السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بدون اي مقدمات سوف ادخل في الموضوع الذي ابكت القاضي وينسون جورج بعد ان وصلت له الحقيقة
في عام 1993 في منطقة الفروانية امام احدي المطاعم كان ابو احمد ياكل وجبة الغداء لان زوجته وابنائه كانوا صائمين في ذلك اليوم فلم يريد لهم المشقة والطبخ من اجله فقرر الغداء خارج البيت وبعد ان انتهي من وجبه الغداء ادار محرك المركبه ولكن لم ينتبه للطريق واذا بامراه تنهره وتشكلك علي الهرن وتصايح لانه خرج من المسار دون ان ينتبه نظر لها نظره ثم حرك المركبه وذهب للبيت .
في الصباح التالي وفي الساعه 10 صباحا جاء اتصال لابو احمد من المخفر يطالبه بالحضور فستجاب للامر وذهب علي الفور للمخفر لكي يعرف اسباب استدعائه فاذا بتلك المراه جالسه فسلم ابو احمد وجلس فسال عن سبب استدعائه فاجابه المحقق بان هذي المرآه تتهمك بانك قمت بإهانتها والبصق في وجهها وقلت لها الفاظ كزانيه وغيره فقال ابو احمد هذا غير صحيح انا لم افعل كل هذا حتي انني لم اتحدث لها كلانا كان بمركبته وهي تلوح بايديها باشارات لي كمجنون وغيرها ولكن لم ارد عليها بشئ وذهبت وتجاهلتها المهم القي ابو احمد بالزنزانه علي ذمة التحقيق وكان لهذي المرآه ابن قال لامه انا راح اوديه وري الشمس والام يغلي قلبها حرقه ان ابو احمد تركها بالشارع تسب وتلعن ولم يعبرها او يعتذر لها نقدر نقول كبرياء من تلك المرآه المهم وصل لفقوا لابو احمد جريمه قتل وجريمه كانت معلقه بضد مجهول لوافد هندي و قضيه بالارهاب محاوله تفجيرات بوش وطبعا وضعوا اعترافات ابو احمد كلها كذب ضبطها ابن المرآه للانتقام من ابو احمد القاضي حكم علي ابو احمد بالسجن 15 عاما وغرامة 5000 دينار ومن المحكمة انتقل ابو احمد يقول الي مكان لا اعرفه ومن هذا المكان جلست 3 شهور وبعدها تم ابعادي لامريكان علي قضية التفجيرات وحكم عليه بالسجن 12 عاما وقضي مده حكمه 12 عاما ورجع للكويت ليقضي الحكم في قضية القتل والمرآه الان عمر ابو احمد 68 عاما والشيب بكل مكان ولا يقوي علي الحركه واصاب بالعمي من شده الحزن والقهر لان ابنته الوحيده تزوجت ولم يستطيع ان يراها او يبارك لها وكان ذلك الوقت بالسجن الامريكي المهم عندما عاد للكويت واستقر بالمركزي طلب من اداره السجن محادثه عائلته لانه لم يتحدث لهم منذ 12 عاما اتصل ابو احمد بهاتف منزله فاجاب شخص ان الهاتف ملكه فاخبره ابو احمد ان الهاتف لمنزله واتضح مؤخرا ان الهاتف كان عليه مبالغ وسحبته الوزاره وباعته للمشتركين الجدد حزن ابو احمد وطلب من اداره السجن مساعدته فبحثوا بالكمبيوتر عن عائلته فتبين انهم انتقلوا الي رحمة الله بحادث مروري بالسعوديه انهار ابو احمد وسقط علي الارض وشهيق البكاء يسمعه الكل في الاداره حتي ان الموجودين حوله بكوا لمنظره وحالته .
قام ابو احمد وهو يصيح ويقول اللهم شتت شملها وشمل ذريتها اللهم انتقم لي منهم يا الله يا الله يا الله وتدخلت اداره السجن ونقلوه لمستشفي الطب النفسي لكي لا يحصل شئ بحالته النفسيه وما زال ابو احمد يدعوا ويقول يارب طلبت الانتقام منهم بالاخره يارب انتقم لي في الدنيا والاخره ومرت السنين ما يقارب العام واذا بالمحكمة تطلب ابو احمد العجوز الهرم نقلوا ابو احمد الي اداره السجن في الحجز الاحتياطي تمهيدا لذهابه للمحكمة ان احببتم ان اكمل ما تبقي سوف اكملها بالرد القادم وهذي القصة نقلتها لكم من لسان ابو احمد قبل وفاته
في عام 1993 في منطقة الفروانية امام احدي المطاعم كان ابو احمد ياكل وجبة الغداء لان زوجته وابنائه كانوا صائمين في ذلك اليوم فلم يريد لهم المشقة والطبخ من اجله فقرر الغداء خارج البيت وبعد ان انتهي من وجبه الغداء ادار محرك المركبه ولكن لم ينتبه للطريق واذا بامراه تنهره وتشكلك علي الهرن وتصايح لانه خرج من المسار دون ان ينتبه نظر لها نظره ثم حرك المركبه وذهب للبيت .
