حملة اردنية شعواء على الكويت !!!!!!!!!!

اليكم راي اردني محترم في الموضوع ارسله لجميع القراء


الجبور والعدواني..وآداب التسوّل



كتب : عاطف الفراية
وكالة أنباء عمون [2007-12-24]
قرأت في عمون المقال الذي أعادت نشره للكاتب الكويتي مشاري العدواني.. وقرأت التعليقات التي وضعها قرّاؤنا الأفاضل على هامشه. وكان من الممكن أن يكون هذا المقال تعليقا هناك.. لولا الخوف من ضياعه..
والحقيقة أنني أصبت بخيبات أمل كثيرة أثناء قراءتي للمقال.. لم يكن أكبرها ما تفضل به صاحب المقال.. بل كان أكبرها هو العبارة المنقولة عن نائبنا الجبور.. والمنطق الذي تلقى به قرّاؤنا الخبر.

فعبارة النائب الأردني الكريم ملتبسة في ذاتها.. فهي تفتقر إلى أبسط قواعد وآداب التسوّل... وأول شرط للتسول أن يكون المتسول قد اتخذ كافة الأسباب التي تغنيه عن سؤال الناس.. فلو أن النائب المحترم وغيره من النواب المحترمين ركزوا جهودهم في محاربة الفساد وهدر المال العام. والعمل على قيام مشاريع محلية تستصلح الأرض وتشجع الإنتاج وتشغل العاطلين. وركزوا على تخفيف العبء الضريبي والجمركي عن المواطن..

وحسن توزيع المال.. وقيام الأثرياء من الأرادنة ونوابهم بواجباتهم الوطنية تجاه وطنهم وشعبهم.. ونبش ملف النفط الأردني الذي اعتراه ما اعتراه من أقاويل حتى غاب الموضوع دون أن يعرف الشعب حقيقته.. وغير ذلك من الأمور التي تعيد البلاد إلى جادة صوابها بعد أن تحول الوطن إلى (متسول دولي).. وتغنيها عن السؤال.. لو فعل وفعلوا وفعلنا ذلك لكنا أخذنا بالأسباب التي (برأيي ورأي الذوق والمنطق السليم) تعتبر أهم الخطوات التي إذا لم تكف صاحبها تبيح له بعد ذلك أن يسأل غيره المساعدة.. فالأصل هو الاعتماد على النفس.. والاستثناء هو اللجوء للآخرين.

وثاني آداب ال(الشحدة) التي لم يلتزم بها النائب المحترم هي إصراره على تمجيد قاتل من يشحد منه.. وهذه ثالثة الأثافي .. والتي برأيي لم يخطئ في انتقادها الكاتب الكويتي.. بل يبدو السؤال منطقيا هنا.. كيف تمجد قاتلي وتشحد مني؟؟ إذهب إلى من تمجده ليعطيك.. هذا منطق بشري.. لأننا لا ينبغي أن نفترض أن يكون الآخر ملاكا.. نشتمه فيعطينا.!!!

الصدمة الثانية كانت من التعليقات التي استمرأت... لعبة الردح للآخر دون مناقشة ما يقول مناقشة جادة والرد على الجملة بجملة وبمنطق سليم بعيد عن الخطابة الجوفاء ونغمة (أردنية ما نهاب الموت) حتى متنا من البرد والجوع ونحن نغني.. وهي تعليقات لا تعدو أن تكون شجارا مفتعلا يضر بالمصلحة العليا للبلاد دون طائل..

وكنت أتمنى على عمون أن تنحو في هذا الأمر بالذات منحى أكثر جدية في التعامل مع المقال والرد عليه.
من حق المواطن الخليجي (في ظل غياب منظومة عمل قومي عربي.. وفي ظل معاهدات السلام وإلغاء أي احتمال لمواجهة عسكرية عربية إسرائيلية..) أن يتساءل عن منطق المساعدات التي كانت تقدم لما كان يسمى بالصمود والتصدي.. ومن حق المواطن الخليجي إذا أرادت بلده أن تقدم يد العون لغيرها أن يتساءل عن المعونات التي قدمت عبر عقود.. أين ذهبت؟ ومن حق الكاتب الكويتي أن يتساءل عن (المعونة النفطية قبل أعوام قليلة) كيف لم يسمع بها الشعب الأردني إلا بعد أن أثار النواب الكويتيون الأمر في مجلسهم. مما حدا بالنواب الأردنيين إلى التساؤل عن الأمر الذي لم يكونوا سمعوا به. ومن حق المواطن الخليجي والأردني أن يسأل: هل يصل الدعم إلى مستحقيه فعلا؟


http://atefamal.maktoobblog.com/711605/الجبور_والعدواني..وآداب_التسوّل/
 

العبدلي

عضو بلاتيني
الاردن على صغر حجمها

لكن لها ادوار كبيره بلخيانه للعروبه وفتح حدودها مع اسرائيل

معني احترم القبائل الاردنيه

لكن النجاسه لما تدخل الماء تنجسه كله((والفلسطنيين ادخلوو الاردن من اوسع ابوابه))
 

شخص مهم

عضو ذهبي
الشعب الأردني الأصيل وعلى رأسهم جلالة الملك عبدالله الثاني من أنبل الشعوب العربية


النائب الأردني حر فيما يقول

ونحن أحرار فيما نرد


من دون طعن أو تجريح






فالأردن عزيزة على الكويت والكويت عزيزة على الأردن​
 

wanadoo

عضو فعال
اليكم راي اردني محترم في الموضوع ارسله لجميع القراء


الجبور والعدواني..وآداب التسوّل



كتب : عاطف الفراية
وكالة أنباء عمون [2007-12-24]
قرأت في عمون المقال الذي أعادت نشره للكاتب الكويتي مشاري العدواني.. وقرأت التعليقات التي وضعها قرّاؤنا الأفاضل على هامشه. وكان من الممكن أن يكون هذا المقال تعليقا هناك.. لولا الخوف من ضياعه..
والحقيقة أنني أصبت بخيبات أمل كثيرة أثناء قراءتي للمقال.. لم يكن أكبرها ما تفضل به صاحب المقال.. بل كان أكبرها هو العبارة المنقولة عن نائبنا الجبور.. والمنطق الذي تلقى به قرّاؤنا الخبر.

