كل ما يتعلق بمقتل اسامه بن لادن ( اخبار - تصريحات - نقاشات - مقالات- تحليلات)
- بادئ الموضوع شــقـــــران
- تاريخ البدء
آل باتشينو
عضو مميز
بيان مبهم ولا يؤكد على ان أسامة بن لادن لا زال على قيد الحياة
حلال عليك وحرام علينا
----------
ابن لادن يا انه مات من زماااان أو انه حي للحين
ابن لادن يا انه مات من زماااان أو انه حي للحين
الوسطية نهج المسلم
عضو ذهبي
حلال عليك وحرام علينا
----------
ابن لادن يا انه مات من زماااان أو انه حي للحين
أولاً
البيان كان موضوع وضعتة بالشبكة السياسية العالمية
ولكن تم نقلة
فمن هذا المنطلق قلت أتمنى أن لايصبح المعلقين محللين سياسيين
لأن الموضوع سيضيع
أما أنا
فأنا نقلت لكم تجربة حقيقة حصلت مع أمير دولة العراق الإسلامية
فهم كانوا يظهرون شخص بالتلفاز ويقولون أنه ابو عمر البغدادي
فظهر ابوعمر البغدادي بكلمة صوتية وقال أنتم تفعلون هذه الامور لكي اخرج بتسجيل مرئي
نعم الرحمه تجوز على الحي والميت وأنا من هذا المنتدى
أقسم بالله العلي العظيم أن أبا عبدالله حي ويرزق ولله الحمد
ليش
عندك علاقات مع قيادات في القاعدة
اعترف
أختي الكريمه من منا لايرد الشهاده بهذه الدنيا يامرحبا بشهاده بسبيل الله والدين
وأنا أقسمت أن أبا عبدالله على قيد الحياة والله وحده هو من يحاسبني على قسمي
الاتفاق يجوز بين الاعداء !!!
هذا القول ينقضه مشهد غرفة النوم الخالية من اثار التفجيرات او الحروق !!!
اذا اردتوا الحقيقة تابعوا تسلسل الاحداث بدقة ....
1- هروب 500 سجين لطالبان ( 25/4/2011 ) بطريقة لا يمكن تصديقها ولا تنطلي على عاقل !!
2- قيام الرئيس الامريكي بالسماح بتغيير الرؤساء القمعيين ( مبارك والعابدين والقذافي وصالح)
3- تسليم مناطق شاسعه للافغان ( الطالبان ) - تحت مسمى تسليم الامن للمحليين( تسليم متسارع جدا !!! يثير الدهشة.)
4- قيام اوباما بخطوات عملية كوقف العمليات الكبيرة ضد طالبان في افغانستان وباكستان
5- توقف عمليات الجيش الباكستاني ضد جماعة محسود الباكستانية ( فجأة !!!)
6- توقف امريكا عن ملاحقة المجاهدين في انحاء العالم ( خصوصا المتواجدين في بلدانهم الاصلية )
مدرسة اتفاقية مكة ... مدرسة نتعلم منها
كل هذه الاتفاقيات لا تخرج عن روح اتفاقية مكة التي عقدها الرسول
عليه الصلاة والسلام مع كفار قريش.
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله .....
لا جريمة بدون جثة !!!
اطلاق نار كثيف لمدة 40 دقيقة !!
لا جريمة بدون جثة !!!
اطلاق نار كثيف لمدة 40 دقيقة !!
( غرفة النوم .... لا يوجد بها اثار اطلاق نار على الحائط !!! ولا حتى بقع دم متناثرة - سوى بقعة دم بجانب السرير لا نعرف مصدرها !!!!
بعضهم يقول انها تفجرت او تفحمت !!!
بعضهم يقول انها تفجرت او تفحمت !!!
هذا القول ينقضه مشهد غرفة النوم الخالية من اثار التفجيرات او الحروق !!!
اذا اردتوا الحقيقة تابعوا تسلسل الاحداث بدقة ....
1- هروب 500 سجين لطالبان ( 25/4/2011 ) بطريقة لا يمكن تصديقها ولا تنطلي على عاقل !!
2- قيام الرئيس الامريكي بالسماح بتغيير الرؤساء القمعيين ( مبارك والعابدين والقذافي وصالح)
3- تسليم مناطق شاسعه للافغان ( الطالبان ) - تحت مسمى تسليم الامن للمحليين( تسليم متسارع جدا !!! يثير الدهشة.)
