بغيت أرد عليك .. بس لما شفت هالرد !
الموضوع انه فارسي اليس كذالك حتى لو نسبه يرجع الى ال البيت وكذالك السيد الخميني رضى الله عنه يرجع نسبه الى ال البيت
قلتلي رضي الله عنه ها ؟!
الموضوع انه فارسي اليس كذالك حتى لو نسبه يرجع الى ال البيت وكذالك السيد الخميني رضى الله عنه يرجع نسبه الى ال البيت
حلو وجميل أن يعتد الإنسان بمرجعيته الاجتماعية, فالدنيا عبارة عن شعوب وقوميات وعرقيات...ولاحق لأحد أن يجعل منها مثلبة ينتقصه بها.
قد يكون ما قيل عن صالح عاشور او محمود حيدر آلم جعفر رجب كونه من نفس الانتماء الاجتماعي, فأنا لا أعلم أن هناك إعلام كويتي او شخصيات كويتية جعلت من اللهجه الفارسية أو أعجمية احد منقصه له, ولم يتبنى أحد ذلك"حسب علمي" هناك قنوات خارجية.. ممكن.
واتفهم ألم جعفر رجب, وتحديه وعدم اهتمامه بماقيل, رغم أن المقال هو نتاج لاهتمامه وألمه لما يدور, وإن حاول التظاهر بغير ذلك.
فلا أشد على الفرد من الاستهزاء بموروثه وانتمائه الاجتماعي مادام لم يحاول أن يفرضه بإرهاب فكري او تعصب اعمى, ولكن....
هل استنكر جعفر رجب وقوف رموز دينية , ورجال اعمال من "جماعته" بجانب آخرين تبنوا الطرح الذي اشتكى منه الآن؟
وحتى نكون أوضح,,هل استنكر دعم المهري للجويهل والذي أنشأ قناة متخصصه لشتم الآخرين والانتقاص من موروثهم وانتمائهم ووطنيتهم..بحجة الإزداوجية؟
يا جعفر رجب..من كنتم تحاولون أن تصطفوا معهم لتبيان وطنيتكم على حساب الآخرين, والمزايدة عليهم, وتبني خطابهم العنصري الكريه الذي جعل من الأقدمية واللهجة واللباس معيارا, هاهم اليوم انقلبوا عليكم, وأدموا قلوبكم بسماجتهم وحملاتهم الاعلامية الشديدة, وخصوصا أن هذه المعايير رسخوها بأذهانكم فمشيتم معهم مخادعين انفسكم قبل غيركم...ولكن سرعان رأيتم الحقيقة.
صدقوني.. ستبقون بنظرهم مجرد حليف مؤقت, يسهل ضربه , ويسهل تبني الطرح العنصري ضده, فالأرضية خصبه, والنفوس مشحونه, وأنتم من ساعدهم, طمعا في كسب ودهم.
جعفر رجب / تحت الحزام / أيها العنصري أنا عيمي
مثل أبونواس وبشار ومهيار... انثر الحروف وازرع الحدائق للعاشقين، ومساحات حرية للمحرومين، وأبني بكلماتي اكواخا صغيرة فوق هامات السحاب، وكسجادة عجمية انول مقالاتي بأحرف عربية، وافرشها تحت اقدام ضيوفي!
ايها العنصري انا عيمي، واجدادي وآبائي عيم، وبعضهم يتحدث اللغة العربية المكسرة، عنده «سلاسة» آلاف دينار في «البانك»، ويسافر بـ«التيارة» الى مشهد كل خميس، ويشرب «اسير» ليمون كلما عطش، و«يقط» ثلاث بدليات في الدقيقة الواحدة، ومع ذلك احب لهجتهم وبدلياتهم، ولا أتوارى خلف اصابع كفي خجلا، بل استمتع بها استمتاع العاشقين!
اقط «البدليات» وانا مرتاح الضمير، وكيف اكون عيميا ان لم «اقط بدليات»، نعم، خلصت «عيش الكويت» وايضا اقط بدليات، لا اعاني تأنيبا للضمير، ولا عقد نفسية، فمولانا سيبويه، قبل اكثر من الف عام وضع قواعد اللغة العربية، ومازال عيميا لم يستلم جوازه العربي، وانا بعد ألف سنة سيقولون عن احفادي «عيم»، فلماذا اتعب نفسي منتظرا حنانك ومنّك علي بصكوك العروبة والوطنية؟!
