أقلقني الطار
عضو
فجأة نزل الإيثار وحب الجار وتقديم أهل الفضل والخيار "والطماط" على بن طفلة وبقية فرقة "معــك" الفارغون الذين في كل وادي يثغون، ولا أحد درى عنهم "الثغاء صوت النعجة والبعض يقولها لطفله إذا بكى أيضاً والأخير قصدي وعلى الله قصد السبيل".
فجأة نزل عليهم هذا النازل فقرروا ترشيح عبيد - لاحظوا ياأهييييل لكويت قرروا - لجائزة نوبل للسلام ثم أعلنوا : "تم ترشيح عبيد" كما ورد في تصريح بن طفلة برسالة ممهورة بالتوقيع التالي : Saad Bin Tafla
وقبل أن أعرف رأي المرشِح والمرشَح أو الباصق والمبصوق عليه، أريد أن أعرف رأي الناس الذين تسلق عليهم هؤلاء البصاقون، يا ناس هل أنتم موافقون على عبيد - المبصوق عليه- أن يترشح للجائزة كما كتبوا عنكم ؟ ..
وأنا عندما أقول مبصوق عليه فلأن فعلهم هذا نتيجته النهائية هي ازدراء الدكتور ليس محلياً فقط، بل وبالمحيط المجاور، والبعيد، وليت عبيد ينتبه لذلك جيدا، وينتبه أن من هؤلاء البصاقين من مات بغيضه لسطوع نجمه وأعيته المذاهب فإتخذ مذهب أبو نواس له مذهباً "وداوني بالتي كانت هي الداء".
لأن رفع الرجل فوق منزلته هو تماما مثل أنزاله عن منزلته، وخير من يفهم ذلك هو عبيد وأمثاله، ولكأني ببعض المثقفين المصريين ممن سمع بالخبر وضحك وقال دول هم الكوايتة دايمن عاملين زحمة والشارع فاضي أمال أيمن نور بتاعنه نعمل فيه، والعيال اللي بميدان التحرير نديهم أيه كازوزه يعني، ووائل غنيم بأي سوق سودة نصرفه.
أمأ السعوديون فهم يضربون أخماس بأسداس ويطلع الناتج غلط فيترحمون على القصيبي، سأكتفي بهذين المثالين لتوضيح خرط بن طفلة.
ومهما كابر المكابرون فعبيد سجن لأنه أخطأ هل الخطأ يستحق السجن هذا موضوع آخر جوابه بالتأكيد لا.
فالدكتور وصف فئة من الكويتين بالكلاب (ولتقر عيونكم فلست منهم ولو كنت منهم لكان الدكتور أولى بوصفه مني)، وصفهم بالكلاب وهو من كان على نفس المنبر وفي نفس الليلة يقول "ولقد كرمنا بني آدم" فهل كان يظن الكرامة له وحده كما ورد في أغنية "يامتكتك الكاس لك لك وحدك من غير شك".
الجويهل وفجر وأخوها وعواشة ووووو هؤلاء مهما سقطوا لا يمكن لمدعي احترام الإنسان وتكريمه وصفهم بالكلاب.
وبناء عليه وعلى أن الجويهل وعايشة رشيد ومن لف لفهم لهم حق وهم في الأساس طلاب مشاكل فلذلك أقترح عليهم مراسلة ادارة الجائزة واخبارهم أن غاندي قال عنهم كلاب ثم سجن ورشح وبدون علمهم وأن يوثقوا ذلك كما فعل بن طفلة بالصوت والصورة والطنبورة.
وتقبلوا سلامي
فجأة نزل عليهم هذا النازل فقرروا ترشيح عبيد - لاحظوا ياأهييييل لكويت قرروا - لجائزة نوبل للسلام ثم أعلنوا : "تم ترشيح عبيد" كما ورد في تصريح بن طفلة برسالة ممهورة بالتوقيع التالي : Saad Bin Tafla
وقبل أن أعرف رأي المرشِح والمرشَح أو الباصق والمبصوق عليه، أريد أن أعرف رأي الناس الذين تسلق عليهم هؤلاء البصاقون، يا ناس هل أنتم موافقون على عبيد - المبصوق عليه- أن يترشح للجائزة كما كتبوا عنكم ؟ ..
وأنا عندما أقول مبصوق عليه فلأن فعلهم هذا نتيجته النهائية هي ازدراء الدكتور ليس محلياً فقط، بل وبالمحيط المجاور، والبعيد، وليت عبيد ينتبه لذلك جيدا، وينتبه أن من هؤلاء البصاقين من مات بغيضه لسطوع نجمه وأعيته المذاهب فإتخذ مذهب أبو نواس له مذهباً "وداوني بالتي كانت هي الداء".
لأن رفع الرجل فوق منزلته هو تماما مثل أنزاله عن منزلته، وخير من يفهم ذلك هو عبيد وأمثاله، ولكأني ببعض المثقفين المصريين ممن سمع بالخبر وضحك وقال دول هم الكوايتة دايمن عاملين زحمة والشارع فاضي أمال أيمن نور بتاعنه نعمل فيه، والعيال اللي بميدان التحرير نديهم أيه كازوزه يعني، ووائل غنيم بأي سوق سودة نصرفه.
أمأ السعوديون فهم يضربون أخماس بأسداس ويطلع الناتج غلط فيترحمون على القصيبي، سأكتفي بهذين المثالين لتوضيح خرط بن طفلة.
ومهما كابر المكابرون فعبيد سجن لأنه أخطأ هل الخطأ يستحق السجن هذا موضوع آخر جوابه بالتأكيد لا.
فالدكتور وصف فئة من الكويتين بالكلاب (ولتقر عيونكم فلست منهم ولو كنت منهم لكان الدكتور أولى بوصفه مني)، وصفهم بالكلاب وهو من كان على نفس المنبر وفي نفس الليلة يقول "ولقد كرمنا بني آدم" فهل كان يظن الكرامة له وحده كما ورد في أغنية "يامتكتك الكاس لك لك وحدك من غير شك".
الجويهل وفجر وأخوها وعواشة ووووو هؤلاء مهما سقطوا لا يمكن لمدعي احترام الإنسان وتكريمه وصفهم بالكلاب.
وبناء عليه وعلى أن الجويهل وعايشة رشيد ومن لف لفهم لهم حق وهم في الأساس طلاب مشاكل فلذلك أقترح عليهم مراسلة ادارة الجائزة واخبارهم أن غاندي قال عنهم كلاب ثم سجن ورشح وبدون علمهم وأن يوثقوا ذلك كما فعل بن طفلة بالصوت والصورة والطنبورة.
وتقبلوا سلامي