^^^ من مصر الحبيبة الغالية أحدثكم ^^^

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
المضحك المبكي

لجنة الحكماء تطلب الخبير الدستوري يحيى الجمل ودعايه غير مسبوقه وخطط قادمه بنفس النظام ولكن بوجوه غير :D

4d873973-b07a-4444-b9cf-1b1c4499782a.jpg



أهلا بك أخي الكريم


الجمل وبو الغار وأحمد كمال أبو المجد من فقهاء الدستور وهم غير راضين على النظام المصري , وقد كان بعضهم في المظاهرات من أول يوم يبيت مع الناس , فالنظام المصري عند المتظاهرين في مصر هو الرئيس مبارك فقط وليس كل النظام على المفهوم اللغوي , فالشعب المصري يدرك وجود أشخاص في النظام مثل صفوت الشريف وبين أساتذة الدستور المصري , فالأول منبوذ والثاني مرغوب لا إشكال فيه , فهناك تمييز في الرجال والشخوص في مصر فلا تقلق أخي الكريم

.
 

ركازي

عضو مخضرم
اتمنى من الله العلي القدير ان يحفظ الريس مع الهامه سبيل الاصلاح الاجتماعي والسياسي
 

الرحال

عضو بلاتيني
أخي الكريم / أبو عمر
تابعت ولا زلت أتابع ما يجري في أرض الكنانة لحبي لها ولشعبها الطيب
وأحمد الله عز وجل على سلامتك ومن تحب

ثم إني أسأل :

ماأخبار شيخنا الحويني ؟ وما موقفه مما جرى ؟
لقد راينا الشيخ محمد حسان وممحمد عبد المقصود ومصطفى العدوي ومواقفهم وكلامهم
لكن كما أسلفت ---حبذا لو ذكرت لي رأي وموقف محدث مصر الكبير
وجزيت خيرا
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
أخي الكريم / أبو عمر
تابعت ولا زلت أتابع ما يجري في أرض الكنانة لحبي لها ولشعبها الطيب
وأحمد الله عز وجل على سلامتك ومن تحب

ثم إني أسأل :

ماأخبار شيخنا الحويني ؟ وما موقفه مما جرى ؟
لقد راينا الشيخ محمد حسان وممحمد عبد المقصود ومصطفى العدوي ومواقفهم وكلامهم
لكن كما أسلفت ---حبذا لو ذكرت لي رأي وموقف محدث مصر الكبير
وجزيت خيرا



أهلا بك أخي الكريم الحبيب...

كنت قد سألت عن موقف الشيخ الحويني حفظه الله تعالى , فعلمت أنه ليس مع الخروج إلى هذه المظاهرات , وهذا في الحقيقة رأيي أنا أيضا معه بدون أن أعلم تفصيل كلمته وإنما هذه هي مجمل كلمته والله الهادي

.
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
كل المصرين عرب والكل العرب مصرين
والله ينجح ثورتهم ويصلح امرهم



اللهم آمين , جزاك الله خيرا أخي الكريم هذه هي الروح التي نحب أن نراها بين كل المسلمين , أن ترجع مشاعر الأخوة مرة ثانية بين الأصقاع الإسلامية وأن يتكاتف المسلمون جميعا , فإذا اشتكى من في الشرق نصره من في الغرب.

.

 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
المشهد السابع ( يعز من يشاء ويذل من يشاء )

المشهد السابع ( يعز من يشاء ويذل من يشاء )


لم أكن أتخيل في أبعد أفكاري أن تتغير الأحوال في مصر إلى هذه الدرجة في الأيام السابقة , شعرت بضرورة تسجيل ما أراه وما ألامسه في الطرقات والشوارع لأني لا أكان أنسى قوله تعالى ( وتعز من تشاء وتذل من تشاء بيدك الأمر إنك على كل شيء قدير ) , فسبحان من بيده مقاليد الأمور...


