أكثر من 200 شركة إسرائيلية تقيم علاقات تجارية مع إيران

2005

عضو فعال
أكثر من 200 شركة إسرائيلية تقيم علاقات تجارية مع إيران

الخميس, 26 مايو 2011




تل أبيب - يو بي أي - أفادت تقارير إسرائيلية اليوم الخميس بأن 200 شركة إسرائيلية على الأقل تقيم علاقات تجارية مع إيران بينها استثمارات في مجال الطاقة الإيرانية رغم دعوات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو المتكررة بتشديد العقوبات الاقتصادية على إيران ومقاطعتها من أجل إرغامها على وقف تطوير برنامجها النووي.
وقالت صحيفة "هآرتس" إنه على الرغم من سن قانون في الكنيست في العام 2008 يحظر على الشركات الإسرائيلية القيام بعلاقات تجارية مع إيران إلا أن السلطات في إسرائيل لم تنفذ أية خطوة في هذا الاتجاه.
وأشارت صحيفة "يديعوت أحرونوت" إلى أنه على الرغم من تقلص حجم العلاقات التجارية بين إسرائيل وإيران في العقد الأخير على اثر دعوات الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد للقضاء على إسرائيل إلا أن العلاقات التجارية بين الدولتين ما زالت جارية بواسطة شركات تعمل في تركيا والأردن ودبي.
وتأتي الأنباء حول هذا النشاط التجاري بعدما أعلنت الولايات المتحدة عن أنها وضعت شركة الملاحة البحرية الإسرائيلية التابعة لرجل الأعمال الأكثر ثراء في إسرائيل سامي عوفر على لائحة سوداء بعد بيع ناقلة نفط لإيران وهو ما اعتبرته الإدارة الأميركية بمثابة "طعنة سكين في الظهر".
ونقلت الصحيفة عن يهوشع مائيري رئيس "جمعية الصداقة الإسرائيلية – العربية" التي تشجع تطوير علاقات اقتصادية لتشكل بديلاً للعملية السياسية قوله إنه "على رغم ما يظهر على سطح الأرض (أي الدعوات لفرض عقوبات على إيران) إلا أن العلاقات السرية مع إيران مستمرة بحجم عشرات ملايين الدولارات كل عام".
وأضاف مائيري أنه "حتى عندما يتم إطلاق تصريحات قاسية في الهواء من كلا الجانبين لكن الأعمال التجارية تزدهر والعلاقات مع النظراء الإيرانيين رائعة وفي المجال التجاري يتجاهلون التصريحات السياسية".
وتابع أنه "بالإمكان القول إنه توجد أرضية خصبة لتعميق التجارة وحتى أنه في العام الأخير تم إقامة علاقات تشمل تقديم استشارات في مجال هندسة وبناء مصانع أغذية".
وقالت "يديعوت أحرونوت" أن الإسرائيليين يصدرون لإيران بالأساس وسائل للإنتاج الزراعي مثل أسمدة وأنابيب ري وهرمونات لزيادة در الحليب وبذور، بينما يصدر الإيرانيون لإسرائيل الفستق والكاشيو والغرانيت.
وقال رئيس اتحاد مقاولي أعمال الترميم في إسرائيل مستورد الغرانيت عيران سيف للصحيفة إن "الغرانيت الإيراني منتشر جدا ومفضل جدا في إسرائيل ويتم استخراجه من جبال إيران ويصل إسرائيل عن طريق تركيا".
وأضاف سيف إنه يعارض هذه التجارة وان "الإيرانيين اقترحوا علي شخصيا بيعي مئات الأطنان من الغرانيت وأن يتم نقلها عبر تركيا حيث يتم هناك صقلها بسعر رخيص لكني رفضت، وحاولت تنظيم مقاطعة على إيران لكني لم أنجح في هذا".
ولا تنحصر العلاقات التجارية بين إسرائيل وإيران بالشركات الخاصة إذ كشفت "هآرتس" في الماضي عن أن شركة الكهرباء وسلطة المطارات في إسرائيل اشترت معدات بمئات ملايين الدولارات من شركة دنمركية وألمانية لديها علاقات تجارية مع إيران.
وقالت "هآرتس" اليوم إنها توجهت إلى مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بهذا الخصوص وكان الرد أن هذا الموضوع ليس في مجال مسؤوليته وإنما بمسؤولية وزارة المالية التي لم تتخذ أية خطوات لمنع التجارة بين إسرائيل وإيران حتى اليوم.

http://international.daralhayat.com/internationalarticle/271010



المجوس والصهاينه طينه واحده وعدائهم للاسلام لا يخفى على احد



 

de novo

عضو ذهبي
ايران اكبر حليف للصهاينه

عسي الله يخسفهم ويفكنا من شرهم بيوم واحد
 

هايل

عضو ذهبي
الحرب قادمة وقريبا ضد ايران ومن بعدها الصليبيين الروم واليهود
ملة الكفر واحدة وهنا تجتمع علي كره الأسلام والعرب.
 

محب الصحابه

عضو مخضرم
غير صحيح​



ومصدر الخبر ضعيف ويعتمد على تقارير صهيونية الهدف منها تشويه سمعة الجمهورية الإسلامية​
:)
flag-pins-iran-israel.jpg
 
غير صحيح​



ومصدر الخبر ضعيف ويعتمد على تقارير صهيونية الهدف منها تشويه سمعة الجمهورية الإسلامية​


تشويه سمعة الجمهورية الاسلامية؟؟

اصلا سمعة الجمهورية مشوهه وخالصه من فعايل النظام الايراني الارهابي والحرس الثوري الدموي

هم من قمعوا الشعب وزوروا الانتخابات وقتلوا المساكين واضطهدوا الشعب

 

FaHo0D

عضو فعال
غير صحيح​



ومصدر الخبر ضعيف ويعتمد على تقارير صهيونية الهدف منها تشويه سمعة الجمهورية الإسلامية​


تشويه اي سمعة بس :p

بلاك ليست ودشيتو
حظر ودشيتو
وعقوبات وتعاقبتو
وانذارات وانذروكم :p

شباقي بعد

انا ما اقول الا

مع ايران مش هتقدر الا وتكذب

ما شاء الله صاروخ ولا صاروخ متأثرين باللي يبون يسونه بمفاعل بوشهر
 

mouqawama

عضو فعال
"الشيعة حمير اليهود"..................رحمك الله ياشيخ الاسلام

زميلنا الكريم الواقع يثبت ان حمير اليهود هم أتباع ابن تيمية فهم من سلم فلسطين وساهم في ضرب الطوق العثماني حولها وهم الذين لم يطلقوا طلقة رصاص واحدة ضد الصهاينة منذ 1948 في وقت كان محور المقاومة هو الذي خاض اغلب المعارك .
وكذلك حمير اليهود هم الذين يرتع مشايخهم بحماية القواعد الامريكية في السعودية وقطر والامارات والكويت والبحرين وغيرها ويقمعون ويقتلون كل من يقوم بعمليات مقاومة ضد تلك القواعد التي دكت العراق واليمن وافغانستان وليبيا.
شالوم عليك​
 

فلسفة

عضو بلاتيني
زميلنا الكريم الواقع يثبت ان حمير اليهود هم أتباع ابن تيمية فهم من سلم فلسطين وساهم في ضرب الطوق العثماني حولها وهم الذين لم يطلقوا طلقة رصاص واحدة ضد الصهاينة منذ 1948 في وقت كان محور المقاومة هو الذي خاض اغلب المعارك .
وكذلك حمير اليهود هم الذين يرتع مشايخهم بحماية القواعد الامريكية في السعودية وقطر والامارات والكويت والبحرين وغيرها ويقمعون ويقتلون كل من يقوم بعمليات مقاومة ضد تلك القواعد التي دكت العراق واليمن وافغانستان وليبيا.
شالوم عليك​

لا يا بابا
صحح معلوماتك
السعودية شاركت في الحرب على إسرائيل سنة 1973

لكن السؤال
هل شاركت إيران في أي حرب على إسرائيل !!
 