4- قيام اوباما بخطوات عملية كوقف العمليات الكبيرة ضد طالبان في افغانستان وباكستان
5- توقف عمليات الجيش الباكستاني ضد جماعة محسود الباكستانية ( فجأة !!!)
6- توقف امريكا عن ملاحقة المجاهدين في انحاء العالم ( خصوصا المتواجدين في بلدانهم الاصلية )
مدرسة اتفاقية مكة ... مدرسة نتعلم منها
كل هذه الاتفاقيات لا تخرج عن روح اتفاقية مكة التي عقدها الرسول
عليه الصلاة والسلام مع كفار قريش.
( المدير )
عضو
السلام عليكم
بحط صووره لقيتها بالنت يقولون انها صورة جثته قبل لايرمونها بالبحر
صوره قبل القاء جثه اسامه بن لادن بالبحر
وسوااء كان حي او ميت الله يرحمه ويغفر له
^
للعلم هذي الصوره مفبركه ولست حقيقه
وأنما أخذت من هذه الصوره :
http://wpc.281e.edgecastcdn.net/802...1b4db65f5e99818bad7924942dbdf719e&ec_rate=350
كلمة في أسامة بن لادن / للدكتور حاكم المطيري
رثاء في شيخ المجاهدين أسامة بن لادن (وداعا أيها البطل)
رثاء في شيخ المجاهدين أسامة بن لادن (وداعا أيها البطل)
بقلم د. حاكم المطيري
إلى أسد الإسلام وشهيد الأمة و(عمر المختار الثاني) الذي أمضى حياته مجاهدا في سبيل تحرير الأمة من الاحتلال الأجنبي، حتى تحرر - بفضل جهاده وجهاد أخوانه ودمائهم وتضحياتهم ووقوف الأمة من ورائهم - مائة مليون مسلم في أفغانستان وجمهوريات آسيا الإسلامية، التي تخلصت من قبضة الروس وسجنهم الكبير (الاتحاد السوفيتي)، ومازال مجاهدا لكل قوى الاستعمار حتى سقط شهيدا عظيما كما كان في حياته، واكتملت له الشهادة بأبهى صورها على يد قوات الاحتلال!
وكما أعدم الإيطاليون (عمر المختار) شنقا بتهمة الإرهاب وبتهمة قتل جنودهم ومواطنيهم الذين يحتلون ليبيا! قام الغرب الاستعماري بقتال وقتل كل من يقاومهم ويرفض مشروعهم الاستعماري للعالم الإسلامي، وكان آخرهم شهيد الإسلام (أسامة بن لادن)!
إن حياة أسامة ليست موقفا واحدا، أو حادثة واحدة، يحكم له أوعليه من خلالها، بل حياته تاريخ حافل من الجهاد والتضحيات امتد أكثر من ثلاثين سنة، ضحى فيها من أجل الأمة ومن أجل الإسلام، وجاهد فيها واجتهد، وأصاب في أكثرها ووفق وسدد، وليس هو بمعصوم إلا أنه لا يمكن أن تطمس نجوم سمائه، ولا تكدر بحور فضائله، بموقف اجتهد فيه سواء أصاب أو أخطأ!
لقد كان العدو الذي يواجهه أسامة قوة استعمارية عالمية توجد في كل مكان في العالم الإسلامي وتتحكم في شئونه، وتسيطر على حكوماته ودوله، وليس مواجهتها بالأمر الهين، وليس من اليسير مواجهتها دون سقوط ضحايا من المدنيين، كما هي طبيعة كل حروب المقاومة ضد الاستعمار الأجنبي، ومع ذلك نجح أسامة إلى حد كبير في تحجيم دورها واستنزاف قدراتها، بل وهزيمتها في العراق وأفغانستان، لولا أن العدو استعان ببعض الأمة على ترسيخ أقدامه وتكريس وجوده!
إنه لا عار في الموت ولا في القتل الذي واجهه أسامة بكل شجاعة وبطولة بل هو المجد والشرف، وإنما العار كل العار أن لا تحترم جثته، ولا تسلم لأسرته، كما تقضي بذلك معاهدات حقوق الإنسان والأعراف والمعاهدات واتفاقيات الحروب الدولية ومنها اتفاقية جنيف!
