اولا حياك الله استاذ ياسين
كل ماقلت سرد مختصر جميل وحقيقي ولكن السؤال
ماهو السبيل لعدم تكرار خطايا شعوب ((بالروح بالدم نفديك ياأي حاجة )) !! فالخطأ ليس من فرعون بل من فرعنه !!!
والامر الآخر ماهو الرادع لأطماع الغرب وهل هي القومية أو الدين ؟؟ ودينيا هل السلفية أم الاخونجية أم الدراويش ؟؟ وماذا عن اطماع الشرق ؟؟؟!!
الله يحييك ويبجيك اخى صعلوك مثالى
بعد ثورة الإنفتاح العالمى التقنى والفضائى بالمعلومات وتطورات الأحداث
بين الشعوب والذى حكم على الإعلام الحكومى الفردى بالإعدام تقريبا..
لم يعود هناك سببا لرضوخ الشعوب للدكتاتورية والظلم واللا مبالاة بهم
من قبل حكامهم وتسلط زبانيتهم..فزمن الجهل ولًى.
ومن وجهة نظرى المتواضعة لن يكون هناك رادعا لأطماع الغرب او الشرق
ما دمنا ضعفاء قوةً وعلما ولا نملك الثقافة السياسية والإقتصادية التى
تساير وتتماشى مع السياسات الدولية على اساس المصالح المشتركة..
اما النظريات الدينية والفلسفية لبرالية كانت ام اصولية..عاطفية ام ثورية
فلا مكان يذكر لها فى العلاقات القائمة على تبادل المنافع بين شعوب
العالم الذى يعج بالديانات والإديلوجيات والمعتقدات المختلفة..
دمت بخير وامان
بعد ثورة الإنفتاح العالمى التقنى والفضائى بالمعلومات وتطورات الأحداث
بين الشعوب والذى حكم على الإعلام الحكومى الفردى بالإعدام تقريبا..
لم يعود هناك سببا لرضوخ الشعوب للدكتاتورية والظلم واللا مبالاة بهم
من قبل حكامهم وتسلط زبانيتهم..فزمن الجهل ولًى.
ومن وجهة نظرى المتواضعة لن يكون هناك رادعا لأطماع الغرب او الشرق
ما دمنا ضعفاء قوةً وعلما ولا نملك الثقافة السياسية والإقتصادية التى
تساير وتتماشى مع السياسات الدولية على اساس المصالح المشتركة..
اما النظريات الدينية والفلسفية لبرالية كانت ام اصولية..عاطفية ام ثورية
فلا مكان يذكر لها فى العلاقات القائمة على تبادل المنافع بين شعوب
العالم الذى يعج بالديانات والإديلوجيات والمعتقدات المختلفة..
دمت بخير وامان