أيها العنصري انا عيمي، بعض اجدادي كانوا اقطاعيين يملكون الحجر والبشر، وبعضهم كانوا قطاعي طرق يسرقون البشر، وبعضهم كان يحمل في قلبه روح المغامرين، عبروا- بطشت وبلم وسباحة -من شرقها الى غربها، فكل هذا الخليج عشقنا، وكل سواحله موانئ احلامنا، وكل «هيراته» مغاصات رجالنا، نعشقه كعشق ابن ذريح لمساكن لبنى!
ايها العنصري انا عيمي، افطر مهياوة، وغدائي مرق سبزي، وعشائي آش وخبز ايراني، واحب البصل (عيالي لايحبون البصل الظاهر مو عيم اصليين) واشجع النادي العربي، ولست مضطرا الى أكل المندي لاثبت ولائي، ولست مستعدا ان ازور تاريخي وادعي اننا عرب من نجد، ورحلنا الى بر فارس في الازمنة الغابرة، ولست مستعدا لتغيير اسماء عيالي الى قتيبة وقصي وعدي، ولا اغير اسم عائلتي، واحذف نقطة هنا واضيف نقطة هناك، حتى تقبلني كمواطن كامل الدسم!
هنا وطني، بنيت سورها، وحميت شواطئها، ورويت ارضها بدمائي... فينا الطيب والخبيث، الشجاع والجبان، الكريم والبخيل، الصاحي والمينون مثل بقية الخلق! كويتي (مادة واحد) كويتي (مال اول)، كويتي مثلي مثلك، املك كما تملك، بل قد املك اكثر مما تملك، انتخب وارشح واصبح وزيرا ونائبا، واشرع لك ولابنائك واحفادك!
ايها العنصري انا عيمي، لم اختر اصلي وفصلي، قد اغير ديني او مذهبي او حتى جنسي، ولكن اصلي لا استطيع تغييره، فاذا اردتني ان اكون قحطانيا او عدنانيا فانا اعتذر اخطأت العنوان يا اخ العرب، وان أردتني ان اشعر بالنقص كوني من بلاد تلبس «السراويل» المخططة، فأنت ايضا مخطئ، وان أردتني تابعا وان اكون من «عيمكم» فأنا ايضا آسف، فقد خلقنا مثل بقية الخلق احرارا، ولم نتعود ان نكون عبيدا لغيرنا!
ايها العنصري لا يهمني رأيك، فانا لا انتمي لك بل لهذا البلد الجميل، الذي ضممته بين جفني في فقره، وظللني بجناحيه الواسعين عندما فتحت السماء ابوابها... ايها العنصري اغلق الباب خلفك، و«خلني انام»، حسبالي عندك سالفة!
جعفر رجب
http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=265651&date=29032011
التعليق
كتابه قويه وصريحه جدا واعتقد هذا لسان اكثر العيم ( الايرانيين من فارس ) والمفروض مايكتب عيمي يكتب ايراني او فارسي لان العيم جمع لكل واحد غير عربي ( هندي باكستاني تركي وووو )
أعتقد إنها صعبة عليكم جداً .
فالعرق دساس ، وجذوره كلها أنجاس .
وكيف يصبح هؤلاء ( الطارئون ) على هذا البلد ( العربي + السني ) مخلصين لبلد غريب عن دينهم ولغتهم وعاداتهم وتقاليدهم و ( جوجوشهم ) ويتركون الإخلاص للوطن الأم ؟!
:إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان::إستحسان:
مع ذالك فلا فرق بين الحضر والبدو والعجم الا تقوا الله تعالى . وتقوا الله لا يكون الا بماكان عليه اصحاب النبى بفهمهم للقرأن وسنه الرسول , فهم الاقرب له صلى الله عليه وسلم .
فالبخاري ( الفارسي ) تاجٌ على رؤوس العرب جميعاً .:وردة:
من وين يايب هالمعلومه ؟؟!!! ..
اظن انك لو متعب نفسك شوي و قرأت المداخلات على السريع ما غلطت بمعلومه مثل هذي !!! ..
إلا اذا كنت تقصدها !!!!! هذا شي ثاني !!!! ..
جعفر رجب / تحت الحزام / أيها العنصري أنا عيمي
مثل أبونواس وبشار ومهيار... انثر الحروف وازرع الحدائق للعاشقين، ومساحات حرية للمحرومين، وأبني بكلماتي اكواخا صغيرة فوق هامات السحاب، وكسجادة عجمية انول مقالاتي بأحرف عربية، وافرشها تحت اقدام ضيوفي!
