عمر الفاروق

مسامعكمــــــــــــــ

اعلم انها قديمــــه ولكــــــن عندما تسمعها بصوت ادريس ابكــر وتتخيل الفاروق والله لا تملكــ الا ان تبكــــــــــــــي وتتوجـــــــــــــــــد ع الفاروق رضي الله عنها

سائلا الله ان يرزقنا فاروقــا اخــــر



http://www.youtube.com/watch?v=UfBIxIYKSe8
 

ابو فاطمة

عضو مميز
بارك الله فيك اخي

هذا هدم حضارة المجوس

وي لعمري كيف يرعى و ينام *** ليس هذا من قوانين الأنام

من سها عن نوقه جنح الظلام *** يتولى رعيها راعي الحمام

بيت جميل جدا بارك الله فيك اخي
 

شيخ الطائفة

عضو فعال

ولا يزال أهل السنة و الجماعة يبحثون عن كل شاذ قليل القدر ليستشهدوا به ومنهم هذا النكرة أحمد القباجي
الذي أنكر وجود جنة و عاب عقائد المسلمين بوجود الحور العين و سمى الجنة محل دعارة ألهية
وأنكر سورة الفيل لعدم قدرة الفيل على العيش في الصحراء
فلا عجب أن يقول هذا الكلام
والأعجب من يستدل به

وما أكثر الشواذ في المذهب السني لكن الأستدلال بهم مخالف للبحث العلمي

بالنسبة لعمر بن الخطاب فرأينا به هو نفس رأي الأمام علي -صلوات الله عليه- أذ قال عنه وعن أبوبكر كما في صحيح مسلم : كاذبين أثمين غادرين خائنين
 

محب الصحابه

عضو مخضرم
وما أكثر الشواذ في المذهب السني لكن الأستدلال بهم مخالف للبحث العلمي

بالنسبة لعمر بن الخطاب فرأينا به هو نفس رأي الأمام علي -صلوات الله عليه- أذ قال عنه وعن أبوبكر كما في صحيح مسلم : كاذبين أثمين غادرين خائنين
متى رأى علي أن أبا بكر كان غادرا آثما؟ بعدما بايعه أو قبل مبايعته؟ فإن كان رأى ذلك قبل مبايعته له فالبيعة تهدم ما سبقها من الظنون، وتدل على تراجع علي عن ذلك. إذ أن عليا قدوة، ولا يمكن للقدوة أن يفعل ما هو خلاف الحق حتى لا يضل الناس بفعل القدوة.
- السؤال الثاني: متى رأى علي أن عمر غادرا آثما؟ بعدما زوجه ابنته أم قبل ذلك؟ فإن كان قبل التزويج فالتزويج يهدم ما سبقه من الظنون. ويدل على رضى علي عن عمر. ولا يمكن للقدوة أن يرى الناس تزويج من كان يعرف في خلقه الغدر والإثم والكذب والخيانة.
السؤال الثالث: هل علي بشر يخطئ ويصيب أم لا يخطئ؟ نحن نعلم الحكمة من خلق الخلق ليختبرهم كما قال تعالى } الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا{. ومجرد اعتقاد خروج علي عن ذلك إنما هو خروج به عن سبب خلق الله له. فإن ثبت أنه بشر يخطئ ويصيب فنقول إن حصل هذا الظن فإنه خطأ من علي أذهبه تزويجه أم كلثوم. وأن ذلك إنما كان ظنا رجع عنه بدليل سكوته لتوبيخ عمر رضي الله عنه له. ولولا ذلك لما ارتضى علي الشجاع أن يزوجها لغادر كاذب آثم خائن.
فالسكوت والتزويج دليل على تراجع علي عما ظنه في حق عمر. ومبايعته لأبي بكر وعمر وعثمان أكد ذلك. ولو بقي هذا الظن من علي ومع ذلك زوج ابنته لعمر لكان في هذا أعظم الطعن في رجل وكرامة ومروءة علي رضي الله عنه.

- السؤال الرابع: إذا كانت عقيدة علي بن أبي طالب قد رضي في عمر أنه كان غادرا كاذبا خائنا فكيف يرتضي المجيء إليه ليحكم بينه وبين العباس؟ هذه صورة أخرى من صور التناقض التي يصورها المذهب الشيعي.
كيف كان عمر عند علي بهذه الصفات ثم يزوجه ابنته؟ هذا عين الطعن المبطن وغير المباشر لعلي بن أبي طالب. من ارتضى لابنته الزواج ممن يحمل هذه الصفات فهي في حقه أولى.

السؤال الخامس: لماذا يعتقد الشيعة بهذا الرواية وهي من مصادر السنة؟ هل صار صحيح مسلم من مصادر عقيدتهم؟
وإن كانوا يحتجون بها علينا فلنا في بيان معناها ما يكشف سقم فهومهم.


ثم إن مبايعة علي لمن كان غادرا خائنا كاذبا تجعل عليا غير جدير بأن يكون قدوة للناس. فإنه عجز عن إمامة بيته فكيف يكون جديرا بحماية الأمة؟
عندنا شهادات وقرائن تبطل باطل من يحملون النصوص ما لا تحتمل:
· لئن كان هذا حقا بأن عليا كان يرى في أبي بكر أنه كاذب غادر خائن فكيف يبايع علي من تكون فيه هذه الصفات؟
· لئن كان هذا حقا بأن عليا كان يرى في أبي بكر أنه كان كاذبا غادرا خائنا: فيكون علي مخطئا وهو بشر. لأن أبا بكر احتج على فاطمة بحديث صححه عامة الرافضة. وهو حديث (وإن الأنبياء لم يورثوا درهما ولا دينارا ولكن ورثوا العلم. فانقلب الرافضة بذلك غادرين كاذبين خائنين آثمين. وقد اعترف علي بذلك: حيث قال « وكنا نرى لقرابتنا من رسول الله e نصيبا حتى فاضت عينا أبي بكر فلما تكلم أبو بكر قال والذي نفسي بيده لقرابة رسول الله e أحب إلي أن أصل من قرابتي وأما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الأموال فلم آل فيها عن الخير ولم أترك أمرا رأيت رسول الله e يصنعه فيها إلا صنعته».
· هل تأخذون بعين الاعتبار في مواقفكم من الصحابة بثناء الله على المهاجرين وعمر منهم وثناء الله على أصحاب الشجرة وعمر منهم؟ ألستم تقولون كل ما خالف القرآن فاضربوا به عرض الحائط؟ وشهادة الله مقدمة على شهادة علي على حد زعمكم.
· تزويج علي ابنته أم كلثوم لعمر بن الخطاب. والمبايعة والتيمن باسم عمر تبقى قرائن تكون حجة عليكم في الدنيا والآخرة.
· من اعتقد في عمر الغدر والكذب والخيانة لا يزوجه ابنته فهل ترضون لبناتكم من يحمل هذه الصفات. أين عقولكم؟ هل وجدتم أحد ملالكم يزوج ابنته نصرانيا أو يهوديا؟
· قول عمر للعباس عن أبي بكر « فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا» هو إلزام للعباس الذي رأى أن عليا كاذبا آثما غادرا خائنا. وكأنه يقول لقد رأيتم ذلك في أبي بكر وكان متمسكا بالنص. وأنهما رأياه أي يظنان به ظن السوء. ثم عقب ذلك بقوله: والله يعلم إنه بار راشد.
فإذا قلتم هذا يبين اعتقاد علي في أبي بكر. الحديث نص على اعتراف علي بصحة قول النبي e «لا نورث» فقال «نعم» ولم يقل نعم في سؤاله عن أبي بكر. وأكدت رواياتكم أن عليا يرث من النبي الكتاب والسنة وليس ملكا ولا غيره. وأسند الصدوق إلى عبد الله بن أوفى قوله «آخى رسول الله e بين أصحابه وترك عليا فقال له: آخيتَ بين أصحابك وتركتني؟ فقال: والذي نفسي بيده ما أبقيتك إلا لنفسي، أنت أخي ووصيي ووارثي. قال: وما أرث منك يا رسول الله؟ قال: ما أورث النبيون قبلي: كتاب ربهم وسنة نبيهم» (الأمالي للصدوق346 تفسير الميزان8/117 للطباطبائي كتاب الأربعين للماحوزي ص236).
وليس في الحديث سوى إلزام العباس بما اتهم به عليا من الغدر والكذب والاثم والغدر. فإن يكن أبو بكر كذلك صار علي كذلك وإن لم يكن أبو بكر كذلك لم يكن علي كذلك.
 
أعلى