فعبارة النائب الأردني الكريم ملتبسة في ذاتها.. فهي تفتقر إلى أبسط قواعد وآداب التسوّل... وأول شرط للتسول أن يكون المتسول قد اتخذ كافة الأسباب التي تغنيه عن سؤال الناس.. فلو أن النائب المحترم وغيره من النواب المحترمين ركزوا جهودهم في محاربة الفساد وهدر المال العام. والعمل على قيام مشاريع محلية تستصلح الأرض وتشجع الإنتاج وتشغل العاطلين. وركزوا على تخفيف العبء الضريبي والجمركي عن المواطن..

وحسن توزيع المال.. وقيام الأثرياء من الأرادنة ونوابهم بواجباتهم الوطنية تجاه وطنهم وشعبهم.. ونبش ملف النفط الأردني الذي اعتراه ما اعتراه من أقاويل حتى غاب الموضوع دون أن يعرف الشعب حقيقته.. وغير ذلك من الأمور التي تعيد البلاد إلى جادة صوابها بعد أن تحول الوطن إلى (متسول دولي).. وتغنيها عن السؤال.. لو فعل وفعلوا وفعلنا ذلك لكنا أخذنا بالأسباب التي (برأيي ورأي الذوق والمنطق السليم) تعتبر أهم الخطوات التي إذا لم تكف صاحبها تبيح له بعد ذلك أن يسأل غيره المساعدة.. فالأصل هو الاعتماد على النفس.. والاستثناء هو اللجوء للآخرين.

وثاني آداب ال(الشحدة) التي لم يلتزم بها النائب المحترم هي إصراره على تمجيد قاتل من يشحد منه.. وهذه ثالثة الأثافي .. والتي برأيي لم يخطئ في انتقادها الكاتب الكويتي.. بل يبدو السؤال منطقيا هنا.. كيف تمجد قاتلي وتشحد مني؟؟ إذهب إلى من تمجده ليعطيك.. هذا منطق بشري.. لأننا لا ينبغي أن نفترض أن يكون الآخر ملاكا.. نشتمه فيعطينا.!!!

الصدمة الثانية كانت من التعليقات التي استمرأت... لعبة الردح للآخر دون مناقشة ما يقول مناقشة جادة والرد على الجملة بجملة وبمنطق سليم بعيد عن الخطابة الجوفاء ونغمة (أردنية ما نهاب الموت) حتى متنا من البرد والجوع ونحن نغني.. وهي تعليقات لا تعدو أن تكون شجارا مفتعلا يضر بالمصلحة العليا للبلاد دون طائل..

وكنت أتمنى على عمون أن تنحو في هذا الأمر بالذات منحى أكثر جدية في التعامل مع المقال والرد عليه.
من حق المواطن الخليجي (في ظل غياب منظومة عمل قومي عربي.. وفي ظل معاهدات السلام وإلغاء أي احتمال لمواجهة عسكرية عربية إسرائيلية..) أن يتساءل عن منطق المساعدات التي كانت تقدم لما كان يسمى بالصمود والتصدي.. ومن حق المواطن الخليجي إذا أرادت بلده أن تقدم يد العون لغيرها أن يتساءل عن المعونات التي قدمت عبر عقود.. أين ذهبت؟ ومن حق الكاتب الكويتي أن يتساءل عن (المعونة النفطية قبل أعوام قليلة) كيف لم يسمع بها الشعب الأردني إلا بعد أن أثار النواب الكويتيون الأمر في مجلسهم. مما حدا بالنواب الأردنيين إلى التساؤل عن الأمر الذي لم يكونوا سمعوا به. ومن حق المواطن الخليجي والأردني أن يسأل: هل يصل الدعم إلى مستحقيه فعلا؟

http://atefamal.maktoobblog.com/711605/الجبور_والعدواني..وآداب_التسوّل/


هذا راي كل اردني برغم تحفظاتي على اعطاء الموضوع اكبر من حجمه
وكنت قد اسلفت ان النائب حر برائه مع العلم ان رائه يدل على ضعف الافق
السياسي لديه والتذكير ان الفقرة مجال الحديث هنا هي عباره عن فقرة
بنهاية مداخله طويله وجاءت نشاز ولا ترتبط بمداخلته اصلا امام مجلس النواب .
 

حمد

عضو بلاتيني
لم يوفق العدواني برده على النائب الاردني وكان الاولى به الرد بعقلانية اكبر .

اعتقد بأن هذه المقال سقطة للكاتب اتمنى عدم تكرارها وكان الاولى بأن يكون الرد اكثر هدوءا وعقلانية كما في رد الكاتب عاطف الفراية .
 

wanadoo

عضو فعال
الاردن على صغر حجمها

لكن لها ادوار كبيره بلخيانه للعروبه وفتح حدودها مع اسرائيل

معني احترم القبائل الاردنيه

لكن النجاسه لما تدخل الماء تنجسه كله((والفلسطنيين ادخلوو الاردن من اوسع ابوابه))

اهلا ابو عروبه ,,,,
وسلملي على عبد الناصر وحافظ الاسد وصدام حسين حماة العروبه :p
 
اشكر الاخوة على المرور

شخص مهم
اؤيدك تماما من حق نائبهم الحديث ومن حقنا الرد

وها هو بوحمود يتصدى للنائب الاردني ويوبخ سفيرنا الذي وضع علم على ارض كويتية وصورة ملكهم بجانب اميرنا !!!!!!!!!!!!


