نرحب بالدكتور عبدالمحسن المدعج في الشبكة الوطنية ، وإن شاء الله تكون أسئلتنا خفيفة مفيدة عليك.
1- بما انك كنت عضواً في مجلس الأمة ووزير في الحكومة ، ما رأيك في هذا التأزيم الدائم بين مجلس الأمة والحكومة عند طرح أي مشكلة أو قضية للنقاس أو التداول في المجلس وخصوصاً في السنوات الاخيرة ، هل مرد هذا التشنج أو التأزيم أو التوتر - سمها ما شئت - عند طرح أي موضوع سببه قلة الوعي والنضج السياسي في مجلس الأمة والحكومة ؟ أم هناك خلل في آلية التعامل بين مجلس الأمة والحكومة .. بعبارة اخرى هناك خلل في الدستور ؟ أم لديك أسباب أخرى ؟
2- انتشرت في السنوات الأخيرة في مجلس الأمة عند طرح أي قضية ، محاولة بعض أعضاء مجلس الأمة استنهاض الشارع الكويتي او ادخال المواطنين في المشكلة للضغط على الحكومة عن طريق الندوات الشعبية قبل طرح الموضوع في المجلس أو عن طريق التجمع ومحاولة تحريض المواطنين ضد الحكومة ؟ هل تعتقد أن هذه الظاهرة صحية ؟ أي بمعنى يجب إشراك المواطنين بالتعبير عن آرائهم في القضايا المطروحة في المجلس بدلاً من الإكتفاء بتمثيلهم من أعضاء مجلس الأمة ؟ وهل تعتقد أن إشراك الناس بهذه الطريقة ممكن أن يهز ثقة الناس في مجلس الأمة والحكومة ؟
3-هل تعتقد أن أعضاء المجلس والحكومة جادين بالفعل في حل قضايا الكويت ومشكلاته الكبرى ؟ مثل قضية : التركيبة السكانية ، وجود مصدر وحيد للدخل في الكويت ، مشكلة البدون ، القضية الإسكانية ، توفير حياة كريمة للمواطن ، وجود الكويت في منطقة متوترة سياسياً . وهل كان هناك تصورات في المجالس التي انتخبت فيها لحل هذه المشكلة؟ وهل التركيز على القضايا الجزئية في مجلس الأمة سببه الهروب من حل المشاكل الكبرى وقصر نظر القائمين في المجلس والحكومة لأبعاد هذه المشكلات ؟
4- ما رأيك في التكتلات الساسية في مجلس الأمة وهل هي ظاهرة صحية في العمل البرلماني ؟ وهل تعتقد أن هذه التكتلات تبعد كثير من أعضائها من الضغوط سواء كانت حكومية أم شعبية ؟
5- انتشرت في الأونة الأخيرة المنتديات السياسية في الإنترنت والمدونات ، هل ترى بأن هذه المنتديات ممكن ان تكون عامل إيجابي في تعزيز حرية الرأي بعيداً عن قيود الصحافة المحلية ؟ ورأيك في هذه المنتديات أن كنت متابعاً لها ؟
6- في النهاية ، في هذا الوضع السياسي المحبط في الكويت تجاه سياسات الحكومة ، هل ترى هناك بادرة أمل لعودة الكويت لسابق عهدها ؟ وما هي رؤيتك لتحقيق هذا الهدف الذي يسعة إليه المواطن ، بصفتك وزير وعضو مجلس أمة سابق ؟
1- بما انك كنت عضواً في مجلس الأمة ووزير في الحكومة ، ما رأيك في هذا التأزيم الدائم بين مجلس الأمة والحكومة عند طرح أي مشكلة أو قضية للنقاس أو التداول في المجلس وخصوصاً في السنوات الاخيرة ، هل مرد هذا التشنج أو التأزيم أو التوتر - سمها ما شئت - عند طرح أي موضوع سببه قلة الوعي والنضج السياسي في مجلس الأمة والحكومة ؟ أم هناك خلل في آلية التعامل بين مجلس الأمة والحكومة .. بعبارة اخرى هناك خلل في الدستور ؟ أم لديك أسباب أخرى ؟
2- انتشرت في السنوات الأخيرة في مجلس الأمة عند طرح أي قضية ، محاولة بعض أعضاء مجلس الأمة استنهاض الشارع الكويتي او ادخال المواطنين في المشكلة للضغط على الحكومة عن طريق الندوات الشعبية قبل طرح الموضوع في المجلس أو عن طريق التجمع ومحاولة تحريض المواطنين ضد الحكومة ؟ هل تعتقد أن هذه الظاهرة صحية ؟ أي بمعنى يجب إشراك المواطنين بالتعبير عن آرائهم في القضايا المطروحة في المجلس بدلاً من الإكتفاء بتمثيلهم من أعضاء مجلس الأمة ؟ وهل تعتقد أن إشراك الناس بهذه الطريقة ممكن أن يهز ثقة الناس في مجلس الأمة والحكومة ؟
3-هل تعتقد أن أعضاء المجلس والحكومة جادين بالفعل في حل قضايا الكويت ومشكلاته الكبرى ؟ مثل قضية : التركيبة السكانية ، وجود مصدر وحيد للدخل في الكويت ، مشكلة البدون ، القضية الإسكانية ، توفير حياة كريمة للمواطن ، وجود الكويت في منطقة متوترة سياسياً . وهل كان هناك تصورات في المجالس التي انتخبت فيها لحل هذه المشكلة؟ وهل التركيز على القضايا الجزئية في مجلس الأمة سببه الهروب من حل المشاكل الكبرى وقصر نظر القائمين في المجلس والحكومة لأبعاد هذه المشكلات ؟
4- ما رأيك في التكتلات الساسية في مجلس الأمة وهل هي ظاهرة صحية في العمل البرلماني ؟ وهل تعتقد أن هذه التكتلات تبعد كثير من أعضائها من الضغوط سواء كانت حكومية أم شعبية ؟
5- انتشرت في الأونة الأخيرة المنتديات السياسية في الإنترنت والمدونات ، هل ترى بأن هذه المنتديات ممكن ان تكون عامل إيجابي في تعزيز حرية الرأي بعيداً عن قيود الصحافة المحلية ؟ ورأيك في هذه المنتديات أن كنت متابعاً لها ؟
6- في النهاية ، في هذا الوضع السياسي المحبط في الكويت تجاه سياسات الحكومة ، هل ترى هناك بادرة أمل لعودة الكويت لسابق عهدها ؟ وما هي رؤيتك لتحقيق هذا الهدف الذي يسعة إليه المواطن ، بصفتك وزير وعضو مجلس أمة سابق ؟