هل فعلا هناك من ظلل وزير الداخلية حسب رأي الحكومه ....؟
قال وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء روضان عبدالعزيز الروضان بانه قد طلب من وزير الداخلية الاستمرار في عمله واستكمال التحقيقات في قضية المواطن محمد غزاي هليل الميموني وتكليفه بمتابعة الاجراءات القانونية بحق كل من قام بالتضليل واعطاء معلومات مغلوطة وتستر على اظهار الحقيقة حتى ينالوا كل قصاصه العادل ويتحمل كل مسؤوليته عن الاعمال التي قام بها وفق احكام القانون.)
هل من اصدروا البيان كانوا فعلا يقصدون تظليل الوزير ام كانا يقصدان حمايته وتظليل الشعب
اعتقد ان التظليل هي ثقافه ومدرسه تنفرد بها وزارة الداخليه في بياناتها
ولنا في مؤتمر وزارة الداخليه الذي عقد بعد احداث ديوان الحربش والذي اتهم فيه الرصيف بضرب المواطنين والنواب وكان مؤتمر فضيحه على الفضائيات التي وثقت وعرضت فلم ضرب وسحل القوات الخاصه للمواطنين العزل والنواب وانتهاك حرمات المنازل على الهواء مباشره في حين هم يحاولون ان يقنعوا الناس بالغاء عقولهم وتكذيب انظارهم وتصديقهم . هل هناك تظليل اكثر من ذلك ؟؟؟
اذا من اصدروا البيان كانوا من نفس المدرسه التي تعودت على قلب الحقائق كانوا محبين ومخلصين لوزارتهم ولانهم شاهدوا حقيقة ماجرى بديوان الحربش وتابعوا تظليل زملاؤهم بمؤتمر الوزاره المتلفز لذلك حاولوا محاكاة ذلك المؤتمر بالقيام بنفس الدور من اجل حماية زملاؤهم ووزيرهم من دم المطيري واعتبروا ان هذا واجبهم كما تعودوا دائما ان يقوموا به من اجل سيدهم
اذا لم يظلل الوزير احد ..!
فما تم هو النظام المتبع والمعتاد ..! الا اذا كان الظرف تطلب ان يكون هناك كبش فداء حينها لامانع من الاستغناء عن البعض وما اكثرهم وما ارخصهم عندما يكون الساده في خطر
اذا كان الوزير بهذه السذاجه وهذه الغفله وهذا الضعف التي تتيح لقياداته ان تتجرأ عليه وتقدم له معلومات مغلوطه فالعيب فيه وفي مساعديه وسرعة رحيله تعيد الطمانينه للناس
اخيرا من الظلم تحويل القياديان اللذان اصدرا البيان الاول للتحقيق او المساءله فهذا نكران وجحود لاخلاص ووفاء من يقوم بعمله بكل مهنيه ..!
فالمساءله يجب ان تطال من رسخ هذا النظام والعقليةالتي تديره سواء كان بالوزاره او خارجها
قال وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء روضان عبدالعزيز الروضان بانه قد طلب من وزير الداخلية الاستمرار في عمله واستكمال التحقيقات في قضية المواطن محمد غزاي هليل الميموني وتكليفه بمتابعة الاجراءات القانونية بحق كل من قام بالتضليل واعطاء معلومات مغلوطة وتستر على اظهار الحقيقة حتى ينالوا كل قصاصه العادل ويتحمل كل مسؤوليته عن الاعمال التي قام بها وفق احكام القانون.)
هل من اصدروا البيان كانوا فعلا يقصدون تظليل الوزير ام كانا يقصدان حمايته وتظليل الشعب
اعتقد ان التظليل هي ثقافه ومدرسه تنفرد بها وزارة الداخليه في بياناتها
ولنا في مؤتمر وزارة الداخليه الذي عقد بعد احداث ديوان الحربش والذي اتهم فيه الرصيف بضرب المواطنين والنواب وكان مؤتمر فضيحه على الفضائيات التي وثقت وعرضت فلم ضرب وسحل القوات الخاصه للمواطنين العزل والنواب وانتهاك حرمات المنازل على الهواء مباشره في حين هم يحاولون ان يقنعوا الناس بالغاء عقولهم وتكذيب انظارهم وتصديقهم . هل هناك تظليل اكثر من ذلك ؟؟؟
اذا من اصدروا البيان كانوا من نفس المدرسه التي تعودت على قلب الحقائق كانوا محبين ومخلصين لوزارتهم ولانهم شاهدوا حقيقة ماجرى بديوان الحربش وتابعوا تظليل زملاؤهم بمؤتمر الوزاره المتلفز لذلك حاولوا محاكاة ذلك المؤتمر بالقيام بنفس الدور من اجل حماية زملاؤهم ووزيرهم من دم المطيري واعتبروا ان هذا واجبهم كما تعودوا دائما ان يقوموا به من اجل سيدهم
اذا لم يظلل الوزير احد ..!
فما تم هو النظام المتبع والمعتاد ..! الا اذا كان الظرف تطلب ان يكون هناك كبش فداء حينها لامانع من الاستغناء عن البعض وما اكثرهم وما ارخصهم عندما يكون الساده في خطر
اذا كان الوزير بهذه السذاجه وهذه الغفله وهذا الضعف التي تتيح لقياداته ان تتجرأ عليه وتقدم له معلومات مغلوطه فالعيب فيه وفي مساعديه وسرعة رحيله تعيد الطمانينه للناس
اخيرا من الظلم تحويل القياديان اللذان اصدرا البيان الاول للتحقيق او المساءله فهذا نكران وجحود لاخلاص ووفاء من يقوم بعمله بكل مهنيه ..!
فالمساءله يجب ان تطال من رسخ هذا النظام والعقليةالتي تديره سواء كان بالوزاره او خارجها