قانون المديونيات الصعبة ومزاعم أهل الردح

لسنا بحاجة للحديث عما تركه الغزو الغاشم من آثار سلبية على القطاع الاقتصادي عندنا فلا أعتقد أنكم تجهلونها .
ومن أبرز تلك الآثار ما لحق بالقطاعين المصرفي والاستثماري من خسائر هددت الاقتصاد الكويتي بانهيار تعود مخاطره بالضرر على كل مواطن .

من هنا بدأت فكرة تشريع قانون للمديونيات الصعبة لتتحمل بموجبه الدولة مسؤولياتها في حماية مصالح مواطنيها ( كل مواطنيها )
فتم والحمد لله إقرار القانون وحافظ الاقتصاد الكويتي على توازنه وضمن المودعون وهم كل المواطنين والمقيمين في البلاد حقوقهم والمحافظة على أرصدتهم .

إلى هني وكل شيء تمام ، لكن بعد 12 سنة من القانون وعندما أطلق أهل الردح والصراخ الفاضي مطالبتهم بإسقاط القروض حاولوا شحن مشاعر الناس بمجموعة من الأكاذيب !
ومن أشهر تلك الأكاذيب حديثهم عن قانون شراء المديونيات الصعبة عندما قالوا :
إن الدولة وزعت مليارات على عدة أشخاص فلماذا لا تعطي الشعب مثلما أعطتهم ؟ !

فاختلف أهل الردح في رواياتهم ! فمنهم من قال إنها ثلاث مليارات لعشرين شخص ، ومنهم من قال إنها خمسة مليارات لمئتين شخص ، واستمروا بطرح أرقام تذكرنا باختلاف الناس حول عدد أهل الكهف !
يتحدثون عن قانون شراء المديونيات الصعبة وملابساته وكأنهم يتحدثون عن رواية من تاريخ الإغريق وليس عن نقاشات محفوظة في مضابط جلسات يمكن الرجوع إليها والاطلاع على ما طرح فيها ، والمساكين يصفقون مرة لأبو رمية ومرة لراعي الفحماء ومرة لجمال العمر ومرة لصالح عاشور ومرة لمسلم البراك وهكذا !

قانون شراء المديونيات كان قانونا عادلا استفاد منه كل مواطن بل وحتى كل مقيم ! نعم حتى المقيمين استفادوا منه !

الوززير المظلوم بدر الحميضي خرج على شاشة التلفزيون قبل حوالي يومين أو ثلاثة من جلسة المديونيات الأخيرة ورد على مزاعم أهل الردح والكذب وخاطب الناس بلغة مبسطة يفهمونها حين قال :
إنه لو لم يسن قانون شراء المديونيات الصعبة فإن حسابات المودعين راح تروح عليهم ! ومن هم المودعين يا ناس ؟ أليس أنا وأنت وهو وهي وكل إنسان على هذه الأرض ؟

القطاع المصرفي كان قد وصل إلى درجة لم يكن بمقدوره المحافظة حتى على حسابات الناس التي تنزل عليها رواتبهم وقوت عيالهم ، ومن هنا تدخلت الدولة وصوت النواب باقتناع كامل من خلال ما اطلعوا عليه من وثائق تثبت أهمية هذا القانون العادل والذي عاد بالفائدة على كل الناس في الكويت وليس فقط على ذوي الدماء الزرقاء كما يدعي أهل الردح والكذب !

فهؤلاء يغشون الناس بادعائهم أن مطالبتهم بإسقاط القروض أو ما سماه البعض أخيرا شراء المديونيات تشبه مطالبة التجار بقانون المديونيات الصعبة !
فقانون المديونيات الصعبة لم يكن بمطالبة من التجار يا مدلسين ولكنه كان مبادرة إيجابية من الدولة بهدف حماية اقتصادها من أجل مصلحة مواطنيها جميعا !

