نداء الى الجمهورية الاسلامية الايرانية ونداء الى حزب الله
اتمنى ان تستغلوا علاقاتكم الوثيقه مع سوريا في وقف جنون ماهر الاسد الذي يقود بلده الى الهاوية ويعرض مصالح دول الممانعه للخطر لصالح اسرائيل
ماهر الاسد هو من يقود عمليات القمع ضد المحتجين السوريين واعتقد ان بشار معطله صلاحياته وما يقوم به ماهر خطأ خطأ خطأ ياسماحة المرشد الاعلى علي خامنئي
ان نزول الجيش وعملية جسر الشغور عقدت الازمة كثيرا ووضعت الدولة الحليفه في مصير مجهول
ماهر لا يتعامل بشكل عقلاني مع الاحداث وللأسف انه بعد ثلاثة اشهر من الاحتاجات لم يستطيع اخمادها بل زاد الطين بله وها هي حلب تدخل في الثوره وسقط اول قتيل فيها يوم الجمعه الماضيه
التعامل الأمني الشديد لم يعد يجدي نفعا
ماهر استخدم الرصاص الحي والطائرات والدبابات وكل اصناف التعذيب ولكن ماهي النتيجه ؟؟؟
للأسف استمرت التظاهرات وانظم الكثير لهذه الثوره
لابد ان يفهم الجميع لا بد ان نفهم الشعب السوري كان من الممكن اخماد ثورته بالسياسة والبعد عن التعامل الامني العنيف ولكن للأسف ماحصل من ماهر والفرقه الرابعه جعلت السوريين يصممون على اسقاط النظام فالأمر بدأ مسألة كرامة وثأر
للأسف اعتقد ماهر ان ماحصل عام 82م يمكن تكراره في عام 2011م
ياعزيزي ماهر مخطئ انت
وللأسف انك تقود بلدك الى المجهول
واخيرا
بشار الاسد من اهم الحلفاء للجمهورية الاسلامية وبغباء ماهر ربما نفقد هذا الحليف المهم واقولها صراحة في نهاية حديثي الشعب السوري سوف ينتصر وانا معه واعذروني
كنت مع بشار في البداية وبعد ما رأيت حجم المجازر المروعه والتعذيب والتنكيل وقتل الاطفال واغتصاب البنات امام اهاليهم لم يعد بأمكاني الوقوف بصفهم لأن الفطرة الانسانية السليمة بغض النظر عن الدين والمذهب لا تقبل ذلك
ماهذا يابشار ؟ للأسف انك شوهت السمعه وبدأ الكثير بسببك يشتم حزب الله وايران بعد ما كسبوا احترام الجميع
فقدت والديها أثناء هروبهم لتركيا
(زينب) الطفلة السورية التي أصبحت ابنة رئيس الوزراء
تعيش معسكرات النازحين السوريين في تركيا أوضاعا مزرية، ومعها قصص إنسانية يدمى لها القلب، ومنها قصة "زينب" التي لم تبلغ بعد عامها الأول، التقطها رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان أثناء زيارته إلى معسكرات النازحين السوريين على الحدود، وسمع بكاءها، فحملها، وفور علمه بقصتها قرّر منحها الجنسية التركية ونسبها إلى نفسه لتصبح ابنة رئيس وزراء تركيا، وزينب قتل أبواها لدى هروبهم من رصاص قوات الأمن السورية، وبات اسمها الآن "زينب رجب طيب أردوغان".
قصه تدمع لها العيون
سر تأكدي على سقوط النظام السوري ان الله لن يترك هؤلاء الظالمين
اتمنى ان تستغلوا علاقاتكم الوثيقه مع سوريا في وقف جنون ماهر الاسد الذي يقود بلده الى الهاوية ويعرض مصالح دول الممانعه للخطر لصالح اسرائيل
ماهر الاسد هو من يقود عمليات القمع ضد المحتجين السوريين واعتقد ان بشار معطله صلاحياته وما يقوم به ماهر خطأ خطأ خطأ ياسماحة المرشد الاعلى علي خامنئي
ان نزول الجيش وعملية جسر الشغور عقدت الازمة كثيرا ووضعت الدولة الحليفه في مصير مجهول
ماهر لا يتعامل بشكل عقلاني مع الاحداث وللأسف انه بعد ثلاثة اشهر من الاحتاجات لم يستطيع اخمادها بل زاد الطين بله وها هي حلب تدخل في الثوره وسقط اول قتيل فيها يوم الجمعه الماضيه
التعامل الأمني الشديد لم يعد يجدي نفعا
ماهر استخدم الرصاص الحي والطائرات والدبابات وكل اصناف التعذيب ولكن ماهي النتيجه ؟؟؟
للأسف استمرت التظاهرات وانظم الكثير لهذه الثوره
لابد ان يفهم الجميع لا بد ان نفهم الشعب السوري كان من الممكن اخماد ثورته بالسياسة والبعد عن التعامل الامني العنيف ولكن للأسف ماحصل من ماهر والفرقه الرابعه جعلت السوريين يصممون على اسقاط النظام فالأمر بدأ مسألة كرامة وثأر
للأسف اعتقد ماهر ان ماحصل عام 82م يمكن تكراره في عام 2011م
ياعزيزي ماهر مخطئ انت
وللأسف انك تقود بلدك الى المجهول
واخيرا
بشار الاسد من اهم الحلفاء للجمهورية الاسلامية وبغباء ماهر ربما نفقد هذا الحليف المهم واقولها صراحة في نهاية حديثي الشعب السوري سوف ينتصر وانا معه واعذروني
كنت مع بشار في البداية وبعد ما رأيت حجم المجازر المروعه والتعذيب والتنكيل وقتل الاطفال واغتصاب البنات امام اهاليهم لم يعد بأمكاني الوقوف بصفهم لأن الفطرة الانسانية السليمة بغض النظر عن الدين والمذهب لا تقبل ذلك
ماهذا يابشار ؟ للأسف انك شوهت السمعه وبدأ الكثير بسببك يشتم حزب الله وايران بعد ما كسبوا احترام الجميع
فقدت والديها أثناء هروبهم لتركيا
(زينب) الطفلة السورية التي أصبحت ابنة رئيس الوزراء
تعيش معسكرات النازحين السوريين في تركيا أوضاعا مزرية، ومعها قصص إنسانية يدمى لها القلب، ومنها قصة "زينب" التي لم تبلغ بعد عامها الأول، التقطها رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان أثناء زيارته إلى معسكرات النازحين السوريين على الحدود، وسمع بكاءها، فحملها، وفور علمه بقصتها قرّر منحها الجنسية التركية ونسبها إلى نفسه لتصبح ابنة رئيس وزراء تركيا، وزينب قتل أبواها لدى هروبهم من رصاص قوات الأمن السورية، وبات اسمها الآن "زينب رجب طيب أردوغان".
قصه تدمع لها العيون
سر تأكدي على سقوط النظام السوري ان الله لن يترك هؤلاء الظالمين