السياسة الاسلاميه خدعه دكتاتوريه

المعري

عضو بلاتيني
الشيخ الشثري عضو كبار العلماء السابق سلمه الله يقول

جعل المسؤولين يستجيبون للجمهور منهج غربي ليس من الاسلام في شيء


http://www.youtube.com/watch?v=Ja8EGVJRqgM

الدقيقه: 3

___________________

هل يوجد أكثر وضوح من شراكة الدكتاتورية ورجال الدين أكثر مما سبق !!!

مايهم اليوم هو معرفة العدو الحقيقي للشعوب العربيه المتخلفه قسرا بمشيئة حكوماتها ...

وعزل أدوات هذا العدو عن ذاته

العدو هو الجهل المركب وغياب الثقافه المعاصره ,,,,

فقط فليست المسئله شخصيه

لان موضوع التقدم ليس معجزه بل هو نتيجه تلقائيه لتطور الثقافة

أدوات العدو ...

حكومات دكتاتوريه

...رجال دين تساند هذه الدكتاتوريه ...

أنتجت لنا رموز دينية محل اقتداء الناس وهي لاتختلف شكلا ومضمونا عن ثقافة ابناء القرى والهجر القديمه ...

ان محاربة الدكتاتوريه والقمع بمثل أدوات الدكتاتوريين المتأسلمين اليوم , هو محض هراء واعادة لعقارب الساعه

عزيزي القارئ

هل تشعر بالخيبه والخذلان والاسى كما اشعر حين ارى الشثري يرفض مناصرة صديقه الشيخ الاحمد بحجة السياسه الدينيه ...

أي قانون وشريعه تقبل ذلك !!!
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
كلامه صحيح لا إشكال فيه , فالذي يأخذ موقفا لأن جمهورا ضغط عليه , يأخذ موقف مناقض تماما لأن جمهورا آخرا ضغط عليه بشكل آخر , وهذا يناقض العقل أن يعتمد ضغط جمهور معين لكي يصبغ الفعل بالصبغة الصحيحة ...


قوم لوط ضغطوا على نبيهم من أجل أن يبيح لهم الشذوذ مع ضيوفه , فلم يقبل بهذا الضغط ولم يعتبره شيئا أصلا , فلا عصمة لتجمهور جمهور معين حتى يكون فعلهم هذا لازما , ولهذا فإنه حتى في دستور الولايات المتحدة يجعلون للرئيس امتيازات بحيث لا يقبل ضغط جمهور ولا حتى الكونجرس نفسه ولو أراد ذلك ...

هذا معروف في السياسة قبل أن يكون مفهوما في العقل يا المعري

.

 

المعري

عضو بلاتيني
كلامه صحيح لا إشكال فيه , فالذي يأخذ موقفا لأن جمهورا ضغط عليه , يأخذ موقف مناقض تماما لأن جمهورا آخرا ضغط عليه بشكل آخر , وهذا يناقض العقل أن يعتمد ضغط جمهور معين لكي يصبغ الفعل بالصبغة الصحيحة ...

قوم لوط ضغطوا على نبيهم من أجل أن يبيح لهم الشذوذ مع ضيوفه ,

عزيزي ابو عمر

هل لديك حجه دينيه غير ماسبق

انت تقارن موقف النبي مع موقف الرئيس المسؤول المعاصر

وتقارن مطالب حرية مساجين الرأي بمطلب قوم لوط في الشذوذ ...

لا اطمح بتعليل عقلي يفسر رأي أدوات الحكام من المفتين

ولكني اريد التفسير الديني لذلك ...
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
عزيزي ابو عمر

هل لديك حجه دينيه غير ماسبق

انت تقارن موقف النبي مع موقف الرئيس المسؤول المعاصر

وتقارن مطالب حرية مساجين الرأي بمطلب قوم لوط في الشذوذ ...

لا اطمح بتعليل عقلي يفسر رأي أدوات الحكام من المفتين

ولكني اريد التفسير الديني لذلك ...



أهلا يا المعري ...

هذا الجواب معناه أن الجواب المنطقي أقنعك أو لم تجد عليه ملمزا ولهذا تطالب بالحجة الدينية ...

كان يكفيك الكلام المنطقي والدليل السياسي من امتيازات رئيس الولايات المتحدة ولكن لا بأس لا حج - إن شاء الله - رغم أن الرجل تكلم برأيه...

عندك موقف الصديق رضي الله عنه - وهو ليس نبي - عندما أراد قتال المشركين , فلم يوافق على ذلك أهل الحل والعقد ومارسوا برفضهم ما يمسى بالضغط , ولكن الصديق رضي الله عنه - قبل أن يقتنعوا بذلك - كان قد عقد النية وأعلمهم بذلك على قتاله للمرتدين من مانعي الزكاة ....

فالعبرة في المواقف التي يتخذها الحاكم هو الصواب لا الضغط الشعبي هنا أو هناك ...

...
 

المعري

عضو بلاتيني


فالعبرة في المواقف التي يتخذها الحاكم هو الصواب لا الضغط الشعبي هنا أو هناك ...
ومن يحدد الصواب ؟

ومالذي يمنع ان يكون الضغط الشعبي موافقا للرأي الصواب؟

من غرائب الموضوع ان الشثري وابوعمر يتفقان على رأي ديني وليس لديهم نص شرعي يؤيد موقفهم!

——————
الحراك الشعبي في وجه الحكام لاشك انه منتج غربي

كونه غربي ليس هو سبب الرفض لأننا ننعم بمنجزات الغرب الكثيره ولااحد يهتم للمنكرين المحتسبين حينها

اما شركة التدجين السياسيه الدينيه القائمه على خدمة مصالح الطغاة فهي المستفيد الاكبر من خدمة هؤلاء التجار المفتين

الذين يتم استهلاكهم سياسيا واحدا تلو الآخر حتى يتسببوا بضياع هيبة الدين

 
 

حمد

عضو بلاتيني
هناك مشكلة حقيقية و مثال الزميل الفاضل ابو عمر ليس ببعيد عن المشكلة , فبإسم الحريات اصبحت هناك مطالبات موسعة لشرعنة الشذوذ في الكثير من دول العالم , و بالتالي فإن مشكلة التحرر تتمثل بغياب المعايير ( او المرجعية ) وهذه المشكلة قائمة ومفهومة عندما يطرحها الاسلامي .

اقصد , ان لا الدولة الدينية ولا الدولة العلمانية تخلوا من الملاحظات والمشاكل , هنا سلطة متحررة من قيود الناس دنيويا وتجثم على حياتهم وتلزم الناس بالنظر الى الحياة على انها فترة لابد وان تمر من خلال عبودية الحاكم و من لايستحق وليس بذي حق من الفاسدين , وهناك بالمقابل سلطة مقيدة وامة متحررة في حدود القانون أي ان حريتها محددة مابين الشؤون الشخصية , وبين الشؤون العامة مثل حرية التعبير .

طبعا الملاحظات على النظامين طالما انها موجودة فذلك يعني ان حق البحث والانتقاد مكفولين ومفهومين بل وواجبين , ولكن الى حين ايجاد فكرة نظام تتخلص من اكثر كم من المشاكل فإن علينا النظر الى اولوياتنا اولا لنحدد اي النظامين هو الافضل للناس .

شخصيا , اميل للنظام العلماني بشدة فالعقوبة على التصرفات السيئة بالنسبة للممارسات الشخصية أمر يتكفل به الرب , وهذا النظام هو ما يكفل للناس حقوقهم الدنيوية التي يختارون بحريتهم التي كفلها الله التنازل او التمسك عن ايا من هذه الحقوق , اما النظام الاسلامي فهو لازال عاجز عن التخلص من مشكلة عبودية الحاكم والتي توصف بالطاعة , وشتان بين الطاعة والعبودية فالاعتراض على ممارسات الحاكم السيئة والاعتراض على الفساد هو ما يفرق بين الطاعة المحددة بعدم معصية الخالق وبين العبودية والسكوت امام تصرفات الحاكم .

وما قلته اعلاه اعتقد بأنه كاف من دون الدخول في قصة توارث الحكم وتعارضه مع الممارسة السياسية الدينية الاسلامية الصحيحة وما ان كان الحاكم شرعيا ام لا وغيرها من التفاصيل .

مع التحية
 

المعري

عضو بلاتيني
طبيعي جدا تقبل العلمانيه لنقد المثقفين والسياسيين بكل صدر رحب والنقاش حوله

لكن النقد الموجه للنظام الديني السياسي يعد محرما وكفرا الا لرجال الدين والسلطان

اذا لايمكن قبول المقارنه بين الدوله العلمانيه والدينية

دوله لدينا معها بعض الاشكالات

ودوله قائمه على الدكتاتوريه والشموليه بحجة الدين !

التخوفات من العلمانية نتيجه طبيعيه لسيطرة الفهم الدكتاتوري الديني السياسي

من خلال رجال الدين الذين كانوا يقومون بدور الوسيط والشفيع بين الحكام وعامة الشعب

ونظرا لتهديد مكانتهم التقليديه فان الشعوب الواعيه ستأخذ تلك المكانه وتوصل صوتها
الى الحكومات مباشرة من غير وجود المرتشين

ولابد ان تكون تلك الشعوب واعية وليست آسيرة الماضي والنزاعات الشخصيه


 
 

Aragon

عضو ذهبي
وين المنطق بالموضوع؟!

الإسلام يقوم على مبدأ الشورى، و الإسلام دين يأخذ برأي الآخر

الضغط الإعلامي أمر جديد ظهر في الزمن هذا وماكان موجود سابقاً، فلما تبي تقيس عليه ياريت تقيس بشي عقلاني يعكس الصورة الصحيحة لجوهر الموضوع

أعتقد إن الفيديو واضح جدا، أحد قايله ياولد الحلال ترى الناس جننونا تكفا حرم و حلل يمكن يهدون اللعب شوي

السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا الدين يستغل بهذه الطريقة البشعة في بلادنا الإسلامية؟
 

أبو عمر

عضو بلاتيني / العضو المثالي لشهر أغسطس
هناك مشكلة حقيقية و مثال الزميل الفاضل ابو عمر ليس ببعيد عن المشكلة , فبإسم الحريات اصبحت هناك مطالبات موسعة لشرعنة الشذوذ في الكثير من دول العالم , و بالتالي فإن مشكلة التحرر تتمثل بغياب المعايير ( او المرجعية ) وهذه المشكلة قائمة ومفهومة عندما يطرحها الاسلامي .

اقصد , ان لا الدولة الدينية ولا الدولة العلمانية تخلوا من الملاحظات والمشاكل , هنا سلطة متحررة من قيود الناس دنيويا وتجثم على حياتهم وتلزم الناس بالنظر الى الحياة على انها فترة لابد وان تمر من خلال عبودية الحاكم و من لايستحق وليس بذي حق من الفاسدين , وهناك بالمقابل سلطة مقيدة وامة متحررة في حدود القانون أي ان حريتها محددة مابين الشؤون الشخصية , وبين الشؤون العامة مثل حرية التعبير .

طبعا الملاحظات على النظامين طالما انها موجودة فذلك يعني ان حق البحث والانتقاد مكفولين ومفهومين بل وواجبين , ولكن الى حين ايجاد فكرة نظام تتخلص من اكثر كم من المشاكل فإن علينا النظر الى اولوياتنا اولا لنحدد اي النظامين هو الافضل للناس .

شخصيا , اميل للنظام العلماني بشدة فالعقوبة على التصرفات السيئة بالنسبة للممارسات الشخصية أمر يتكفل به الرب , وهذا النظام هو ما يكفل للناس حقوقهم الدنيوية التي يختارون بحريتهم التي كفلها الله التنازل او التمسك عن ايا من هذه الحقوق , اما النظام الاسلامي فهو لازال عاجز عن التخلص من مشكلة عبودية الحاكم والتي توصف بالطاعة , وشتان بين الطاعة والعبودية فالاعتراض على ممارسات الحاكم السيئة والاعتراض على الفساد هو ما يفرق بين الطاعة المحددة بعدم معصية الخالق وبين العبودية والسكوت امام تصرفات الحاكم .

وما قلته اعلاه اعتقد بأنه كاف من دون الدخول في قصة توارث الحكم وتعارضه مع الممارسة السياسية الدينية الاسلامية الصحيحة وما ان كان الحاكم شرعيا ام لا وغيرها من التفاصيل .

مع التحية


كلامك منطقي في جزء معين وأختلف معه في جزء آخر يا حمد...

هذه القضية التي تناولتها تبدأ مشكلتها من إباحة وجود تكتل معارضة , فليس هناك في الإسلام شيء اسمه معارضة وإنما هناك أمر بالمعروف ونهي عن المنكر وهذه ملك لكل مسلم يملك دليلا صحيحا , فيمكنه من الإشارة على وجود المنكر بأصبع الدعوة إلى الله , ولكن لا يستقيم الأمر في حاكم يطلب من الشعب أن يسيروا خلفه وخلف أهل الحل والعقد الذين يراقبون تصرفاته كنوع من النيابة الشعبية وإن كانت مسئوليتهم موجودة غير منزوعة ولا حصانة لهؤلاء , فكيف يستقيم الأمر في وجود جبهة هي أصلها قائم على المعارضة ؟

..


 

ماجد11

عضو بلاتيني
اتفق معك المعري في ماطرحت واعتبر كلام الشيخ هرطقات تبريرية لا تستحق المتابعة
فالحق احق ان يتبع سوا كان مع الحكومة او مع الشعب, اما ان نترك المظلومين يقبعون
في السجون عشرات السنين بحجة عدم الضغط على المسؤول؟؟؟!!! هذا كلام اعتبره ساذج بل وقوفا مع الظالم ضد المظلوم
 

Anonymous Farmer

عضو مميز

شاهدت الجزء الذي أشرت إليه فقط يا المعري ، متوقعا بأن انضم إليك لما قرأته من تعليقاتك بالأسفل ، خصوصا وأنت تعلم مقتي للسلطات الدكتاتورية غير المحاسبة بتاتا من قبل أحد .


ولكن يا المعري ، هذا الشيخ لم يخطئ بل ما قاله كان عين الصواب ، فهناك فرق ما بين خضوع الحاكم للرغبة الجماهيرية بغض النظر عن نوعية المطلب ، وما بين اقتناع الحاكم بما تطلبه الجماهير ، وإلا لجار الناس على بعضهم بعضا نسبة لأهوائهم ومصالحهم الشخصية .

ففي الولايات المتحدة كان هناك ضغط شعبي جماهيري كبير لإبقاء العبودية ولكن الحاكم لم يستجب لهذا الضغط أبدا وهذا أمر جيد ، تصور لو أن الحاكم قد رضخ لهكذا مطالب بائسة .

طيب خلينا من الغرب ، فلنأتي للكويت ، هناك مطالب جماهيرية تحاول الضغط على الحاكم لإجباره على إلغاء مدنية الدولة بقوانينها والعودة إلى تطبيق الشريعة كما السعودية ، فمن وجهة نظر هذا الشيخ إنه أمر لا يجوز لأنه سيؤدي إلى إجبار الحاكم - لا اقتناعه - للمطالب الجماهيرية دون تحكيم ما يراه مناسبا من حيث تاريخ المنطقة وملاءمة الدستور لها ، خاصة وأن الشريعة مصدر أساسي للدستور .

الشيخ في الفيديو لم يقل اقتلوا الجماهير ولم ينادي بالقمع ، لكنه فقط فضل وجود قناعة الحاكم دون اجباره عن طريق الضغط الجماهيري الذي يخضع في كثير من الأحيان للمصالح الضيقة .

أوافقك على كون تسييس الدين أمرا سيئا للدين نفسه أولا ومن ثم للبشر كافة ، ولكن هذا المثال لا يثبت ذلك ولا يمكن اعتباره حجة على ما تريد الوصول إليه .

 

حمد

عضو بلاتيني
كلامك منطقي في جزء معين وأختلف معه في جزء آخر يا حمد...

هذه القضية التي تناولتها تبدأ مشكلتها من إباحة وجود تكتل معارضة , فليس هناك في الإسلام شيء اسمه معارضة وإنما هناك أمر بالمعروف ونهي عن المنكر وهذه ملك لكل مسلم يملك دليلا صحيحا , فيمكنه من الإشارة على وجود المنكر بأصبع الدعوة إلى الله , ولكن لا يستقيم الأمر في حاكم يطلب من الشعب أن يسيروا خلفه وخلف أهل الحل والعقد الذين يراقبون تصرفاته كنوع من النيابة الشعبية وإن كانت مسئوليتهم موجودة غير منزوعة ولا حصانة لهؤلاء , فكيف يستقيم الأمر في وجود جبهة هي أصلها قائم على المعارضة ؟

..



مرحبا اخي الفاضل بو عمر

هنا يكمن اصل الخلاف وهو تحديد من هم اهل الحل والعقد خصوصا مع تقدم المجتمعات فبات لكل تخصص اكاديميين بالمئات وخريجين ووظائف مساندة وخبرات مفصلة , من يختار منهم وعلى اي اساس وكيف يتحقق الناس من مسألة ان المختارين هم فعلا من اهل الحل والعقد وكيف يستقر مع استقرار ممثليهم دون حصانة ولا سند دستوري وقانوني وبلا شفافية واعلام حر يلجأ اليه من يتعرض لاستبداد سلطة ما عارضها الحال العاقد ولفقوا له تهمة واعدم او سجن بسببها والى اخر التصرفات التي نعرفها جميعا ؟ .

تحية لك اخي الكريم
 

Anonymous Farmer

عضو مميز
هناك مشكلة حقيقية و مثال الزميل الفاضل ابو عمر ليس ببعيد عن المشكلة , فبإسم الحريات اصبحت هناك مطالبات موسعة لشرعنة الشذوذ في الكثير من دول العالم , و بالتالي فإن مشكلة التحرر تتمثل بغياب المعايير ( او المرجعية ) وهذه المشكلة قائمة ومفهومة عندما يطرحها الاسلامي .

لا الدولة الدينية ولا الدولة العلمانية تخلوا من الملاحظات والمشاكل .


شخصيا , اميل للنظام العلماني
بشدة فالعقوبة على التصرفات السيئة بالنسبة للممارسات الشخصية أمر يتكفل به الرب , وهذا النظام هو ما يكفل للناس حقوقهم الدنيوية التي يختارون بحريتهم التي كفلها الله التنازل او التمسك عن ايا من هذه الحقوق .


بنفسك يا حمد تصف كلا النظامين - الإسلامي والعلماني - بعدم خلوهما من المشاكل ، وأقصد بالإسلامي هنا النظام غير المدني كالسعودية وإيران .
طيب إن كنت ترى عيوب النظام الإسلامي بكل وضوح وترفضه على هذا الأساس ، لماذا لا تشكل لك عيوب النظام العلماني آية مشكلة كما مشاكل النظام الإسلامي ، خاصة إذا كان هناك بديل في الدولة المدنية التي تجمع ما بين النظامين بشكل يحول دون العواقب السيئة ؟
لماذا يكون عيب "عبادة الحاكم" - والذي اتفق معك حوله - أقل تأثيرا عليك من عيب إجازة الشواذ مثلا ، وشرعنة البغاء وغيرها من أمور ؟ فهذه الأمور بذات السوء ، فالنظام الأول يعتدي على كرامة الإنسان ومبدأ سواسية البشر ، والنظام الثاني يعتدي على كرامة الإنسان وصحته العقلية والجسدية ، لماذا هذا التفضيل لنظام دون غيره في حال تساوت عواقبهم الوخيمة ؟
إن كرهك لمبدأ "عبادة الحاكم" تفترض عليك عدم عبادة الغرب يا حمد .





