السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
إن مما يفرح القلب ما يحصل لأهل الفتنة العملاء الموالون للنظام الصفوي الفاجر في إيران من قمع وتشهير وتضييق في البحرين والسعودية ، ونحن مع ولاة أمورنا في الخليج وجزيرة الإسلام والسنة في قمع هؤلاء المجرمين الإرهابيين الأخباث .
فلم تسلم جزيرة العرب وديار التوحيد والسنة من فتنتهم منذ قيام انقلابهم الخبيث على شاه إيران ، والمتأمل لأحوال هؤلاء الصفويين الأنجاس الأرجاس ، يعلم علم اليقين أنك مهما أعطيتَهم من حقوق وقرّبتهم وتسامحتَ معهم فإنه يزدادون تمرداً وعصياناً وحقداً .
يصدق عليهم قول الشاعر :
إن أنتَ أكرمتَ الكريم ملكتَهُ ***** وإن أنتَ أكرمتَ اللئيم تمردا
فاللئيم - وهم هؤلاء العملاء الأنجاس التكفيريون التفجيريون الصفويون - الذي تربى على الحقد والفجور والسفالة والحقارة مهما أظهرتَ لهم حسن النية وإرادة الخير لهم ، فإنهم لا يهدؤون وتؤزهم شياطينهم أزاّ ، ويعتقدون أن حِلْمَكَ معهم هو ضعف وهوان ، فيقلبون لك ظهر المجن ويحاولون زرع الفتن والمتفجرات في وطنك .
ولكن ما إن يروا قوتك ( بالله ) حتى يرجعوا إلى أسفل سافلين ، وترى الجبن والرعب يملأ قلوب هؤلاء الشياطين .
ومن تأمل أحوال هؤلاء الحاقدين الأخباث ، فإنه يجدهم في موطن القوة والمناصب العليا : فراعنة ًوأكاسرة ، وفي موطن الضعف والهوان : أرذل وأذل من الحشرات .
مقولتهم التي يرددونها دائماً : هيهات منا الذلة ، ولكن سبحان الله ، واقعهم حتى تحت نظامهم الفاجر الإرهابي في طهران هو : هيهات منهم العزة والكرامة .
فهاهم في جزيرة التوحيد والسنة يجلبون على أنفسهم المهانة والقمع والقتل بمظاهراتهم الخبيثة النجسة .
وهاهم في دولتهم الخبيثة إيران التي يتفاخرون بها ويوالونها ينالون أشد صنوف العذاب والفقر والفساد والقمع .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله قامع أتباع عبد الله بن سبأ اليهودي عن هذه الجرثومة الخبيثة : ( أمة مخذولة ، ليس لها عقل صريح ، ولا نقل صحيح ، ولا دينٌ مقبول ، ولا دنيا منصورة ) .
فهم أمةٌ مخذولة مهما تصوروا أنهم منصورون أقوياء ، حالهم كحال اليهود في دولتهم إسرائيل ، { تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى } ، ولن تقوم قائمة ، وستظل هذه الأمة منصورة ً ما تمسكتْ بدينها وتوحيدها لله عز وجل .
والله إن القلب ليفرح وهو يرى هؤلاء الصفويين التفجيريين الإرهابيين مخذولون مهزومون قد فسدت عليهم كل خططهم الخبيثة وثوراتهم الفاشلة التي أنفقوا عليها أموالهم وجهودهم ( وأعراضهم :وردة: ) .
ولو لم يكن لملوك البحرين والسعودية من منقبة سوى منقبة الحفاظ على استقرار الخليج ، وعدم سقوط جزيرة الإسلام والسنة تحت براثن هؤلاء الصفويين المجرمين لكفاهم عزاً وفخراً وشهامة ً وعظمة .:وردة:
أسأل الله أن يوفقهم لقمع هؤلاء الصفويين التكفيريين التفجيريين .
ونحن معهم قلباً وقالباً ، بالنفس والنفيس ، ونشد على أيديهم في إبادة أتباع إبليس ، وكل صفوي خسيس .
أقولها - أنا ابن مفلح - لكل سني سلفي عدو للصفويين الأخباث :
والله إنكم نقاوة المسلمين ، وأنتم خير الناس للناس .:وردة:
كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله .
فتح الله بخليفة رسول الله عمر وبأجدادكم الصحابة رضي الله عنهم بلاد المجوس وأذل أكاسرتهم وأباد دولتهم ، فهي { نارٌ تلظّى } في قلوب أحفادهم إلى يومنا هذا .
أنتم مواطن العزة ، ومعادن الشجاعة ، نزل القرآن بلغتكم ، واصطفى الله نبيه صلى الله عليه وسلم منكم ، واصطفى صحابته وأهل بيته منكم ، وشرّفكم بأن تكون قبلته في أرضكم .
وأقولها - أنا ابن مفلح - لكل فتّان صفوي إرهابي تفجيري :
إخسأ فلن تعدوَ قدرك .
ورثتَ عبادة الفروج والأموال داعراً عن داعر ، ثم ورثتَ الجنونَ صاغراً عن صاغر .
لم ولن تُسْقطوا مكة والمدينة ، وجزيرة العرب ستظل جزيرة الإسلام والتوحيد والسنة ، جزيرة الخلفاء ، أبي بكر وعمر وعثمان وعلي ، رضي الله عنهم أجمعين ، بآبائي هم وأبنائي .
