أمريكا وراء تقوية الشيعة ودعمهم + مسلسل الفاروق والحسن والحسين

Anonymous Farmer

عضو مميز
الموضوع نكتة لو شنو ؟



أوصلت فيكم السذاجة السياسية إلى هكذا تحليلات ؟


1 - تغيير المناهج في الدول العربية المسلمة يدل على أمرين أولهما محاولة أميركا (غير الفهمانة بالإسلام وأساسيات الجهاد القائمة على مجاهدة النفس) بالحد من الجماعات الإرهابية كالقاعدة وغيرها ، وثانيا لأن تلك الجماعات نفسها باتت لا تعلم عن أساسيات ذات الكلمة من جراء الجهل المتفشي في الدول العربية المسلمة في تعاليم الإسلام .

2 - البعثات لطلبة السعودية لأميركا لم يتغير بالمرة فهو نظام لا يزال قائما كما في السابق ، ولكن الأمر الوحيد الذي تغير هو نظام أميركا تجاه المبتعثين وتغير بعكس ما تقوله أنت ، فالتشديدات الأمنية (والمهينة في بعض الأحيان) على الطالب والأسر السعودية كذلك لا يزال النظام المتبوع لدى دخولهم الولايات المتحدة ، تفتيش ومساءلة بالساعات فقط لكونهم من السعودية .

3 - أمريكا لم تسلم الحكم للشيعة في العراق ، بل الشيعة استلموا الحكم لكونهم غالبية في العراق ، أما عن الطائفية المتفشية هناك فلم تأت إلا لقيام الدولة البعثية تحت رئاسة صدام على الظلم والاستبداد ، ما أدى إلى نجاح سياسة التفرقة بين المواطنين ويعد هذا من أساسيات أي نظام استبدادي ذو مبدأ "فرق تسد" . أساس المشكلة هو التدخل الأميركي في شأن العراق واجتياحها للدولة من الأساس ، لأن هذا الفعل يخالف ومبادئ السيادة الدولية التي تنص على حق جميع الدول في السيادة التامة على اراضيها ومواطنيها ، أساس المشكلة أميركا وأطماع أميركا الاقتصاديه ، لا "استغلال الشيعة لإشغال السنة" ، لهالدرجة تحسبون أمريكا فاضية لكم ؟


بييييه ... انتوا شنو الطائفية لاعبة فيكم لعب ، وهادة حيلكم ، وعاميتكم حتى عن أساسيات السياسة العالمية وحقائقها .


 

نسيت انساك

عضو ذهبي
أوصلت فيكم السذاجة السياسية إلى هكذا تحليلات ؟


1 - تغيير المناهج في الدول العربية المسلمة يدل على أمرين أولهما محاولة أميركا (غير الفهمانة بالإسلام وأساسيات الجهاد القائمة على مجاهدة النفس) بالحد من الجماعات الإرهابية كالقاعدة وغيرها ، وثانيا لأن تلك الجماعات نفسها باتت لا تعلم عن أساسيات ذات الكلمة من جراء الجهل المتفشي في الدول العربية المسلمة في تعاليم الإسلام .

2 - البعثات لطلبة السعودية لأميركا لم يتغير بالمرة فهو نظام لا يزال قائما كما في السابق ، ولكن الأمر الوحيد الذي تغير هو نظام أميركا تجاه المبتعثين وتغير بعكس ما تقوله أنت ، فالتشديدات الأمنية (والمهينة في بعض الأحيان) على الطالب والأسر السعودية كذلك لا يزال النظام المتبوع لدى دخولهم الولايات المتحدة ، تفتيش ومساءلة بالساعات فقط لكونهم من السعودية .

