شريدة الصعاليك
عضو فعال
المكان : صالة الحريم
الزمان : الضحوية (الضحى العود عند غير المزدوجين)
أمي طفلة : يا شريدة قم قم نم فوق بتجينا أم غازي !!
شريدة : أمممممم شوي
أمي طفلة : أبك قم (كأنك سواة هرش في مراح)*
يقوم شريدة يجر قدماً ويقدم أخرى إلى دورة المياه أجلكم الله بينما يطرق الباب وتترجل للداخل أم غازي
بعد قليل
أمي طفلة : يا بنت الحلال ما يصلح يشيله العود ويريح الناس منه !!!
أم غازي : هذولا شيوخنا أجواد ومبروكين !
أمي طفلة : الله يديم عزهم .. لكن ناصر المحمد لافٍ عليه الخمام اللي يقاله حيدر
أم غازي : الشيوخ أبخض يا بنت الحلال
أمي طفلة : أبك كيف الشيوخ أبخص .. والله أن السعدون وهو البراك مهددينه ما بعد جاء وشلون لا جاء ( أقعد يمه أشهد أنك ما أنت هينه)
قال شريدة عفى الله عنه
في الواقع لقد تابعت كثيراً ... وتعبت كثيراً
هذا البلد الذي أصبح أهل السياسة هم جميع من يستطيع أن يفتح فمه ليمر ما تحشرج في حنجرته إلى أذان من يسمع !!
أخبرني صديق لما كنت أناقشه عن بعض ما أهمنا في هذا البلد .... وقد وصل بي الإحباط إلى درجات عظيمة !!
فقال لي : الشيوخ أبخص .... جاي أنت وراسك بتعلم الشيوخ السياسة !!
قلت في نفسي ::: هذا الكلام وإن كان فيه نوع من السلبية إلا أن له وجهاً من الواقع فأنا وغيري كثير من جيل الشباب لم نمارس السياسة كما مارسها الشيوخ عشارت السنين !!
إلا أن الوارد على ذهني الكل لم يكل (ليش هالتخريب فهالبلد دامهم يدرون !! )
في الواقع أيها الكرام لا أدري هل هي نظرية المؤامرة والهوس بها
أم هو الواقع !!
ألا نملك أناساً يستطيعون أن يقبضوا على دفة الأمر ليسير بالأتجاه الصواب !
أم هناك ما لا نرى و أقول كما قال صاحبي ( الشيوخ أبخص) !!
عفواً
ألا تلاحظون معي أن الكل منا أخذ يلعب سياسة
ويقترح اقتراحات هي غاية عندنا في الصواب بل هو ما يمليه الواقع علينا !!
على الصعيد الداخلي والخارجي !!
أما وراء الأكمة ما ورائها ؟
* تفسير هذه الجملة أدعه للأخت اللي فاتحة موضوع بهذا الخصوص تورينا شطارتها
الزمان : الضحوية (الضحى العود عند غير المزدوجين)
أمي طفلة : يا شريدة قم قم نم فوق بتجينا أم غازي !!
شريدة : أمممممم شوي
أمي طفلة : أبك قم (كأنك سواة هرش في مراح)*
يقوم شريدة يجر قدماً ويقدم أخرى إلى دورة المياه أجلكم الله بينما يطرق الباب وتترجل للداخل أم غازي
بعد قليل
أمي طفلة : يا بنت الحلال ما يصلح يشيله العود ويريح الناس منه !!!
أم غازي : هذولا شيوخنا أجواد ومبروكين !
أمي طفلة : الله يديم عزهم .. لكن ناصر المحمد لافٍ عليه الخمام اللي يقاله حيدر
أم غازي : الشيوخ أبخض يا بنت الحلال
أمي طفلة : أبك كيف الشيوخ أبخص .. والله أن السعدون وهو البراك مهددينه ما بعد جاء وشلون لا جاء ( أقعد يمه أشهد أنك ما أنت هينه)
قال شريدة عفى الله عنه
في الواقع لقد تابعت كثيراً ... وتعبت كثيراً
هذا البلد الذي أصبح أهل السياسة هم جميع من يستطيع أن يفتح فمه ليمر ما تحشرج في حنجرته إلى أذان من يسمع !!
أخبرني صديق لما كنت أناقشه عن بعض ما أهمنا في هذا البلد .... وقد وصل بي الإحباط إلى درجات عظيمة !!
فقال لي : الشيوخ أبخص .... جاي أنت وراسك بتعلم الشيوخ السياسة !!
قلت في نفسي ::: هذا الكلام وإن كان فيه نوع من السلبية إلا أن له وجهاً من الواقع فأنا وغيري كثير من جيل الشباب لم نمارس السياسة كما مارسها الشيوخ عشارت السنين !!
إلا أن الوارد على ذهني الكل لم يكل (ليش هالتخريب فهالبلد دامهم يدرون !! )
في الواقع أيها الكرام لا أدري هل هي نظرية المؤامرة والهوس بها
أم هو الواقع !!
ألا نملك أناساً يستطيعون أن يقبضوا على دفة الأمر ليسير بالأتجاه الصواب !
أم هناك ما لا نرى و أقول كما قال صاحبي ( الشيوخ أبخص) !!
عفواً
ألا تلاحظون معي أن الكل منا أخذ يلعب سياسة
ويقترح اقتراحات هي غاية عندنا في الصواب بل هو ما يمليه الواقع علينا !!
على الصعيد الداخلي والخارجي !!
أما وراء الأكمة ما ورائها ؟
* تفسير هذه الجملة أدعه للأخت اللي فاتحة موضوع بهذا الخصوص تورينا شطارتها