فهد الرشيدي
عضو مخضرم
نجحت في إعادة المنشقين إليها
الغرفة بدلت الفهد بالهارون للفوز بمليارات التنمية
Thursday, 30 June 2011
كتب أحمد النور:
أكدت مصادر مطلعة لـ»الشاهد« ان كتلة نواب العمل الوطني وبعض كبار التجار حققوا العديد من المكاسب والانتصارات في الآونة الأخيرة خاصة بعدما نجحت مساعي بعض »العمام« في تقريب وجهات النظر بين كتلة تجارية كبرى متصارعة حول المناقصات والمشروعات الكبرى بالإضافة الى مليارات خطة التنمية الحكومية.
وكشفت مصادر لـ»الشاهد« ان الأرضية المشتركة التي جمعت الكتل التجارية المتصارعة هي تعرض غرفة التجارة والصناعة للخطر والنبش في شرعيتها وتاريخها والأموال التي تأخذها جباية من التجار والمؤسسات، بالاضافة الى ظهور كتل تجارية جديدة منشقة كانت تريد ان تأخذ نصيبها في كيكة الغرفة وأن هذه الأرضية المشتركة قد ساهمت في عودة العلاقات بين نواب كتلة العمل الوطني والكتل التجارية خاصة بعدما ساءت هذه العلاقات عقب الانتخابات البرلمانية الأخيرة.
وبينت ان الاجتماعات المتكررة بين هذه الكتل التجارية المتصارعة قد تمت في كراج نائب كتلة العمل الوطني واتفقت على ان الغرفة والتجار يواجهون خطرين يهددان مصالحهم، الأول الانشقاق، والآخر وهو الأهم ان نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية السابق الشيخ أحمد الفهد هو من يقف وراء الأزمات التي تتعرض لها الغرفة، بالاضافة الى ان الفهد يحاربهم في الارتزاق من مليارات خطة الحكومة.
وقالت ان كتلة العمل الوطني واللوبي التجاري المتنفذ قد وضعا خطة محكمة تمت حياكتها وهندستها في الكراج حول ضرورة التخلص من الشيخ احمد الفهد مهما كلف ذلك من ثمن، وبالفعل تحقق للغرفة ورجالها ما يريدون وأقصت الشيخ أحمد الفهد وأعادت التجار المنشقين وغير المنتمين أصلا للغرفة من خلال شراكتهم في مؤسسات مالية وصحية ومؤسسات اعلامية فصاروا تحت لوائها .
وأضافت ان تعيين النائب السابق وابن الغرفة البار عبدالوهاب الهارون وزيرا للدولة لشؤون التخطيط والتنمية خلفا للشيخ أحمد الفهد يعد انتصارا كبيرا ومدويا للقوى التجارية المتنفذة.
التعليق :
مبروك عليكم ميزانيه التنميه يا رئيس الغرفه انت وابنك مرزوق وكل المتنفذين الذين سوف ينالوا نصيب الاسد بعدما تم تعيين ابن الغرفه عبدالوهاب الهارون النائب الحكومي السابق واخ الوزير السابق
ومبروك عليكم مناقصات محطة الزور التى رفضت بالسابق متمثله بشركة توشيبا ويملكها على ثنيان الغانم التي تم رفضها بسبب ارتفاع الاسعار والجوده مقارنه بشركة سمنس التي فازت بها وسوف تنقلب الايه قريبا
ونقول لبو فهد يا جبل ما يهزك ريح وهذا ناتج الحمله التي شنوها عليك ليأتوا بابن الغرفه ليحل محلك ويعطيهم ما يريدون من المليارات
سوف ترون بالايام القادمه مذا سيعمل ويجني المتنفذون بميزانيه التنميه.
المصدر : http://alshahed.net/index.php?option=com_content&task=view&id=69112
الغرفة بدلت الفهد بالهارون للفوز بمليارات التنمية
Thursday, 30 June 2011
كتب أحمد النور:
أكدت مصادر مطلعة لـ»الشاهد« ان كتلة نواب العمل الوطني وبعض كبار التجار حققوا العديد من المكاسب والانتصارات في الآونة الأخيرة خاصة بعدما نجحت مساعي بعض »العمام« في تقريب وجهات النظر بين كتلة تجارية كبرى متصارعة حول المناقصات والمشروعات الكبرى بالإضافة الى مليارات خطة التنمية الحكومية.
وكشفت مصادر لـ»الشاهد« ان الأرضية المشتركة التي جمعت الكتل التجارية المتصارعة هي تعرض غرفة التجارة والصناعة للخطر والنبش في شرعيتها وتاريخها والأموال التي تأخذها جباية من التجار والمؤسسات، بالاضافة الى ظهور كتل تجارية جديدة منشقة كانت تريد ان تأخذ نصيبها في كيكة الغرفة وأن هذه الأرضية المشتركة قد ساهمت في عودة العلاقات بين نواب كتلة العمل الوطني والكتل التجارية خاصة بعدما ساءت هذه العلاقات عقب الانتخابات البرلمانية الأخيرة.
وبينت ان الاجتماعات المتكررة بين هذه الكتل التجارية المتصارعة قد تمت في كراج نائب كتلة العمل الوطني واتفقت على ان الغرفة والتجار يواجهون خطرين يهددان مصالحهم، الأول الانشقاق، والآخر وهو الأهم ان نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية السابق الشيخ أحمد الفهد هو من يقف وراء الأزمات التي تتعرض لها الغرفة، بالاضافة الى ان الفهد يحاربهم في الارتزاق من مليارات خطة الحكومة.
وقالت ان كتلة العمل الوطني واللوبي التجاري المتنفذ قد وضعا خطة محكمة تمت حياكتها وهندستها في الكراج حول ضرورة التخلص من الشيخ احمد الفهد مهما كلف ذلك من ثمن، وبالفعل تحقق للغرفة ورجالها ما يريدون وأقصت الشيخ أحمد الفهد وأعادت التجار المنشقين وغير المنتمين أصلا للغرفة من خلال شراكتهم في مؤسسات مالية وصحية ومؤسسات اعلامية فصاروا تحت لوائها .
وأضافت ان تعيين النائب السابق وابن الغرفة البار عبدالوهاب الهارون وزيرا للدولة لشؤون التخطيط والتنمية خلفا للشيخ أحمد الفهد يعد انتصارا كبيرا ومدويا للقوى التجارية المتنفذة.
التعليق :
مبروك عليكم ميزانيه التنميه يا رئيس الغرفه انت وابنك مرزوق وكل المتنفذين الذين سوف ينالوا نصيب الاسد بعدما تم تعيين ابن الغرفه عبدالوهاب الهارون النائب الحكومي السابق واخ الوزير السابق
ومبروك عليكم مناقصات محطة الزور التى رفضت بالسابق متمثله بشركة توشيبا ويملكها على ثنيان الغانم التي تم رفضها بسبب ارتفاع الاسعار والجوده مقارنه بشركة سمنس التي فازت بها وسوف تنقلب الايه قريبا
ونقول لبو فهد يا جبل ما يهزك ريح وهذا ناتج الحمله التي شنوها عليك ليأتوا بابن الغرفه ليحل محلك ويعطيهم ما يريدون من المليارات
سوف ترون بالايام القادمه مذا سيعمل ويجني المتنفذون بميزانيه التنميه.
المصدر : http://alshahed.net/index.php?option=com_content&task=view&id=69112