وأشد عارا من ذلك إن صدقت الولايات المتحدة بأن الدول العربية والإسلامية لم ترغب بدفنه بأراضيها وهو الذي حمى مع المجاهدين في أفغانستان العالم الإسلامي ودوله من الخطر الشيوعي والمد السوفيتي الزاحف آنذاك إلى المياه الدافئة في الخليج العربي، وكانوا سببا في استقلال دول وشعوب آسيا الوسطى كلها حين سقط الاتحاد السوفيتي، بعد هزيمته في أفغانستان على يد المجاهدين الذي كان أسامة من أبرز قادتهم وأبطالهم!
إن أسامة زعيم إسلامي عالمي وقد قضى حياته كلها مجاهدا في سبيل تحرير الأمة وأرضها من الاحتلال الأجنبي الشيوعي الروسي الشرقي، ثم الأمريكي الصليبي الغربي، ولن تعرف الأمة قدره إلا بعد أن تستكمل مشروع تحررها وتحريرها، وحينئذ ستعرف الأجيال القادمة من هم أبطالها التاريخيون، وزعماؤها المخلصون، فالإعلام اليوم إنما يسوسه ويوجهه في كثير من البلدان العدو الخارجي ومن يقف في خندقه، إلا إن الأمة بوجدانها الفطري، وإحساسها الجمعي المشترك، تعرف مكانة أسامة، ولهذا بكاه المسلمون في العالم كله، وصلى عليه الملايين صلاة الغائب في مساجدهم وبيوتهم، وإن لم يستطع الإعلام في العالم الإسلامي أن ينقل هذه المشاعر، فعسى أن يأتي يوم تتحرر فيه الأمة وتحتفي فيه بشهدائها وأبطالها كما يليق بهم، وعسى أن يكون قريبا!
إلى أسد الإسلام وشهيد الأمة و(عمر المختار الثاني) الذي أمضى حياته مجاهدا في سبيل تحرير الأمة من الاحتلال الأجنبي، حتى تحرر - بفضل جهاده وجهاد أخوانه ودمائهم وتضحياتهم ووقوف الأمة من ورائهم - مائة مليون مسلم في أفغانستان وجمهوريات آسيا الإسلامية، التي تخلصت من قبضة الروس وسجنهم الكبير (الاتحاد السوفيتي)، ومازال مجاهدا لكل قوى الاستعمار حتى سقط شهيدا عظيما كما كان في حياته، واكتملت له الشهادة بأبهى صورها على يد قوات الاحتلال!
وكما أعدم الإيطاليون (عمر المختار) شنقا بتهمة الإرهاب وبتهمة قتل جنودهم ومواطنيهم الذين يحتلون ليبيا! قام الغرب الاستعماري بقتال وقتل كل من يقاومهم ويرفض مشروعهم الاستعماري للعالم الإسلامي، وكان آخرهم شهيد الإسلام (أسامة بن لادن)!
إن حياة أسامة ليست موقفا واحدا، أو حادثة واحدة، يحكم له أوعليه من خلالها، بل حياته تاريخ حافل من الجهاد والتضحيات امتد أكثر من ثلاثين سنة، ضحى فيها من أجل الأمة ومن أجل الإسلام، وجاهد فيها واجتهد، وأصاب في أكثرها ووفق وسدد، وليس هو بمعصوم إلا أنه لا يمكن أن تطمس نجوم سمائه، ولا تكدر بحور فضائله، بموقف اجتهد فيه سواء أصاب أو أخطأ!
لقد كان العدو الذي يواجهه أسامة قوة استعمارية عالمية توجد في كل مكان في العالم الإسلامي وتتحكم في شئونه، وتسيطر على حكوماته ودوله، وليس مواجهتها بالأمر الهين، وليس من اليسير مواجهتها دون سقوط ضحايا من المدنيين، كما هي طبيعة كل حروب المقاومة ضد الاستعمار الأجنبي، ومع ذلك نجح أسامة إلى حد كبير في تحجيم دورها واستنزاف قدراتها، بل وهزيمتها في العراق وأفغانستان، لولا أن العدو استعان ببعض الأمة على ترسيخ أقدامه وتكريس وجوده!
