه الفرضيات .

اما الحلول فكانت مباشرة و بسيطة جدا ؛ ناقشتها في الفصلين السادس والسابع ؛ اذا كانت التجربة الديمقراطية الكويتية فاشلة فكيف يمكن الرجوع عن هذه التجربة الديمقراطية واستبدالها باوتوقراطية .

***

اذا أنا ابدأ هذا الكتاب بتمهيد أساسي أوضح به التركيبة الاجتماعية الكويتية القديمة الخالية من العنصر “البدو” ؛ ثم مباشرة ابين تمايز العنصر البدوي “الغريب” عن باقي مكونات المجتمع الكويتي قبل الاستقلال ؛ وذلك بتناولي لمفهوم المواطنة في تلك الفترة ؛ هل هم مرتزقة ام نواة جيش وطني ؟ هل دفعوا ضرائبهم كاملة ام لم يعترفوا بسلطان لشيخ الكويت عليهم ؟ هل وظفهم الحاكم كفداوية ضد أهل الكويت – المدينة ؟ اذا هل هم كويتيين ؟

في الفصل الثاني اختصر الامر فأكتفي بقراءة سريعة لإحصاء 1957 ؛ كيف أصبحت ” الأقلية البدوية ” فجأة أغلبية مجتمعية ؟ هذا هو التناقض الأساس .

بعدها أحاول أن ابين آثار هذه الاغلبية المجتمعية الجديدة ” فالكويت تسقط في رمال الصحراء ” ؛ ماذا قدم القادمون الجدد للكويت ؟ سياسيا أتناول ” اللهجة الشواريعية ” التي سادت الخطاب السياسي مؤخراً ؛ أتناول المطالبات الشعبوية ” للبدو” ؛ أتناول الفساد المنظم ؛ أتناول سياسات تبديد الثروة ؛ ثم أعرج الى المفاعيل الاجتماعية – الثقافية لتدفق ” البدو” الى المجتمع الكويتي ثم أنهي الفصل بالتساؤل : هل استطاع هولاء ” البدو” تحويل نفوذهم السياسي الى مكاسب اقتصادية ؟ أين موقع ” البدو” في التركيبة الاقتصادية الكويتية ؟ .

واذ يشكل ” البدو” حاليا غالبية القوى المعارضة ؛ فإني في الفصل الرابع وجدت نفسي مضطرا للتفصيل في مظاهر هذه ” المعارضة الجديدة ” ؛ توصيفها ؛ بيان جذورها في الموالاة سابقا ؛ احتكارها “بدويا” ينجح تماما في إيصال ما أريد إيصاله : هي ليست معارضة وطنية وانما تعبير سياسي لمصالح فئوية ؛ ثم إني أحاول رسم معالم خلل هذه المعارضة ؛ كيف تستقيم إصلاحيتها مع خرقها للقوانين ؟ كيف تستقيم مثالياتها مع استرزاق رموزها ؟

في الفصل الخامس أخوض محاولتي السوسيولوجية الكبرى ؛ بها أحاول أن احدد إسقاطات الصراع الاجتماعي الحضري – البدوي ضمن إطاراته السياسية والاقتصادية وتأثيراته الاجتماعية .

في الإطار السياسي اكتفيت بإبراز الاصطفاف الفئوي الذي صاحب جملة استجوابات و قضايا سياسية ؛ اكيف هذه المعطيات للدلالة على الاليات التي وظفها “البدو” في صراعهم الاجتماعي ضد “الحضر” ؛ بذلك أدلل بها على ديمومة هذا الصراع الاجتماعي ؛ اما حين أردت تناول هذا الصراع ضمن إطاراته الاقتصادية فإني وجدت نفسي مضطرا أن أفصل أولا في التركيبة الطبقية للمجتمع الكويتي ؛ وثانيا في معالم الشكل الرأسمالي للاقتصاد الكويتي ثم بعدها أتناول الإطار الاقتصادي للصراع الاجتماعي بين “البدو” و “الحضر “. انتقلت بعدها الى معالجة لبنيوية المجتمع الكويتي اجتماعيا فاطرح مفهوم ” التناشر الاجتماعي” بين مكونات هذا المجتمع المتنافرة وكذلك مفهوم ” العزلة الاجتماعية ” التي حاولت بيان معالمها في هذا المجتمع ولكني عجزت عن قياسها علميا . ثم بإيجاز شديد ختمت هذا الفصل بالخوض في مسببات هذا الصراع الاجتماعي .

لارتباطها العضوي بالموضوع ؛ افردت الفصل السادس للنقاش حول حالة ” الدمقرطة ” في الكويت ؛ هل هي ديمقراطية منة ؟ هل تنجح تجربة ديمقراطية بدون ضرائب ؟ ما نتائج الشكل الغريب للهيكلة الاقتصادية الكويتية على هذه التجربة ؟ ثم هل تستقيم الديمقراطية في مجتمع منقسم فئويا كالكويت ؟ لأصل بهذه التساؤلات الى النقطة الأساس : هل الاصلاحات الديمقراطية واستمرار الحياة الديمقراطية في مصلحة “الحضر” ام أن واجبهم الرئيسي هو العمل على قمع هذه ” التجربة ” ؟

واذ انتهيت الى خيالية التجربة الديمقراطية الكويتية ؛ وعدم مواءمتها المصلحية لفئة ” الحضر” كان منطقيا أن اخصص الفصل التالي لجدل نظري حول آلية النكوص عن هذه التجربة .

اما الفصل الثامن فقد كان نظرة متمعنة على مركبات العقلية “البدوية” ؛ فناقشت مركبات عدة تتحكم بتصرفات “البدو” منها هاجس التضارب العنصري ؛ ثقافة استنزاف الموارد ؛ مركب الانا المتضخمة ؛ وأخيراً خطاب الكراهية “البدوي” تجاه الآخر .

وختمت هذا الكتاب بسرد تفصيلي – تحليلي لاحدى معارك “البدو” : الانتخابات الفرعية 09و نتائجها .

ثم اني و أثناء تحضيرات طباعة هذا الكتاب واذ فوجئت بالفتنة الطائفية الاخيرة ” صيف 2010″ اضطررت لإضافة ملحق توضيحي أحلل به تبعاتها .

ثم إني إذ ارسم الصراع الحضري / البدوي على انه حجر أساس الأزمات السياسية المتعاقبة ؛ إذ اعتبرته لب الصراع السياسي الحالي فإن هذا لا يعني أبداً إني أجرؤ على تجاهل اعتبارية الدور الشيعي ؛ “الشيعة” كجماعة اجتماعية منفصلة هم الاخرين انغمسوا في هذا الصراع الاجتماعي المحلي ؛ حيناً اصطفوا مع البدو وحيناً مع الحضر وحيناً آخر ضد الاثنين معاً ؛ ” تقية ” يسعون بها خلف مصالحهم الخاصة . أنا اثبت هذا الصراع الحضري/ الشيعي ؛ لا أتجاهله على الاطلاق . كوني لم أفصل في هذا “المبحث” بالدور الشيعي في هذا الصراع فإن هذا يرجع لرغبتي في تسليط الضوء تفصيلاً على الصراع المحوري: الحضري/ البدوي .

هو عمل يضطرد (Work in Progress ) ” لهذا أوليته” ؛ فرضيات / قضايا هذا الكتاب غابة بكر لم يطرقها أحد ؛ أكتشفها مفردا ؛ لكني حذر جدا في طبيعة قاعدتي القرائية ؛ لا أدعو الا القارئ الفطن واسع الادراك / المعرفة : الانتلجانسيا ومن في حكمهم . هو عمل نخبوي ؛ أنا أشدد على هذه النخبوية ؛ أصر عليها . غير هذا ؛ العامة ؛ أشباه المثقفين ؛ هولاء عليهم إضاعة وقت فراغهم بعيدا في أشياء أكثر امتاعا .

وكأي عمل جدلي ؛ هو خاضع للنقد ؛ هو خاضع للتقييم والتحليل و الفحص ؛ لكن هنا أتوقف ؛ لن أسمح لهذا الكتاب أن يكون تحت رحمة مرتزقة القلم ؛ لن أتهاون مع الانتقادات الشعبوية اللا-علمية .

بعد هذا الكتاب تسقط الكثير من الخرافات و الاوهام هذا هو التحول الذي ينشده ؛ اما الثابت فيه فهو “علميته ” ؛ لا أقول شيئا إلا بسند ؛ لا افترض شيئا إلا بمرجع أو مصدر ؛ استخدم منهجيات مختلفة ؛ آخذ القارئ من يده ؛ أنير له الطريق ؛ أناقشه في هذه النقطة ؛ ابين له تلك ؛ لكني لا أتحمل تلقائية رفض الفهم ؛ التعصب الاعمى لدى العقول المتحجرة ؛ اذ أرفض ” المكابرات العقلية ” فإني ألجأ الى التقريع ؛ سأريكم ما لا تريدون رأيته ؛ لن أخجل من قول الحقيقة المجردة ؛ لن أستحي من تسمية الامور بمسمياتها ؛ من تعرية من يجب تعريتهم ؛ لن أتردد من تحطيم أصنامكم المبجلة ؛ من قتل بقراتكم المقدسة .