دعا النائب مسلم البراك سفير الكويت في الأردن الشيخ فيصل المالك إلى ممارسة مسؤولياته كسفير في حدود عمله ويترك قضية المنحة النفطية للاردن وألا يعمل على توطيد العلاقة بين الأسرة الحاكمة في الكويت والأسرة الهاشمية رافضاً ان توضع صورة الملك عبد الله إلى جانب صورة صاحب السمو في السفارة الكويتية في عمان وكذلك وضع العلم الأردني إلى جانب العلم الكويتي.
وتمنى البراك في تصريح للصحافيين أمس 'ألا يحرجنا الشيخ فيصل أكثر بمشاعرنا بسبب تصريحاته وأن يقف عند هذا الحد معتبراً ان الشيخ فيصل وقع بالمحظور عندما قال بأنه سيسعى إلى إعادة المنحة النفطية مرة أخرى للأردن'.
واستهل البراك حديثه قائلا: 'في البدء أود ان أقول للشيخ فيصل المالك حج مبرور وذنب مغفور وهو يعرف شخصياً مدى الاحترام والاعتزام الذي أكنه في نفسي لشخصه الكريم ولكن الشيخ فيصل دأب على إطلاق مجموعة من التصريحات التي لا اعتقد بصوابها وتخالف منطلقات وشواهد وتاريخ لا يملك أي طرف ان يغير فيه.
وأضاف' 'عمر العواطف لا تبني علاقات الدول وهذا الأمر جربناه في سياسة دولة الكويت قبل الغزو العراقي وقبل ان يقوم صدام حسين والنظام والجيش العراقي في اجتياح الكويت' مؤكداً أن ' الشيخ فيصل يحاول ان يظهر الاعتداءات التي تتم وتتعرض لها الطلاب الكويتيون في الأردن بأنها حالات فردية وهذا الكلام غير صحيح إلا اذا كانت تدخل من باب المجاملة للأردن.
وهذا وضع آخر يدخل في خانة الدبلوماسية وليس في خانة الواقع.
ورأي البراك أن حالات الاعتداء على الطلاب مستمرة وراسخة في أذهان الأردنيين 'مشيراً إلى ان ' تعامل السلطات الأردنية مع الحوادث التي يتعرض لها الطلاب الكويتيين هو تعامل المتراخي في حماية الطلبة'.
واعتبر ان ' هذا بحد ذاته أعطى إشارات لكي يتمادى البعض بالإساءة إلى الكويت قيادة وشعباً لافتا إلى ان الكل رأي بعد إعدام الطاغية صدام قبل سنة كيف أجهش أحد الوزراء الأردنيين بالبكاء في مؤتمر تأبيني لصدام حسين وهذا الأمر لم ينطلق من فراغ.
وأضاف 'ليعرف الشيخ فيصل ان مثل هذه المواقف والقضايا هي تأتي من منطلقات أبعد في الساحة الأردنية 'مشيرا إلى ان رئيس مجلس النواب الأردني عبد الهادي المجالي نظم أيضا جلسة تأبين لصدام حسين وقرأ الفاتحة على روحة وكان قبل ذلك يقوم بزيارة إلى الكويت وقال الكثير من الكلام المنمق الذي يدخل أيضاً في إطار الدبلوماسية.
وتساءل البراك: هل يمكن ان نقول بأنهم يعطون كلاما ويقابلهم الشيخ فيصل بكلام آخر… هذا وضع آخر إذا كان ذلك حقيقة الأمر منوهاً إلى ان الشيخ فيصل يقول بأنه أهدى إلى الملك عبد الله شجرة العائلة الحاكمة في الكويت وهي أسرة آل الصباح الكرام.
وتدارك قائلا: 'نحمد الله ان الشيخ فيصل لم يكن سفيراً للكويت قبل الغزو مع احترامي وتقديري له وإلا لكان أهدى الملك حسين شجرة العائلة الحاكمة حيث سيقوم الملك حسين بإهداء هذه الشجرة إلى صدام حسين حتى يتمكن الطاغية من تتبع إفراد الأسرة الحاكمة خلال فترة الغزو.
وخاطب البراك الشيخ فيصل قائلا:'هل تأمن يا شيخ فيصل عندما نقرص من الثعبان إلا نتعرض إلى لدغات أخرى ونحن غير منتبهين.
وتابع قائلا:' تواردت بعض المعلومات التي نتمنى إلا تكون صحيحة بأن الشيخ فيصل قد قرر بعد ان تولى مسؤولية السفارة بأن يضع الصورة الملك عبد الله إلى جانب صورة صاحب السمو أمير البلاد حفظة الله داخل السفارة وان يرفع العلم الأردني إلى جانب العلم الكويتي لإظهار محبته وحرصه.
وأضاف ' إذا كانت هذه المحبة والحرص كعواطف شخصية فهذا أمر خاص بالشيخ فيصل لا نملك ان ننازعه فيه لكن يمثل دولة وتالياً السفارة الكويتية في الأردن هي قطعة من ارض الكويت لا يجب أن يكون هناك علم بجانب العلم الكويتي ولا يجب ان تكون هناك صورة بجانب صورة سمو الأمير حفظة الله.
وقال البراك 'أيضا يقول الشيخ فيصل بأنه سيسعى إلى إعادة المنحة النفطية مرة أخرى إلى الأردن وهنا دخل في المحظور.. هناك عواطف إذا كانت شخصية خصوصا في حديثه بأنه سيعمق العلاقة بين أسرة الصباح والأسرة الهاشمية لافتا إلى ان هذا ليس دور الشيخ فيصل كسفير لأنه يمثل مؤسسات دولة ويمثل العمل المؤسسي ويمثل سفارة ويمثل وزارة الخارجية ويمثل الكويت حكومة وشعباً وحضرة صاحب السمو.
وأضاف ' ليس من دور الشيخ فيصل كسفير ان تكون من ضمن مهامه توطيد أواصر العلاقة بين الأسرة الهاشمية وأسرة آل الصباح الكويتية لم تراعي أسرة الصباح كرمز للشرعية في 2 أغسطس 1990 إذ دخلت المخابرات الأردنية بقيادة الأسرة الهاشمية إلى الكويت لتبيض وجه النظام العراقي ومحاولة ترتيب حكومة وطنية عملية داخل الكويت حتى يقال ان العراق انسحبت واستطاعت ان تترك القيادة باسم حكومة وطنية كويتية في حين لم تجد كويتي واحد يوافق وعلى رأس هؤلاء عندما تم الاتصال به الأخ فيصل الصانع وهو احد إبطال الديمقراطية في الكويت الذي نسأل الله ان يفك عوقه إذا كان حيا وان يرحمه ويجعله في منزلة الشهداء إذا كان استشهد.
وتابع قائلا: ' هذا هو دور المخابرات الأردنية بقيادة الأسرة الهاشمية التي يحاول الآن الشيخ فيصل ان يعمق هذه العلاقة رغم ان الكويت قدمت أميراً وحكومة وقيادة وشعباً كل شيء للأردن ومع ذلك كان جزاؤها النكران والجحود مشيرا إلى ان هناك أسلحة أردنية ضبطت داخل الكويت خلال فترة الاحتلال وفلسطينيين وأردنيين ساهموا بشكل مباشر في تسهيل مهمة الاحتلال لمعرفتهم الدقيقة بشوارع الكويت وضواحيها ومعرفتهم بالقيادات العسكرية الكويتية ومحاولة الاستدلال عليهم ومعرفتهم بالمواقع النفطية الحساسة والإستراتيجية في الكويت.
وأضاف ' كما أنهم قاموا بأكبر من ذلك عندما شغلوا هذه المؤسسات بحكم خبرتهم وعملهم داخل هذه المؤسسات' مؤكداً ان الحديث عن المنحة النفطية هو حديث عن اختصاص الشيخ فيصل لأنه أمر مرتبط بالمؤسسات الدستورية.
وأكد البراك 'ان الموضوع هذه المنحة قد حسم من خلال الجلسات التي عقدت' متسائلا ' لماذا يفكر الشيخ فيصل الآن أثارة هذا الموضوع وقد حسمت من قبل السلطات الدستورية'.
وأشار البراك إلى حديث احد النواب الأردنيين ويدعى الجبوري الذي من حقه ان يقول ما يشاء ولكن ليس من حقه ان يزور التاريخ ويقول ان نفط العرب للعرب وان نفط الخليج يجب ان ينعم به الأردن لا… نقول ه نفط الكويت للكويت شئت أم أبيت وليس من حقه ان يقف في مجلس النواب الأردني ويتمادى في كلامه الذي للأسف الشديد تزامن مع تصريح الشيخ فيصل الذي كأنه وقعت عليه هذه الكلمة من السماء بأن نفط العرب للعرب ويجب الأردن ان يستفيد من هذا النفط.
وزاد قائلا: 'قدم لأردنيين كل شيء المشاريع والمنح والأموال وقابلوها بالجحود والنكران والقتل والتدمير وخصصت منابر المساجد ضد الكويت ودعوتهم اللهم لا تطفئ نيران أبارهم وتخرج المظاهرات في محافظات الأردن مردده بالكيماوي يا صدام من الكويت للدمام.
وتساءل ماذا نرتجي بعد كل هذا فما يعمله الشيخ فيصل هو أشبه بمن يزرع في الصبخ وليش بالله انه بعد سنوات إذا إعطانا الله العمر سيجد انه عاده إلى المربع الأول مع هؤلاء الناكرين للجميل الجاحدين للفضل والرافضين للاعتراف بتلك المواقف المشرفة للأمير الراحل الشيخ جابر الأحمد طيب الله ثراه وسمو الأمير الوالد الشيخ سعد العبد الله وسمو الأمير الشيخ صباح حفظة الله والحكومة والشعب الكويتي فكل هذه المواقف أصبحت في حيز النكران.
وتمنى البراك من الشيخ فيصل الأخ العزيز الذي نأمل له كل التوفيق إلا يحرجنا أكثر بمشاعرنا بسبب تصريحاته وان يقف عند هذا الحد داعياً إياه إلى ان يمارس مسؤولياته كسفير في حدود هذه المسؤوليات ويترك المنح النفطية وتوطيد العلاقة بين الأسرة الحاكمة الكويتية والأسرة الهاشمية وإلا يجعل العلم الأردني شريك للعلم الكويتي على السفارة وإلا يجعل صورة الملك عبد الله مرادفه إلى جانب صورة الأمير حفظة الله على جدران السفارة.
وأمل البراك من الشيخ فيصل 'الذي اعرف بأنه قارئ في إعادة قراءة الكتاب الأبيض للملك حسين بشكل متمعن والذي عبر عن الموقف السوداء التي قامت بها الأردن قيادة وحكومة وشعباً ضد الكويت وشعبها
http://www.alaan.cc/client/pagedetails.asp?nid=7662&cid=29
 

wanadoo

عضو فعال
مع الاحترام الشديد للنائب مسلم البراك الا ان هناك مغالطات كثيرة
وربما انه سمعها دون تيقن . ولا اريد ان اعود للحديث عن الماضي وهو لا يهمني
بالرغم من انه ما قبل الاحتلال ولغاية الان فعدد الاردنيين من اصل اردني في الكويت
لا يتجاوز اصابع اليد الواحدة .,
ولنتحدث عن ما هو بواقع الحال الان
تراخي الشرطة الاردنية عن حماية الطلاب الكويتيين شي مناقض للواقع
واتحداك شخصيا برغم عدم المامي بتفاصيل الاحداث الا انني على ثقة مطلقة
ان الطلاب الكويتيين تتم معاملتهم ان لم تكن بمستوى الاخرين فهي افضل .

اما الغريب بالامر فهو ان النائب ينتقد سعادة السفير لممارسته وظيفته الدبلوماسية
ويتهمه بالتدخل بما لا يعنيه مع العلم ان خبراء السياسة والدبلوماسية يعرفون ان سعادة
الشيخ لم يتجاوز حدود صلاحياته او وظيفته بينما نائب بالبرلمان الكويتي
يتدخل بخصوص طبيعة العلاقة بين الاسرة الحاكمة في الكويت والاسرة الهاشمية في الاردن !!!!!!
ويتدخل فارضا نفسه كوصي او مسؤول عن طبيعة تلك العلاقة او تحديد اولوياتها او مسؤولياتها !!!!
والعلاقات بين الاسر الحاكمة لا تتبع قانون اداري انما هو بروتوكول معين تحدده ادبيات تعامل
كل اسرة حاكمة .
 
كارثة الغزو العراقي للكويت .... حتى العراقيين انفسهم عدوها من اخطاء وسلبيات القذر صدام حسين

ولكن الاردنيين لهم راي اخر اليكم هذا الكاتب الادرني في صحيفة الدستور الاردنية كاتب مقال تحليلي في جانبه الاخير عن سلبيات صدام وتخيلوا انه لم يذكر من ضمنها غزوه للكويت

يعني حتى المرتزقة البعث لا يحقدون علينا بهذه الطريقة

( ...... )

طبعا يجب ان نتشبث بالامل الضعيف ونقول البعض !!!!!

اليكم ما كتب هذا المنحط :


ذكرى استشهاد الرئيس صدام حسين



مرت منذ ايام الذكرى الاولى لاستشهاد الرئيس صدام حسين في اول ايام عيد الاضحى المبارك من العام الماضي.

وها هو عام يمر وشريط الذكريات محفور في القلب واللسان عند تلك اللحظة الاستشهادية في حياة صدام حسين امام المشنقة وقبل انتقال الروح الى بارئها صبيحة ذلك العيد الذي تحول بفعل الحدث لجميع المسلمين والاحرار في العالم الى غصة في القلب لا يزال الانسان يقف مذهولا لما جرى؟ وكيف جرى ولحساب من جرى ذلك الحدث؟ و بعد مرور عام عليه لم يغيب عن ذاكرة الانسان العربي في العالم العربي بوجه عام وفي العراق والاردن بشكل خاص والسؤال المطروح الآن لماذا لم يغب الحدث عن ذاكرة الناس،، وللاجابة عن هذا السؤال لا بد من العودة الى الوراء الى أيام حُكم الرئيس صدام حسين وما قدم من اعمال لصالح العروبة والاسلام وهي ما يلي:

1 - تدريس آلاف الطلاب في الجامعات العراقية وبمعدل خمسة آلاف طالب في العام لابناء العروبة والاردن بالذات.

2 - النفط المجاني للاردن.

3 - القوة العسكرية الهائلة والاستراتيجية في المنطقة.

4 - بروز اكثر من مائة الف حامل لشهادة الدكتوراه من العراقيين

5 - دعم نضال وكفاح الشعب الفلسطيني.

6 - ايقاف المد الشيعي من التوسع للعالم العربي قبل عام 7

2003 - اسقاط نظرية الأمن الاسرائيلي بعد اطلاق الصواريخ على تل ابيب

8 - رضوخ اسرائيل للسلام مع جيرانها العرب.

9 - مساعدة السودان في حربه ضد المتمردين في دارفور.

10 - المساهمة المالية في كافة نشاطات الدول العربية في مجلس الجامعة العربية.

11 - اعتبار الشهيد الفلسطيني شهيدا عراقيا يُصرف له راتب.

12 - دعم اليمن في وحدته مع اليمن الشمالي والمساهمة بمبلغ عشرة ملايين دولار عام 1990 في ذلك الوقت لانجاز الوحدة.

13 - احتضان الادباء والشعراء والمفكرين العرب في بغداد واعتبار دار السلام بلد كل واحد منهم.

14 - الانجازات الرياضية العراقية على المستويات الخليجية والعربية والدولية منها حصول العراق على بطولات كأس الخليج وكأس آسيا والوصول الى نهائيات كأس العالم عام 1986 وحصد المئات من الميداليات في كافة المشاركات العراقية في الاولمبياد عام 1988 و 1992 وغيرها الكثير من الانجازات التي يصعب حصرها في مقال صغير.

اما عن سلبيات المرحلة التي عاشها فهي على سبيل المثال لا الحصر:
1 - عدم رؤية صدام حسين للعالم ومعرفة ان العالم تغير فهو لم يخرج من العراق سوى ثماني مرات وهي: سوريا عام 1959 بعد محاولة مقتل عبدالكريم قاسم ، مصر عام 1959 ولغاية 1963 ، فرنسا وروسيا عام 72 و 73 لاجراء المحادثات بشأن المفاعل النووي ، الجزائر عام 1975 توقيع اتفاقية الجزائر ، هافانا عام 1978 حضور مؤتمر دول عدم الانحياز ، السعودية عام 1979 لاداء مناسك الحج ، الاردن عام 1980 و 1987 لحضور مؤتمرات القمة العربية ، بالاضافة الى الكويت ومنطقة الجفر في الاردن حيث تمت المصالحة مع الرئيس حافظ الاسد في ذلك الوقت.

2 - التعامل مع الاحداث بفردية ودكتاتورية دون النظر الى الآراء الاخرى خاصة في ميدان السياسة ومن نافلة القول بأنه تم توجيه نقد لدكتاتورية صدام في ثمانيات القرن الماضي وعدم وجود احزاب قال ان العراق لم يرتاح حتى يبدأ الديمقراطية وقال بالحرف «لو لم يكن العراق ديكتاتورا لما استطاع ان يوقف الهجمة الصفراء القادمة من قمم»

3 - بروز افراد وجماعات استفادت من نفوذ صدام حسين وعاثت في الارض فسادا.

4 - محاولة تجنيد كل الشعب العراقي ليصبحوا اعضاء في حزب البعث وهذه خطيئة ، حيث تم تحويل الشعب الى بعثيين بالاكراه وعند اول محاولة لسقوط بغداد ذهب كل واحد الى مذهبه.

هذه بعض الايجابيات والسلبيات عن صدام حسين ، ولكن لا بد من الاشارة الى ان العراق كان يُمثل مشروعا نهضويا عربيا كاملا وهو امتداد للمشروع الذي قام به عبدالناصر عام 1952 ، ومشروع الشريف حسين بن علي مفجر الثورة العربية الكبرى عام 1916 ، ومشروع محمد علي عام 1840 وابنه ابراهيم.

وهي مشاريع نهضة عربية لا توجد دراسات وأبحاث منصفة بحق منشئها ابتداء من محمد علي وانتهاء بصدام حسين ، ونتمنى ان يفتح المجال لجيل المفكرين والادباء العرب ليكتبوا عن هذه الاحداث بتجرد وأمانة.

رحم الله الرئيس صدام حسين وأسكنه فسيح جنانه.

* جهاد محمد العقيلي
التاريخ : 27-12-2007



http://www.addustour.com/ViewTopic....\12\OpinionAndNotes_issue77_day27_id13455.htm
 
التعديل الأخير بواسطة المشرف:
جريدة القدس العربي دخلت على الخط وبدأت حملة شتم جديدة لاحظوا تقرير مراسلهم من عمان :(( على فكرة لم اقم بالتضليل على بعض الفقرات لان التقرير بالكامل سيء بسوء كاتبه ) وهناك ملاحظة هامة جدا لكي تعرفون مدى افتراء وغباء بعض الاردنين وخصوصا المئات الذين علقوا وشتمو حتى دون ان يقرئون المقال الاصلي للكاتب مشاري العدواني .......لم يكتب فيه والمقال موجود عندكم ان صدام شهيد الاردنين ... ولكن لان المراسل يتبع صحيفة عبدالباري عطوان فالغبي كتب تقرير دون ان يقرأ المقال الاصلي !!!

شبح ما تبقي من صدام حسين لا زال يؤرق بعض الشخصيات الكويتية​

2007/12/28

عمان ـ القدس العربي ـ من بسام بدارين:
رغم شعورهم بالإستياء البالغ حاول الأردنيون بصعوبة استيعاب التعليقات المتطرفة والشاذة التي طالتهم واستدعت ذكريات الماضي في الكويت حيث عادت أصوات وأقلام كويتية للقصص القديمة المألوفة عشية العام 2008 الذي يعتبر من الأعوام القاسية في الأردن وعلي الأردنيين بسبب احتمالات عدم تجديد المنح النفطية العربية للأردن.
ورغم ان عمان لم تطلب من الكويت تجديد مساعداتها النفطية الا ان اللوبي الكويتي المتشدد تحرك علي أكثر من صعيد مؤخرا اعلاميا وبرلمانيا في محاولة واضحة لإحباط جهد خاص لبعض أمراء الكويت الساعين لمساعدة الأردن عبر تجديد المنحة النفطية.
وخلال اليومين الماضيين عادت بعض المواقع الصحافية والإلكترونية الكويتية لاستخدام الشتم والعبارات البذيئة ضد الأردنيين حكومة وشعبا علي حد وصف محرر صحيفة (عمون) الأردنية التي وضعت الرأي العام المحلي بصورة الإساءات الجديدة من بعض الأشخاص في الكويت.
وحصلت استعادة سلبية لشريط الذكريات عندما ادلي عضو لجنة الطاقة في البرلمان الأردني صالح الجبور بتصريحات ربط فيها ما بين التضامن العربي والثروة النفطية العربية متسائلا اين ذهب شعار نفط العرب للعرب ومتحدثا عن قصور في دعم الدول النفطية للدول العربية غير النفطية مثل بلاده دون ان يخص الكويت بأي كلام او مطالبة.
وفيما كان الإعلام الرسمي الأردني ينقل تعليقات الجبور بهدوء ثارت ثائرة اللوبي المناهض للأردن في الكويت أملا في احراز تحرك يحبط محاولات تجري وراء الكواليس لتجديد المعونة النفطية الكويتية للأردنيين عشية العام الجديد الذي يعتقد انه سيكون من أصعب الأعوام علي الأردن والأردنيين.
وبهذا المعني هاجمت صحيفة (العالم اليوم) الكويتية بقلم كاتب يوقع باسم مشاري العدواني عضو البرلمان الأردني الجبور واقترح الكاتب علي النائب الأردني اللجوء الي إبنة شهيد الأردنيين رغد صدام حسين حتي تدعم الأردن من ملايين والدها مشددا علي ان نفط الكويت للكويت وعلي ان نفط الخليج للخليج فقط وليس للعرب كما يتوهم الجبور.
وأثارت تعليقات مشاري العنصرية بصفته متخصصا بالإساءة للأردن والأردنيين غضبا واسعا وسط الجمهور الأردني فيما إمتنعت الصحافة المحلية عن الرد والتعليق، لكن المواقع الإلكترونية حفلت بالردود الأردنية التي تطالب عقلاء الكويت بالتدخل لمنع حماقات الموتورين فيها من الداعين لإنقسام الأمة العربية.
ووسط فوضي الرد والتعليق حاول السفير الكويتي المعين في عمان الشيخ فيصل المالك تطرية الأجواء وإمتصاص اثار الأزمة التي يريد البعض مضاعفتها عبر تصريحات دبلوماسية تركز علي مضامين العلاقة الأخوية والإيجابية بين الشعبين الكويتي والأردني. كما أظهر المالك حرصه الشديد علي ازالة اثار تعليقات بعض الصحافيين في بلاده عبر الإعلان بأنه شخصيا مهتم بتجديد المنحة النفطية الكويتية للأردن.
موقف السفير لم يعجب خصما شديدا للأردن في المعادلة الكويتية هو عضو البرلمان مسلم البراك الذي طلب علنا من سفير بلاده القيام بمسؤولياته الحقيقية وعدم تجاهلها وازالة العلم الأردني عن المكان المخصص للعلم الكويتي في مقر السفارة الكويتية في عمان.
البراك اتهم السلطات الأردنية بالتغاضي عن حالات الإعتداء علي الطلاب الكويتيين في الأردن مما سمح بالتمادي فيها.كما تحدث عن دور الأجهزة الأردنية التي دخلت الكويت في ظل الإحتلال العراقي لتبييض وجه نظام الرئيس صدام حسين والمساعدة في اقامة حكومة عميلة لصدام في الكويت لتبرير الإنسحاب العراقي لاحقا وهو اتهام يذكر لأول مرة علي مستوي الصحافة.
واعترض البراك علي محاولات تجديد المنحة النفطية للأردن مشددا علي ان نفط الكويت للكويتيين فقط مستذكرا شبح صدام حسين الذي كانت التظاهرات تهتف له في الأردن وتطالبه بضرب الكويت بالكيماوي كما قال البراك الذي إستذكر ايضا بكاء وزير في الحكومة الأردنية علي الطاغية صدام حسين ومشاركة رئيس البرلمان الأردني عبد الهادي المجالي بحفل تأبين له بشكل جرح مشاعر الكويتيين.
ووصف البراك وهو نائب متشدد جدا ومن رموز دعاة معاقبة تيار الضد العربي رغم ان أحوال العالم والمنطقة تغيرت الأردنيين بأنهم جاحدون وناكرون للجميل. وقال ان مساجدهم ومنابرها خصصت للوقوف ضد الكويت والكويتيين معترضا علي تجاوزات سفير بلاده الذي يسعي لتغطية الحقائق وإظهار الطابع الأخوي للعلاقات كما قال البراك.
ولوحظ علي نطاق واسع في عمان ان احدا لم يلتفت للتعليقات المتشددة الصادرة عن بعض الشخصيات الكويتية، فيما امتنعت الصحافة المحلية عن الرد والمناقشة تجنبا فيما يبدو للوصول الي المرحلة المقصودة بشكل يعيق مفاوضات جانبية للتفاهم النفطي .