إنه لا عار في الموت ولا في القتل الذي واجهه أسامة بكل شجاعة وبطولة بل هو المجد والشرف، وإنما العار كل العار أن لا تحترم جثته، ولا تسلم لأسرته، كما تقضي بذلك معاهدات حقوق الإنسان والأعراف والمعاهدات واتفاقيات الحروب الدولية ومنها اتفاقية جنيف!
وأشد عارا من ذلك إن صدقت الولايات المتحدة بأن الدول العربية والإسلامية لم ترغب بدفنه بأراضيها وهو الذي حمى مع المجاهدين في أفغانستان العالم الإسلامي ودوله من الخطر الشيوعي والمد السوفيتي الزاحف آنذاك إلى المياه الدافئة في الخليج العربي، وكانوا سببا في استقلال دول وشعوب آسيا الوسطى كلها حين سقط الاتحاد السوفيتي، بعد هزيمته في أفغانستان على يد المجاهدين الذي كان أسامة من أبرز قادتهم وأبطالهم!
إن أسامة زعيم إسلامي عالمي وقد قضى حياته كلها مجاهدا في سبيل تحرير الأمة وأرضها من الاحتلال الأجنبي الشيوعي الروسي الشرقي، ثم الأمريكي الصليبي الغربي، ولن تعرف الأمة قدره إلا بعد أن تستكمل مشروع تحررها وتحريرها، وحينئذ ستعرف الأجيال القادمة من هم أبطالها التاريخيون، وزعماؤها المخلصون، فالإعلام اليوم إنما يسوسه ويوجهه في كثير من البلدان العدو الخارجي ومن يقف في خندقه، إلا إن الأمة بوجدانها الفطري، وإحساسها الجمعي المشترك، تعرف مكانة أسامة، ولهذا بكاه المسلمون في العالم كله، وصلى عليه الملايين صلاة الغائب في مساجدهم وبيوتهم، وإن لم يستطع الإعلام في العالم الإسلامي أن ينقل هذه المشاعر، فعسى أن يأتي يوم تتحرر فيه الأمة وتحتفي فيه بشهدائها وأبطالها كما يليق بهم، وعسى أن يكون قريبا!
وداعاً أيها البطلُ ............... لكل شهادةٍ أجلُ
تودعك المدامعُ يا............... أخا الثوار والمقلُ
تودعك الفيافي والـ............... القوافي حين ترتجلُ
(سلامٌ كله قُبلُ............... كأن صميمه شُعلُ)
تودعك المساجدُ إن............... أبت توديعك الدولُ
شهيدَ اللهِ والإسلا............... ـمِ عذراً أيها الرجلُ
فأنت أجلُّ عند اللهِ............... أن ينعاك من خبلوا
ومن كفروا ومن غدروا............... بأمتهم ومن جهلوا
تودعك الملايينُ الـ............... ـتي تبكي وتبتهلُ
تنوح مآذنٌ شمخت............... ويبكي المجدُ والأملُ
وساحات الجهاد الشا............... هداتُ بأنك البطلُ
قضيت العمر مرتحلاً............... ومن يبقى سيرتحلُ
فكم حررت من وطنٍ............... وشعبٍ طالما خُذِلوا
هزمتَ الروسَ لولا اللهُ............... والأبطالُ ما انخزلوا
فلما جاءت أمريكا............... وجاء الغرب يهتبلُ
وقال المجرمون بأنَّـ............... ـه الإرهابُ وانتحلوا
وشنوا حربَ غادرةٍ............... ويا بؤسَ الذي فعلوا
فكم من صارخٍ حيرى............... وثكلى أمرها جللُ
وشيخٍ عاجزٍ هرمٍ............... وطفلٍ قلبه وجلُ
بلا ذنبٍ ولا سببٍ............... ولا جرمٍ له عملوا
سوى الإسلام دينهم............... وليس لهم أخٌ عَجِلُ
ثبتَّ لهم كما يرسو............... بكل شموخه الجبلُ
تمنيت الشهادةَ هـا............... فقد جاءتك تحتفلُ
سموت بها كما يسـ............... ـمو على أفلاكه زحلُ
ولم يجدوا سقاك الله............... قبرا حينما قتلوا
لأن الأرض كل الأر............... ض قبرك أيها البطلُ!
