عبدالله الثامن
عضو مخضرم
أكد النائب عسكر العنزي أن المطالبة برحيل سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد من منصبه ، يعد تدخلا صارخا في سلطات سمو الأمير الذي يملك وحده وفقا للدستور تعيين رئيس الحكومة مشيرا إلى تقدير وثقة عدد كبير من النواب والشعب في اختيار وثقة سمو الأمير في سمو الرئيس، وذكر عسكر من يطالب بتغيير رئيس الحكومة بعيدا عن الأطر الدستورية ، بان مجلس الأمة جدد الثقة في الشيخ المحمد عدة مرات لإيمان الأغلبية النيابية بأن سموه الأقدر على قيادة المرحلة المقبلة وإدارة البلاد بكل جدارة ونجاح.
وقال عسكر في تصريح صحافي:إننا نستغرب الهجوم غير المبرر الذي يشنه البعض على سمو الرئيس رغم المبادرات الايجابية الأخيرة لسموه والتي تبنيه روح التعاون مع مجلس الأمة ، رغم ما تخلله من كم هائل من الاستجوابات تم توجيه بعضها إلى سمو الرئيس نفسه مما أدى إلى صدور عدد كبير من التشريعات التي انتظرها المواطن عشرات السنين مثل قوانين خطة التنمية وحقوق المرأة والمعاقين والعمل الأهلي والمدن الإسكانية والعمالية وشركات الكهرباء والماء.
وأشار عسكر إلى انه يعرف مدى حرص الشيخ المحمد على الالتزام بالدستور وتطبيق القانون على الجميع من دون تفرقة أو محاباة فالكل سواسية أمام القانون و المضي قدما في الارتقاء بالوطن والمواطن في إطار توجيهات سمو الأمير، ومن خلال تطبيق خطة التنمية الرباعية التي تعد الأولى منذ العام 1986 الذي شهد أخر خطة تنموية في تاريخ البلاد حتى جاء الشيخ المحمد وأعاد الروح إلى الاقتصاد الكويتي والتنمية البشرية الشاملة من خلال إقرار الخطة التنموية التي تتضمن عددا لا بأس منه المشاريع الكبرى .
ولفت عسكر إلى إيمان سمو الرئيس بالديمقراطية والحريات السياسية، واحترامه لحق النواب في استخدام أداة الاستجواب وصعد سموه بنفسه المنصة أكثر من مرة لمواجهة الاستجوابات التي قدمت إليه شخصيا وفندها ونال ثقة المجلس والأغلبية النيابية مرات عديدة، موضحا أن الأغلبية النيابية تؤيده وتدعمه وتريد بقائه رئيسا للوزراء، وعلى الأقلية أن ترتضي بنتائج الديمقراطية.
ومضى عسكر يقول 'إن الأوضاع المحيطة بنا تتطلب من الجميع لا سيما أعضاء السلطتين التشريعية والتنفيذية دعم الاستقرار والعمل البناء والتعاون بعيدا عن لغة الفرض والتهديد ، لافتا إلى أن الإيمان الحقيقي بالديمقراطية يعني الرضا بنتائجها مهما كانت ، إلا أن بعض الزملاء النواب رفضوا الاعتراف بنتائج الديمقراطية بعد أن جدد مجلس الأمة الثقة في سمو الرئيس وطالبوه بالاستقالة من منصب رئيس الوزراء رغم إن سمو الأمير جدد أيضا ثقته السامية أكثر من مرة في الشيخ المحمد وكلفه بتشكيل الحكومة أكثر من مرة وهي ثقة غالية تتطلب من الجميع التمسك بسمو الشيخ المحمد كرئيس للحكومة
وقال عسكر في تصريح صحافي:إننا نستغرب الهجوم غير المبرر الذي يشنه البعض على سمو الرئيس رغم المبادرات الايجابية الأخيرة لسموه والتي تبنيه روح التعاون مع مجلس الأمة ، رغم ما تخلله من كم هائل من الاستجوابات تم توجيه بعضها إلى سمو الرئيس نفسه مما أدى إلى صدور عدد كبير من التشريعات التي انتظرها المواطن عشرات السنين مثل قوانين خطة التنمية وحقوق المرأة والمعاقين والعمل الأهلي والمدن الإسكانية والعمالية وشركات الكهرباء والماء.
وأشار عسكر إلى انه يعرف مدى حرص الشيخ المحمد على الالتزام بالدستور وتطبيق القانون على الجميع من دون تفرقة أو محاباة فالكل سواسية أمام القانون و المضي قدما في الارتقاء بالوطن والمواطن في إطار توجيهات سمو الأمير، ومن خلال تطبيق خطة التنمية الرباعية التي تعد الأولى منذ العام 1986 الذي شهد أخر خطة تنموية في تاريخ البلاد حتى جاء الشيخ المحمد وأعاد الروح إلى الاقتصاد الكويتي والتنمية البشرية الشاملة من خلال إقرار الخطة التنموية التي تتضمن عددا لا بأس منه المشاريع الكبرى .
ولفت عسكر إلى إيمان سمو الرئيس بالديمقراطية والحريات السياسية، واحترامه لحق النواب في استخدام أداة الاستجواب وصعد سموه بنفسه المنصة أكثر من مرة لمواجهة الاستجوابات التي قدمت إليه شخصيا وفندها ونال ثقة المجلس والأغلبية النيابية مرات عديدة، موضحا أن الأغلبية النيابية تؤيده وتدعمه وتريد بقائه رئيسا للوزراء، وعلى الأقلية أن ترتضي بنتائج الديمقراطية.
ومضى عسكر يقول 'إن الأوضاع المحيطة بنا تتطلب من الجميع لا سيما أعضاء السلطتين التشريعية والتنفيذية دعم الاستقرار والعمل البناء والتعاون بعيدا عن لغة الفرض والتهديد ، لافتا إلى أن الإيمان الحقيقي بالديمقراطية يعني الرضا بنتائجها مهما كانت ، إلا أن بعض الزملاء النواب رفضوا الاعتراف بنتائج الديمقراطية بعد أن جدد مجلس الأمة الثقة في سمو الرئيس وطالبوه بالاستقالة من منصب رئيس الوزراء رغم إن سمو الأمير جدد أيضا ثقته السامية أكثر من مرة في الشيخ المحمد وكلفه بتشكيل الحكومة أكثر من مرة وهي ثقة غالية تتطلب من الجميع التمسك بسمو الشيخ المحمد كرئيس للحكومة
ركزوا جيدا على ماتم تلوينه باللون الاحمر حقيقه لاحياء فى وجهك وانت تقول مثل هالكلام اللى انت ومن ذكرتهم اكثر ناس يعرفون بانها شعارات انبطاحيه مزيفه خذيتوا حقكم منها كامله مكمله
إستماته للإثبات للحكومة أنه حكومي..أي تصريح أي فعل أي صوت أي حركة أي موقف سيثبت للحكومة إخلاصه لها سيفعله...وكأن لسان حاله يقول ( ها أنا مدافع عنك ياحكومة فأشهدي لي ولا تنسيني)