كما الحشرات الطائرة تتساقط أمام ضوء المصباح ؛ كما أوراق الشجر تتساقط خريفا خوفا من الشتاء القاسي ؛ تسقط طروحات غوغاء اليوم أمام المنطق العلمي ؛ على الخائفين من التاريخ الاختباء بمنازلهم ؛ على الخائفين من الحقيقة إغلاق عيونهم .

ناصر محمد سند الفضالة


لقراءة الكتاب يمنك تحميله من موقع الكاتب
http://www.alfadalah.org
 

بلوت

عضو فعال
هذا عنصري نتن يبي يحط ان البدوي يعارض عشان المصالح

بل يدافع عن حقوق الشعب الكويتي ويطالب بالمساواه

ويالفضاله مو انا قلت هالكلام عبدالله الجابر

قال عنكم مرتزقه

هنا ننتهي
 

بو مساعد

عضو فعال
يرحم امكم يا شباب البدو ياللي راح تدشون وتقرون الموضوع

طالبكم قولوا تم

بأغلى ما تملكونه وتعزونه

طنشوه

احقروه

ترى بس يبي يثير شوشره

وما ندري من وراه

فلذلك أرجو منكم أن تسفهوه
 
التعديل الأخير:
من النقاط الموجوده في الكتاب بشكل سريع ..
يشرح تاريخ البدو في الكويت ..
مرتزقة ام جيش وطني: البدو وقود معارك!
العبء الضريبي: هل شارك ”البدو“ بواجبات المواطنه الاساسية ؟!
وبعد ذلك المشاركه السياسية ..
القادمون الجدد؛ قادمون سياسيا !
بعد ذلك ”الشوارعيه ” تغزو مجلس الامه !!
مطالبات شعبويه فساد منظم؛ تبديد ثروات؛ تجاوزات اداريه... هذه
هي نواتج التجنيس ...

ويسترسل بمواضيع مشابهه ...
 
بو مساعد انا مالي شغل هذا رأيي الكتاب والموضوع للنقاش . يعني عيب تقول حقروه ولا سفهوه !!

انا ما قلت اني مع الكاتب ورايي يمكن يختلف !!

يرحم امكم يا شباب البدو ياللي راح تدشون وتقرون الموضوع

طالبكم قولوا تم

بأغلى ما تملكونه وتعزونه

طنشوه

احقروه

ترى بس يبي يثير شوشره

وما ندري من وراه

فلذلك أرجو منكم أن تسفهوه
 
السؤال هل المصادر التي يأخذ منها كلامه غير صحيحه ؟!!

هذا عنصري نتن يبي يحط ان البدوي يعارض عشان المصالح

بل يدافع عن حقوق الشعب الكويتي ويطالب بالمساواه

ويالفضاله مو انا قلت هالكلام عبدالله الجابر

قال عنكم مرتزقه

هنا ننتهي
 

بلوت

عضو فعال
من النقاط الموجوده في الكتاب بشكل سريع ..
يشرح تاريخ البدو في الكويت ..
مرتزقة ام جيش وطني: البدو وقود معارك!
العبء الضريبي: هل شارك ”البدو“ بواجبات المواطنه الاساسية ؟!
وبعد ذلك المشاركه السياسية ..
القادمون الجدد؛ قادمون سياسيا !
بعد ذلك ”الشوارعيه ” تغزو مجلس الامه !!
مطالبات شعبويه فساد منظم؛ تبديد ثروات؛ تجاوزات اداريه... هذه
هي نواتج التجنيس ...

ويسترسل بمواضيع مشابهه ...


هذا الفضاله نسى الخيزرانه المنقعه بالماي والملح من يد الشيخ عبدالله الجابر الله يرحمه :D

 







كاتب المقال رجل مريض نفسي و شاذ






و الدليل ان احد اقاربه هو الرجل الوطني خالد الفضاله و الذي قال ذات يوم







كم اتمنى ان اكون مطيريا و ابن عم عبيد الوسمي






الوحده الوطنيه لايعرفها المرضى النفسيين المصابون من اشكال كاتب الكتاب






و لكل قاعده شواذ وهذا احد الشواذ من الحضر الاصيليين










 
حريه الرأي مكفوله وهذا رأيي شخصي بتحليل من مراجع تاريخيه وأحداث حاليه هل تنكرها !