3 - أمريكا لم تسلم الحكم للشيعة في العراق ، بل الشيعة استلموا الحكم لكونهم غالبية في العراق ، أما عن الطائفية المتفشية هناك فلم تأت إلا لقيام الدولة البعثية تحت رئاسة صدام على الظلم والاستبداد ، ما أدى إلى نجاح سياسة التفرقة بين المواطنين ويعد هذا من أساسيات أي نظام استبدادي ذو مبدأ "فرق تسد" . أساس المشكلة هو التدخل الأميركي في شأن العراق واجتياحها للدولة من الأساس ، لأن هذا الفعل يخالف ومبادئ السيادة الدولية التي تنص على حق جميع الدول في السيادة التامة على اراضيها ومواطنيها ، أساس المشكلة أميركا وأطماع أميركا الاقتصاديه ، لا "استغلال الشيعة لإشغال السنة" ، لهالدرجة تحسبون أمريكا فاضية لكم ؟


بييييه ... انتوا شنو الطائفية لاعبة فيكم لعب ، وهادة حيلكم ، وعاميتكم حتى عن أساسيات السياسة العالمية وحقائقها .
:إستحسان::إستحسان::إستحسان: كفيت ووفيت كلامك أهو الصحيح لكن تقنع منو وتخلى منو;)
 

الشاعر

نائب المشرف العام
طاقم الإشراف
الأعضاء :
المادة 2
نسيت انساك
فهد بن زبن


هذا تحذير لكم جميعاً من مغبة تكرار المشاركة المتدنية او شخصنة الردود .


تم نقل وتحرير مشاركات مخالفة .

 

الشاعر

نائب المشرف العام
طاقم الإشراف
تم إيقاف العضو / فهد بن زبن لمدة أسبوعين بسبب تعمد مخالفة قوانين الشبكة .


تحياتي
 

الشاعر

نائب المشرف العام
طاقم الإشراف
تم إيقاف العضو / المادة 2 بشكل نهائي بسبب إقتصار مشاركاته على المهاترات .


تحياتي

 

أبو سديم

عضو فعال
الأخوة الذين انتقدوا الموضوع اتركوا موضوع البعثات وتغيير المناهج وأجيبوني عن سؤال واحد فقط : لماذا أسقطت أمريكا نظام صدام في العراق ؟ ولماذا كان دخول العراق بعد 11 سبتمبر ؟ ولماذا أعُدم صدام يوم عيد الأضحى السادسة صباحا وكأنه أضحية ؟ وبماذا هتفوا الذين أعدموه؟ أجيبوني ...

ثم إنني أستغرب من تدني لغة حوار بعض المعقبين هنا ! إن لم تجد في موضوعي ما يتماشى مع رأيك وفهمك فلا يعني ذلك أنني ساذج أو غبي ؟؟! أستغفر الله العلي العظيم
 

ابو حمود

عضو بلاتيني
السلام عليكم ..

ب2- في السعودية ضغطت أمريكا على الحكومة هناك فكان البديل لتغيير المناهج هو البعثات لأمريكا لمن أراد .. فأصبح بإمكان الطالب السعودي الذهاب لأمريكا والدراسة هناك على حساب الحكومة السعودية ( والهدف منه تغيير أفكار الشباب السعودي باستيراده لأفكار غربية، ونزعهم من البيئة الدينية المتشددة)


في هذه النقطة بالذات إستنتاجك غير صحيح لأن عدد المبتعثين في السبعينات والثمانينات كان أكثر من الآن والإبتعاث سياسة قديمة منذ بداية الستينات ولمعلوماتك فإن الإبتعاث في السنين الأخيرة لا يقتصر على أمريكا فقط وإنما إلى جميع دول العالم بما فيها ماليزيا والأردن ومصر وأستراليا ونيوزيلندا وغيرها... فهل من ابتعث إلى الأردن أو ماليزيا لغرض تغيير أفكار الشباب؟؟
ربما يكون المبتعثين إلى أمريكا الآن هم الأقل من بين المبتعثين
 

همم القمم

عضو بلاتيني
امريكا وايران لهم اطماع في دول الخليج

لذلك لانستغرب اذا اتفقوا

اما قصه البعثات هذا غير صحيح

والدليل ان السعوديه تسمح للدعاه الذهاب لدول التي فيها مبتعثين سعوديين لنصحهم وارشادهم
 

Anonymous Farmer

عضو مميز
ثم إنني أستغرب من تدني لغة حوار بعض المعقبين هنا ! إن لم تجد في موضوعي ما يتماشى مع رأيك وفهمك فلا يعني ذلك أنني ساذج أو غبي ؟؟! أستغفر الله العلي العظيم

طيب ، ما كان قصدنا ومتأسفين وحقك علي .