في الأيام الأولى لهذه الثورة , عندما كان المواطنون ينظمون اللجان الشعبية يحمون بيوتهم ومناطقهم , وبعدما علم الناس أن الشرطة انسحبت من أماكنها , وأن هناك سيارات شرطة مسروقة ومن البلطجية من لبس لباسهم وأخذ سياراتهم يريد بذلك أن يدخل المناطق الغنية ليسرقها , أو حتى من أفراد الشرطة أنفسهم وهم القلة وليس الكثرة في الحقيقة , وأعلنت الدولة أنه يجب على المواطنون أن يسألوا كل شخص كائنا من كان عن بطاقته الشخصية , وأن يفتش سيارته مهما كانت نوع السيارة ليبحث عن معه سلاح أو أي شيء ممنوع قد يعرض أمن الناس إلى الخطر ...


فأقف وأجد حارسا من حراس العمارات مع سلاحه , يوقف سيارة شرطة كاملة فيها ضابط وجنود مسلحين بالأسلحة الآلية , يوفقهم هذا الحارس الفقير الذي كان يأتيه أقل من ضابط شرطة , بل أقل من أمين شرطة وهو مندوب شرطة ليجره جرا إلى القسم يفعل به ما يشاء , فإذا هو يقف بنفسه يوقف هذه القوة المسلحة بسيف أو خشبة بيده , يسأل الضابط عن اسمه ويرى بطاقته وكارنيه العمل , ويفتش السيارة ولا يملك الضابط أن يرد ولا بكلمة , بل العجيب أن كان الضباط ينادون المواطنين يا " باشا " ويخفض معه في الكلام ويتقرب إليه بشتى الطرق , فكنت أتعجب غاية العجب مما أراه ولا أملك إلا أن أردد الآية الكريمة...


كنت من هؤلاء الذين يرحبون بضباط الشرطة الذي عادوا في الأيام الأولى ليدوروا في المناطق السكنية , وأخفف من التوتر بين الناس والضباط , ورأيتهم يتكلمون مع أهل اللحى بمنتهى الإحترام ويقولون لهم أيضا يا " باشا " فكنت أسعى قدر استطاعتي أن لا يصل الأمر إلى أي توتر , خاصة وأن الكثير من هؤلاء الضباط أولاد ناس وإخوان لنا في هم شرفاء يبحثون عن أمن الناس , ولكن أن تنقلب الأمور إلى هذا الحد !!! هذا ما لم أكن أتخيله في عقلي البسيط


...
 

رُبـّـمــا

عضو مخضرم
المشهد السابع ( يعز من يشاء ويذل من يشاء )






فأقف وأجد حارسا من حراس العمارات مع سلاحه , يوقف سيارة شرطة كاملة فيها ضابط وجنود مسلحين بالأسلحة الآلية , يوفقهم هذا الحارس الفقير الذي كان يأتيه أقل من ضابط شرطة , بل أقل من أمين شرطة وهو مندوب شرطة ليجره جرا إلى القسم يفعل به ما يشاء , فإذا هو يقف بنفسه يوقف هذه القوة المسلحة بسيف أو خشبة بيده , يسأل الضابط عن اسمه ويرى بطاقته وكارنيه العمل , ويفتش السيارة ولا يملك الضابط أن يرد ولا بكلمة , بل العجيب أن كان الضباط ينادون المواطنين يا " باشا " ويخفض معه في الكلام ويتقرب إليه بشتى الطرق , فكنت أتعجب غاية العجب مما أراه ولا أملك إلا أن أردد الآية الكريمة...


...






الله أكبر ..​


أبا عمر .. شيخنا الفاضل ..وكاتبنا الموقر ..​

من فضلك وثق كل ما كتبته وزد عليه ..​

ودعّمه بالصور .. واصدر كتابك واجعل اسمه : رياحين مصرية تنبت في ثورة شعبية ..​
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
المشهد الثامن ( الشرطة في خدمة الشعب )

المشهد الثامن ( الشرطة في خدمة الشعب )



كان هذا الشعار القديم الذي يعرفه الناس , ولكنه تغير في السنوات الأخيرة إلى ( الشرطة والشعب في خدمة القانون ) أو شعار مثل ذلك , ولكنه تغير وعاد إلى أصله مرة ثانية في هذه الأيام ...

