رغم رغبتي وامنيتي باختيار الفهد ابن الفهد رئيسا لمجلس الوزراء ...
الا أن اختيار حضرة صاحب السمو ... وحقه الدستوري المطلق
المطلق المطلق المطلق أكرر المطلق في
اختيار رئيس الوزراء ....
لا أملك الا أن اقول ..... سمعا وطاعة ....
وما اختيار رئيس الوزراء رغم رغبتي بغيره !!! الا ضربه قاضية وموجعة من
لكل متطاول على صلاحيات سمو الأمير .... ولكل مفتن ومؤزم ...
وهي ضربه قاضية لكل من حاول ان يشوه علاقة الكويت بمحيطها الخليجي
عبر تصريحاتهم ... وحديثهم بالفضائيات والصحافة ...
خليجنا واحد ... وشعبنا واحد .... ورأينا واحد ... رغم أنف من كان يتحدى
ويهدد ؟؟؟ ويصعد ...؟؟؟