في الصباح التالي وفي الساعه 10 صباحا جاء اتصال لابو احمد من المخفر يطالبه بالحضور فستجاب للامر وذهب علي الفور للمخفر لكي يعرف اسباب استدعائه فاذا بتلك المراه جالسه فسلم ابو احمد وجلس فسال عن سبب استدعائه فاجابه المحقق بان هذي المرآه تتهمك بانك قمت بإهانتها والبصق في وجهها وقلت لها الفاظ كزانيه وغيره فقال ابو احمد هذا غير صحيح انا لم افعل كل هذا حتي انني لم اتحدث لها كلانا كان بمركبته وهي تلوح بايديها باشارات لي كمجنون وغيرها ولكن لم ارد عليها بشئ وذهبت وتجاهلتها المهم القي ابو احمد بالزنزانه علي ذمة التحقيق وكان لهذي المرآه ابن قال لامه انا راح اوديه وري الشمس والام يغلي قلبها حرقه ان ابو احمد تركها بالشارع تسب وتلعن ولم يعبرها او يعتذر لها نقدر نقول كبرياء من تلك المرآه المهم وصل لفقوا لابو احمد جريمه قتل وجريمه كانت معلقه بضد مجهول لوافد هندي و قضيه بالارهاب محاوله تفجيرات بوش وطبعا وضعوا اعترافات ابو احمد كلها كذب ضبطها ابن المرآه للانتقام من ابو احمد القاضي حكم علي ابو احمد بالسجن 15 عاما وغرامة 5000 دينار ومن المحكمة انتقل ابو احمد يقول الي مكان لا اعرفه ومن هذا المكان جلست 3 شهور وبعدها تم ابعادي لامريكان علي قضية التفجيرات وحكم عليه بالسجن 12 عاما وقضي مده حكمه 12 عاما ورجع للكويت ليقضي الحكم في قضية القتل والمرآه الان عمر ابو احمد 68 عاما والشيب بكل مكان ولا يقوي علي الحركه واصاب بالعمي من شده الحزن والقهر لان ابنته الوحيده تزوجت ولم يستطيع ان يراها او يبارك لها وكان ذلك الوقت بالسجن الامريكي المهم عندما عاد للكويت واستقر بالمركزي طلب من اداره السجن محادثه عائلته لانه لم يتحدث لهم منذ 12 عاما اتصل ابو احمد بهاتف منزله فاجاب شخص ان الهاتف ملكه فاخبره ابو احمد ان الهاتف لمنزله واتضح مؤخرا ان الهاتف كان عليه مبالغ وسحبته الوزاره وباعته للمشتركين الجدد حزن ابو احمد وطلب من اداره السجن مساعدته فبحثوا بالكمبيوتر عن عائلته فتبين انهم انتقلوا الي رحمة الله بحادث مروري بالسعوديه انهار ابو احمد وسقط علي الارض وشهيق البكاء يسمعه الكل في الاداره حتي ان الموجودين حوله بكوا لمنظره وحالته .
قام ابو احمد وهو يصيح ويقول اللهم شتت شملها وشمل ذريتها اللهم انتقم لي منهم يا الله يا الله يا الله وتدخلت اداره السجن ونقلوه لمستشفي الطب النفسي لكي لا يحصل شئ بحالته النفسيه وما زال ابو احمد يدعوا ويقول يارب طلبت الانتقام منهم بالاخره يارب انتقم لي في الدنيا والاخره ومرت السنين ما يقارب العام واذا بالمحكمة تطلب ابو احمد العجوز الهرم نقلوا ابو احمد الي اداره السجن في الحجز الاحتياطي تمهيدا لذهابه للمحكمة ان احببتم ان اكمل ما تبقي سوف اكملها بالرد القادم وهذي القصة نقلتها لكم من لسان ابو احمد قبل وفاته