المنافقين بالاسلام

أبوعمر الدوسري

عضو بلاتيني
المنافقون والمنافقات .. خطرهم وصفاتهم في كتاب الله

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله أما بعد .. فهذه بضع الوقفات في موضوع النفاق لما له من أهمية في هذا الزمان الذي تكاثر في المتكلمين بالإسلام وهم بعيدون عنه ..
لعلها وقفات تنبهنا عن النفاق والمنافقين وتعطي بعض الملاحظات التي يجب أن نهتم بها حتى لا نخدع بهم ...
نقاط مهمة :
1. تعريف المنافق
في الشرع هو الذي يظهر غير ما يبطن . فإن كان الذي يخفيه التكذيب بأصول الإيمان فهو المنافق الخالص وحكمه في الآخرة حكم الكافر وقد يزيد عليه في العذاب لخداعه المؤمنين بما يظهره لهم من الإسلام قال تعالى : ( إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار )
وإن كان الذي يخفيه غير الكفر بالله وكتابه ورسوله وإنما هو شيء من المعصية لله فهو الذي فيه شعبة أو أكثر من شعب النفاق .
2. أين يوجد المنافق :
عندما تنتصر الدعوة ويستأصل الكفر ويذهب سلطان الكافرين عند ذلك يمكن أن يظهر النفاق .. وفي السيرة ظهرت حركة النفاق في المدينة بعد غزوة بدر ..
3. هل المنافق أسوأ من الكافر : والمنافق أضر وأسوأ من الكافر لأنه ساواه في الكفر وزاد عليه بالخداع والتضليل فيكون ضرره شديدا والحذر منه قليلا بخلاف الكافر


