أحفظ الله يحفظك
عضو فعال
:وردة::وردة::وردة: لبنت القبايل الأصيله
أجل لا يفلح قوم ولوا امرهم أمرأة
أربع نائبات دخلن المجلس فقط جعلن عاليها سافلها :باكي::باكي: كيف لو تولين القضاء
حسبنا الله ونعم الوكيل ,هل قل الرجال عندنا كما قالت إحدى الناشطات في حقوق المراة المستورده من الغرب أن ديرتنا يحكمها الحريم !!!
وبعدين بأي حق يشتكين على بلدهن وأبائهن وإخوانهن وأبنائهن وأحفادهن للمنظمات الخارجية التي لاهم لها إلا تشويه سمعتنا ,كل يوم شغله مرةه خدم مظلومين ومره ليش الكفاله ومره البهره وكل من هب ودب ليش ما تسوا لهم معابد!!!!
عيب الي قاعد يسوه تبي تشتكي محاكمنا عندج ليش برا حق الغريب الي مو من ملتنا ولا دينا ,مجرد تطبيق أعمى لنظرية ال Gender لهوى في أنفسهن,لو كن يردن حق المرأة بصدق لطالبن لمن لديهن الشهادات العليا جامعيات ودكتورات جلسن في بيوتهن لتربية أبنائهن وطاعه لأزواجهن ,ألا يستحقن بدل مالي ولو مبلغ بسيط 250 دك .
الآية السادسة والعشرون من سورة النساء قوله تعالى : { الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا }
.
قوله : { قوامون } : يقال قوام وقيم ، وهو فعال وفيعل من قام ، المعنى هو أمين عليها يتولى أمرها ، ويصلحها في حالها ; قاله ابن عباس ، وعليها له الطاعة وهي .
المسألة الثالثة : الزوجان مشتركان في الحقوق ، كما قدمنا في سورة البقرة : { وللرجال عليهن درجة } بفضل القوامية ; فعليه أن يبذل المهر والنفقة ، ويحسن العشرة ويحجبها ، ويأمرها بطاعة الله ، وينهي إليها شعائر الإسلام من صلاة وصيام إذا وجبا على المسلمين ، وعليها الحفظ لماله ، والإحسان إلى أهله ، والالتزام لأمره في الحجبة وغيرها إلا بإذنه ، وقبول قوله في الطاعات . [ ص: 531 ]
المسألة الرابعة : قوله : { بما فضل الله بعضهم على بعض } : المعنى إني جعلت القوامية على المرأة للرجل لأجل تفضيلي له عليها ، وذلك لثلاثة أشياء :
الأول : كمال العقل والتمييز .
الثاني : كمال الدين والطاعة في الجهاد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على العموم ، وغير ذلك . وهذا الذي بين النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح : { ما رأيت من ناقصات عقل ودين أسلب للب الرجل الحازم منكن . قلن : وما ذلك يا رسول الله ؟ قال : أليس إحداكن تمكث الليالي لا تصلي ولا تصوم ; فذلك من نقصان دينها . وشهادة إحداكن على النصف من شهادة الرجل ، فذلك من نقصان عقلها } . وقد نص الله سبحانه على ذلك بالنقص ، فقال : { أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى } .
الثالث : بذله المال من الصداق والنفقة ، وقد نص الله عليها هاهنا . منقول من موقع إسلام ويب
أجل لا يفلح قوم ولوا امرهم أمرأة
أربع نائبات دخلن المجلس فقط جعلن عاليها سافلها :باكي::باكي: كيف لو تولين القضاء
حسبنا الله ونعم الوكيل ,هل قل الرجال عندنا كما قالت إحدى الناشطات في حقوق المراة المستورده من الغرب أن ديرتنا يحكمها الحريم !!!
وبعدين بأي حق يشتكين على بلدهن وأبائهن وإخوانهن وأبنائهن وأحفادهن للمنظمات الخارجية التي لاهم لها إلا تشويه سمعتنا ,كل يوم شغله مرةه خدم مظلومين ومره ليش الكفاله ومره البهره وكل من هب ودب ليش ما تسوا لهم معابد!!!!
عيب الي قاعد يسوه تبي تشتكي محاكمنا عندج ليش برا حق الغريب الي مو من ملتنا ولا دينا ,مجرد تطبيق أعمى لنظرية ال Gender لهوى في أنفسهن,لو كن يردن حق المرأة بصدق لطالبن لمن لديهن الشهادات العليا جامعيات ودكتورات جلسن في بيوتهن لتربية أبنائهن وطاعه لأزواجهن ,ألا يستحقن بدل مالي ولو مبلغ بسيط 250 دك .
الآية السادسة والعشرون من سورة النساء قوله تعالى : { الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله واللاتي تخافون نشوزهن فعظوهن واهجروهن في المضاجع واضربوهن فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا إن الله كان عليا كبيرا }
.
قوله : { قوامون } : يقال قوام وقيم ، وهو فعال وفيعل من قام ، المعنى هو أمين عليها يتولى أمرها ، ويصلحها في حالها ; قاله ابن عباس ، وعليها له الطاعة وهي .
المسألة الثالثة : الزوجان مشتركان في الحقوق ، كما قدمنا في سورة البقرة : { وللرجال عليهن درجة } بفضل القوامية ; فعليه أن يبذل المهر والنفقة ، ويحسن العشرة ويحجبها ، ويأمرها بطاعة الله ، وينهي إليها شعائر الإسلام من صلاة وصيام إذا وجبا على المسلمين ، وعليها الحفظ لماله ، والإحسان إلى أهله ، والالتزام لأمره في الحجبة وغيرها إلا بإذنه ، وقبول قوله في الطاعات . [ ص: 531 ]
المسألة الرابعة : قوله : { بما فضل الله بعضهم على بعض } : المعنى إني جعلت القوامية على المرأة للرجل لأجل تفضيلي له عليها ، وذلك لثلاثة أشياء :
الأول : كمال العقل والتمييز .
الثاني : كمال الدين والطاعة في الجهاد والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر على العموم ، وغير ذلك . وهذا الذي بين النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح : { ما رأيت من ناقصات عقل ودين أسلب للب الرجل الحازم منكن . قلن : وما ذلك يا رسول الله ؟ قال : أليس إحداكن تمكث الليالي لا تصلي ولا تصوم ; فذلك من نقصان دينها . وشهادة إحداكن على النصف من شهادة الرجل ، فذلك من نقصان عقلها } . وقد نص الله سبحانه على ذلك بالنقص ، فقال : { أن تضل إحداهما فتذكر إحداهما الأخرى } .
الثالث : بذله المال من الصداق والنفقة ، وقد نص الله عليها هاهنا . منقول من موقع إسلام ويب