مما لا شك فيه ان فؤادوه الفضائي يصيب في بعض الاحيان :إستحسان:
حوالي ست أو سبع حملات حج كويتية قام الحجاج فيها ـ وهم كويتيون ـ بالهتاف في مكة.. »الموت لأمريكا« وتزامن ذلك مع هتافات لحملات حج لبنانية و.. ايرانية! نقول لأهلنا هؤلاء.. لنفترض ـ جدلا ـ ان دعوات المصلين في مسجد جامعة طهران منذ الثورة عام 1979 وهي »الموت لأمريكا« قد تحققت واختفت الولايات المتحدة الامريكية عن ظهر الارض، او ضربها زلزال مدمر، او فيضان اغرقها، او نيازك احرقتها وحدث ذلك يوم الاول من آب 1990، وفي اليوم الثاني 1990/8/2 دخل صدام حسين إلى الكويت، فمن الذي سيحررها؟! حرس الثورة الايراني ام جيشها المتهالك الذي لم يستطع ـ طيلة ثماني سنوات ـ ان يكسر جيش صدام حسين ليقبل »الخميني« وقف اطلاق النار مرغما و»متجرعا كأس السم«.. كما قال رحمة الله عليه؟! لو ان امريكا ماتت ـ لا قدر الله ـ في ذلك اليوم لكان كل الحجاج الكويتيين الذين هتفوا بزوالها في مكة في حج هذا الموسم.. يبيعون.. »لبلبى وباسورك وبطول عرق مسيح« في شوارع البصرة والعشار و.. الزبير!! و.. بارك الله في امريكا وشعبها وجيشها، و»ميري كريسماس وهابي نيو ـ يير« لهم جميعا!!
هذا بعض من ما كتبه في محميتهم الوثن ولقد عجبني ما انتهى مقاله به لتعم الفائده ونتقي ربنا بوطننا وما آلت عليه امورنا ,,,,,:قلب::قلب::قلب:
نحن نشكر امريكا لما فعلته من اجلنا ولا يقول لي اجد انها فعلت ذلك لمصالحها فصدام كان مستعد ان يعطيها كل ما تطلب من نفط لو انها سكتت عن احتلاله لنا وما كان ان يحتل بعدنا نب باقي دول الخليج ....:إستنكار:
اكيد ل امريكا مصالحها لكن مصالح المجرم صدام اسؤ وانكى بنا وبخليجنا والحمد ل الله اننا رجعنا كويتين ونملك حالنا وارضنا والاهم حريتنا ,,,,,
........
,,,
حوالي ست أو سبع حملات حج كويتية قام الحجاج فيها ـ وهم كويتيون ـ بالهتاف في مكة.. »الموت لأمريكا« وتزامن ذلك مع هتافات لحملات حج لبنانية و.. ايرانية! نقول لأهلنا هؤلاء.. لنفترض ـ جدلا ـ ان دعوات المصلين في مسجد جامعة طهران منذ الثورة عام 1979 وهي »الموت لأمريكا« قد تحققت واختفت الولايات المتحدة الامريكية عن ظهر الارض، او ضربها زلزال مدمر، او فيضان اغرقها، او نيازك احرقتها وحدث ذلك يوم الاول من آب 1990، وفي اليوم الثاني 1990/8/2 دخل صدام حسين إلى الكويت، فمن الذي سيحررها؟! حرس الثورة الايراني ام جيشها المتهالك الذي لم يستطع ـ طيلة ثماني سنوات ـ ان يكسر جيش صدام حسين ليقبل »الخميني« وقف اطلاق النار مرغما و»متجرعا كأس السم«.. كما قال رحمة الله عليه؟! لو ان امريكا ماتت ـ لا قدر الله ـ في ذلك اليوم لكان كل الحجاج الكويتيين الذين هتفوا بزوالها في مكة في حج هذا الموسم.. يبيعون.. »لبلبى وباسورك وبطول عرق مسيح« في شوارع البصرة والعشار و.. الزبير!! و.. بارك الله في امريكا وشعبها وجيشها، و»ميري كريسماس وهابي نيو ـ يير« لهم جميعا!!
هذا بعض من ما كتبه في محميتهم الوثن ولقد عجبني ما انتهى مقاله به لتعم الفائده ونتقي ربنا بوطننا وما آلت عليه امورنا ,,,,,:قلب::قلب::قلب:
نحن نشكر امريكا لما فعلته من اجلنا ولا يقول لي اجد انها فعلت ذلك لمصالحها فصدام كان مستعد ان يعطيها كل ما تطلب من نفط لو انها سكتت عن احتلاله لنا وما كان ان يحتل بعدنا نب باقي دول الخليج ....:إستنكار:
اكيد ل امريكا مصالحها لكن مصالح المجرم صدام اسؤ وانكى بنا وبخليجنا والحمد ل الله اننا رجعنا كويتين ونملك حالنا وارضنا والاهم حريتنا ,,,,,
........
,,,