في الأزمات تظهر معادن الرجال على حقيقتها...وربما هي إساءة لناصر المحمد أن نقول له بأن الأزمة أظهرت معدنه، فالرجل متجلي السريرة واضح وصريح ومباشر، ومن دون أي التباس كل الوقت..
ومن أزمة إلى أخرى كان الشيخ ناصر المحمد كريما معطاء زاخرا بالسمو والتسامح والعلو على الصغائر.. فهذا الشيخ ناصر المحمد، سمو الرئيس، رئيس مجلس الوزراء..وهو من هو في ترتيب أسرته الحاكمة، وبهذه القامة المقتدرة على إدارة اللعبة السياسية بكل سلاسة ويسر..رأيناه يقف مادا يديه لمن يطالبونه بالرحيل، وشهدناه مبتسما مبادرا متطلعا إلى الغد وإلى أمام..بينما هؤلاء يكررون كل ما يدل على رفضهم للممارسة الديمقراطية وناصر المحمد كان أولى بالجرح منكم..وكان رجلا أصابه ولا شك الخذلان من بعضكم..لكنه كان أكرم في موقفه منكم، ولهذا نرى الناس يتزايدون في محبته والولاء له، ويعبرون عن الطاعة والشكر والامتنان للمقام السامي الذي اختاره رئيسا لحكومتهم، فيما هم متفرقون بعيدون عن هواجس هذه المعارضة المريضة بداء شديد الإيلام اسمه...المكابرة!..
كل استحقاقاتها..
ناصر المحمد كان أولى بالجرح منكم..وكان رجلا أصابه ولا شك الخذلان من بعضكم..لكنه كان أكرم في موقفه منكم، ولهذا نرى الناس يتزايدون في محبته والولاء له، ويعبرون عن الطاعة والشكر والامتنان للمقام السامي الذي اختاره رئيسا لحكومتهم، فيما هم متفرقون بعيدون عن هواجس هذه المعارضة المريضة بداء شديد الإيلام اسمه...المكابرة!..
ومن أزمة إلى أخرى كان الشيخ ناصر المحمد كريما معطاء زاخرا بالسمو والتسامح والعلو على الصغائر.. فهذا الشيخ ناصر المحمد، سمو الرئيس، رئيس مجلس الوزراء..وهو من هو في ترتيب أسرته الحاكمة، وبهذه القامة المقتدرة على إدارة اللعبة السياسية بكل سلاسة ويسر..رأيناه يقف مادا يديه لمن يطالبونه بالرحيل، وشهدناه مبتسما مبادرا متطلعا إلى الغد وإلى أمام..بينما هؤلاء يكررون كل ما يدل على رفضهم للممارسة الديمقراطية وناصر المحمد كان أولى بالجرح منكم..وكان رجلا أصابه ولا شك الخذلان من بعضكم..لكنه كان أكرم في موقفه منكم، ولهذا نرى الناس يتزايدون في محبته والولاء له، ويعبرون عن الطاعة والشكر والامتنان للمقام السامي الذي اختاره رئيسا لحكومتهم، فيما هم متفرقون بعيدون عن هواجس هذه المعارضة المريضة بداء شديد الإيلام اسمه...المكابرة!..
كل استحقاقاتها..
ناصر المحمد كان أولى بالجرح منكم..وكان رجلا أصابه ولا شك الخذلان من بعضكم..لكنه كان أكرم في موقفه منكم، ولهذا نرى الناس يتزايدون في محبته والولاء له، ويعبرون عن الطاعة والشكر والامتنان للمقام السامي الذي اختاره رئيسا لحكومتهم، فيما هم متفرقون بعيدون عن هواجس هذه المعارضة المريضة بداء شديد الإيلام اسمه...المكابرة!..