غرفة عمليات مشتركة حول تداعيات يوم الغضب في الجزائر" للأخبار والمتابعات "

Aft

عضو فعال
السلام عليكم ،، هنا ستكون غرفة عمليات مختصة بالجزائر نضع فيها الأخبار أول بأول حتى تغيير المطالب من قبل الشعب ،، أرجو من الأخوان المشرفين التثبيت .

 

Aft

عضو فعال
الجزيرة نت : عــــــــاجــل
مواجهات بين قوات الأمن الجزائرية ومعتصمين في وسط العاصمة والسلطات تعتقل عددا منهم
 

Aft

عضو فعال
عاجل
3 الاف متظاهر يقتحمون الطوق الامني في ساحة اول مايو وسط العاصمة الجزائرية للانضمام للمتظاهرين
 

Aft

عضو فعال
السبت، 12 فبراير/ شباط، 2011، 10:11 GMT
110212064114_soldier_stands_guard_304x171_reuters.jpg

يتخوف البعض من أن يكون لاضطرابات واسعة في الجزائر آثارأ سالبة على الاقتصاد العالمي لانها مصدر مهم للنفط والغاز


أفادت الأنباء الواردة من الجزائر بوقوع مصادمات بين الشرطة الجزائرية ومتظاهرين وسط العاصمة اثر تمكن حوالى 500 شخص من التجمع في ساحة الوئام المدني للمشاركة في تظاهرة محظورة تطالب بتغيير النظام.
وذكر مراسل فرانس برس ان المواجهات اندلعت في ساحة الوئام المدني وأن الشرطة اعتقلت شخصين على الأقل أحدهما النائب في البرلمان عن حزب التجمع من اجل الثقافة والديموقراطية عثمان معزوز.

وكانت السلطات الجزائرية قد نشرت حوالي ثلاثين ألف من عناصر الأمن في وسط العاصمة الجزائرية لمنع خروج تظاهرة مؤيدة للديمقراطية يوم السبت وُصفت بأنها ستكون الأكبر من نوعها.

وكانت الحكومة الجزائرية قد رفضت التصريح بالمظاهرة ولكن أحزاب المعارضة ونشطاء في مجال حقوق الإنسان يقولون إنهم يعتزمون المضي فيها للمطالبة بظروف معيشة أفضل وقدر أكبر من الحريات.

وتنطلق المسيرات في الجزائر العاصمة من ميدان موريتانيا على بعد اقل من كيلومتر عن ساحة الوئام المدني (اول مايو سابقا التي لا تبعد كثيرا عن ميناء المدينة على البحر المتوسط) ليتوجهوا إلى ساحة الشهداء على سفح القصبة وعند مدخل باب الواد.

وقد أصيب العديد من الأشخاص واعتقل عشرة في العاصمة عندما خرجوا في مسيرة عفوية -لم تحصل على ترخيص بموجب حظر مطبق منذ 2001- وذلك ابتهاجا بتنحي الرئيس المصري حسني مبارك يوم الجمعة.
وفي وهران التي تبعد 430 كلم عن غرب العاصمة، رفضت الولاية منح ترخيص للمسيرة.

لكن الجهات المنظمة دعت مع ذلك الى تجمع في ساحة الأول من نوفمبر أمام البلدية، في منشورات وزعتها الخميس في هذه المدينة الكبيرة في الغرب الجزائري.
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
عموم البلاد


وتنوي مدن أخرى الاستجابة للدعوة إلى الاحتجاج، من بينها بومرداس وبجاية على الساحل الشرقي ثم في جنوب شرق العاصمة تيزي وزو كبرى مدن منطقة القبائل وغربا تيبازة.
وفي كبرى مدن الشرق الجزائرية عنابة، صادرت قوات الأمن منشورات تدعو الى التظاهر، اعتبرها مصدر أمني تهديدا لسلامة الممتلكات والأشخاص.
وتنظم هذه المسيرات "التنسيقية الوطنية للتغيير والديموقراطية" التي تضم أحزابا معارضة وجمعيات من المجتمع المدني ونقابات غير رسمية.
وقد تأسست في 12 يناير/ كانون الثاني في أوج الصدامات التي أدت الى سقوط خمسة قتلى وأكثر من 800 جريح.
وتدعو التنسيقية الى "تغيير النظام" في مواجهة "الفراغ السياسي" الذي يهدد المجتمع الجزائري "بالتفكك
ونقلت وكالة رويترز عن محسن بلعباس المتحدث باسم حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية أحد منظمي الاحتجاج- قوله: "نحن جاهزون للمسيرة ، سيكون يوما عظيما للديمقراطية في الجزائر."
وتقول مراسلة بي بي سي في الجزائر إن السلطات تريد تجنب اندلاع انتفاضة شعبية من قبيل تلك التي عصفت بمصر وتونس.
 

Aft

عضو فعال
بثت قبل قليل القناة العربية
خبر ومفاده

تظاهر اليوم السبت آلاف الجزائريين شرقي البلاد مطالبين بتغيير سياسي جذري، في وقت دعت فيه منظمات مدنية وحزب معارض إلى مظاهرة يوم 12 فبراير/شباط المقبل للمطالبة "برحيل النظام".
 

Aft

عضو فعال
الشرطة الجزائرية تمنع المتظاهرين من التوجه الى ساحة الشهداء
وعتقال اربعة نواب
 

Aft

عضو فعال
وعود بإصلاحات كبيرة الشرطة تتصدى لمظاهرة بالجزائر
1_1041421_1_34.jpg
سلطات الجزائر تقول إنها تمنع المظاهرات في العاصمة فقط لأسباب أمنية

اعتُقل عدد من المتظاهرين بينهم نواب شاركوا في مظاهرة غير مرخص لها وسط عاصمة الجزائر سار فيها مئات يطالبون بإصلاحات سياسية عميقة وتحسين الظروف الاقتصادية، وسط انتشار أمني مكثف جدا.