لأن الأرض كل الأر............... ض قبرك أيها البطلُ!
_________________
تودعك المدامعُ يا............... أخا الثوار والمقلُ
تودعك الفيافي والـ............... القوافي حين ترتجلُ
(سلامٌ كله قُبلُ............... كأن صميمه شُعلُ)
تودعك المساجدُ إن............... أبت توديعك الدولُ
شهيدَ اللهِ والإسلا............... ـمِ عذراً أيها الرجلُ
فأنت أجلُّ عند اللهِ............... أن ينعاك من خبلوا
ومن كفروا ومن غدروا............... بأمتهم ومن جهلوا
تودعك الملايينُ الـ............... ـتي تبكي وتبتهلُ
تنوح مآذنٌ شمخت............... ويبكي المجدُ والأملُ
وساحات الجهاد الشا............... هداتُ بأنك البطلُ
قضيت العمر مرتحلاً............... ومن يبقى سيرتحلُ
فكم حررت من وطنٍ............... وشعبٍ طالما خُذِلوا
هزمتَ الروسَ لولا اللهُ............... والأبطالُ ما انخزلوا
فلما جاءت أمريكا............... وجاء الغرب يهتبلُ
وقال المجرمون بأنَّـ............... ـه الإرهابُ وانتحلوا
وشنوا حربَ غادرةٍ............... ويا بؤسَ الذي فعلوا
فكم من صارخٍ حيرى............... وثكلى أمرها جللُ
وشيخٍ عاجزٍ هرمٍ............... وطفلٍ قلبه وجلُ
بلا ذنبٍ ولا سببٍ............... ولا جرمٍ له عملوا
سوى الإسلام دينهم............... وليس لهم أخٌ عَجِلُ
ثبتَّ لهم كما يرسو............... بكل شموخه الجبلُ
تمنيت الشهادةَ هـا............... فقد جاءتك تحتفلُ
سموت بها كما يسـ............... ـمو على أفلاكه زحلُ
ولم يجدوا سقاك الله............... قبرا حينما قتلوا
لأن الأرض كل الأر............... ض قبرك أيها البطلُ!
لأن الأرض كل الأر............... ض قبرك أيها البطلُ!
_________________
جزاك الله خيرا شيخنا الدكتور حاكم على هذا البيان وهذه المرثية وليست بمستغربة من أمثالكم هذه المواقف المشرفة .
ورحم الله شيخ المجاهدين أبا عبد الله أسامة بن لادن فقد نال ماتمنى
وهو وأمثاله الذين ستفخر بهم أجيال الإسلام القادمة
وأما الإعلام اليوم فهو في أيدي أعداء الأمة
ورحم الله شيخ المجاهدين أبا عبد الله أسامة بن لادن فقد نال ماتمنى
وهو وأمثاله الذين ستفخر بهم أجيال الإسلام القادمة
وأما الإعلام اليوم فهو في أيدي أعداء الأمة
السيف المسلول
عضو فعال
كل انسان يخرج من هذه الدنيا يموت الا الشهيد فان الله عز وجل اخبرنا بانهوا ينتقل من حياة الي حياة افضل
شكرا اخي علي النقل
ورحم الله شيخ المجاهدين أبا عبد الله أسامة بن لادن
شكرا اخي علي النقل
ورحم الله شيخ المجاهدين أبا عبد الله أسامة بن لادن
سني راديكالي
عضو فعال
صدقت يادكتور ,ولا نقول الا كما قال نبينا عليه الصلاة والسلام ( ان العين لتدمع وان القلب ليحزن وانا على فراقك لمحزونون) وكما قال خليفة رسول الله ابوبكر الصديق رضي الله عنه ,( من كان يعبد محمد فان محمد قد مات , ومن كان يعبد الله فأن الله حي لايموت ) وعلى الغرب ان يعلم ان الجهاد حي لايموت بموت اسامه
شكرا لك أخي العزيز (السيف المسلول)
شرفنا مرورك الكريم
وتعليقك الجميل
وجمعنا الله وإياك والمجاهدين والصالحين ومن نحب في دار كرامته بفضل منه ورحمة.
شكر الله لك أيها الفاضل (سني الرايدكالي) على هذه الكلمة الموفقة
كتب الله لك الأجر