أخر تحديث 17/01/2011 احتجزني مع الخادمات.. وأهان أسرتي.. وسلبني حقي أم شيخ لـعالم اليوم : ضابط المخفر ضربني على صدري ولطمني على وجهي !! كتب أحمد عبد اللطيف وخالد جان سيز
لم تجد مواطنة أم لشيخ من عائلة الصباح إلا ان تتقدم إلى «عالم اليوم» لتروي قصة أوضحت انها تحدث للمرة الأولى في البلاد لافتة إلى انها تعرضت لظلم بيّن، ولإهانات في أحد المخافر.
المواطنة ابلغت خلال حضورها إلى «عالم اليوم» انها كانت في مركبتها مع ابنة صديقتها في طريقهما إلى أحد المطاعم، وخلال الطريق بدأت امرأة عراقية تقف مركبتها خلفهما بإطلاق الشتائم تريدهما ان تتحركا بمركبتهما وحدث خلاف، اتصلت على إثره المواطنة بغرفة العمليات.
وأضافت المواطنة: العراقية نزلت من مركبتها وبدأت تضرب على زجاج سيارتي وتطلق الشتائم والحركات غير اللائقة، وحين حضر رجال الأمن بدأت تهددني وتقول انها ستحضر ضابطا يؤدبني، وكان ان تمت احالتنا معها إلى المخفر.
وتابعت: بدأت القصة عندما دخلنا على الضابط حيث صرخ بوجه ابنة صديقتي قائلا لها ان تعدل جلستها، فسارعت إلى تهدئته لكنه طردنا وقال: برا برا.
واضافت: الضابط أهانني حينما ابلغته انني أم لشيخ من عائلة الصباح واطلق عبارات نابية جدا، وحين استنكرت كلامه سارع إلى القيام من مقعده وضربني على صدري بكلتا يديه، فقال له أحد الأفراد لا يحق لك ذلك انت تورط نفسك، لكنه تابع ضربي على وجهي.
وقالت المواطنة ودموعها تجري بغزارة: لا أعلم لماذا عنده هذا الغل علينا، فأصبح يحرف كل كلمة أقولها وأصر على ادخالي الحجز، وكان يقف قرب الكاميرا ليدّعي الوطنية وحين نكون في مكان بعيد يرجع ليستخدم الإهانات.
وذكرت المواطنة : قام الضابط برفع قضية ضدي مدعيا انني اهنته، رغم انني رددت عليه فقط بعد ان ضربني وأهانني دون وجه حق، وأصر على حجزي مع الخادمات حيث هاجمتني اثيوبية مجنونة تعرضت لضرب شديد وانقذتني من حالتها الهستيرية فلبينية اشفقت علي، فيما كان الضابط قد وضع امام زنزانتي بنغاليا مجردا من الملابس وبدأ بضربه مستخدما «خيزرانة» والبنغالي يصرخ.. «تبكي المواطنة» كان مشهدا رهيبا.
واكملت بحرقة: الضابط اصر على إجراء التحقيق معنا من دون حضور المحامي وبذلك سلبنا حقنا، ثم اغلق أبواب المخفر علي وعلى ابنة صديقتي الدكتورة الجامعية وتحلق الضباط والأفراد حولنا كأننا نريد الهرب من المخفر، والضابط يطلق الشتائم ويسبني بألفاظ لا أستطيع ذكرها !!.
وقالت المواطنة: تم حجزي من الساعة العاشرة مساء يوم الاربعاء الى الساعة التاسعة والنصف يوم الخميس من دون ان يتم توجيه أي اتهام لي، وكان الضابط يحاول جر زملائه لمساعدته على عدم تسجيل دخولي النظارة في دفتر الأحوال ليدعم موقفه لكنهم رفضوا.
واضافت: افتخر الضابط امام العراقية بأنه احتجزني ثم غادرت سعيدة وبقيت انا محتجزة، وابني في الخارج لا يستطيع المغادرة لكي يدرس لامتحان الثانوية، ودرجة الحرارة باردة جدا في الخارج ولم يسمح له الضابط بالجلوس داخل المخفر كأن الضابط يتشفى بنا.
ولفتت المواطنة الى ان احد الافراد في المخفر رفض الانصياع لطلبات الضابط بعدم تسجيل دخول المواطنة الحجز، وكذلك رفض آخر الشهادة على كلام لم تقله المواطنة.
وختمت قائلة: حضر ابني في اليوم الثاني مع قائد المنطقة وتم الإفراج عني، وقد رفعت قضيتين على الضابط الأولى إهانة أسرتي، وأصبحت القضية في أمن الدولة والثانية الضرب والإهانة.