عن نفسي لم أتعرض للشرطة المصرية ولم تتعرض لي في حياتي كلها إلا التعامل البسيط المحترم , فبعيدا عن السنوات الثلاث السابقة والتي رأيت الإنحدار الكبير في التعاملات العامة أيضا لم تتعرض لي الشرطة بسوء , وذلك أن الشرطة المصرية كانت قديما تضرب بشدة كل التيارات الإسلامية وأنا بحكم سني لم ألحق هذا , وإنما كبرت ووجدت عندهم نضجا خاصة في التعامل مع الملتزمين في المناطق الراقية في مصر , فهم لهم نظرة مختلفة وهذا في حد ذاته ظلما ولكنه كان الحال , فإذا رأوا ملتحيا وغنيا ويركب سيارة غالية كانوا يهابونه ولا يتعرضون له بشيء , فلم يتعرضوا لي في حياتي كلها إلا مرة سألوني عن سفري وإيابي ومكان عملي , وفي الحقيقة كانوا في غاية الإحترام على الرغم من الظلم الذي شعرت به لما أوقفوني من دون المسافرين لللحية , فأخبرتهم أني يمكن أن أعمل اتصالات وأني أسافر إلى كل الدنيا ولا أحد يقول لي لماذا لك لحية أو ما شابه ذلك إلا إنهم سألوني أسئلة في دقائق معدودة ثم أخبروني بأنه لا مشكلة ...


وبالطبع كأي مصري كنت أعرف عن خبايا ما يحدث في النظام البوليسي وخاصة جهاز أمن الدولة والذي كان مسلطا على رقاب العباد في مصر , بل في الحقيقة كان مسلطا على رقاب ضباط الشرطة أنفسهم , ولا أنكر أن منهم ضباطا يصومون الأثنين والخميس , ويصلون النوافل ويحمون البلاد من شر الدخلاء الطامعين أو الفاسدين , ولكن كان منهم من غير مبادئ البتة , يتحرك ويعذب ويضرب من يشتبه في كونه قد يعرض النظام للخطر , فكان هؤلاء أهل نقمة مصر بل وضباط البوليس في مصر في الغالب الأعم منهم.


كان وزير الداخلية في مصر يعين من هذا الجهاز القوي المنفصل تقريبا عن الشرطة المصرية , فكان وزير الداخلية يؤخذ من مدير أمن الدولة وكان هذا أمرا معروفا طبيعيا , ولهذا كانت تعيش البلاد تحت حكم الطوارئ , وأُخذ من ميزانية التعليم في مصر حوالي نسبة ٤٠ ٪ لتوضع في أيدي هؤلاء ليقوموا بعملهم , وكان الضباط الشرفاء لا يعرفون أين يتجهون إذا رأوا فسادا لأن اليد العليا كانت لهم , أموالهم ومرتباتهم لا تدخل الحسابات الحكومية - كما علمت - ولهم بدلات كبيرة أو تعتبر كبيرة بالنسبة للدخل العام في مصر , وكان لهم يد قوية في أي مكان ينزلون فيه , وكل هذا تغير الآن....


