السيدة رولا مازالت تصر من ان الاخطاء من الوزاراء السابقين رغم تقاعد الكثير من الضباط والموظفين من وزارة الداخلية ومنهم من رحل من الدنيا
ونحن نقول لها كانت لرجال الشرطة هيبة واحترام
ولم نكن نسمع عن ضرب شرطى او ضابط في الشارع او في مكتبه
وكانت الامور موقرة والناس تشعر بالامان
اما اليوم فانت ادرى
لاهيبة ولا خيبة