خير يا طير لو انشالله مليون شركه اسرائيليه بايران شنو المانع بالعكس التجاره مع اليهود من احسن التجارات وبعدين مصر عندها سفاره اسرائيل وقطر اشوف ما قلتو مصر وقطر واسرائيل وجهان لعمله واحده ولا عشان سنه وايران شيعه طبعا الحين واحد يقول الحقيقه هذا رافضي وثكلتك امك ؟؟ مع تحيات / الحقيقه العلماني
 

فلسفة

عضو بلاتيني
خير يا طير لو انشالله مليون شركه اسرائيليه بايران شنو المانع بالعكس التجاره مع اليهود من احسن التجارات وبعدين مصر عندها سفاره اسرائيل وقطر اشوف ما قلتو مصر وقطر واسرائيل وجهان لعمله واحده ولا عشان سنه وايران شيعه طبعا الحين واحد يقول الحقيقه هذا رافضي وثكلتك امك ؟؟ مع تحيات / الحقيقه العلماني

بكيفهم
ان بغو يتعاملون مع ابليس ماحد ماسكهم

بس ليش الهياط الزايد سنمحي إسرائيل من الوجود وعلاقاتهم زي الفل من تحت لتحت
ليش ما يكون تعاملهم على المكشوف !
 
السياسه شي والاقتصاد شي ثاني مصر للان تعطي غاز لاسرائيل وبعهد مبارك اغلق على الفلسطينين معبر رفح اشوف ما قالو حسني صهيوني عميل ؟؟ واهو ابو سياسه حسني ولا عشان ايرات امتداد لاخوانا الشيعه ومذهب يخالفنا خلاص نطيح فيهم انتو وين والفرس وين لا بعلم ولا تاريخ تلحقونهم / الحين محب يقولي لعنة الله عليك يا مجوسي انك كافر وتبا لك وهيا للجهاد ؟؟
 

2005

عضو فعال
واشنطن تفرض عقوبات على شركات إحداها إسرائيلية اتهمتها بمساعدة طهران في برنامجها النووي والصاروخي
الاربعاء, 25 مايو 2011





طهران، واشنطن، فيينا – أ ب، رويترز، ا ف ب – أعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في تقرير أمس، تلقِّيها مزيداً من المعلومات في شأن الاشتباه بوجود بُعد عسكري محتمَل للبرنامج النووي الايراني.
وأفاد التقرير السري للوكالة بأن مخزون إيران من اليورانيوم المنخفض التخصيب يزيد في استمرار، رغم العقوبات المفروضة عليها، إذ بلغ في الشهر الجاري 4.1 طن، في مقابل 3.6 طن في شباط (فبراير) الماضي.
أتى ذلك فيما فرضت الولايات المتحدة امس، عقوبات على سبع شركات أجنبية، بينها شركة النفط الفنزويلية الرسمية وشركة شحن اسرائيلية، بسبب تعاملها مع ايران، ما ساعدها في تمويل برنامجها النووي.
كما فرضت إدارة الرئيس باراك أوباما عقوبات منفصلة على أكثر من 15 شخصاً وشركة في الصين وايران وكوريا الشمالية وسورية ودول أخرى، لاتهامها بالإتجار غير الشرعي بتكنولوجيا الصواريخ وأسلحة الدمار الشامل.
أتى ذلك بعد يوم من توقيع اوباما أمراً تنفيذياً يمنح وزارتي الخزانة والخارجية هامشَ حرية أكبر في استهداف شركات تعمل في قطاع الطاقة في ايران، في محاولة لتشديد الضغوط على طهران لتذعن لمطالب المجتمع الدولي في شأن برنامجها الذري.

وبين الشركات المستهدفة: «بتروليوس دي فنزويلا» و «تانكر باسيفيك أوف سنغافورة» و «عوفر براذرز غروب أوف اسرائيل» ومؤسسات في ايران ودولة الإمارات وموناكو، لكن الشركة الاسرائيلية نفت بيعها ايران سفناً.
وقال جيمس ستاينبرغ، مساعد وزيرة الخارجية الأميركية: «كل هذه الشركات انخرطت في نشاطات متصلة بتزويد ايران مواد نفطية مكررة، بما في ذلك تزويدها مباشرة بنزيناً ومواد مرتبطة بها». وأضاف ان هذه العقوبات «تستهدف الضغط على ايران لتمتثل لواجباتها الدولية»، معتبراً ان ذلك «يبعث برسالة واضحة الى الشركات في العالم: من يواصل مساندة قطاع الطاقة في ايران في شكل غير مسؤول، او يساعد في تسهيل جهود ايران لتجنب العقوبات الأميركية، سيواجه عواقب مهمة».
وتحظر العقوبات على تلك الشركات العملَ في الولايات المتحدة، لكن ستاينبرغ أشار الى ان الإجراءات المتخذة، والتي تستند الى «قانون العقوبات على ايران لعام 1996»، أُعدت في شكل يناسب كل مؤسسة على حدة، فـ «بتروليوس دي فنزويلا» لن تُمنح عقوداً من الادارة الأميركية، لكنها ستواصل بيع الولايات المتحدة نفطاً، كما ان العقوبات لن تؤثر في فروعها، بما في ذلك «سيتغو» في الولايات المتحدة.
إضافة الى العقوبات على ايران، فرضت إدارة أوباما عقوبات على 16 شخصاً وشركة من بيلاروسيا والصين وكوريا الشمالية وسورية وفنزويلا، لانتهاكها قانوناً يحظّر تزويد ايران وكوريا الشمالية وسورية، او الشراء منها، أجهزة حساسة وتكنولوجيا متصلة بأسلحة نووية وكيماوية وبيولوجية وأنظمة صواريخ باليستية.
وسيُحظّر على هؤلاء الاشخاص والشركات، نيل عقود حكومية أميركية، وشراء أجهزة دفاعية أميركية، كما لن تُمنح رخصاً لبيعها خلال سنتين.
أتى ذلك بعد يوم على تشديد الاتحاد الأوروبي عقوباته على إيران، والتي شملت أكثر من مئة مؤسسة جديدة، بينها «البنك التجاري الأوروبي-الإيراني» الذي يتخذ مدينة هامبورغ مقراً. لكن طهران اعتبرت ذلك «غير منطقي ويُظهر التناقض بين ما يدّعيه الاتحاد والغرب وبين ما يفعلانه».
وقبل ساعات من إعلان واشنطن العقوبات الجديدة، أفادت وكالة «مهر» بان 4 اشخاص قتلوا وآخرين جرحوا، في انفجار عزته السلطات الى «تسرّب غاز» في مصفاة عبدان للنفط جنوب غربي ايران، خلال زيارة للرئيس محمود احمدي نجاد.
على صعيد الوضع الداخلي، انتقد رئيس مجلس تشخيص مصلحة النظام هاشمي رفسنجاني «تيار الانحراف»، الذي يُتهم بقيادته اسفنديار رحيم مشائي، مدير مكتب نجاد.
وقال: «قد يتمكّن تيار أو جماعة خاصة، عمداً أو سهواً، من تشويه قيم الثورة أو تغيير مسيرتها، بحيث يسايره عدد من الناس من دون قصد، لكن المؤكد أن هذه التيارات الضالة سطحية لا أساس ولا جذور لها، ولن تستطيع مواصلة مسيرتها أو تنفيذ برامجها المنحرفة». واعتبر ان «العودة الى المسار الأصلي للثورة، يتمثّل في التمسك بولاية الفقيه وإقصاء التيارات الضالة المتحجرة».
في غضون ذلك، حضّ رئيس مجلس الشورى (البرلمان) علي لاريجاني نجاد على الإسراع في تعيين وزير للنفط بالوكالة، بعدما اعتبر مجلس صيانة الدستور أن تولي الرئيس الايراني وزارة النفط «غيرَ شرعي» وينتهك الدستور. لكن لطف الله فوروزانده، نائب الرئيس الايراني، شدد على أن ثمة «تفاهماً جيداً بين الحكومة والبرلمان» حول دمج وزارات، معتبراً ان الكلمة الأخيرة في هذا الشأن تعود الى مرشد الجمهورية الاسلامية علي خامنئي ومجلس صيانة الدستور

http://international.daralhayat.com/...article/270464
 
أعلى