صفاتهم ..
1.
مرض القلب .. { في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا}
2.
الطمع الشهواني .. {ولا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض }
3.
الزيغ بالشبه .. {ليجعل ما يلقي الشيطان فتنة للذين في قلوبهم مرض}
4.
الظن السيئ بالله {ويعذب المنافقين والمنافقات والمشركين والمشركات الظانين بالله ظن السوء عليهم دائرة السوء وغضب الله عليهم ولعنهم وأعد لهم جهنم وساءت مصيرا}
5.
الاستهزاء بآيات الله
6.
الجلوس الى المستهزئين بآيات الله { وقد نزل عليكم أن إذا سمعتم آيات الله يكفر بها ويستهزأ بها فلا تقعدوا معهم حتى يخوضوا في حديث غيره إنكم إذا مثلهم إن الله جامع المنافقين والكافرين في جهنم جميعا }
7.
التستر ببعض الأعمال المشروعة للإضرار بالمؤمنين {والذين اتخذوا مسجدا ضرارا وكفرا وتفريقا بين المؤمنين وارصادا لمن حارب الله ورسوله من قبل وليحلفن إن أردنا إلا الحسنى والله يشهد انهم لكاذبون}
8.
(من النقطة السابقة واللاحقة) التفريق بين المؤمنين والدس والوقيعة وإشعال نار الفتنه واستغلال الخلافات وتوسيع شقتها
9.
الإفساد في الأرض
10.
وادعاء الإصلاح.. {وإذا قيل لهم لا تفسدوا في الأرض قالوا إنما نحن مصلحون ألا انهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون} {وإذا تولى سعى في الأرض ليفسد فيها ..
11.
السفه
12.
ورمي المؤمنين بالسفه .. {وإذا قيل لهم آمنوا كما آمن الناس قالوا أنؤمن كما آمن السفهاء ألا انهم هم السفهاء }
13.
اللدد في الخصومة مع إتيانه في بعض الأحيان بالقول الجميل { ومن الناس من يعجبك قوله في الحياة الدنيا ويشهد الله على ما في قلبه وهو ألد الخصام }
14.
عدم الأوبة للحق وتأخذه الحميه والغضب بالباطل وبالإثم {وإذا قيل له اتق الله أخذته العزة بالإثم فحسبه جهنم ولبئس المهاد }
15.
موالاة الكافرين
16.
التربص بالمؤمنين {بشر المنافقين بأن لهم عذابا أليما * الذين يتخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فان العزة لله جميعا ...... الذين يتربصون بكم فان كان لكم فتح من الله قالوا ألم نكن معكم وان كان للكافرين نصيب قالوا ألم نستحوذ عليكم ونمنعكم من المؤمنين فالله يحكم بينكم يوم القيامة ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا}
17.
الاتفاق مع أهل الكتاب ضد المؤمنين
18.
و التولي في القتال {ألم تر إلى الذين نافقوا يقولون لإخوانهم الذين كفروا من أهل الكتاب لئن أخرجتم لنخرجن معكم ولا نطيع فيكم أحدا أبدا وان قوتلتم لننصرنكم والله يشهد انهم لكاذبون* لئن اخرجوا لا يخرجون معهم ولئن قوتلوا لا ينصرونهم ولئن نصروهم ليولن الأدبار ثم لا ينصرون }
19.
الطبع على القلوب فلا يفقهون { ومنهم من يستمع إليك حتى إذا خرجوا من عندك قالوا للذين أوتوا العلم ماذا قال آنفا أولئك الذين طبع الله على قلوبهم واتبعوا أهواءهم}
20.
فتنة النفس والتربص والاغترار بالأماني { يوم ترى المؤمنين والمؤمنات يسعى نورهم بين أيديهم وبأيمانهم بشراكم اليوم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها ذلك الفوز العظيم * ...... ينادونهم ألم نكن معكم قالوا بلى ولكنكم فتنتم أنفسكم وتربصتم وارتبتم وغرتم الأماني حتى جاء أمر الله وغركم بالله الغرور }
21.
مخادعة الله
22.
الكسل في العبادات
23.
الرياء
24.
قلة الذكر
25.
التذبذب بين المؤمنين والكافرين {إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم وإذا قاموا الى الصلاة قاموا كسالى يراءون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا * مذبذبين بين ذلك لا الى هؤلاء ولا الى هؤلاء ومن يضلل الله فلن تجد له سبيلا ‎}
26.
مخادعة المؤمنين أيضاً {يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون إلا أنفسهم وما يشعرون}
27.
التحاكم إلى الطاغوت
28.
الصدود عما أنزل الله و عدم الرضا بالتحاكم اليه {ألم تر الى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك من قبلك يريدون أن يتحاكموا الى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالا بعيدا * وإذا قيل لهم تعالوا الى ما أنزل الله والى الرسول رأيت المنافقين يصدون عنك صدودا }
29.
الإفساد بين المؤمنين {لو خرجوا فيكم ما زادوكم الا خبالا ولأوضعوا خلالكم يبغونكم الفتنة وفيكم سماعون لهم والله عليم بالظالمين }
30.
الحلف الكاذب
31.
والخوف والجبن والهلع
32.
وكره المسلمين والخروج عن دائرتهم {ويحلفون بالله انهم لمنكم وما هم منكم ولكنهم قوم يفرقون * لو يجدون ملجأ أو مغارات أو مدخلا لولوا إليه وهم يجمحون} {يحسبون كل صيحة عليهم ..
