تحت عنوان "الأخوة الإسلامية والوحدة الوطنية"
مسيرة من جامع رأس رمان إلى مسجد الفاتح مع صلاة موحدة
دعا المجلس الإسلامي العلمائي إلى مسيرة جماهيرية حاشدة تحمل شعار "الأخوة الإسلامية والوحدة الوطنية"، وتنطلق من جامع رأس رمان إلى مركز الفاتح الإسلامي وإقامة صلاة موحدة، وذلك يوم الثلاثاء القادم 15 مارس 2011 في الساعة الثالثة والنصف مساءً.
وقال عضو الهيئة المركزية الشيخ أحمد أمر الله في المجلس العلمائي: إن هذه المسيرة تأتي للتأكيد على الوحدة كمبدأ وخيار ومصير وطني إستراتيجي،لا يمكن السماح بالتفريط فيه،كما تأتي لنبذ كل الممارسات الطائفية وقطع الطريق على محاولات شق اللحمة الوطنية،والحفاظ على النسيج الاجتماعي وحمايته من التمزق.
وأوضح أمر الله بأن اختيار مسار المسيرة التي ستشارك فيها المجاميع الشعبية من الطائفتين الكريمتين، لمعلمين إسلاميين بارزين يمثلان التواصل وروح السماحة والإخاء بين المذهبين الكريمين.
وأضاف أمر الله: بأن هذه اللحظة المهمة من تاريخ بحريننا الحبيبة، تتوجب على علماء الدين والعقلاء الوقوف لصد الوقوع في فخ الطائفية ومأزق الشقاق.
وأمل أمر الله حضوراً وتجاوباً كبيراً من كل المواطنين، لتأكيد صورة الوحدة والتلاحم التي عرفت بها البحرين، والتي لن تتغير بمشيئة الله وإصرار المواطنين الشرفاء.
مسيرة من جامع رأس رمان إلى مسجد الفاتح مع صلاة موحدة
دعا المجلس الإسلامي العلمائي إلى مسيرة جماهيرية حاشدة تحمل شعار "الأخوة الإسلامية والوحدة الوطنية"، وتنطلق من جامع رأس رمان إلى مركز الفاتح الإسلامي وإقامة صلاة موحدة، وذلك يوم الثلاثاء القادم 15 مارس 2011 في الساعة الثالثة والنصف مساءً.
وقال عضو الهيئة المركزية الشيخ أحمد أمر الله في المجلس العلمائي: إن هذه المسيرة تأتي للتأكيد على الوحدة كمبدأ وخيار ومصير وطني إستراتيجي،لا يمكن السماح بالتفريط فيه،كما تأتي لنبذ كل الممارسات الطائفية وقطع الطريق على محاولات شق اللحمة الوطنية،والحفاظ على النسيج الاجتماعي وحمايته من التمزق.
وأوضح أمر الله بأن اختيار مسار المسيرة التي ستشارك فيها المجاميع الشعبية من الطائفتين الكريمتين، لمعلمين إسلاميين بارزين يمثلان التواصل وروح السماحة والإخاء بين المذهبين الكريمين.
وأضاف أمر الله: بأن هذه اللحظة المهمة من تاريخ بحريننا الحبيبة، تتوجب على علماء الدين والعقلاء الوقوف لصد الوقوع في فخ الطائفية ومأزق الشقاق.
وأمل أمر الله حضوراً وتجاوباً كبيراً من كل المواطنين، لتأكيد صورة الوحدة والتلاحم التي عرفت بها البحرين، والتي لن تتغير بمشيئة الله وإصرار المواطنين الشرفاء.