العرضحالجي
عضو فعال
بعيداً عن الفساد الذي تسبب فيه أبنك جمال يااا سيادة الرئيس خلال الخمسة أعوام الماضيه
نقول
.
.
سينصفك التاريخ يااا سيادة رئيس جمهورية مصر العربيه ، ومااا محاولاتك الأخيره لأجل إنقاذ مصر نحو مستقبل مزهر بعد أن رأيت ما أخفاه عنك بطانة السوء ، ومااا أستشعرته من تلون الدول وتخليها عنك إلا دليل على إنكشاف الغمامه التي وضعها لك أعداء الإسلام للفوز بحكم مصر ليتشرذم العباد وتتفكك البلاد إلى مقاطعات لا يعتد بها بين الأمم
نعم
مصر مقبله على تفكك رهيب سوف تراه العين خلال السنوات القادمه ، ومااا سيناريو السودان ببعيد عن حال مصر الحالي
لا يأتيني أحد ليقول مصر غير السودان لأنني سوف أضحك بأعلى صوتي
فالسودان يعاني الفقر كما أن النسيج الإجتماعي في أرذل حالاته دارفور تفور غلياناً تريد الإنصهار من تراب السودان فهي تطالب بحكم ذاتي والجنوب المسيحي يطالب بالإنقسام عن البلد الأم ليكون دوله مسيحيه وعلى هذا المنوال سوف تنسحب باقي مقاطعاته
إذن مصر سوف تركب موجة التفكك بعد أن أستأسد الحرافيش :إستحسان:
بدىء ذي بدء سوف يطالب الأقباط بحكم ذاتي يخصهم وهم متحفزون لذلك فهم لا يريدون ان يكونوا المحطه الأولى إنما يريدون أن يكونوا المحطه الثانيه أو الثالثه بعد أن يجسوا نبض الشارع ، ولهم في الدعم الأمريكي والاوروبي قاعد صلبه يقفون عليها للمطالبه بحقوقهم التاريخيه على أرض مصر ، إذ لا يخفى على كل مسلم أن أرض الكنانه يسكنها الأقباط قبل أن يبعث سيد الانام عليه الصلاة والسلام ، ومااا الأديار والكنائس إلا شاهد على تاريخهم القديم فأهل الكتاب في مشارق الأرض ومغاربها يعتزون بهذه الأماكن التاريخيه
وبما أن الرجل القوى والقائد التاريخي محمد حسني مبارك يقبض على تلاليب الحكم بكلتا يديه فلا يوجد كائن من كان يستطيع تحريك شعره من شعر رأسه وهو الرجل العسكري الذي يصدر الأوامر لتنفذ بكل جديه سواء كان من يعنيهم الامر مسلمين أو أقباط أو يهود مااا زالوا يعيشون على تراب مصر فقد تربصت به الدول الماجنه تتحين الفرصه لتنقض على حكمه وتنهش جسده المتهالك بسبب سنيين الحكم ، وفعلاً أتت الفرصه بعد أن ناله من المرض مااا نال وأصبح لا يستطيع إدارة شؤون البلاد وركن إلى أبنه جمال ليضيع مااا بناه والد بتعاهداته مع رجال الفساد مما سهل على القضاء على حكم أبيه
تفجير كنيسة الإسكندريه هي بداية النهايه لحكم الزعيم محمد حسني مبارك ، وبعدها تم تحريك فئات شبابيه لتثير الشارع لنرى تهافت وكالات الأنباء العالميه المسيحيه تنادي بتنحيته !!! وهنا العجب الذي يجب أن تفق عنده طويلاً لماذا تتفق الدول المسيحيه للخلاص من الزعيم ؟؟؟
نقول خارطة التغيير تدور ومصر لابد أن تزول أو تتفكك لتكون دوله ليس لها ثقل في الشرق الاوسط ليتم التحكم بنا من قبل إسرائيل فلا تخشى على كيانها من وجود دوله قويه مثل مصر
عليه مصر سوف تدخل صراعات دمويه وتصفيات جسديه والخاسر الاكبر هو التراب المصري لأن الشعب المصري خسر بعد أن خسر قائده بتاريخ 11 / 2 / 2011 :إستحسان:
وسيأتي يوم يعض الشعب على أصابعه ويلعن أترابه الذين وقفوا ضد زعيمهم محمد حسني مبارك صاحب الضربه الجويه الاولى للكيان اليهودي الذي لا ينسى ضرابه ولو طالت السنيين
لكم محبتي وإنتظرونا في تحقيقات أخرى أكثر جساره :وردة:
.
نقول
.
.
سينصفك التاريخ يااا سيادة رئيس جمهورية مصر العربيه ، ومااا محاولاتك الأخيره لأجل إنقاذ مصر نحو مستقبل مزهر بعد أن رأيت ما أخفاه عنك بطانة السوء ، ومااا أستشعرته من تلون الدول وتخليها عنك إلا دليل على إنكشاف الغمامه التي وضعها لك أعداء الإسلام للفوز بحكم مصر ليتشرذم العباد وتتفكك البلاد إلى مقاطعات لا يعتد بها بين الأمم
نعم
مصر مقبله على تفكك رهيب سوف تراه العين خلال السنوات القادمه ، ومااا سيناريو السودان ببعيد عن حال مصر الحالي
لا يأتيني أحد ليقول مصر غير السودان لأنني سوف أضحك بأعلى صوتي
فالسودان يعاني الفقر كما أن النسيج الإجتماعي في أرذل حالاته دارفور تفور غلياناً تريد الإنصهار من تراب السودان فهي تطالب بحكم ذاتي والجنوب المسيحي يطالب بالإنقسام عن البلد الأم ليكون دوله مسيحيه وعلى هذا المنوال سوف تنسحب باقي مقاطعاته
إذن مصر سوف تركب موجة التفكك بعد أن أستأسد الحرافيش :إستحسان:
بدىء ذي بدء سوف يطالب الأقباط بحكم ذاتي يخصهم وهم متحفزون لذلك فهم لا يريدون ان يكونوا المحطه الأولى إنما يريدون أن يكونوا المحطه الثانيه أو الثالثه بعد أن يجسوا نبض الشارع ، ولهم في الدعم الأمريكي والاوروبي قاعد صلبه يقفون عليها للمطالبه بحقوقهم التاريخيه على أرض مصر ، إذ لا يخفى على كل مسلم أن أرض الكنانه يسكنها الأقباط قبل أن يبعث سيد الانام عليه الصلاة والسلام ، ومااا الأديار والكنائس إلا شاهد على تاريخهم القديم فأهل الكتاب في مشارق الأرض ومغاربها يعتزون بهذه الأماكن التاريخيه
وبما أن الرجل القوى والقائد التاريخي محمد حسني مبارك يقبض على تلاليب الحكم بكلتا يديه فلا يوجد كائن من كان يستطيع تحريك شعره من شعر رأسه وهو الرجل العسكري الذي يصدر الأوامر لتنفذ بكل جديه سواء كان من يعنيهم الامر مسلمين أو أقباط أو يهود مااا زالوا يعيشون على تراب مصر فقد تربصت به الدول الماجنه تتحين الفرصه لتنقض على حكمه وتنهش جسده المتهالك بسبب سنيين الحكم ، وفعلاً أتت الفرصه بعد أن ناله من المرض مااا نال وأصبح لا يستطيع إدارة شؤون البلاد وركن إلى أبنه جمال ليضيع مااا بناه والد بتعاهداته مع رجال الفساد مما سهل على القضاء على حكم أبيه
تفجير كنيسة الإسكندريه هي بداية النهايه لحكم الزعيم محمد حسني مبارك ، وبعدها تم تحريك فئات شبابيه لتثير الشارع لنرى تهافت وكالات الأنباء العالميه المسيحيه تنادي بتنحيته !!! وهنا العجب الذي يجب أن تفق عنده طويلاً لماذا تتفق الدول المسيحيه للخلاص من الزعيم ؟؟؟
نقول خارطة التغيير تدور ومصر لابد أن تزول أو تتفكك لتكون دوله ليس لها ثقل في الشرق الاوسط ليتم التحكم بنا من قبل إسرائيل فلا تخشى على كيانها من وجود دوله قويه مثل مصر
عليه مصر سوف تدخل صراعات دمويه وتصفيات جسديه والخاسر الاكبر هو التراب المصري لأن الشعب المصري خسر بعد أن خسر قائده بتاريخ 11 / 2 / 2011 :إستحسان:
وسيأتي يوم يعض الشعب على أصابعه ويلعن أترابه الذين وقفوا ضد زعيمهم محمد حسني مبارك صاحب الضربه الجويه الاولى للكيان اليهودي الذي لا ينسى ضرابه ولو طالت السنيين
لكم محبتي وإنتظرونا في تحقيقات أخرى أكثر جساره :وردة:
.