لما عين الرئيس مبارك وزير الداخلية الجديد من خارج جهاز أمن الدولة علمت أن الأمر بدأ في الإصلاح ولو مؤقتا , وعلمت أنهم يعلمون ما يثير حنق الناس ويكبتهم من معاملة بعض أمن الدولة , لأن رجل البوليس في مصر طوال عمره رجلا محترما يبحث عن المجرمين , ويحميهم من شرور المفسدين ولكن الصورة تغيرت في السنوات الأخيرة إلى رجل متسلط عليهم إما بالإهانة أو بالمال , وهذا أيضا ليس على العموم وإنما هو الظاهر أمام الناس , فانقلب الأمر وبدأ الأمر يعود إلى أصله بوجود الوزير الجديد , وأصبح حبيب العادلي الوزير السابق تحت الحساب والتضيق وبدأت محكمة أمن الدولة بالتحقيق معه , فقلت سبحان الله وزير الداخلية يمنع من السفر ويحقق معه من قبل جهاز أمن الدولة المصرية , والإخوان المسلمين يجلسون في إجتماعات الحكومة وعلى كراسي الوزراء , يتناقشون مع نائب الرئيس المصري عمر سليمان ...


فكيف سقط الشخص العالي وإرتفع الشخص المنبوذ !!


.


 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
الله أكبر ..​


أبا عمر .. شيخنا الفاضل ..وكاتبنا الموقر ..​

من فضلك وثق كل ما كتبته وزد عليه ..​

ودعّمه بالصور .. واصدر كتابك واجعل اسمه : رياحين مصرية تنبت في ثورة شعبية ..​



جزاكم الله خيرا أختنا الكريمة , في الحقيقة أنا أضعف من أن أفعل ذلك وإن الإنسان الذي يعيش في مصر الآن , يحتاج إلى الهدوء والوقت لكي يحلل المشاعر التي تضرب صدره , فالدنيا هنا في مصر تجمع بين الأمن في باطن هذه الثورة , والأجواء أمست نقية إلى درجة كبيرة , حتى الطقس العام في مصر لطيف جميل وكأنه فرحا بما يحدث على أرض مصر...

رحمة الله واسعة بهذه البلد , والمصلون والداعون ربهم كثر جدا , والقنوت في المساجد بدأ مع بداية هذه الثورة المصرية , والله أسأل أن يكرمنا بفضله ومنه وأن يُسلم الأمر في مصر , وأن تنتقل البلاد إلى بر السلام وتبدأ عهدا جديدا مع روح جديدة ودماء جديدة , فعلي أي النتائج المحتملة فإن مصر تغيرت تغيرا جذريا من جراء هذا الزلزال


.

 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
المشهد التاسع ( تلاحم الجيش مع الشعب في يد واحدة )

المشهد التاسع ( تلاحم الجيش مع الشعب في يد واحدة )

بعد الروح " الوطنية " التي دبت في أوصال الجسد المصري وأنقذته من الضياع والهلاك في تيه المدنية الحديثة واللهاث وراء التغريب , وعادت القوة المصرية تظهر على الشوارع , ورجع الناس يبكون وهم يسمعون كلمة مصر والوطن والبلاد , ورأيت في أعين الناس خاصة الشباب النار التي تحرق أي إنسان يريد أن يمس مصر بسوء , فياله من شعور جميل نبع من قلوب الشعب المصري الذي يصر على أن يتبوأ مكانته الريادية مرة ثانية وأن يتسلم يد التغيير في منطقة الشرق الأوسط خاصة.


من الصور الجمالية التي رأيتها , بعد المعاملة الراقية من الجيش المصري للشعب إخوانه وأخواته , وضربه بيد قاسية على من كنا نمسكهم متلبسين بجريمة الخيانة , والتي هي في حالتنا كانت السرقة أو التهجم على بيوت الناس , فلأول مرة أشعر بقوة كلمة خيانة عندما أرسل الجيش لنا رسائل نصية SMS , لنتعاون معه على درء مفاسد هؤلاء الذين فقدوا كل مقومات الإنسانية عندما يسعى للخراب وترويع الآمنين , فكان من هذه الرسائل ( القوات المسلحة تناشد رجال مصر المخلصين لمواجهة الخونة والمجرمين وحماية أهلنا وعرضنا ومصرنا الغالية ) فكانت في الحقيقة لهذه الكلمات في نفسي الوقع الصحيح لمعنى من معاني الخيانة التي ينظر لها الجيش المصري الكبير.