ونعم بالفضاله وجميع القبائل .. ارجوا عدم التجريح والقذف !








كاتب المقال رجل مريض نفسي و شاذ






و الدليل ان احد اقاربه هو الرجل الوطني خالد الفضاله و الذي قال ذات يوم







كم اتمنى ان اكون مطيريا و ابن عم عبيد الوسمي






الوحده الوطنيه لايعرفها المرضى النفسيين المصابون من اشكال كاتب الكتاب






و لكل قاعده شواذ وهذا احد الشواذ من الحضر الاصيليين










 

هيغل

عضو مميز
ناصر محمد الفضاله ! اول مرا بحياتي اشوف مؤرخ أصغر من الذي يكتبه
علي العموم صاحب الموضوع يسوي دعايه للكتاب الفاشل
توجد عندنا كتب لمؤرخين كبار امثال الرشيد والمستشرقين أمثال ديكسون وغيره
وفي وثائق مصوره للشيخ عبدالله رحمه الله والمذيع الشهيد فهد الاحمد
فنحن لسنا بحاجه سواء حضر او بدو لقراءة هلوسة الفضاله او غيره
 
هو ليس مؤرخ ولكن ينقل من مؤرخين من عده مصادر.. ويحلل الوضع السياسي هل تنكر ما قاله ؟!!

الموضوع للنقاش وليس دعاية .. هل قرأت الكتاب ؟!

ناصر محمد الفضاله ! اول مرا بحياتي اشوف مؤرخ أصغر من الذي يكتبه
علي العموم صاحب الموضوع يسوي دعايه للكتاب الفاشل
توجد عندنا كتب لمؤرخين كبار امثال الرشيد والمستشرقين أمثال ديكسون وغيره
وفي وثائق مصوره للشيخ عبدالله رحمه الله والمذيع الشهيد فهد الاحمد
فنحن لسنا بحاجه سواء حضر او بدو لقراءة هلوسة الفضاله او غيره
 

للكرامه ثمن

عضو ذهبي
يجماعه

شوفو توقيت الكتاب متى نزل او متى نقل لناا هنااا


واضحه العمليه....احنا مافينا شكه في ارواحناا... واللي يبي يسوى فتنه هاليومين ماراح يقدر :)

وكلب وعوى :)
 
على فكره انا ما قلت رايي في الكتاب .. لا تعيشون جو المؤامرات والفتن !!
الموضوع للنقاش انا وصلني موقع الكتاب من يومين وقريته واستغربت انه ما احد قال عنه شي اهني ونقلته وناقل الكفر ليس بكافر !!

التهرب من النقاش مو حل ! انت تشوف انه كلامه غلط .. يوجد الكثير من قراء الكتاب من اصحابي يوافقون رأي الكاتب ..

على فكره اغلب الي اخذت راييهم يوافقون رأيي النواب الذين يريدون طرح الثقة في رئيس مجلس الوزراء ..

لو تنظر لتاريخ مشاركاتي لعرفت اني من مناصرين العم أحمد عبدالعزيز السعدون !
فما لاداعي الغلط .. وكلمه كلب حشى القارئ .... !!

يجماعه

شوفو توقيت الكتاب متى نزل او متى نقل لناا هنااا


واضحه العمليه....احنا مافينا شكه في ارواحناا... واللي يبي يسوى فتنه هاليومين ماراح يقدر :)

وكلب وعوى :)
 

ولد التحالف

عضو بلاتيني


مــاهذه الخـزعبلات والأحرف النتنه التي تسبح في الطبقية والفئوية البغيضة


من يكتب مـثل هذه الخـزعبلات من المستحيل أن يكون أنسان سـوي أو يكتب عن قناعة وأدراك


أنا أنسان حضري ولم أسمع يوماً مـن الأيام بأن الحضر مؤسسين والبدو


غير مؤسسين والسـور وخارج السـور الا في هذه الحقبه النتنه .. التي أصبح فيها الأذناب


والرعاع والأرذال يتكلمون ويخرجون حماقتهم وشذوذهم الفكري


على مسامع ومشاهدة الجمـيع وللأسـف هـناك الكـثير مـن السذج والحمقى من يهتف ويهلل


لمثل هذه الحماقات


أعان الله الكـويت على هذه العقليات الشاذه​
 

سقراط

عضو جديد
شوف والله كان عندى رد كبير
بس عقب ما قريت رد بومساعد
عرفت بل ايقنت ان تجاهله افضل

مع بومساعد
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى