محب الصحابه
عضو مخضرم
والعن لعنتك الدائمه على التكفيريين يالفقيرالشعوب المستضعفه الثائرة في وجه الطغاة والمستكبرين في الامة الاسلامية ؛ لا فرق فيها بين مذهب واخر
وستدوس على هامات الطغاة الظلمة سواء في المغرب العربي او المشرق ؛ ومن كان وايما كان.
واقدام الاحرار واحده على رؤسهم ؛ سنية وشيعية ؛ ولا عزاء ولا كرامة حينها لاي انبطاحي ذليل ولا لاي خارجي ارهابي تكفيري.
ولكن .....!
ما هذا العقوق لمشايخكم الذين تعاتبونهم ؟!
انتم خرجتم من ارحامهم ؛ فلماذا العقوق الان ؟!
كلاكم كيس واحد ؛ هم يركنون الى البلاط لانهم صنيعته و ويلتذون بلذيذ منسفه ومنحه وهباته وعطاياه
وانتم تركنون الى فكر منحرف تتبنونه ودبن جديد تتعبد ون به واحكاما توافق هواكم وشذوذكم الفكري وتستلذون بــ الظلم والتكفير وقتل الابرياء في البلاد الاسلاميه كافه وتلتذون بسفك الدماء تقربا الى التمللك والسيطره على العباد للفساد والافساد على الطريقة الحشوية العريقه ؛ وما " طالبان " ودولتهم المغبورة عن امة الاسلام ببعيد .
كلاكم وجهين لعملة واحدة؛ وعما قريب ستنهض الامة الاسلامية
بعودة الازهر الشريف لينقي مذهب اهل السنة من شوائب الحشوية
ويعود للاسلام اخوية أهله سنة وشيعة ان شاء الله تعالى.
لقد صرَّح الخوئي بأن كفر المخالفين أمر ثابت عنده بما لا يقبل الشك أو مما لاتعتريه أدنى شبهة، فقال([1]): [أنه ثبت في الروايات والأدعية والزيارات جواز لعن المخالفين…….. بل لا شبهة في كفرهم]، ان الخوئي أعقب الحكم بكفرهم بذكره للأدلة التي يثبت بها حكمه ـ عَلَّهُ يشفي بذلك غليله تجاه أهل السنة ـ ومنها ما يلي:
1- قال: [لان إنكار الولاية والأئمة حتى الواحد منهم، والاعتقاد بخلافة غيرهم، وبالعقائد الخرافية، كالجبر ونحوه يوجب الكفر والزندقة].
2- قال: [وتدل عليه الأخبار المتواترة الظاهرة في كفر منكر الولاية، وكفر المعتقد بالعقائد المذكورة، وما يشبهها من الضلالات]، وقد أشار إلى المصدر الذي وردت فيه تلك الأخبار فقال: راجع ج3 الوسائل باب 6 جملة ما يثبت به الكفر والارتداد من أبواب المرتد ص 457).3- قال: [ويدل عليه ايضا قوله " ع " في الزيارة الجامعة: (ومن جحدكم كافر)، وقولـه " ع " فيها أيضا: (ومن وحده قبل عنكم). فانه ينتج بعكس النقيض ان من لم يقبل عنكم لم يوحده، بل هو مشرك بالله العظيم].
4- لقد أراد الخوئي أن يستدل على كفر المخالف في الإمامة بأمر ثابت
المرجع
([1]) نقلنا هذا المبحث من كتاب (مصباح الفقاهة) للخوئي ج1 ص323-324.
عندهم وهو أن المستبصر -وهو من كان يعتنق غير مذهب الإمامية ثم أصبح أماميا- لا يقضي الصلاة التي عليه وعللوه بأن الحال التي كان عليها -وهي مخالفة الإمامة- أعظم من ترك الصلاة، وبما ان ترك الصلاة كفر، فتكون المخالفة في الإمامة أعظم كفراً، فقال: [وفي بعض الأحاديث الواردة في عدم وجوب قضاء الصلاة على المستبصر (إن الحال التي كنت عليها أعظم من ترك ما تركت من الصلاة)].
وقد أشار إلى المصدر الذي وردت فيه تلك الأحاديث، فقال: راجع ج1 الوسائل باب 31 عدم وجوب قضاء المخالف عبادته إذا استبصر من مقدمات العبادة ص20).
شفت شلون ؟؟ الله يلعن التكفيريين الانبطاحيين الحشويه يالفقير :إستحسان: