تنبية للأخوة البدون (مادة 44 )

حدي وطني

عضو بلاتيني
الي يبي يطلع يوم الجمعه

ويسوي مظاهرات

ولما يعتقلونهم

يقولون ظلم ومدري شنو

متى ماصرت مواطن اطلع وتظاهر

والدستور يقول :



مادة 44
للمواطنين حق الاجتماع دون الحاجة لإذن أو إخطار سابق ، ولا يجوز لأحد من قوات الأمن حضور اجتماعاتهم الخاصة .

والاجتماعات العامة والمواكب والتجمعات مباحة وفقاً للشروط والأوضاع التي يبينها القانون ، على أن تكون أغراض الاجتماع ووسائله سلمية ولا تنافي الآداب .




====

التعليق : الدستور كفل للمواطنين فقط حق الاعتصام والتظاهر
 

عبدالله فيروز

عضو بلاتيني / الفائز الثاني في مسابقة الشبكة الإجت
طبعاً أخونا المحترم حدي وطني قد تكلم بحسن نية

و لكن وجهة نظري :

المادة 44 من الدستور الكويتي مكونة من فقرتين

و الفقرة الثانية لم تحصرها بالمواطنين فقط مثلما تم الحصر في الفقرة الأولى ..

و ما دام لم يتم حصرها فالأصل هو الإباحة للجميع .. و لكن وفقاً لشروط القانون

على أن لا تكون هذه الشروط تتعارض مع الحقوق و الحريات العامة الواردة بالدستور

و إلا اعتبر هذا القانون معيباً بعيب الانحراف التشريعي و تشوبه شبهة عدم الدستورية .

و أستشهد بمقالٍ لرئيس الجمعية الكويتية لحقوق الإنسان :




62908eb1-bf25-49dc-979c-6b840dc9c1be_author.jpg

اجتماعات وتجمعات لكن سلمية..
علي أحمد البغلي



2011/3/17

المادة 44 فقرة 2 من الدستور تقول: «الاجتماعات العامة والمواكب والتجمعات مباحة، وفقا للشروط والأوضاع التي يبينها القانون، على أن تكون أغراض الاجتماع ووسائله سلمية، ولا تنافي الآداب».

هذا في الكويت، والوضع القانوني لا يختلف عن ذلك في أي من دول العالم المتحضر، وسنسوق لكم هذه الحكاية التي رواها الكاتب الصحفي جهاد الخازن في صحيفة «الحياة» اللندنية (2011/3/13): «قبل سنوات جمعني وعائلات صديقة عشاء في أحد فنادق لندن الكبرى، وخرجنا في حوالى الحادية عشرة ليلا لنفاجأ بمتظاهرين أمام الفندق، استقبلونا بهتافات معادية وبعض الشتائم.. وكان هناك رجال شرطة قالوا ان المتظاهرين ينتظرون خروج المشاركين في عشاء سنوي لتجار الفرو.. وقلنا للمتظاهرين إننا مجرد سياح عرب، ولا علاقة لنا بتجار الفرو.. وهم كفوا عنا.. وقفنا بانتظار وصول سياراتنا نتفرج، لأننا رأينا ضيوف العشاء السنوي لتجار الفرو يتأهبون للخروج، وهم استقبلوا بهتافات صاخبة ولافتات ترفع صور حيوانات مسلوخة، ورجال الشرطة يتفرجون من دون أن يتدخلوا، لأن المتظاهرين يمارسون حقهم في حرية الرأي والتعبير..

كنت انا وصديق نقف قرب سيارة حاولت امرأة دخولها، وهي ترتدي معطف فرو طويلا، الا ان متظاهرة اعترضتها وبصقت عليها.. وتبعها متظاهر آخر ركل جانب السيارة بقوة.. وبسرعة اعتقل رجال الشرطة المرأة الباصقة والرجل الراكل، لأن تصرفهما تجاوز حريتهما الشخصية في التعبير بوسائل سلمية إلى التعدي على حريات الآخرين بوسائل غير سلمية».. انتهى.

وهي قصرة معبرة ذات مغزى، سقتها لأنها مؤيدة لما جاء في نص المادة 2/44 من الدستور الكويتي التي كفلت حق التظاهر والتجمع، لكن بوسائل سلمية.. وهذا الحق لا يقتصر على الكويتيين فقط، ولكنه متاح لكل من يعيش على هذه الأرض من أجانب و«بدون».. وقد احتججنا كثيرا وتدخلنا بقوة عندما اعتقلت أجهزة أمن الدولة بعض اخواننا المصريين العام الماضي، والذين تجمعوا للتعبير السلمي عن رغبتهم في تغيير رئاسة بلدهم ومساندتهم لمحمد البرادعي، واتصلنا مرارا وتكرارا بوزير الداخلية السابق الشيخ جابر الخالد، ويشهد على ذلك النائب الفاضل مبارك الخرينج، لإلغاء أمر الوزير بإبعاد هؤلاء ابعادا اداريا بسبب تجمعهم السلمي..