33.
ظهور الرعب عليهم عند ذكر القتال في آيات الله {ويقول الذين آمنوا لولا نزلت سورة فإذا أنزلت سورة محكمة وذكر فيها القتال رأيت الذين في قلوبهم مرض ينظرون إليك نظر المغشي عليه من الموت فأولى لهم}
34.
الكذب
35.
إخلاف الوعد
36.
خيانة الأمانة .. للحديث ( آيه المنافق ثلاث إذا حدث كذب وإذا وعد أخلف وإذا ائتمن خان ) .. وفي رواية (وإذا خاصم فجر)
37. يعيبون العمل الصالح
38.
يرضون ويسخطون لحظوظ أنفسهم {ومنهم من يلمزك في الصدقات فان أعطوا منها رضوا وان لم يعطوا إذا هم يسخطون }
39.
يسخرون من العمل القليل من المؤمنين -ولا يرضيهم شيء {الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين في الصدقات والذين لا يجدون إلا جهدهم فيسخرون منهم سخر الله منهم ولهم عذاب أليم}
40.
الرضا بأسافل المواضع {وإذا أنزلت سورة أن آمنوا بالله وجاهدوا مع رسوله استأذنك أولوا الطول منهم وقالوا ذرنا نكن مع القاعدين * رضوا بأن يكونوا مع الخوالف وطبع الله على قلوبهم فهم لا يفقهون}
41.
الأمر بالمنكر
42.
والنهي عن المعروف
43.
البخل
44.
نسيان الله {المنافقون والمنافقات بعضهم من بعض يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف ويقبضون أيديهم نسوا الله فنسيهم إن المنافقين هم الفاسقون}
45.
الغدر وعدم الوفاء بالعهود مع الله { ومنهم من عاهد الله لان آتانا من فضله لنصدقن ولنكونن من الصالحين * فلما آتاهم من فضله بخلوا به وتولوا وهم معرضون * فأعقبهم نفاقا في قلوبهم الى يوم يلقونه بما أخلفوا الله ما وعدوه وبما كانوا يكذبون}
46.
الفرح بالتخلف عن الجهاد وكره ذلك
47.
التواصي بالتخلف عن الجهاد{فرح المخلفون بمقعدهم خلاف رسول الله وكرهوا أن يجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله وقالوا لا تنفروا في الحر قل نار جهنم أشد حرا لو كانوا يفقهون }
48.
التخذيل والتثبيط
49.
الإرجاف {وإذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض ما وعدنا الله ورسوله إلا غرورا * وإذ قالت طائفة منهم يا أهل يثرب لا مقام لكم فارجعوا ويستأذن فريق منهم النبي يقولون إن بيوتنا عورة وما هي بعورة إن يريدون إلا فرارا }
50.
لا ترى نصرة الله لهم {إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا}
51.
قطع الأرحام { فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم}
52.
طاعة الكفار والمنافقين والفاسقين في بعض الأمر {ذلك بأنهم قالوا للذين كرهوا ما نزل الله سنطيعكم في بعض الأمر والله يعلم إسرارهم}
53.
لا تكره ما يرضي الله {ذلك بأنهم اتبعوا ما أسخط الله وكرهوا رضوانه فأحبط أعمالهم}
54.
ظهور الأضغان منهم
55.
التعرف عليهم في لحن القول {أم حسب الذين في قلوبهم مرض أن لن يخرج الله أضغانهم * ولو نشاء لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم ولتعرفنهم في لحن القول والله يعلم أعمالكم}
56.
البطء عن المؤمنين { وان منكم لمن ليبطئن فإن أصابتكم مصيبة قال قد أنعم الله على اذ لم أكن معهم شهيدا * ولئن أصابكم فضل من الله ليقولن كأن لم تكن بينكم وبينه مودة يا ليتني كنت معهم فأفوز فوزا عظيما}
57.
لا ينفعهم القرآن بل يزيدهم رجسا الى رجسهم {وإذا ما أنزلت سورة فمنهم من يقول أيكم زادته هذه إيمانا فأما الذين آمنوا فزادتهم إيمانا وهم يستبشرون * وأما الذين في قلوبهم رجس فزادتهم رجسا الى رجسهم وماتوا وهم كافرون}
58.
العودة الى ما نهوا عنه
59.
التناجي بالإثم والعدوان ومعصية الرسول {ألم تر الى الذين نهوا عن النجوى ثم يعودون لما نهوا عنه ويتناجون بالإثم والعدوان ومعصية الرسول } الآية
60.
الاستئذان عن الجهاد بحجة الفتنة { ومنهم من يقول ائذن لي ولا تفتني ألا في الفتنة سقطوا }
61.
اتخاذ الأعذار عند التخلف {يعتذرون إليكم إذا رجعتم إليهم قل لا تعتذروا لن نؤمن لكم .. } الآية
62.
الاستخفاء من الناس {يستخفون من الناس ولا يستخفون من الله اذ يبيتون مالا يرضى من القول وكان الله بما يعملون محيطا}
63.
يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا (قصة الإفك) {إن الذين يريدون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون }
64.
الفرح بما يصيب المؤمنين من ضراء والاستياء بما يمكن الله لهم {إن تصبك حسنة تسؤهم وان تصبك مصيبة يقولوا قد أخذنا أمرنا من قبل ويتولوا وهم فرحون }
65.
زيادة في الجسم في بعض الأحيان {وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم} {فلا تعجبك أموالهم ولا أجسامهم ..} الآيات