فتخيلوا لو أن قانون المديونيات الصعبة لم يظهر وأن القطاع المصرفي أعلن إفلاسه فماذا سيحصل ؟
المواطن المسكين راح تروح عليه فلوسه في البنوك والتاجر راح يهاجر إلى استثماراته في الخارج ويرتاح ، فمن المستفيد الأكبر هنا ؟

أما مطالبات الانتهازيين بإسقاط القروض فهي مكافأة لأناس خربطوا وضيعوا فلوسهم بقروض من أجل كماليات لا حاجة لها وظلم لمن رتب شؤونه المالية بشكل صحيح وسارت حياته على خير ما يرام ، فأي هراء هذا يدفعكم لتصديق النواب الكلكجية والذين لم يكونوا صادقين معكم ولا مع أنفسهم !
كذبوا عليكم عندما صوروا لكم قانون شراء المديونيات الصعبة على أنه منحة حكومية للتجار ، وقصوا عليكم عندما منوكم بأمل كاذب بإسقاط القروض وهم يعلمون أن ذلك لن يتم أبدا !

شغلكم هؤلاء بموضوع القروض عندما كانت الدولة مشغولة بقضية حسم الأمور ، فخرج الشيخ صباح الأحمد حفظه الله ورعاه والذي كان رئيسا لمجلس الوزراء حينها في أكتوبر 2005 وقال بروح المسؤول الصادق مع شعبه أمام وسائل الإعلام :
لم نفكر بإسقاط القروض ولا يمكن أن نفكر في ذلك !

حفظك الله يا بو ناصر ، نعم لا يمكن أن يفكر في ذلك مسؤول يخاف على اقتصاد بلده ويهمه تحقيق العدالة بين أبناء شعبه .

أما أنتم يا أهل الردح فقد انكشفتم وتعريتم وستتعرون أكثر ، لكن هل تستحون وتيوزون عن الضحك على الذقون ؟ ما أظن ، لكن يا ناس لا تصدقونهم ولا تنقلون عنهم ، فالمضابط والوثائق موجودة وأنتم واعين ولكم عقول .

لسنا بحاجة للحديث عما تركه الغزو الغاشم من آثار سلبية على القطاع الاقتصادي عندنا فلا أعتقد أنكم تجهلونها .
ومن أبرز تلك الآثار ما لحق بالقطاعين المصرفي والاستثماري من خسائر هددت الاقتصاد الكويتي بانهيار تعود مخاطره بالضرر على كل مواطن .

من هنا بدأت فكرة تشريع قانون للمديونيات الصعبة لتتحمل بموجبه الدولة مسؤولياتها في حماية مصالح مواطنيها ( كل مواطنيها )
فتم والحمد لله إقرار القانون وحافظ الاقتصاد الكويتي على توازنه وضمن المودعون وهم كل المواطنين والمقيمين في البلاد حقوقهم والمحافظة على أرصدتهم .

إلى هني وكل شيء تمام ، لكن بعد 12 سنة من القانون وعندما أطلق أهل الردح والصراخ الفاضي مطالبتهم بإسقاط القروض حاولوا شحن مشاعر الناس بمجموعة من الأكاذيب !
ومن أشهر تلك الأكاذيب حديثهم عن قانون شراء المديونيات الصعبة عندما قالوا :
إن الدولة وزعت مليارات على عدة أشخاص فلماذا لا تعطي الشعب مثلما أعطتهم ؟ !

فاختلف أهل الردح في رواياتهم ! فمنهم من قال إنها ثلاث مليارات لعشرين شخص ، ومنهم من قال إنها خمسة مليارات لمئتين شخص ، واستمروا بطرح أرقام تذكرنا باختلاف الناس حول عدد أهل الكهف !
يتحدثون عن قانون شراء المديونيات الصعبة وملابساته وكأنهم يتحدثون عن رواية من تاريخ الإغريق وليس عن نقاشات محفوظة في مضابط جلسات يمكن الرجوع إليها والاطلاع على ما طرح فيها ، والمساكين يصفقون مرة لأبو رمية ومرة لراعي الفحماء ومرة لجمال العمر ومرة لصالح عاشور ومرة لمسلم البراك وهكذا !

قانون شراء المديونيات كان قانونا عادلا استفاد منه كل مواطن بل وحتى كل مقيم ! نعم حتى المقيمين استفادوا منه !