ايها العنصري انا عيمي، واجدادي وآبائي عيم، وبعضهم يتحدث اللغة العربية المكسرة، عنده «سلاسة» آلاف دينار في «البانك»، ويسافر بـ«التيارة» الى مشهد كل خميس، ويشرب «اسير» ليمون كلما عطش، و«يقط» ثلاث بدليات في الدقيقة الواحدة، ومع ذلك احب لهجتهم وبدلياتهم، ولا أتوارى خلف اصابع كفي خجلا، بل استمتع بها استمتاع العاشقين!
اقط «البدليات» وانا مرتاح الضمير، وكيف اكون عيميا ان لم «اقط بدليات»، نعم، خلصت «عيش الكويت» وايضا اقط بدليات، لا اعاني تأنيبا للضمير، ولا عقد نفسية، فمولانا سيبويه، قبل اكثر من الف عام وضع قواعد اللغة العربية، ومازال عيميا لم يستلم جوازه العربي، وانا بعد ألف سنة سيقولون عن احفادي «عيم»، فلماذا اتعب نفسي منتظرا حنانك ومنّك علي بصكوك العروبة والوطنية؟!
أيها العنصري انا عيمي، بعض اجدادي كانوا اقطاعيين يملكون الحجر والبشر، وبعضهم كانوا قطاعي طرق يسرقون البشر، وبعضهم كان يحمل في قلبه روح المغامرين، عبروا- بطشت وبلم وسباحة -من شرقها الى غربها، فكل هذا الخليج عشقنا، وكل سواحله موانئ احلامنا، وكل «هيراته» مغاصات رجالنا، نعشقه كعشق ابن ذريح لمساكن لبنى!
ايها العنصري انا عيمي، افطر مهياوة، وغدائي مرق سبزي، وعشائي آش وخبز ايراني، واحب البصل (عيالي لايحبون البصل الظاهر مو عيم اصليين) واشجع النادي العربي، ولست مضطرا الى أكل المندي لاثبت ولائي، ولست مستعدا ان ازور تاريخي وادعي اننا عرب من نجد، ورحلنا الى بر فارس في الازمنة الغابرة، ولست مستعدا لتغيير اسماء عيالي الى قتيبة وقصي وعدي، ولا اغير اسم عائلتي، واحذف نقطة هنا واضيف نقطة هناك، حتى تقبلني كمواطن كامل الدسم!
هنا وطني، بنيت سورها، وحميت شواطئها، ورويت ارضها بدمائي... فينا الطيب والخبيث، الشجاع والجبان، الكريم والبخيل، الصاحي والمينون مثل بقية الخلق! كويتي (مادة واحد) كويتي (مال اول)، كويتي مثلي مثلك، املك كما تملك، بل قد املك اكثر مما تملك، انتخب وارشح واصبح وزيرا ونائبا، واشرع لك ولابنائك واحفادك!
ايها العنصري انا عيمي، لم اختر اصلي وفصلي، قد اغير ديني او مذهبي او حتى جنسي، ولكن اصلي لا استطيع تغييره، فاذا اردتني ان اكون قحطانيا او عدنانيا فانا اعتذر اخطأت العنوان يا اخ العرب، وان أردتني ان اشعر بالنقص كوني من بلاد تلبس «السراويل» المخططة، فأنت ايضا مخطئ، وان أردتني تابعا وان اكون من «عيمكم» فأنا ايضا آسف، فقد خلقنا مثل بقية الخلق احرارا، ولم نتعود ان نكون عبيدا لغيرنا!
ايها العنصري لا يهمني رأيك، فانا لا انتمي لك بل لهذا البلد الجميل، الذي ضممته بين جفني في فقره، وظللني بجناحيه الواسعين عندما فتحت السماء ابوابها... ايها العنصري اغلق الباب خلفك، و«خلني انام»، حسبالي عندك سالفة!
جعفر رجب
http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=265651&date=29032011
)[/COLOR][/SIZE][/B]
يا جعفر عورت الكفار الـذين كرهو الاسلام ودخلوه غصبا علي شواربهم وحقدو علي الاسلام
من وين يايب هالمعلومه ؟؟!!! ..
اظن انك لو متعب نفسك شوي و قرأت المداخلات على السريع ما غلطت بمعلومه مثل هذي !!! ..
إلا اذا كنت تقصدها !!!!! هذا شي ثاني !!!! ..