في ظل الاوضاع المتوترة في الكويت بين الحكومة والمجلس
و تمادي الحكومة في تسفيه راي الشعب و اتباع سياسة فرق تسد ضد الشعب و وصل الي الطعن في القبائل الذين يعتبرون الذراع اليمين للحكومة
ان الفتنة التي ترعاها الحكومة من سلبياتها انها ستضعف الحكومة بسبب خسارة ثقة الشعب
نتيجة الهجوم و الفتن المسلطة عليه
و البعض غير مدرك الاخطار التي تحيط بالكويت من ايران والعراق
و احتمال خسارتنا فزعة اميركا كما اشار الشيخ سعود الناصر بسبب تتغير مصالحها و لا تتكرر فزعتها
فاذا لم يبق للحكومة الا الشعب و السغودية ودول الخليج
لكن تم تخريب العلاقة مع القبائل
و تخريب العلاقة مع السعودية و هدا من مصلحة ايران للاستفراد بالكويت
فاما الشعب فتم ضربه في ديوان الحربش و تسليط قنوات الفتن التابعة لكوهين و قناة البسوس و خسرت الحكومة القبائل
اما السعودية فقد خسرنا السعودية ايضا
بسبب تغاضى الحكومة عن التظاول على الشقيقة السعودية
كالذي قام به صالح عاشور و وصف ملك السعودية بكوهين
و التساهل مع المغرد ناصر ابل الدي هدد بقتل حكام السعودية و البحرين
بقوله انه سيحش ارجلهم لو كان في اميركا لتم محاكمته بتهمة التهديد بالقتل و الارهاب
هناك محاولة تخريب العلاقة مع السعودية حتى يتم عزل الكويت و يستفرد اذناب ايران فيها
بعد ان يتم تحيد السعودية عبر افساد العلاقة بين الكويت و السعودية وتخريبها وساعة الشدة حين نطلب العون منالسعودية ستقول السعودية فخار يكسر بعضه حذرناك ياكويت من اذناب ايران ولم تسمعي التحذير وعلى نفسها جنت براغش
فاخطار ايران و العراق تهددنا الي الان و كما في السابق
فالكويت تهاونت في خطورة تهديد العراق و قالت سحابة صيف و الامر غير مقلق و اذا بساعات معدودة تحتل العراق الكويت هكذا الاهمال اضاع بلدنا لولا الله سبحانه و وقوف السعودية و الوضع في الكويت مهيئي للشيعة ان يعيدوا تجربة البحرين فلا تستبعد شيء في السياسة هل كنا نتوقع غزو العراق للكويت هل توقعنا سقوط حسني مبارك لا فلا تستبعد ان تاتي اشارة من ايران لتقوم الخلايا النائمة و الشبكات التجسسية و المنتسبين لحزب الله الايراني فرع الكويت و اذناب ايران و يقلبوا الكويت راس على عقب كما فعلوا في البحرين لولا تقدم قوات درع الجزيرة لقد انكشفت اقنعة الشيعة في البحرين و في الكويت سابق تجربة من التفجيرات و اجتماع الشيعة في السفارة الايرانية وان هؤلاء لا عهد لهم و لا امان لهم
العلويون في سوريا اقلية لكن من غباء اهل السنة و من باب الوطنية و عدم التشكيك في العلويون تسبب هذا الاهمال الي نمو الخطر من العلويون و ادى ذلك الي ان اختطف العلويون الحكم في سوريا و تعرض اهل السنة للقتل في مجازر حماة وحلب و درعا والمعتقلات والسحون تعج باهل السنة في سوريا ان مخطط الشيعة في البحرين ستم نقله الي الكويت لان للشيعة في الكويت نفوذ و سيطرة اقتصادية و اعلامية و يتواجدون في كافة الوزارات اضافة الي مسؤلين كبار يوفرون المساندة
الشيعة و خيانتهم للحكام في دينهم بل ان اهل السنة كفار لاننا لا نؤمن في ولاية اثنا عشر امام
يقول الخميني أيضاً (ص 142) : (وإذا كانت ظروف التقية تلزم أحدًا منا بالدخول في ركب السلاطين فهنا يجب الامتناع عن ذلك حتى لو أدى الامتناع إلى قتله إلا أن يكون في دخوله الشكلي نصر حقيقي للإسلام والمسلمين مثل دخول علي بن يقطين، ونصير الدين الطوسي رحمهما الله) .