ومنع الأمن المسيرة من الانطلاق من نقطة البداية وهي ساحة أول مايو، وتصدى لها المئات من رجال الأمن وعشرات الآليات.

وقدر طاهر بسباس النائب عن حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية للجزيرة عدد رجال الأمن الذين هيأتهم السلطات لإحباط المسيرة بـ40 ألفا، رابط بعضهم عند مداخل العاصمة.

طوق أمني
وقال للجزيرة هاتفيا إن السلطات أوقفت حركة القطارات لمنع الناس من الالتحاق بالمسيرة، وتحدث عن اعتقال خمسة نواب.

وحاول عشرات المتظاهرين اختراق طوق أمني فرض على المسيرة التي كان يفترض أن تصل إلى ساحة الشهداء، لكن الشرطة تصدت لها ووقع 20 جريحا حسب مصادر للجزيرة.

بلحاج شارك في المسيرة بعيد إطلاق سراحه(الفرنسية-أرشيف)
ورفع مشاركون شعارات تطالب برحيل الرئيس عبد العزيز بوتفليقة وآخرون جرائدَ تصدر صفحاتها عنوان "نظام مبارك سقط".

كما تحدث سعيد سعدي رئيس التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية عن اعتقال علي يحيى عبد النور وهو رئيس شرفي للرابطة الجزائرية لحقوق الإنسان في التسعين من عمره.

وقال مصطفى بوشاشي رئيس الرابطة "يؤسفني أن الحكومة نشرت هذه القوة الضخمة لمواجهة مسيرة سلمية. هذا يضر بصورة الجزائر".

استجابة محدودة
ودعت إلى المسيرة "التنسيقية الوطنية من أجل التغيير والديمقراطية"، وهي ائتلاف ولد من رحم اضطرابات عنيفة الشهر الماضي، قتل فيها شخصان على الأقل وجرح فيها 800، وحرّكها جزئيا الغضب على ارتفاع أسعار المواد الغذائية.

ودعت الجبهة الإسلامية المحظورة إلى المشاركة في المسيرة، واعتقلت السلطات أمس الرجل الثاني فيها علي بلحاج الذي شارك اليوم في المسيرة بعد إطلاق سراحه حسب وكالة الأنباء الفرنسية.

لكن أحد مؤسسيها وهو الشيخ الهاشمي سحنوني دعا الشباب إلى تفضيل الحوار.

ولم تدعم المسيرةَ أحزاب كبيرة أخرى ونقابات رئيسية، كما لم تدعمها الأحزاب الإسلامية الرئيسية المعتمدة.

وقدر منظمون عدد من شاركوا في المسيرة ببضعة آلاف لكن الصحفي أحمد روابة تحدث للجزيرة نت عن بعض مئات على أقصى تقدير، وقال إن مسيرة مناوئة نظمها بعض المواطنين هتفت "نريد السلم لا الفوضى" و"الجزائر ليست مصر"، كما نأى أغلب سكان وسط العاصمة بأنفسهم عن المظاهرة الأصلية.

ودخلت الجزائر عام 1992 في حرب أهلية قتل فيها نحو 200 ألف شخص، وما زال شبحها يسكن كثيرا من الجزائريين.

ودعت منظمة العفو السلطات إلى السماح للناس بالتظاهر السلمي وعدم استخدام القوة المفرطة، وقالت إنها لا يمكنها التحجج بحالة الطوارئ لمنع ذلك.

بوحي تونس ومصر
ويقول منظمو المسيرة إنها يستلهمون بعض تحركهم مما حدث في تونس ومصر، لكن محللين يرون أن سيناريو الانتفاضة في الجزائر مستبعد لأن الحكومة تستطيع استعمال عائدات الطاقة لترضية الناس.

وقالت مجموعة أوراسيا المتخصصة في تقييم الأخطار إن "من المرجح أن تكون (المسيرة) عنيفة لكن من غير المرجح أن تهز استقرار النظام".

بوتفليقة وعد برفع وشيك للطوارئ وحكومتُه رخصت لأربعة أحزاب جديدة (الفرنسية-أرشيف)
وعلى الرغم من مداخيل قياسية من عائدات البترول والغاز وخطة تنمية ستشهد على مدى خمس سنوات إنفاق نحو 290 مليار دولار على البنى التحتية والمستشفيات والسكن، لا تزال الاضطرابات الاجتماعية في الجزائر تتصاعد، احتجاجا على الفساد والبطالة.

وكان آخر صور هذا السخط وفاة أب لستة أطفال اسمه لطفي معامير، أضرم النار في نفسه قبل 27 يوما أمام بلدية الوادي بشرق الجزائر بعد أن سكب البنزين على جسده، احتجاجا على عدم حصوله على سكن ووظيفة.

إصلاحات
وأعلن بوتفليقة مع سقوط نظام زين العابدين بن علي وبدء احتجاجات مصر، إجراءات شملت الإعلان عن رفع قريب للطوارئ -وهو إلى جانب فتح المجال أمام العمل السياسي، أحد أهم مطالب المعارضة- وتحسين الخدمات الحكومية، والإسراع في تسليم مشاريع السكن، وفتح فضاء التلفزيون والإذاعة أمام الأحزاب التي رخص لأربعة منها الأيام القليلة القادمة.

وتقول السلطات إن حظر المسيرات يسري في العاصمة فقط ولأسباب أمنية، وإنها تبذل جهودا مضنية لإيجاد فرص عمل وبناء مساكن
 
أعلى