دأبت صحيفة الدار على مهاجمة مؤيدي ومقدمي الإستجواب لسمو رئيس مجلس الوزراء، ووصفهم بأوصاف كثيرة ما أنزل بها من سلطان، أخفها كان مثيري الفتن، والخروج على طاعة ولي الأمر، في حركة مكشوفة لتهييج الرأي العام ضدهم.
ولكن حقيقة الأمر، هو أن إثارة الفتن، والمزايدات الفارغة في حب الوطن وفي الولاء لصاحب السمو لا نقرأها أو نشاهدها إلا على صفحات صحيفة الدار ومن لف لفها، وإلا من شاشة تلفزيونهم العدالة ومن سار على نهجه من القنوات الموجهة الأخرى، وكأن الولاء للشرعية هو حق لهم وحدهم، رغم أن جميع أهل الكويت لا يختلفون على الشرعية، ولا يُجادلون في الولاء للنظام وللأسرة الحاكمة.
ولم يكتف أصحاب صحيفة الدار في بث الفتن والطائفية في مجتمعنا حتى اتجهوا لمملكة البحرين الشقيقة وبدأوا في ممارسة دور مختلف قليلا عما يمارسونه في الكويت، فرحل رئيس تحريرهم إلى مملكة البحرين لتنفيذ أجندته الخاصة ومحاولة تثوير الشيعة هناك ضد حكامهم.
وهذا جزء من لقاء نشر يوم 24/10/2010 في موقع الرسالي أجراه رئيس تحرير صحيفة الدار في البحرين مع رجل الدين البحريني الشيخ الشيعي محمد علي المحفوظ، وسؤال رئيس تحرير الدار الكويتية باللون الأحمر، وأنظر لخبث السؤال:
اللقاء كاملا هنـــــــا
ولكن حقيقة الأمر، هو أن إثارة الفتن، والمزايدات الفارغة في حب الوطن وفي الولاء لصاحب السمو لا نقرأها أو نشاهدها إلا على صفحات صحيفة الدار ومن لف لفها، وإلا من شاشة تلفزيونهم العدالة ومن سار على نهجه من القنوات الموجهة الأخرى، وكأن الولاء للشرعية هو حق لهم وحدهم، رغم أن جميع أهل الكويت لا يختلفون على الشرعية، ولا يُجادلون في الولاء للنظام وللأسرة الحاكمة.
ولم يكتف أصحاب صحيفة الدار في بث الفتن والطائفية في مجتمعنا حتى اتجهوا لمملكة البحرين الشقيقة وبدأوا في ممارسة دور مختلف قليلا عما يمارسونه في الكويت، فرحل رئيس تحريرهم إلى مملكة البحرين لتنفيذ أجندته الخاصة ومحاولة تثوير الشيعة هناك ضد حكامهم.
وهذا جزء من لقاء نشر يوم 24/10/2010 في موقع الرسالي أجراه رئيس تحرير صحيفة الدار في البحرين مع رجل الدين البحريني الشيخ الشيعي محمد علي المحفوظ، وسؤال رئيس تحرير الدار الكويتية باللون الأحمر، وأنظر لخبث السؤال:

اللقاء كاملا هنـــــــا