و تمادي الحكومة في تسفيه راي الشعب و اتباع سياسة فرق تسد ضد الشعب و وصل الي الطعن في القبائل الذين يعتبرون الذراع اليمين للحكومة
ان الفتنة التي ترعاها الحكومة من سلبياتها انها ستضعف الحكومة بسبب خسارة ثقة الشعب
نتيجة الهجوم و الفتن المسلطة عليه
و البعض غير مدرك الاخطار التي تحيط بالكويت من ايران والعراق
و احتمال خسارتنا فزعة اميركا كما اشار الشيخ سعود الناصر بسبب تتغير مصالحها و لا تتكرر فزعتها
فاذا لم يبق للحكومة الا الشعب و السغودية ودول الخليج
لكن تم تخريب العلاقة مع القبائل
و تخريب العلاقة مع السعودية و هدا من مصلحة ايران للاستفراد بالكويت
فاما الشعب فتم ضربه في ديوان الحربش و تسليط قنوات الفتن التابعة لكوهين و قناة البسوس و خسرت الحكومة القبائل
اما السعودية فقد خسرنا السعودية ايضا
بسبب تغاضى الحكومة عن التظاول على الشقيقة السعودية
كالذي قام به صالح عاشور و وصف ملك السعودية بكوهين
و التساهل مع المغرد ناصر ابل الدي هدد بقتل حكام السعودية و البحرين
بقوله انه سيحش ارجلهم لو كان في اميركا لتم محاكمته بتهمة التهديد بالقتل و الارهاب
هناك محاولة تخريب العلاقة مع السعودية حتى يتم عزل الكويت و يستفرد اذناب ايران فيها
بعد ان يتم تحيد السعودية عبر افساد العلاقة بين الكويت و السعودية وتخريبها وساعة الشدة حين نطلب العون منالسعودية ستقول السعودية فخار يكسر بعضه حذرناك ياكويت من اذناب ايران ولم تسمعي التحذير وعلى نفسها جنت براغش
فاخطار ايران و العراق تهددنا الي الان و كما في السابق
فالكويت تهاونت في خطورة تهديد العراق و قالت سحابة صيف و الامر غير مقلق و اذا بساعات معدودة تحتل العراق الكويت هكذا الاهمال اضاع بلدنا لولا الله سبحانه و وقوف السعودية و الوضع في الكويت مهيئي للشيعة ان يعيدوا تجربة البحرين فلا تستبعد شيء في السياسة هل كنا نتوقع غزو العراق للكويت هل توقعنا سقوط حسني مبارك لا فلا تستبعد ان تاتي اشارة من ايران لتقوم الخلايا النائمة و الشبكات التجسسية و المنتسبين لحزب الله الايراني فرع الكويت و اذناب ايران و يقلبوا الكويت راس على عقب كما فعلوا في البحرين لولا تقدم قوات درع الجزيرة لقد انكشفت اقنعة الشيعة في البحرين و في الكويت سابق تجربة من التفجيرات و اجتماع الشيعة في السفارة الايرانية وان هؤلاء لا عهد لهم و لا امان لهم
العلويون في سوريا اقلية لكن من غباء اهل السنة و من باب الوطنية و عدم التشكيك في العلويون تسبب هذا الاهمال الي نمو الخطر من العلويون و ادى ذلك الي ان اختطف العلويون الحكم في سوريا و تعرض اهل السنة للقتل في مجازر حماة وحلب و درعا والمعتقلات والسحون تعج باهل السنة في سوريا ان مخطط الشيعة في البحرين ستم نقله الي الكويت لان للشيعة في الكويت نفوذ و سيطرة اقتصادية و اعلامية و يتواجدون في كافة الوزارات اضافة الي مسؤلين كبار يوفرون المساندة
الشيعة و خيانتهم للحكام في دينهم بل ان اهل السنة كفار لاننا لا نؤمن في ولاية اثنا عشر امام
يقول الخميني أيضاً (ص 142) : (وإذا كانت ظروف التقية تلزم أحدًا منا بالدخول في ركب السلاطين فهنا يجب الامتناع عن ذلك حتى لو أدى الامتناع إلى قتله إلا أن يكون في دخوله الشكلي نصر حقيقي للإسلام والمسلمين مثل دخول علي بن يقطين، ونصير الدين الطوسي رحمهما الله) .