أما عن العراق والتدخل الأميركي فقد كتبت في ذلك موضوعا مفصلا وبالأدلة ولكن نسبة لعدم انتهاء المشرفين من أرشفة المواضيع في الشبكة يتعذر عليك قراءته ، استطيع إرساله لك على الشخصي إن أحببت .

مجمل القول بهذا الشأن هو أن غزو العراق لم يكن نسبة للإرهاب أم وجود أسلحة الدمار الشامل كما زعمت أميركا ولكنه جاء لأسباب اقتصادية بحته بالأساس وهي الاستيلاء على خيرات المنطقة بعد نشوز صدام حسين عن اتباع أميركا كما في السابق والدليل قيام الكثير من الشركات الأجنبية بالتعاقد المباشر مع شركات النفط في العراق بعد الغزو مباشرة ، كذلك اعتراف الولايات المتحدة بعدم وجود الإرهاب ولا أسلحة الدمار لدى صدام كما ابلغهم هذا الأخير ، نحن بقولنا هذا لا نجيز ولا نحترم نظام صدام البعثي ولكننا ننظر إلى الصورة من واقع ما حصل بالفعل ، أي أن الغزو الأميركي للعراق جاء لغرض واحد فقط ، الإطاحة بدولة العراق أولا ومن ثم إخضاعها للولايات المتحدة و الأستيلاء بالتالي على ثرواتها على حساب ملايين من المواطنين الأبرياء ، وعلى حساب أمن الدول الشقيقة (ومنها الكويت) ، وعلى حساب أمن الشرق الأوسط ككل . وإن كنا قد عانينا من الخطر والتهديد العراقي ككويتيين خلال عهد صدام حسين ، فالخطر من "عراق اليوم" خطر مضاعف لما يحمل في طياته من خلق دولة جديدة – من قبل أميركا – ينشأ فيها كل ما هو سيء ، كالتشدد الطائفي والإرهاب الذي بات يهدد العراق وجميع من هم حولها من دول من جراء ذلك العدوان .










 
سبقك شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله في هذا

حيث قال عن الروافض في منهاج السنة

(هم دائماً يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى ويعاونونهم على قتال المسلمين ومعاداتهم ). ص 378 جـ (3) .

قال شيخ الإسلام ابن تيمية في منهاج السنة النبوية (3/377.378) عن الرافضة :
(... وكثير منهم يواد الكفار من وسط قلبه أكثر من موادته للمسلمين ، ولهذا لما خرج الترك والكفار من جهة المشرق فقاتلوا المسلمين وسفكوا دماءهم ببلاد خرسان والعراق والشام والجزيرة وغيرها ، كانت الرافضة معاونة لهم على قتال المسلمين ، ووزير بغداد المعروف بالعلقمي هو وأمثاله كانوا من أعظم الناس معاونة لهم على المسلمين ، وكذلك الذين كانوا بالشام بحلب وغيرها من الرافضة كانوا من أشد الناس معاونة لهم على قتال المسلمين ، وكذلك النصارى الذين قاتلهم المسلمون بالشام كانت الرافضة من أعظم أعوانهم وكذلك إذا صار لليهود دولة بالعراق وغيره تكون الرافضة من أعظم أعوانهم فهم دائما يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى ويعاونونهم على قتال المسلمين ومعاداتهم ) . انتهى كلامه رحمه الله


فاقول ان المسالة ليست تحالف اليهود والنصارى مع الروافض فقط بل هناك حليف اخبث واخطر منهم جميعا

وهم المنافقون من اهل السنة من بني جلدتنا ( تجدهم يوالون الكافر ويناصرونه على قتل المسلم وهذا خطر عظيم )

الله يعز الاسلام والمسلمين ويذل الشرك والمشركين وينصر عباده الموحدين في كل مكان


شكرا لك
 

شاكي زمانة

عضو فعال
لكن الثورة السورية لو نجحت فعي ستخرب بيت تخطيطاتهم وتقلبها راسا على عقب
وهي كما يبدو والله اعلم قريبة من اسقاط الرئيس السوري

كلامك عين الصواب فعلآ قريب اسقاط الطاغيه النعجه وسوف نشاهد تغيرات بالمنطقه بايران وبامريكا

ولا يسعنئ غير الصبر
 
أعلى