الوززير المظلوم بدر الحميضي خرج على شاشة التلفزيون قبل حوالي يومين أو ثلاثة من جلسة المديونيات الأخيرة ورد على مزاعم أهل الردح والكذب وخاطب الناس بلغة مبسطة يفهمونها حين قال :
إنه لو لم يسن قانون شراء المديونيات الصعبة فإن حسابات المودعين راح تروح عليهم ! ومن هم المودعين يا ناس ؟ أليس أنا وأنت وهو وهي وكل إنسان على هذه الأرض ؟

القطاع المصرفي كان قد وصل إلى درجة لم يكن بمقدوره المحافظة حتى على حسابات الناس التي تنزل عليها رواتبهم وقوت عيالهم ، ومن هنا تدخلت الدولة وصوت النواب باقتناع كامل من خلال ما اطلعوا عليه من وثائق تثبت أهمية هذا القانون العادل والذي عاد بالفائدة على كل الناس في الكويت وليس فقط على ذوي الدماء الزرقاء كما يدعي أهل الردح والكذب !

فهؤلاء يغشون الناس بادعائهم أن مطالبتهم بإسقاط القروض أو ما سماه البعض أخيرا شراء المديونيات تشبه مطالبة التجار بقانون المديونيات الصعبة !
فقانون المديونيات الصعبة لم يكن بمطالبة من التجار يا مدلسين ولكنه كان مبادرة إيجابية من الدولة بهدف حماية اقتصادها من أجل مصلحة مواطنيها جميعا !

فتخيلوا لو أن قانون المديونيات الصعبة لم يظهر وأن القطاع المصرفي أعلن إفلاسه فماذا سيحصل ؟
المواطن المسكين راح تروح عليه فلوسه في البنوك والتاجر راح يهاجر إلى استثماراته في الخارج ويرتاح ، فمن المستفيد الأكبر هنا ؟

أما مطالبات الانتهازيين بإسقاط القروض فهي مكافأة لأناس خربطوا وضيعوا فلوسهم بقروض من أجل كماليات لا حاجة لها وظلم لمن رتب شؤونه المالية بشكل صحيح وسارت حياته على خير ما يرام ، فأي هراء هذا يدفعكم لتصديق النواب الكلكجية والذين لم يكونوا صادقين معكم ولا مع أنفسهم !
كذبوا عليكم عندما صوروا لكم قانون شراء المديونيات الصعبة على أنه منحة حكومية للتجار ، وقصوا عليكم عندما منوكم بأمل كاذب بإسقاط القروض وهم يعلمون أن ذلك لن يتم أبدا !

شغلكم هؤلاء بموضوع القروض عندما كانت الدولة مشغولة بقضية حسم الأمور ، فخرج الشيخ صباح الأحمد حفظه الله ورعاه والذي كان رئيسا لمجلس الوزراء حينها في أكتوبر 2005 وقال بروح المسؤول الصادق مع شعبه أمام وسائل الإعلام :
لم نفكر بإسقاط القروض ولا يمكن أن نفكر في ذلك !

حفظك الله يا بو ناصر ، نعم لا يمكن أن يفكر في ذلك مسؤول يخاف على اقتصاد بلده ويهمه تحقيق العدالة بين أبناء شعبه .

أما أنتم يا أهل الردح فقد انكشفتم وتعريتم وستتعرون أكثر ، لكن هل تستحون وتيوزون عن الضحك على الذقون ؟ ما أظن ، لكن يا ناس لا تصدقونهم ولا تنقلون عنهم ، فالمضابط والوثائق موجودة وأنتم واعين ولكم عقول .
 
ومن أبرز تلك الآثار ما لحق بالقطاعين المصرفي والاستثماري من خسائر هددت الاقتصاد الكويتي بانهيار تعود مخاطره بالضرر على كل مواطن .