من طرق جهادهم :
قال تعالى : (يا أيها النبي جاهد الكفار والمنافقين واغلظ عليهم)
وقال تعالى : ( هم العدو فاحذرهم )








سبحان الله وصف دقيق للمنافقين

والله كانني اراه بعيني
 

Alone

عضو بلاتيني
واضحين المنافقين ...

جزاك الله خير والله يحفظنا من النفاق والمنافقين
 

الفقير

عضو ذهبي
كنت اتمنى منك انك تقرأ الموضوع بتمعن


لتعرف المرمي من الموضوع وهدفه:cool:


يا اخي الكريم / انا قرأته جيدا ؛ لذلك عقبت بما اطلعت عليه جنابكم ؛ وابديت حسن الظن والنيه الصادقه في نقلك ؛ اما وقد المزت الان بما تخبئه في باطنك دون ان تظهره قولا صريحا
فالموضوع انت بمقاصده اجدر وبما من صنوف الناس يعنيه أولى.
على العموم
شكرا لك ؛ وحقا والله...كل إناء بما فيه ينضح.,’

وسلاما سلاما .,’
 

أبوعمر الدوسري

عضو بلاتيني
يا اخي الكريم / انا قرأته جيدا ؛ لذلك عقبت بما اطلعت عليه جنابكم ؛ وابديت حسن الظن والنيه الصادقه في نقلك ؛ اما وقد المزت الان بما تخبئه في باطنك دون ان تظهره قولا صريحا
فالموضوع انت بمقاصده اجدر وبما من صنوف الناس يعنيه أولى.
على العموم
شكرا لك ؛ وحقا والله...كل إناء بما فيه ينضح.,’

وسلاما سلاما .,’


اشكرك على ردك السريع وفهمك الموضوع

وانا اعتقد انني لم اخطأ

وبالحق يعرف الناس وليس بالناس يعرف الحق

{ وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما
 

yemen_design

عضو ذهبي
المنافقين معروفين للرسول صلى الله عليه وسلم وأله وصحبه

وليس بهم اي صحابي

الصحابه مزكين من الله بكتابه

يا الزيدي لا تصير مثل الرافضة بطرحك فتكون مثلهم

عدد ثمانين رجلا من المنافقين وإلا أعتبرناهم صحابه
حيث أن من رجع يوم أحد مع ابن سلول في غزوة أحد "هم ثلث الجيش"
وتعداده "أي الجيش" حوالي 2000 رجلا
فإذا أخذنا منهم الثلث كان الثلث يساوي "650" منافقا
هل تستطيع تعدادهم ... وإلا عديناهم صحابة
وأقررنا بعدالتهم
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
 

أبوعمر الدوسري

عضو بلاتيني
عدد ثمانين رجلا من المنافقين وإلا أعتبرناهم صحابه
حيث أن من رجع يوم أحد مع ابن سلول في غزوة أحد "هم ثلث الجيش"
وتعداده "أي الجيش" حوالي 2000 رجلا
فإذا أخذنا منهم الثلث كان الثلث يساوي "650" منافقا
هل تستطيع تعدادهم ... وإلا عديناهم صحابة
وأقررنا بعدالتهم
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


انا نبيي محمد بن عبدالله الذي رباه الله سبحانه واوحى له ما اوحى ليس بين صحابته

منافق لانهم مؤيد من الله سبحانه عالم الغيب وما تحمله الصدور و قد اخبره نبيه باسماء الصحابه والنبي كفيل بتمييز صحابته من المنافقين

‏:‏ ‏" ‏وَلْيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُواْ وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْاْ قَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَوِ ادْفَعُواْ قَالُواْ لَوْ نَعْلَمُ قِتَالاً لاَّتَّبَعْنَاكُمْ هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلإِيمَانِ يَقُولُونَ بِأَفْوَاهِهِم مَّا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ‏ "‏[‏آل عمران‏:‏ 167‏


‏إِذْ هَمَّت طَّآئِفَتَانِ مِنكُمْ أَن تَفْشَلاَ وَاللّهُ وَلِيُّهُمَا وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ‏ "‏ ‏[‏آل عمران‏:‏ 122‏


ولك اقوال ائمتك في الصحابه واعلم انك زيدي

ويتبرأ الامام عبد الله بن حمزه بن سليمان بن حمزه بن على بن حمزه بن الحسن بن الحسن بن امير المؤمنين علي بن ابي طالب رضي الله عنه
فيقول في كتابه الشافي (4-94):(واما سب صحابه
النبي صلى لله عليه وآله وسلم فمعاذ الله ان يكون ذلك منا سرا ولا جهرا والله تعالى الطليعة على ضمائر القلوب

حكم من يسب الصحابه عند الزيديه
1-من يسبهم لا يسا وي اثر نعالهم (العلامه الزيدي يحي بن الحسن القرشي ت780 ه)
2-عذاب الله من يسبهم (لامام المرتضى محمد بن الهادي ت310ه)
3-حمق وجرءه على الله (الامام يحي بن حمزه )
4-القتل والجلد حكم (الامام علي بن ابي طالب ولامام الهادي يحي بن الحسين
5-لا تصح الصلاه خلف من يسبهم (الامام يحيى بن حمزه )
6-طاح وضل من سبهم (ابن الوزير )
7-فسق كل من يسبهم (لامام المهدي يحيى بن على المرتضى )
 
أعلى