ولم نكن معارضين لتجمع «البدون» الأول مع بعض التحفظ على التجمع الثاني، لأن الحقوق المدنية والاجتماعية والانسانية صارت «دانية القطاف».. ولكننا كنا ومازلنا معارضين لاستخدام هؤلاء المتظاهرين لأي وسائل عنيفة للتعبير عن آرائهم ومطالبهم مثل رشق رجال الشرطة بالحجارة، واتلاف مركباتهم، فهي أمور مرفوضة ومنافية للقانون والدستور، ليس في الكويت فقط، وانما في كل الدول الديموقراطية والمتحضرة، ودللنا على ذلك بحكاية جهاد الخازن والمتظاهرين ضد تجار الفرو.. فنحن مع حرية التعبير والحرية الشخصية من دون تحفظ، ولكن ضمن النطاق القانوني، فالتعبير يجب أن يكون سلميا غير ماس بحقوق الآخرين وحرياتهم وسمعتهم.
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

علي أحمد البغلي
ali@albaghliaw.com

http://www.alqabas.com.kw/Article.aspx?id=685449&searchText=%C8%CF%E6%E4&date=17032011
 
انا اعرف ناس عندهم شباب معتقلينهم من المظاهره اللي طافت واهما شباب عندهم احصاءات قدييمه وطلاب بالجامعه الله يفك قيدهم بعدين البدون لي تظاهرو مافيها اي شي واحد يبي حقوقه لي سكتو قلتو راضين بامورهم وحياتهم عاجبتهم وطنشتو سالفه التجنيس ولي تضاهرو قلتو مخربين ومادري شنو ليش هالكلام ترى بشر
واذا على هالحقوق اللي عطونا ترى يعني ماسوى اي شي اهيا بالاساس كانت موجوده عند البدون بس قطعوها فتره والحين رجعوها يعني ماحلو المشكله
 

بوعمشه

عضو فعال
الي يبي يطلع يوم الجمعه


ويسوي مظاهرات

ولما يعتقلونهم

يقولون ظلم ومدري شنو

متى ماصرت مواطن اطلع وتظاهر

والدستور يقول :



مادة 44
للمواطنين حق الاجتماع دون الحاجة لإذن أو إخطار سابق ، ولا يجوز لأحد من قوات الأمن حضور اجتماعاتهم الخاصة .

والاجتماعات العامة والمواكب والتجمعات مباحة وفقاً للشروط والأوضاع التي يبينها القانون ، على أن تكون أغراض الاجتماع ووسائله سلمية ولا تنافي الآداب .




====


التعليق : الدستور كفل للمواطنين فقط حق الاعتصام والتظاهر


‏أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك

‏أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك

‏أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك

‏أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك

‏أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك

‏أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك

‏أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك
 
الاخ حدي وطني
انا ادري بتتهمني باني من اللي غير مستحقين أو من اللي يدعون للمظاهره

رغم ان والدي من رافضين الجنسية الثانية ورغم اني ضد الخروج في هذا التوقيت خوفا على البدون من تعليق شماعة اتباع ايران والحرس الثوري على رقابهم بعد ماكانت معلقة عليهم فلول الجيش الشعبي وبعد خلايا حزب البعث :)

ولكن انا اتحدااااااااااك اذا جبت كلمة للمواطنين في هالمادة والدستور إذا ما تعرفه تلقاه في أي مكتبة وتقدر تطلع عليه او تاخذ كوبي وتعرضها لنا وتنورنا وتنير دربنا اخي العزيز :)
 

حدي وطني

عضو بلاتيني
اعتقد مكتوب بنص المادة

وفقاً للشروط والأوضاع التي يبينها القانون

في بعد المادة عدة قوانين من ضمنها لغير الكويتين ( مو مقصود بالبدون حتى الوافدين)

وأنا مع من يستحق والله

أما من لايستحق الحكومه تشوف حل

وبالنسبة للموضوع

حبيت أنبه أخوننا البدون وبس

وشكراً لوجهت نظركم
 

يعقوب الشمري

عضو بلاتيني
كل واحد صار يفسر قانون بكيفه

كل الشعب صار مفسررين للقانون

الدستور للكويتي كفل الحريه والمساواه للجمييع

اما الحقوق خصها بالمواطنه كالجنسيه وامور التصويت والترشح والانتحابات

كفانا لعبا بالدستور لمصالح شخصيه
 
أعلى