الجيش المصري الذي حمى المظاهرات وتعامل مع الناس برقي كبير , أظهر أنه يفهم نفسية الناس ويتعامل معهم , فلم يخنقهم بحذر التجول وإنما كان يتفهم الأسباب إن كانت وجهية في سبب خرق الحذر من قبل المواطنين , وظهر هذا الإرتياح بين الناس والجيش وكأن الشعب المصري في حالة " كرنفال " وليست مظاهرات خطيرة تطالب بتغيير النظام القائم والتي ما كان أحد يتخيل أن يتساقطوا بهذه السرعة , فالناس يصعدون على ظهور الدبابات ليتصوروا مع أولادهم وبناتهم , والضباط والعساكر لا يمانعون من هذا أيضا , بل إن الدبابات المصرية قد وضعت على جنازيرها القوية قطع من المطاط حتى لا تخرب الطرقات والشوارع التي دفع المصريون فيها ثمنا كبيرا من وقتهم ومالهم وجهدهم , هذا القرب من الجيش المصري وظهور الناس معهم كأنهم جبهة واحدة من أفضل الفوائد التي خرج بها الناس من هذا الزلزال , ولهذا لا تعجب عندما تقرأ في الرسائل النصية ما قاله الجيش بما نصه ( القوات المسلحة حريصة على أمنكم وسلامتكم ولن تلجأ لاستخدام القوة ضد هذا الشعب العظيم )


فلا يمكن لأي إنسان أن يقرب من مصر , هذه حقيقة أراها في عيني واضحة جلية قوية ناصعة البياض لا تخالجها شك , فالشعب المصري قبل الجيش على إستعداد لبذل ما يمكنه في سبيل حماية الديار المصرية , يا الله كنا في حاجة إلى مثل هذا الشعور الجميل والذي يملأ القلوب حبا للآخرين وتواضعا لهم وتبسطا في معاملتهم , ولهذا فإن هذه الثورة الشعبية قد أذهبت الحس الأخلاقي الفاسد الذي أفرزته النخبة السابقة.


بل كنا في الحقيقة نسمع عن فرق الصاعقة المصرية القوية , وكان لنا من الأقرباء من يحكون لنا عن شدة هؤلاء وتميزهم في الجيش المصري , فهي فرقة للأعمال الصعبة وقد رأينا بعضا من هؤلاء في مصر , وكأنك عندما تراه تظن أنك لا تحتاج إلى حماية لا من شرطة ولا من جيش , فإنهم يبعثوت الرهبة في قلوب من ينظر إليهم على الرغم من صمتهم وعدم تعرضهم للناس بنوع من العلو أو الترهيب , بل على العكس من ذلك ظهرت من خلال الفتحة الصغيرة الضيقة والتي تظهر أعينهم , ظهرت منها الروح المصرية المتواضعة فسمحوا بالتصوير , ولا أخالك أني لما رأيتهم في أول مرة علمت بأن هناك مقاييس معينة تبدأ من الجسد وتنتهي بالعقول والتدريب والتسليح , وهاكم بعض الصور


picture.php





picture.php




picture.php





نصر الله المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها

.
 

chwaiti

عضو فعال
اهلاً اخييي:وردة:بوعمر:وردة: ايه الي حصلت؟ عوز يمشي ولا لسه مائررش؟ يؤلو كمان شويه يئرار ويدي جواب نهائي ...صحيح الكلم ده؟
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
اهلاً اخييي:وردة:بوعمر:وردة: ايه الي حصلت؟ عوز يمشي ولا لسه مائررش؟ يؤلو كمان شويه يئرار ويدي جواب نهائي ...صحيح الكلم ده؟

والله اخي الكريم الوضع غامض ، ويغلب على ظني بانه يترك المسألة دستوريا بغير التنحي ، يعني تفويض والغاء قانون الطوارئ وهكذا ....

على العموم ما حدث قد كتب قبل ان نخلق جميعا ، ولو كتب الله لنا البقاء فسوف نعرف الان القصة
 
أعلى