منا الي وزارة الداخليه
لجديد مسلسلات الداخليه
في الاستهتار في تطبيق القانون
والمصيبه ان المواطنه ام لاحد الشيوخ المنتمين للاسره الحاكمه
لا ويقولون ياوزير الداخليه لاتستقيل
من للناس يدافع عنهم
الداخليه من خدمة الشعب
الي اهانة الشعب
لم تجد مواطنة أم لشيخ من عائلة الصباح إلا ان تتقدم إلى «عالم اليوم» لتروي قصة أوضحت انها تحدث للمرة الأولى في البلاد لافتة إلى انها تعرضت لظلم بيّن، ولإهانات في أحد المخافر.
المواطنة ابلغت خلال حضورها إلى «عالم اليوم» انها كانت في مركبتها مع ابنة صديقتها في طريقهما إلى أحد المطاعم، وخلال الطريق بدأت امرأة عراقية تقف مركبتها خلفهما بإطلاق الشتائم تريدهما ان تتحركا بمركبتهما وحدث خلاف، اتصلت على إثره المواطنة بغرفة العمليات.
وأضافت المواطنة: العراقية نزلت من مركبتها وبدأت تضرب على زجاج سيارتي وتطلق الشتائم والحركات غير اللائقة، وحين حضر رجال الأمن بدأت تهددني وتقول انها ستحضر ضابطا يؤدبني، وكان ان تمت احالتنا معها إلى المخفر.
وتابعت: بدأت القصة عندما دخلنا على الضابط حيث صرخ بوجه ابنة صديقتي قائلا لها ان تعدل جلستها، فسارعت إلى تهدئته لكنه طردنا وقال: برا برا.
واضافت: الضابط أهانني حينما ابلغته انني أم لشيخ من عائلة الصباح واطلق عبارات نابية جدا، وحين استنكرت كلامه سارع إلى القيام من مقعده وضربني على صدري بكلتا يديه، فقال له أحد الأفراد لا يحق لك ذلك انت تورط نفسك، لكنه تابع ضربي على وجهي.
وقالت المواطنة ودموعها تجري بغزارة: لا أعلم لماذا عنده هذا الغل علينا، فأصبح يحرف كل كلمة أقولها وأصر على ادخالي الحجز، وكان يقف قرب الكاميرا ليدّعي الوطنية وحين نكون في مكان بعيد يرجع ليستخدم الإهانات.
وذكرت المواطنة : قام الضابط برفع قضية ضدي مدعيا انني اهنته، رغم انني رددت عليه فقط بعد ان ضربني وأهانني دون وجه حق، وأصر على حجزي مع الخادمات حيث هاجمتني اثيوبية مجنونة تعرضت لضرب شديد وانقذتني من حالتها الهستيرية فلبينية اشفقت علي، فيما كان الضابط قد وضع امام زنزانتي بنغاليا مجردا من الملابس وبدأ بضربه مستخدما «خيزرانة» والبنغالي يصرخ.. «تبكي المواطنة» كان مشهدا رهيبا.
واكملت بحرقة: الضابط اصر على إجراء التحقيق معنا من دون حضور المحامي وبذلك سلبنا حقنا، ثم اغلق أبواب المخفر علي وعلى ابنة صديقتي الدكتورة الجامعية وتحلق الضباط والأفراد حولنا كأننا نريد الهرب من المخفر، والضابط يطلق الشتائم ويسبني بألفاظ لا أستطيع ذكرها !!.
وقالت المواطنة: تم حجزي من الساعة العاشرة مساء يوم الاربعاء الى الساعة التاسعة والنصف يوم الخميس من دون ان يتم توجيه أي اتهام لي، وكان الضابط يحاول جر زملائه لمساعدته على عدم تسجيل دخولي النظارة في دفتر الأحوال ليدعم موقفه لكنهم رفضوا.
واضافت: افتخر الضابط امام العراقية بأنه احتجزني ثم غادرت سعيدة وبقيت انا محتجزة، وابني في الخارج لا يستطيع المغادرة لكي يدرس لامتحان الثانوية، ودرجة الحرارة باردة جدا في الخارج ولم يسمح له الضابط بالجلوس داخل المخفر كأن الضابط يتشفى بنا.
ولفتت المواطنة الى ان احد الافراد في المخفر رفض الانصياع لطلبات الضابط بعدم تسجيل دخول المواطنة الحجز، وكذلك رفض آخر الشهادة على كلام لم تقله المواطنة.
وختمت قائلة: حضر ابني في اليوم الثاني مع قائد المنطقة وتم الإفراج عني، وقد رفعت قضيتين على الضابط الأولى إهانة أسرتي، وأصبحت القضية في أمن الدولة والثانية الضرب والإهانة.
منا الي وزارة الداخليه
لجديد مسلسلات الداخليه
في الاستهتار في تطبيق القانون
والمصيبه ان المواطنه ام لاحد الشيوخ المنتمين للاسره الحاكمه
لا ويقولون ياوزير الداخليه لاتستقيل
من للناس يدافع عنهم
الداخليه من خدمة الشعب
الي اهانة الشعب