معنى كلمة ( آمين) ولماذا نقولها ..!!

وافي الخصال

عضو فعال
(( آمين ))


تعنى أسم فعل الا وهو أستجب اننانقول آمين


بعد ان نقرأ الفاتحة ونقول أمين بعد ان نسمع


الفاتحة وعندما أقرأ الفاتحة فأنا أدعو

(( اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين ))

هنا أقول أمين بمعنى أنى أدعو الله ليستجيب لدعائى اذا كان ذلك هو مرادنا من تلاوة الفاتحة

سبع عشرة مرة فى الصلوات الخمس كل يوم فلا بد أن تكون الخاتمة لكل ما نطلب بصفاء وايمان

ان نكون طامعين فى استجابة الحق الكريم الرحمن الرحيم

وعن أبى هريرة رضى الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

(( أذا أمن القارىء فأمنوا فأن الملائكة تؤمن فمن وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ما تقدم من ذنبه))

متفق عليه

نسأل الله ان ينفع بها ..

تحياتي

 

book

عضو ذهبي
على فكرة آمين ايضا كلمة عبرانية توراتية ليس عربية الاصل استخدمها اليهود واخذها منهم المسيحية واصبحت تردد في نهاية صلواتهم طلبا لاستجابة الله سبحانه وتعالى لصلواتهم ودعواتهم ....
 

الهاوي

عضو فعال
===================
أقول:
===================

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ( صحبه و اتباعه أجمعين )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




جزاك الله خيرا على هذه المعلومات الطيبة و إسمح لي بهذه الإضافات المنقولة






السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

"آمين" هي كلمة تختم بها الصلوات معناها "إني أصدق وأثبت على الإيمان"، ويستعملها المسلمون والنصارى واليهود باللفظ ذاته والمعنى ذاته، وهي من تراث أبينا إبراهيم على نبينا وعليه أفضل الصلاة والسلام.

وكلمة (آمين) ذات اصول سامية وسريانية قديمة ...
وقد وردت هذه الكلمة في الكتب المقدسة القديمة (العهد القديم أو التوراة والعهد الجديد أو الانجيل) ...

يعود اصلها في التوراة والانجيل إلى اللغة السريانية

من المعروف أن اللغة العربية لغة سامية وأن اللغات السامية تنتمي إلى أسرة لغوية أكبر هي أسرة اللغات السامية الحامية

اقتباس:
[FONT=Arial, Tahoma, Helvetica, sans-serif]والنظرية السائدة في الدراسات السامية الحامية أن أصل تلك اللغات من الجزيرة العربية.[/FONT]
[FONT=Arial, Tahoma, Helvetica, sans-serif]أما أصلها اللغوي فهي مشتقة من الجذر /أ م ن/ الذي اشتق منه /الإيمان/. ومعنى هذا الجذر الأساسي في اللغات السامية والحامية هو "صدَّق، ثَبَت، ثبت بالإيمان" كما ترى في /أمِنَ/ في العربية، وفي /آمن/. ومثله في الحبشية: /أَمَنَ/ "ثبتَ (بضم الباء)"، وفي الحميرية: /أمنت/ "أمانة"، وفي السريانية: ܐܡܝܢ: أمين "ثابت، قوي، سرمدي"، وكذلك في العبرية: אמן: آمِن "آمين" وكذلك אמנם: أمنَم "حقا". والكلمة العبرية الأخيرة منصوبة على الحال بالميم وهو من بقايا الإعراب في الساميات الذي كان فيها بالميم ثم أصبح في العربية بالنون (التنوين). [/FONT]

[FONT=Arial, Tahoma, Helvetica, sans-serif]ولقد وردت الكلمة في اللغات الحامية، بنات عم اللغات السامية، أذكر منها المصرية القديمة /م ن/ "ثبت، صدق". ومن هذا الجذر اشتق أيضا اسم الإله المصري القديم "آمون"، الذي كان يعبد في "نو"، والذي ورد في اسم الفرعون "توت عنخ آمون". وربما رد بعض الملاحدة الدهريين كلمة "آمين" إلى اللغة المصرية القديمة، مثلما ردوا التوحيد الذي دعا إليه نبي الله موسى، على نبينا وعليه أفضل الصلاة والسلام، إلى ديانة إخناتون، وفي ذلك نفي لأصلها السماوي. ومن الجدير بالذكر أن ديانة إخناتون لم تكن توحيدية كما زعم فرويد وغيره لأنها كانت تعتبر إله الشمس "رع" الأله الأكبر دون نفي وجود الآلهة الآخرى، بينما تقوم عقيدة التوحيد لدى المسلمين والنصارى واليهود على الإيمان بالإله الواحد خالق السماوات والآرض وما بينهما، الذي عرف البشرية بذاته العليا بواسطة الوحي إلى الأنبياء والرسل، عليهم السلام. فديانة إخناتون كانت مشوبة بالشرك، وتسمى "التوحيد المشوب بالشرك" (= Henotheism)، بعكس "التوحيد" المطلق (= Monotheism)، فليتنبه إلى ذلك.[/FONT]


[FONT=Arial, Tahoma, Helvetica, sans-serif]عبدالرحمن السليمان [/FONT]

من محاضرة في في اللغات السامية:
http://www.atida.org/forums/showthread.php?p=2183

من الكتاب المقدس:
http://www.lifeagape.org/arabicqa/ot...men%20mean.htm

و هذا الكلام من موقع مسيحي :

آمين

كلمة عبرية مشتقة من فعل معناه " يثبت ، يبني ،يؤسس ، يسند " ، فمعناها هو " الصـــــادق " أو " الأمين " أو " الراسخ " . وقد انتقلت من العبرية إلى كل لغات العالم تقريباً ، واستعلمت في اليونانية بمعنى " حقاً " أو " صدقاً " أو " في الحقيقة " أو " ليكن هكذا " أو " ليتم هذا الأمر " . فهي تحمل معنى الموافقة أو التأكيد أو التأييد لما قيل .

وتظهر قوتها في ما أوصى به موسى يشوع ، بأنه عندما يقرأ الكهنة اللعنات في شكيم ، فعلى كل الشعب أن يقولوا " آمين " ( تث 27 : 15 - 26 ) حيث تتكرر هذه العبارة 12 مرة ، ومن هنا أصبحت عادة عند اليهود في مجامعهم ، ومنهم انتقلت إلى الكنيسة المسيحية . فعندما كان يقرأ جزء أو ترفع صلاة لله كان المستمعون يقولون : " آمـــــــــــين " للتعبير عن موافقتهم على ماقيل ( انظر " آمين " في 1 كو 14 : 16 ) .
وتستخدم " آمين " في أول الكلام للتوكيد ، بمعنى " حقاً " أو "صدقاً " كمـــــــــــــــا تستخدم " للتمني " في ختام الدعاء أو الصلاة أو الشكر ، بمعنى " ليكن كذلك " . وقد استخدمت اسماً للرب يسوع المسيح ( رؤ 3 : 14 ) .
أ- في العهد القديم : تذكر كلمة " آمين " لأول مرة في موضوع المرأة التي يتهمها رجلها بالخيانة ، فبعد إتمام إجراءات الكاهن ، كان على المرأة أن تقول : " آمين آمــــين " ( عدد 5 : 22 ) .
وعندما جمع نحميا العظماء والولاة لمعالجة أزمة اقتصادية ، استحلف الكهنة لرد الحقوق إلى أصحابها ، " فقال كل الجماعة : آمين وسبحوا الرب " ( نح 5 : 13 ) .
وكما سبق القول كان على كل الشعب عند سماع الناموس أن يقولــوا " آمين " ( تث 27 : 15 - 26 ، نح 8 : 6 ) .
واستخدمت كلمة " آمين " في ختام تسبحة الشكر للرب ( 1 أخ 16 : 36 ، مز 41 : 13 ، 106 : 48 ) ، كما تختم بها تسبيحات الأجزاء الثلاثة الأولى من سفر المزامير ، وقد تكررت للتوكيد مثل " آمين ثم آمين " أو " آمين فآمين " ( مز 41 : 13 ، 72 : 19 ، 89 : 52 ) .
واستخدمت عند سماع خبر طيب ( إرميا 28 : 6 ) ، كما أجاب بها بناياهو عندما أقام الملك داود ابنه سليمان ملكاً عوضاً عنه ( 1 مل 1 : 36 ) .
واستخدمت اسماً أو وصفاً لله في عبارة " إله الحق " ( إش 65 : 16 ) .
أ‌- في العهد الجديد : استخدم الرب يسوع كلمة "آمين " 54 مرة في الأناجيل الثلاثة الأولى ( 31 مرة في متى ، 14 مرة في مرقس ، 9 مرات في لوقا ) وفي أغلب هذه المرات بدأ يسوع بها كلامه في عبارة " الحق " أقول لكـم ( مت 5 : 18 و 26 ، 6 : 5 ، 10 : 15 ، 13 : 17 الخ ) . وفي إنجيل يوحنا وحده ترد 45 مرة في صورة مؤكدة : " الحق الحق " في بداية أقواله ( يو 1 : 51 ، 3 : 3 ، 5 : 9 و 24 و 25 ، 12 : 24 ، 14 : 12 الخ ) .
واستخدمت كلمة آمين في أسفار العهد الجديد الأخرى ، فبولس يستخدمها في سياق الكلام أو في ختامه ( رو 15 : 33 ، 16 : 27 ، 1 كو 16 : 24 ، غل 6 : 18 ، في 4 : 20 ، 1 تي 6 : 16 و 22 ) ، كما يستخدمها عقب تسبحة شكر أو حمـد ( رو 11 : 36 ، غل 1 : 5 ، أف 3 : 21 ، 1 تي 1 : 17 ، 2 تي 4 : 18 ) . ويستخدمها في مباركته لله ( رو 1 : 25 ، 9 : 5 ، 2كو 1 : 20 ) . كما تختم بها التسبيحات في الأسفار الأخرى ( 1 بط 4 : 11 ، 5 : 11 ، 2 بط 3 : 18 ، يهوذا 25 ، رؤ 1 : 6 ، 7 : 12 ) . ويختم كاتب العبرانيين تسبحته وتحيته الختامية بكلمـــــــــــة " آمــــين " ( عب 13 : 21 و 25 ) .
ويستخدم الرسول يوحنا كلمة " آمين " تسع مرات في سفر الرؤيا بمعان مختلفة ، تبلغ الذروة عندما يستخدمها اسماً للرب يسوع المسيح : "هذا يقوله الآمين الشاهد الأمين الصادق " ( رؤ 3 : 14 ) وكأنه رأى في الرب يسوع تجسيداً " لآمين " الذي يعلن الله .
ويذكــــر يوحنا ثلاث مرات في رؤياه أن الأربعة الحيوانات قالت "آمين " ( رؤ 5 : 14 ، 7 : 12 ، 19 : 4 ) وانضم إليهم الأربعة والعشرون شيخاً في المرة الأخيرة .
ويختم يوحنا رؤياة بكلمة " آمين " مرتين جواباً على قول الرب : " أنا آتي سريعاً " ( رؤ 22 : 20 و 21 )


و أخيرا // أعتقد بأن هذا الكلام هو الأقرب إلي الصواب :


"آمين"

هي كلمة تختم بها الصلوات معناها "إني أصدق وأثبت على الإيمان

ويستعملها المسلمون والنصارى واليهود باللفظ ذاته والمعنى ذاته،

وهي من تراث أبينا إبراهيم على نبينا وعليه أفضل الصلاة والسلام.



و الله أعلم

/////////////////////////////////////////////////
 

وافي الخصال

عضو فعال
على فكرة آمين ايضا كلمة عبرانية توراتية ليس عربية الاصل استخدمها اليهود واخذها منهم المسيحية واصبحت تردد في نهاية صلواتهم طلبا لاستجابة الله سبحانه وتعالى لصلواتهم ودعواتهم ....


لا أعتقد ذلك أختي هي كلمة يستخدمها الملائكة ايضا وانظري الى الحديث الشريف

من وافق تأمينه تأمين الملائكة غفر له ماتقدم من ذنبه .. اعتقد انها كلمة سماوية
 

وافي الخصال

عضو فعال
===================

أقول:
===================

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله ( صحبه و اتباعه أجمعين )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




جزاك الله خيرا على هذه المعلومات الطيبة و إسمح لي بهذه الإضافات المنقولة








و هذا الكلام من موقع مسيحي :




و أخيرا // أعتقد بأن هذا الكلام هو الأقرب إلي الصواب :





و الله أعلم


/////////////////////////////////////////////////



جزاك الله كل خير اخي
 
أعلى