و ماللذي استفاده المواطن من القطاع المصرفي غير القروض ، و ماللذي استفاده المواطن من القطاع الاستثماري
سوى أخذ أمواله و استثمارها دون أن يدفع فلسا واحدا و تكون الأرباح20% هذا إذا كان المواطن محظوطا
وضمن المودعون وهم كل المواطنين والمقيمين في البلاد حقوقهم والمحافظة على أرصدتهم
لن تأخذ راتيك إلا عن طريق البنك حتى لو كنت طالبا تتلقى الاجتماعية من الجامعة
بل قل ضمنت البنوك تدفق الأموال إليها.

فإن حسابات المودعين راح تروح عليهم ! ومن هم المودعين يا ناس ؟ أليس أنا وأنت وهو وهي وكل إنسان على هذه الأرض
تعرف البنوك أن تأخذ التأمين على على قروضها
و لكنها تنسى تأمين حسابات المودعين، أيعقل هذا ، طبعا غالبية التجار هم أصحاب البنوك و أموالهم ليست في البنوك الكويتية
إما فرنسا أو الولايات المتحدة أو سويسرا ..... و حسابات المودعين لن تهمهم إلا لأن البنوك هم من يملكها

القطاع المصرفي كان قد وصل إلى درجة لم يكن بمقدوره المحافظة حتى على حسابات الناس التي تنزل عليها رواتبهم وقوت عيالهم
ألم يكن هذا بسبب التجار اللذين امنتعوا عن دفع ما عليهم للبنوك و كانت شركاتهم لا تخلوا من الملاءة المالية
حسب ما ذكر أحد الأعضاء السابقين في المجلس في أحد ندواته الانتخابية

فتخيلوا لو أن قانون المديونيات الصعبة لم يظهر وأن القطاع المصرفي أعلن إفلاسه فماذا سيحصل ؟
المواطن المسكين راح تروح عليه فلوسه في البنوك والتاجر راح يهاجر إلى استثماراته في الخارج ويرتاح ، فمن المستفيد الأكبر هنا

المواطن المسكين ما عنده فلوس يحاتيها و التاجر استثماراته خارج البلاد و هذا معروف للجميع
حتى أن أحدهم ذكر أن 10% فقط من أمواله في الكويت

أما مطالبات الانتهازيين بإسقاط القروض فهي مكافأة لأناس خربطوا وضيعوا فلوسهم بقروض من أجل كماليات
المطالبة بإسقاط مرفوضة و لكن هذا لا يعني أن ندافع عن قانون المديونيات الصعبة سئ الذكر
فإما الموافقة على قانون شراء مديونيات المواطنين أو إعادة النظر بقانون المديونيات


______________________________________

إسقاط القروض مطلب غير معقول و أقل ما يقال عنه أنه ساذج

و الشيخ سالم الصباح محتفظ البنك المركزي أكد كلام النواب بأن هناك تجاوزات من البنوك في ما يتعلق بالقروض و أن بعض البنوك غرمت لمخالفتها
قانون راعي الفحما قد يكون هو الأفضل لعلاج المشكلة
و لا نريد المكابرة و نقول أنه ليس هناك مشكلة
 
كل الموضوع انه كان لعلية القوم فى يوم من الايام وكان معهم الدستوريه والسلف (( لادوار معينه ))

اما الان فانتفت هذه الادوار فقد انتفت الادوار وانكشف احمد باقر وغيره

وقسما بالله الذى لا اله الا هو ماراح يشمون صوت واحد اخواننا السلف (( النصابييييييييييين ))
 
" القطاع المصرفي كان قد وصل إلى درجة لم يكن بمقدوره المحافظة حتى على حسابات الناس التي تنزل عليها رواتبهم وقوت عيالهم"

يا حرام .,!!

مشكلة هالناس اللي يردحون انهم ما يفهمون ... اذا غلط التاجر وضيع امواله واموال البلد ... فحسابات الناس ورواتبهم راح تتضرر ويمكن ما راح تنزل... فلازم لازم لازم تتدخل الحكومة وتدفــــع للتاجر وتنقذ الموقف!

ياااااه على الحكمة صج ما عندهم سالفة هالرداحة !

انزيــــــن,,,, ليش "من باب العدل والمساواة" ما الحكومة تدفع للناس اللي متضررة رواتبهم اصلاً واللي بعضهم ما ينزل بحسابهم شي واللي بالسجن واللي على اعتابه, وتنقذ الموقف مرة اخرى!! وإلا لأن المستفيد الاكبر هنا هو حبيب القلب وفلذة الكبد التاجرالبريئ المسكين !

ها اشرايك؟

و في بعد ثالث اذا تحب تضيفة لموضوعك الرائع وكشفك الساطع للحقيقة وهو لازم يكون هناك حصار للناس عشان يبقون بين مطرقة التاجر وسندان الحكومة فلا يختل هذا الميزان ابداً... وإلا فان اسقاط القروض سيخل بميزان الاقتصادي العالمي وتقلت الامور عن السيطرة !

صج الناس تحب الردح وبــــس !
 

صانع التاريخ

عضو بلاتيني
أحسنت يا صفحة الوفيات :
وأزيدك ؛ هؤلاء التجار ملاك القطاعين المصرفي والاستثماري لهم مراكز مالية مرموقة خارج الكويت ؛ وعندما قال هؤلاء المساكين الوطنيين الشرفاء أنهم أفلسوا طرح البعض ضرورة الكشف عن تلك المراكز المالية في أوربا وأمريكا وآسيا وربما غيرها أيضا !!! ،
والذي حدث هو أن حكومتنا العادلة رفضت ذلك ؛ وأن نوابنا الأفاضل غضوا النظر عن هذا الرفض ؛ فخرج هذا القانون على أساس معطيات تم فَبْرَكَتُهَاْ وتزويرها !!! .....
هؤلاء الوطنيون الشرفاء اليوم هم من يضغط باتجاه رفض قانون شراء مديونيات ضحايا بنوكهم والذي لا يكلف الدولة فلسا واحدا ويحل المشكلة ؛ بينما يدفعون الدولة لوضع ما يسمى صندوق المعسرين والتفكير في زيادة الرواتب والتي ترهق ميزانية الدولة على المدى القريب والبعيد !!! ....
رجال الأعمال في اليابان بعد خراب هيروشيما سخروا كل ما يملكون في تطوير إمكانيات الشباب الياباني ؛ فنهض ذلك البلد من تحت الركام بهمة أبنائه وعلى رأسهم تجارهم ،
أما نحن فقد أصر تجارنا على إكمال المهمة الوطنية والتي بدأها قبلهم صدام حسين ؛ هذه المهمة هي إتمام سرقة البلد بعد تحريرها !!! ....
 

passenger

مشرف الشبكة العلمية والتكنولوجية سابقاً
يا كثر اللي في اقلامهم ( ورنيش ) مو حبر
بس يلمعون بمعزبينهم
 

القطري

عضو ذهبي
السلام عليكم
عيدكم مبارك جميعا وعساكم من عواده ..
موضوع القروض والمديونيات الصعبة هما متشابهان من جميع الوجوه ومن يقول غير ذلك فليسأل النيباري ...

 

بسمارك

عضو فعال
السلام عليكم
عيدكم مبارك جميعا وعساكم من عواده ..
موضوع القروض والمديونيات الصعبة هما متشابهان من جميع الوجوه

ومن يقول غير ذلك فليسأل النيباري ...

احسنت 00:إستحسان:

وأضيف له 00 احمد السعدون 00 عراب إعادة التصويت
على القانون بعدما سقط في التصويت الأول بفارق صوت واحد 00
ونجاح القانون في التصويت الثاني بفارق صوت واحد وهو صوت النيباري
بعد تغيره لتصويته الأول من 00 الأمتناع الى الموافقه في التصويت الثاني
بفضل رئيس الجلسه وعراب المديونيات الصعبه احمد السعدون 00 عندما اعاد
التصويت على القانون في نفس الجلسه بحجة 00 المجلس سيد قراراته 00!!!!!!!


 
حلو خوش كلام !
يعني مو جاسم الخرافي ولا أحمد باقر ولا مشاري العنجري ، ربعكم الحريصين على المال العام هم من وافق على قانون المديونيات الصعبة ورفض إسقاط القروض !
فيا أما أنهم وطنيين بنوا موقفهم على أساس اقتصادي صرف انطلاقا من تقارير ودراسات ، أو أنهم كلكجية يلعبون على الحبلين !
واللي أنا أشوفه أن السعدون والنيباري وغيرهم ممن وافق على القانون إنما وافقوا عليه لعلمهم بأهميته ، لأن القانون لو ما مر ذيج الفترة جان المواطنين اللي راح تروح عليهم حساباتهم قالوا كله من المجلس اللي رفض القانون !
أما المطالبة الحالية بإسقاط القروض أو ما يقول عنه راعي الفحماء شراء المديونيات فهذي عبث واضح ومتاجرة بمشاعر الناس !
والحمد لله أن موضوعهم ما مشى ولا راح يمشي أبدا !
والحمد لله أن كثير من المواطنين العاديين رافضين لهذا المسلك !
وأقصد بالعاديين أبناء الطبقة الوسطى ، يعني مو بس عمامي ومعزبيني ذوي الدماء الزرقاء هم اللي رافضين .
 

سور الوطن

عضو بلاتيني
من قال بان التجار فقط استفادوا من قانون المديونيات؟ انا شخصيا اخذت قرض من احد المؤسسات الاستثمارية لشراء بيت قبل الغزو بأشهر ومبلغ القرض كان 15000 دينار ودخلت بقانون المديونيات الصعبة حيث دفعت 25% من القرض والبقية تم شراءه قبل الحكومة، اغلبية الناس يجهلون من استفاد من قانون المديونيات نعم هناك تجار استفادوا ولكن فى نفس الوقت المواطن العادى استفاد من القانون حيث ان البنوك والشركات الاستثمارية وبيت التمويل شملها القانون واسفاد المئات او ربما لاالف من تلك القانون.
 

ابو سعود

عضو ذهبي
من قال بان التجار فقط استفادوا من قانون المديونيات؟ انا شخصيا اخذت قرض من احد المؤسسات الاستثمارية لشراء بيت قبل الغزو بأشهر ومبلغ القرض كان 15000 دينار ودخلت بقانون المديونيات الصعبة حيث دفعت 25% من القرض والبقية تم شراءه قبل الحكومة، اغلبية الناس يجهلون من استفاد من قانون المديونيات نعم هناك تجار استفادوا ولكن فى نفس الوقت المواطن العادى استفاد من القانون حيث ان البنوك والشركات الاستثمارية وبيت التمويل شملها القانون واسفاد المئات او ربما لاالف من تلك القانون.

انت كان عليك 15,000 زين واللى عليه 10 مليون و50 مليون و100 مليون؟

شنو تقول عنه ؟

وهل شراء المديونيات كان يبي يخفف عنك انت ابو 15,000 ولا كان يبي ينفع ابو الملايين؟
 

عنصري

عضو جديد
ايييييييه ... والله حاله..

في هالزمن الريال يصير خاين و حرامي وضد شعب الكويت..

والمنافق الجذاب اللي اهم شي عنده كرسيه يصير بطل وسوبرمان الأمه..

------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

وصح كلامك اخوي... اسقاط المديونيات الصعبه كانت من مصلحه دوله الكويت... بس الناس موراضيه تقتنع..

انا اقول الحكومه معطتهم ويه وايد ..اللي مع اسقاط القروض

ليش ما يحلون المجلس.. ونفتك
 
ولا أحمد باقر

أحمد باقر صوت مع القانون و كان متحمس له

ومبلغ القرض كان 15000 دينار ودخلت بقانون المديونيات الصعبة حيث دفعت 25% من القرض والبقية تم شراءه قبل الحكومة، اغلبية الناس يجهلون من استفاد من قانون المديونيات نعم هناك تجار استفادوا ولكن فى نفس الوقت المواطن العادى استفاد من القانون حيث ان البنوك والشركات الاستثمارية وبيت التمويل شملها القانون واسفاد المئات او ربما لاالف من تلك القانون.

هذا القانون لم يسن من أجل القروض بو 15000 بل بو مسين مليون

و إن كنت أنت استفدت من هذا القانون لم تعترض علتى أن يستفيد غيرك من المواطنين
 

caesar

عضو ذهبي
هناك مثل انجليزى يقول

اذا اقترضت الف من بنك تصبح عبداً له

اما اذا اقترضت مليون -او مائة مليون - فيصبح البنك عبداً لك

تعويم البنوك و تقسيط مديونياته الصعبه اتجاه الافراد او الشركات او الدول

للحفاظ على مصالح المودعيين العاديين امر معمول به فى دول الغرب رغم

انهم لم تجتمع عليهم خلال اقل من عشر سنوات:- انهيار المناخ (مائة مليار دينار)

وحرب ايرانية - عراقية ارعبت المستثمرين ،- انهيار اسعار النفط الى 6 دولار كما حدث منتصف

الثمانينيات ، -و العمليات الارهابية التى مست و فجرت السفارات و منشات النفط و محاولة

اغتيال رأس الدوله و خطف الطائرات و اقتراب الحرب من حدودنا بعد سقوط الفاو بل و اقترابنا

من حدوث حرب اهلية بعد الانقسام الطائفى الحاد الله لا يعيده- و اخيرا و قبل ان يفيق التجار

وكبار المقترضيين من تلك الفواجع، حدثت كارثة الغزو التى اعجزت الجميع عن الدفع و هددت النظام المصرفى بالانهيار

اذا لم تكن كل تلك الظروف القاهرة تبرر شراء المديونيات الذى استفدنا جميعا منه بسبب الحفاظ على المدخرات

فى البنوك فمالذى يبرر تلك العملية القائمة فى جميع دول العالم... و ماذا كان الحل البديل ....؟؟؟؟؟

ملحوظة : لا علاقه لى من قريب او بعيد بتلك المديونيات و لم انصرها فى حينها

وان كنت اجد العذر لمن طالب بها حيث كان العالم سيفقد ثقته بنا الى الابد

لو اتبعنا كارثة الغزو بكارثة انهيار جميع بنوكنا و ضياع اموال المودعيين فيها
 

سور الوطن

عضو بلاتيني
أحمد باقر صوت مع القانون و كان متحمس له



هذا القانون لم يسن من أجل القروض بو 15000 بل بو مسين مليون

و إن كنت أنت استفدت من هذا القانون لم تعترض علتى أن يستفيد غيرك من المواطنين

- وكيف استنتجت باننى ضد اسقاط القروض او الفوائد! انا لا زلت أؤيد اسقاط الفوائد حتى يستفيد المواطنون من غول تلك الفوائد ، ولكننى فى نفس الوقت ضد اسقاط اصل الدين .
 

rod

عضو مميز
جميع المواطنين استفاد منها واسقطت جميع قروض الاستهلاكيه في البنوك
وايضا جميع قروض السيارت وما شابهها
وحتى بنك التسليف اسقط جميع القروض العقاريه ل المواطنين , بشقيها بناء وترميم ,,
بمعنى آخر كانت الفائده عامه حتى انه لم يحسب ما صرفته البنوك من اموال من حسابات المواطنين خلال الغزو ,,
والكثير من التجار فتح مخازنه ومنشئاته اغذيه كانت ام معدات لتوزع على المواطنين حيث استفاد منها المواطن قبل ان تسرق من قبل جيش الاحتلال الغاشم
وفوقها الجميع استلم معاشاته كامله عن مدة الغزو وفوقها خمسمائة دينار لجميع الصامدين وهم يستاهلون اكثر منها ,,
 
وكيف استنتجت باننى ضد اسقاط القروض او الفوائد! انا لا زلت أؤيد اسقاط الفوائد حتى يستفيد المواطنون من غول تلك الفوائد ، ولكننى فى نفس الوقت ضد اسقاط اصل الدين

شكرا للتوضيح
رأيك لا يختلف عن رأيي
 

هلاواهلا

عضو جديد
انا عندي حل؟؟؟؟؟؟

من
يجيب
لنا
اسماء
من
استفادمن
قانون
المديونيات الصعبة
من
مظابط مجلس الامة
حتى
نعرف
لمن
اقر القانون؟
للشعب وعدم انهيار الدولة؟
أم لشوية ناس مهمين؟
 
أعلى