أصبح تفكير غالب الشعب الكويتي لايشعر بالأستقرار والأمان وهو في بلدة
بسبب سياسات حكومتة الخارجية والداخلية
ولسنا بصدد ذكر الفساد المستشري في الدولة ومؤسساتها
أن الشعب الكويتي قد حفظها عن ظهر قلب .
وأذا كان تفكير الشعب الكويتي على ماذكرناه سابقا
فإن التنمية ولو دفع بها للأمام فأنها تكون معطله بسبب عدم الأستقرار
ومثال على ذلك فإن زيادة الرواتب المستحقه وغير المستحقه لم تجني ثمارها لإخفاض صوت المطالبه برحيل رئيس الحكومة ووزرائه
مع العلم بأن ربيع التغير العربي قد طال أكبر الدول العربيه من حيث القوة والمساحة وتعداد السكاني
وأما الكويت البلد الوحيد الذي شعبه متمسك في قيادته الرشيده بكل حب وأخلاص
ألا يستحق هذا الشعب العمل على المحافظه على استقرا ه
رؤية المستقبل غير واضحة للشعب
بسبب سياسات حكومتة الخارجية والداخلية
ولسنا بصدد ذكر الفساد المستشري في الدولة ومؤسساتها
أن الشعب الكويتي قد حفظها عن ظهر قلب .
وأذا كان تفكير الشعب الكويتي على ماذكرناه سابقا
فإن التنمية ولو دفع بها للأمام فأنها تكون معطله بسبب عدم الأستقرار
ومثال على ذلك فإن زيادة الرواتب المستحقه وغير المستحقه لم تجني ثمارها لإخفاض صوت المطالبه برحيل رئيس الحكومة ووزرائه
مع العلم بأن ربيع التغير العربي قد طال أكبر الدول العربيه من حيث القوة والمساحة وتعداد السكاني
وأما الكويت البلد الوحيد الذي شعبه متمسك في قيادته الرشيده بكل حب وأخلاص
ألا يستحق هذا الشعب العمل على المحافظه على استقرا ه
رؤية المستقبل غير واضحة للشعب