--------------------------------------------------------------------------------
رسلان ابوليل - نفط الكويت
الى مشاري (العدواني) والبراك ( ) يا عبيد النفط الاسود , قطرة دم زكية من القائدالعربي العربي العربي صدام حسين رحمه الله تساوي كل نفطكم الاسود ورغم التهديد بقطع نفطكم فلن تتغير الصورة الشعبية في الاردن عن القائد الرمز صدام حسين واذا اردنا القول عن نكران الجميل فأرجو التذكير ان العراق في (ظل النظام الشرعي نظام صدام حسين) كان يدعم الاردن باحتياجها السنوي من النفط بسعر ثابت للبرميل 21 دولار لنصف الكمية والنصف الاخر مجانا في حينها كان نفطكم يباع بالسوق السوداء لشركات النفط الامريكية(اسيادكم) لضرب اقتصاد العراق الذي انكرتوا جميله بالدفاع عن كيانكم المصطنع من الخطر الايراني الى بلادكم كما كنتم تزعمون، ولا تتحدثوا باسم الخليج العربي لانكم تفتعلون الفتن مع هذه الدول ايضا وليس مع العراق وحده هل هي ايضا يحكمها صدام حسين .


http://www.alquds.co.uk/index.asp?f...دام حسين لا زال يؤرق بعض الشخصيات الكويتيةfff
 
التعديل الأخير:
اليكم ما كتبه الكاتب الاردني في ذكرى اعدام صدام جلب اي عراقي او اردني يحبه

(في ذكرى استشهاده ....لماذا أحببناه ؟؟​

طلب الجالودي [2007-12-25]
تمر في هذه الأيام الذكرى الأولى لاستشهاد القائد البطل المناضل صدام حسين رحمه الله ,الذي ما زالت صورته ماثله في ذهن كل من رأى عملية إعدامه على شاشه التلفاز صبيحة يوم العيد , وهو يتقدم عملاقا شامخا مرفوع الرأس موفور الكرامة وبكل عزة وانفه وكبرياء رغم الأغلال التي تقيد يديه وقدميه , ينظر حوله , متفرسا وجوه جلاديه المغطاة با الأقنعة السوداء , وهم يرتجفون منه ومن هيبته ووقاره خوفا ورعبا , مخاطبا الرعاع الذين يعبرون عن أحقادهم الدفينة وشهوتهم للدم بالصرخات والشتائم ,مبتسما ومستهزأ بهم ((هاي هي ألمرجله )), ولا يقبل بأن يغطى وجهه الكريم , ويتلو بلا خوف ولا وجل وبكل وقار وتأني , الشهادتين (( أشهد أن لا الله إلا الله واشهد أن محمدا رسول الله )) ولا يتركه جلادوه بأن يتمكن من إعادته مرة أخري , ويطلقون لحبل المشنقة العنان فيهوي جسده الطاهر لكي يقضي شهيدا ويصبح رمزا , لكل عربي ومسلم , بل ولكل مناضل بالعالم , ومثلا للبطولة والتضحية والفداء.

كان بإمكانه أن يقبل عرض بوش الصغير له قبل شن الحرب, ومحاولات بعض (العقلاء العرب ) !!؟؟ إقناعه ,بأن يخرج هو وأبنائه من العراق , وكان يعرف أن الأمريكان عازمون على احتلال العراق لا محالة , ولكنه رفض العرض الذي يكفل له و لأبنائه الحياة , وفضل البقاء ليكون هو وأبنائه مع أبناء شعبه في محنتهم , فهو منهم وما يجري عليهم يجري علية وعلى عائلته , ... واحتلت أمريكيا العراق ... وبدأت مقاومه عراقيه باسلة لم يشهد لها التاريخ مثيلا , وسقط ابنيه عدي وقصي وحفيدة مصطفي شهداء في معركتهم الخاصة بهم والتي استمرت أكثر من ستة عشر ساعة , وفضلوا المقاومة والاستشهاد على الاستسلام , أما هو بعد أسرة , لم يتمتع الذين أسروه بأخلاق الفرسان ولم يحترموا المعاهدات والمواثيق الدولية , فقاموا بتسليمه لأعدائه , وجرت له محكمه هزلية غريبة لم يحدث لها مثيلا بالتاريخ , لقد تم تغيير القضاة أكثر من مرة وتم قتل بعض محامي الدفاع وبعض الشهود خلال المحاكمة ...إلى أن قررت هذه المحكمة إعدامه مع بعض رفاقه المخلصين .

وبالعودة إلى تاريخ العلاقات بين البلدين ,فقد كانت العلاقات الأردنية العراقية طبيعيه وطيبه بل وتجمع بينهما وحده سميت ب«الاتحاد العربي» , بحكم أنهما واقعين تحت حكمين ملكيين عربيين هاشميين كريمين ، حتى جاء انقلاب تموز1958 العسكري الدموي الذي أطاح بالملكية في العراق, وكان من ضحاياه الشهداء المرحوم الملك فيصل الثاني والوصي عبد الإله, وإبراهيم هاشم رئيس الوزراء الأردني آنذاك , وكان من الطبيعي أن تتوتر العلاقات بينهما وتنقطع نتيجة لذلك أحيانا ويشوبها التوتر أحيانا أخرى , وحين تم إعدام بعض الطلبة الأردنيين في العراق بتهمه التجسس عام 1978 , كتب على جوازات السفر الأردنية التي كانت تصدر آنذاك ( جميع أقطار العالم ماعدا العراق )..

ولكن وبعد أن تسلم الرئيس صدام حسين مقاليد الحكم في العراق بدأت العلاقات بين البلدين الجارين الشقيقين تتحسن , وحين اندلعت الحرب العراقية الإيرانية وقف الأردن ملكا وشعبا مع العراق , وكذلك فعلت دول وشعوب عربية باعتبار أن العراق يدافع عن البوابة الشرقية للوطن العربي , ضد الهجمة الإيرانية المنفلتة ومبدأ تصدير الثورة , ( لقد فهم الزعماء العرب في حينه , هذا المبدأ وخطورته على العرب ,أمثال الملك الحسين والملك فهد والأمير جابر والشيخ زايد )رحمهم الله جميعا , ولقد اتضحت لنا كشعوب هذه الأفكار فيما بعد احتلال العراق, وكيف يتم قتل الناس على الهوية والاسم في محاوله تطهير واستئصال يغذيها حقد تاريخي قديم وأفكار انتقامية ثأرية ( ولم نكن نحن هنا في الأردن نعرف مدى حدة الخلافات الفقهية والتاريخية بين السنة والشيعة, ولا حتى بين العرب والقوميات الأخرى... كنا مع كل العراقيين ) .

أما لماذا نحبه ؟؟؟ نحن هنا في الأردن؟؟؟
أن ما فعله صدام خلال مؤتمر القمة العربي غير العادي السابع الذي انعقد في بغداد، (28-30 مايو/أيار 1990) من خلال مطالبته للدول العربية التي أوقفت ما يترتب عليها من مساعدات للأردن , لدعم صموده , والتي اثر إيقافها على الوضع الاقتصادي والعسكري الأردني ,مما دفع جلاله المرحوم الملك حسين لمخاطبه العرب بالمؤتمر قائلا لهم ( أضاعوني وأي فتى أضاعوا .... ليوم كريهة وسداد ثغر ) ,ولتحريض العرب على مساعدة الأردن قدم صدام رحمه الله مساعدة مالية للأردن رغم خروجه من الحرب حديثا سماها ( القدرة العراقية ) , وبقي يساعد الأردن ويدعم احتياجاته النفطية حتى سقوطه .

ولأننا هنا في الأردن وارثين لراية الثورة العربية الكبرى وحاملين لمبادئها ورسالتها الدينية و القومية , في سبيل الوحدة والحرية والاستقلال , وقفنا مع صدام , في حروبه (رغم أننا لم نكن معه في دخول الكويت و فضلنا الحل العربي ...تم تصنيفنا مع دول الضد ), والتاريخ يشهد لنا بأنه قد كان لنا موقف في كل أزمة عربيه اقتنعنا بعدالتها وأرسلنا جيشنا يخوض معامعها , لقد خاض جيشنا الباسل كل الحروب العربية الإسرائيلية الم نقف مع السعودية في حرب اليمن , الم نقف مع عمان في ثورة الجبل الأخضر , الم نرسل جيشنا ونقف مع الكويت عندما هددهم عبد الكريم قاسم , ووقفنا معهم حين ضربتهم إيران بالصواريخ خلال حربها مع العراق ,( بل ساعدناها في إعادة إصلاح صواريخ ألهوك المضادة للطائرات ... وزودناها بالقطع اللازمة للإصلاح حين لم تكن هذه القطع متوفرة في مخازن الجيش الأمريكي ... من مخزوننا الاستراتيجي ....وأنا شاهد على ذلك ...وهذا سر افشيه ...وأتحمل نتائجه ... فقط كي يفهم مشاري العدواني ومن هم على شاكلته ... المواقف الأردنية ... نحن لا نتسول ... يا عدواني )
نحن نحبه ...نعم !!! لأنه الوحيد والأخير الذي بقي يردد ..حتى استشهاده ...( عاشت فلسطين حرة عربية من البحر إلى النهر ), ولأنه بقي يقدم المساعدات لأسر الشهداء الفلسطينيين ويعالج جرحى الانتفاضة الباسلة ...ومستشفي الأردن شاهد على ذلك.

نعم نحبه ونترحم عليه ....ونعترف بأن له أخطاء ... ولكنه كان يعرف طريقه وهدفه ويعرف عدوه ومطامعه ... وكان عربيا مخلصا لوطنه وأمته وعروبته .... لم يساوم ولم يداهن ولم يركع .....مات واقفا شهيدا بطلا ,ورزقه الله سبحانه وتعالى حسن الختام ... والأمور بخواتيمها .
رحم الله الشهيد البطل القائد صدام حسين , وجعل دماءه الزكية الطاهرة المراقة مشاعل نور , تنير الدرب لامه العرب والمسلمين ...في سبيل الحرية والاستقلال , وعاشت فلسطين , وعاش العراق ,والله اكبر , الله اكبر ...وليخسأ الخاسئون .



http://ammonnews.net/arabicDemo/article.php?issue=&articleID=15287


======

الاردن تعطينا سلاح وصواريخ لان مخازن الجيش الامريكي ومصانع السلاح الامريكية فاضية !!!!
 

أبو العتاهيه

عضو مخضرم
استنفار للكتاب بالصحف الاردنيه

من اجل مقال لصحفى ,,غير مشهور بالكويت عبر عن رأيه,,

دلالات بأن ماكتبـه الصحفى مشارى العدواني ,,لامس الحقيقه التى فى نفوس البعض.



.
 
متعودين علي السب والشتايم؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ايش المشكله ؟؟؟؟احنا طول عمرنا طوفه هبيطه 0000 بكره نعتذر منهم وندز لهم بترول مجاني منحه (صدقه )000 ليش انت اول مره تنسب 000ياعيال الحلال اسكتوا 00ماوراكم 00
 
غالبية الشعب الاردني هم فلسطينيو الاصل
لذلك لا تشتمو الشعب الاردني البدوي الاصيل
فهم ابتلو بمن جاء من فلسطين وسكن الاردن
 
ويقولون بعد لاتتدخلون فى شؤو ن الدول الاخرى حتى لاتتدخل فى شؤوننا قاعدين يسبون الكويت والكويتيين عينك عينك ونسكت؟
 
ذبحتونا بسالفة الشعب الاردني بدو00وخبر ياطير واذا بدو00000 البدوي هو اللي ماله مذهب 000من خذا امه صار عمه هذا مبداءه 000000
 
ذبحتونا بسالفة الشعب الاردني بدو00وخبر ياطير واذا بدو00000 البدوي هو اللي ماله مذهب 000من خذا امه صار عمه هذا مبداءه 000000

عزيزي التعميم خاطئ وهذا فيه تجني على جميع البدو بل وفيه ازدراء واحتقار لانقبل به ولا يقبل به اي بدوي او حضري

نرجوا احترام الناس وفيه احترام للنفس

عيب مثل هذا الكلام ولو فتحنا الباب سوف تكون اول المسحوقين فيه يا محترم
 
أعلى