{ هم العدو فاحذرهم ، قاتلهم الله أنّى يُؤفكون } .:وردة:
كتبه أخوكم السلفي / ابن مفلح ، غفر الله له .:وردة:
إن مما يفرح القلب ما يحصل لأهل الفتنة العملاء الموالون للنظام الصفوي الفاجر في إيران من قمع وتشهير وتضييق في البحرين والسعودية ، ونحن مع ولاة أمورنا في الخليج وجزيرة الإسلام والسنة في قمع هؤلاء المجرمين الإرهابيين الأخباث .
فلم تسلم جزيرة العرب وديار التوحيد والسنة من فتنتهم منذ قيام انقلابهم الخبيث على شاه إيران ، والمتأمل لأحوال هؤلاء الصفويين الأنجاس الأرجاس ، يعلم علم اليقين أنك مهما أعطيتَهم من حقوق وقرّبتهم وتسامحتَ معهم فإنه يزدادون تمرداً وعصياناً وحقداً .
يصدق عليهم قول الشاعر :
إن أنتَ أكرمتَ الكريم ملكتَهُ ***** وإن أنتَ أكرمتَ اللئيم تمردا
فاللئيم - وهم هؤلاء العملاء الأنجاس التكفيريون التفجيريون الصفويون - الذي تربى على الحقد والفجور والسفالة والحقارة مهما أظهرتَ لهم حسن النية وإرادة الخير لهم ، فإنهم لا يهدؤون وتؤزهم شياطينهم أزاّ ، ويعتقدون أن حِلْمَكَ معهم هو ضعف وهوان ، فيقلبون لك ظهر المجن ويحاولون زرع الفتن والمتفجرات في وطنك .
ولكن ما إن يروا قوتك ( بالله ) حتى يرجعوا إلى أسفل سافلين ، وترى الجبن والرعب يملأ قلوب هؤلاء الشياطين .
ومن تأمل أحوال هؤلاء الحاقدين الأخباث ، فإنه يجدهم في موطن القوة والمناصب العليا : فراعنة ًوأكاسرة ، وفي موطن الضعف والهوان : أرذل وأذل من الحشرات .
مقولتهم التي يرددونها دائماً : هيهات منا الذلة ، ولكن سبحان الله ، واقعهم حتى تحت نظامهم الفاجر الإرهابي في طهران هو : هيهات منهم العزة والكرامة .
فهاهم في جزيرة التوحيد والسنة يجلبون على أنفسهم المهانة والقمع والقتل بمظاهراتهم الخبيثة النجسة .
وهاهم في دولتهم الخبيثة إيران التي يتفاخرون بها ويوالونها ينالون أشد صنوف العذاب والفقر والفساد والقمع .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله قامع أتباع عبد الله بن سبأ اليهودي عن هذه الجرثومة الخبيثة : ( أمة مخذولة ، ليس لها عقل صريح ، ولا نقل صحيح ، ولا دينٌ مقبول ، ولا دنيا منصورة ) .
فهم أمةٌ مخذولة مهما تصوروا أنهم منصورون أقوياء ، حالهم كحال اليهود في دولتهم إسرائيل ، { تحسبهم جميعاً وقلوبهم شتى } ، ولن تقوم قائمة ، وستظل هذه الأمة منصورة ً ما تمسكتْ بدينها وتوحيدها لله عز وجل .
والله إن القلب ليفرح وهو يرى هؤلاء الصفويين التفجيريين الإرهابيين مخذولون مهزومون قد فسدت عليهم كل خططهم الخبيثة وثوراتهم الفاشلة التي أنفقوا عليها أموالهم وجهودهم ( وأعراضهم :وردة: ) .
ولو لم يكن لملوك البحرين والسعودية من منقبة سوى منقبة الحفاظ على استقرار الخليج ، وعدم سقوط جزيرة الإسلام والسنة تحت براثن هؤلاء الصفويين المجرمين لكفاهم عزاً وفخراً وشهامة ً وعظمة .:وردة:
أسأل الله أن يوفقهم لقمع هؤلاء الصفويين التكفيريين التفجيريين .
ونحن معهم قلباً وقالباً ، بالنفس والنفيس ، ونشد على أيديهم في إبادة أتباع إبليس ، وكل صفوي خسيس .
أقولها - أنا ابن مفلح - لكل سني سلفي عدو للصفويين الأخباث :
والله إنكم نقاوة المسلمين ، وأنتم خير الناس للناس .:وردة:
كما قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله .
فتح الله بخليفة رسول الله عمر وبأجدادكم الصحابة رضي الله عنهم بلاد المجوس وأذل أكاسرتهم وأباد دولتهم ، فهي { نارٌ تلظّى } في قلوب أحفادهم إلى يومنا هذا .
أنتم مواطن العزة ، ومعادن الشجاعة ، نزل القرآن بلغتكم ، واصطفى الله نبيه صلى الله عليه وسلم منكم ، واصطفى صحابته وأهل بيته منكم ، وشرّفكم بأن تكون قبلته في أرضكم .
وأقولها - أنا ابن مفلح - لكل فتّان صفوي إرهابي تفجيري :
إخسأ فلن تعدوَ قدرك .
ورثتَ عبادة الفروج والأموال داعراً عن داعر ، ثم ورثتَ الجنونَ صاغراً عن صاغر .
لم ولن تُسْقطوا مكة والمدينة ، وجزيرة العرب ستظل جزيرة الإسلام والتوحيد والسنة ، جزيرة الخلفاء ، أبي بكر وعمر وعثمان وعلي ، رضي الله عنهم أجمعين ، بآبائي هم وأبنائي .
{ هم العدو فاحذرهم ، قاتلهم الله أنّى يُؤفكون } .:وردة:
كتبه أخوكم السلفي / ابن مفلح ، غفر الله له .:وردة: