كشفت مصادر لـ* »الشاهد*« عن معلومات جديدة حول السيارة اليوكن التي* اعتبرتها النيابة الخيط الاول في* الكشف عن المتورطين في* القضية،* خاصة ان سائقها هو الشخص الأول الذي* اوقف المواطن المطيري* وصديقه صياح الرشيدي* قرب معهد البنات في* حولي*.
وقالت المصادر ان السيارة المذكورة* تعود ملكيتها لضابط في* المرور* يدعى* يوسف،* وهو ابن قيادي* سابق في* الداخلية وهو متخرج في* نفس دفعة كل من الملازم أول عبدالله العوضي* وسالم الراشد ومحتجز الآن على ذمة التحقيق في* القضية لمعرفة سبب توقيفه للمطيري* والرشيدي* ودوره في* القبض عليهما لاحقاً* وتعذيبهما في* جاخور كبد وفي* مباحث الاحمدي*.
وفي* هذا الوقت بدأت حقائق جديدة تتكشف حول الألاعيب التي* يلجأ اليها بعض المتورطين في* قضية التعذيب للتنصل من المسؤولية وإلقاء التهم على* غيرهم من الضباط الاصغر رتبة،* فقد تبين ان مدير إدارة مباحث الاحمدي* عادل الحمدان زار الضابط سالم الراشد اثناء وجوده في* الحجز وطلب منه ان* ينظف المكان وهو تعبير مباحثي* القصد منه ازالة الاثار والبصمات والادلة من مكان الحادث وعلى الفور بادر الملازم سالم الراشد بالاتصال بزميله* يوسف* »راعي* اليوكن*« والجاخور وطلب منه اخذ* 2* من العمال البنغاليين والتوجه إلى الجاخور في* منطقة كبد لازالة البصمات وآثار التعذيب من دماء أو ملابس قبل ان تأمر لجنة التحقيق بالتفتيش،* وقد انصاع* يوسف لهذا الطلب وتوجه إلى الجاخور واثناء قيام العمال بالتنظيف حضر رجال المباحث والقوا القبض عليهم وتبين ان عادل الحمدان هو الذي* ابلغهم بذلك لكي* يورط الضابطين سالم الراشد ويوسف في* القضية وليؤكد لجهات التحقيق العليا ان الضباط الصغار* »يلعبون*« من دون علم قياداتهم وانه بريء من جريمة التعذيب ولم* يكن* يعلم بها*.
وكان الحمدان قد تلقى اتصالاً* ثاني* يوم من الضابط عبدالله العوضي* اثناء وجوده لدى لجنة التحقيق بوزارة الداخلية حيث هدده قائلاً*: طلعنا من القضية والا فضحناك وقام الحمدان بإغلاق الهاتف في* وجه المتصل وقال للجنة التحقيق*: عبدالله العوضي* اتصل لا ادري* ماذا* يريد في* محاولة لتوريطه،* فأمر اللواء عبدالحميد العوضي* رئيس لجنة التحقيق بمعاقبة الرائد نايف الحساوي* الذي* سمح للضابط العوضي* بالخروج من حجزه للاتصال بالحمدان،* وذلك بتهمة الاهمال في* واجباته*.. كل هذه التفاصييل وغيرها تتكشف الآن لتؤكد مسؤولية الحمدان ومحاولاته القاء مسؤولية جريمة التعذيب على الضباط الصغار*.
ما شاء الله طلع صاحب اليوكن يوسف الرويح ابن خال سالم الراشد وهو اللي راح ينظف جاخور التعذيب وهو اللي يشتغل في المرور
يعني السالفه ما فيها مخدرات ولا خمور ولا جريمه ولا شيء
يعني المباحث طلعوا مافيا
يعني المباحث طلعوا مجرمين
يعني المباحث سيطروا على الصحه واستخرجوا تقارير طبيه كاذبه واكاد اجزم ان الطبيب اعطاهم التقرير وهو يرجف
يعني المباحث سيطروا ايضا على المحقق ووكيل النيابه اللي يبي يسجل القضيه وفاة طبيعيه ويطلب المحقق باعطاهم تصريح بالدفن اللي يقول (انت قلت وما حقول تاني )
يعني يا وزارة الداخليه ما عاد فيكم ثقه