 

المعري

عضو بلاتيني
أعتقد إن الفيديو واضح جدا، أحد قايله ياولد الحلال ترى الناس جننونا تكفا حرم و حلل يمكن يهدون اللعب شوي

السؤال الذي يطرح نفسه: لماذا الدين يستغل بهذه الطريقة البشعة في بلادنا الإسلامية؟

جميع البلاد الاسلاميه يتم بها استغلال الدين بهذه الصوره البشعه باستثناء العلمانيه منها ...

مايقوم به هذا الوهابي يقوم به الاثنا عشري والجعفري في ايران ويقوم به الازهري في مصر ..

لكن الدوله العلمانيه لاتسمح اساسا للدين التدخل بالسياسه ...
 

حمد

عضو بلاتيني
بنفسك يا حمد تصف كلا النظامين - الإسلامي والعلماني - بعدم خلوهما من المشاكل ، وأقصد بالإسلامي هنا النظام غير المدني كالسعودية وإيران .
طيب إن كنت ترى عيوب النظام الإسلامي بكل وضوح وترفضه على هذا الأساس ، لماذا لا تشكل لك عيوب النظام العلماني آية مشكلة كما مشاكل النظام الإسلامي ، خاصة إذا كان هناك بديل في الدولة المدنية التي تجمع ما بين النظامين بشكل يحول دون العواقب السيئة ؟
لماذا يكون عيب "عبادة الحاكم" - والذي اتفق معك حوله - أقل تأثيرا عليك من عيب إجازة الشواذ مثلا ، وشرعنة البغاء وغيرها من أمور ؟ فهذه الأمور بذات السوء ، فالنظام الأول يعتدي على كرامة الإنسان ومبدأ سواسية البشر ، والنظام الثاني يعتدي على كرامة الإنسان وصحته العقلية والجسدية ، لماذا هذا التفضيل لنظام دون غيره في حال تساوت عواقبهم الوخيمة ؟
إن كرهك لمبدأ "عبادة الحاكم" تفترض عليك عدم عبادة الغرب يا حمد .






اخي واستاذي العزيز فارمر

الامثلة التي تفضلت بعرضها هي امثلة لا تتجاوز الخطأ الشخصي , فتجريم الشذوذ لن يمنع الشذوذ وانما سيقيدها في سوقها السوداء المنتشرة بالمنطقة كانتشار الدعارة والمخدرات والخمور وغيرها , ملاحظاتي على النظام المدني تتجاوز هذه القضايا وتتمثل بعدم عدالة المجتمع الدولي وتغلب المصالح على العدالة الاجتماعية , وهي مشاكل جدية ولكنها تبقى مؤطرة من خلال تشجيع التقارب الانساني بين مختلف الشعوب للمطالبة بالمزيد من العدالة الدولية , تماما كما هو الحال بالجماعة الاسرائيلية التي ظهرت بإسم سلام الان ( الرابط موجود بالمدونة ) وهي مجموعة تطالب بتحريك عملية السلام من داخل اسرائيل وضد الممارسات الحكومية البشعة و تعمل على تكثيف نشاطاتها وهي حركة انسانية تستحق التشجيع .

تحية لك اخي العزيز
 

Anonymous Farmer

عضو مميز
الامثلة التي تفضلت بعرضها هي امثلة لا تتجاوز الخطأ الشخصي , فتجريم الشذوذ لن يمنع الشذوذ وانما سيقيدها في سوقها السوداء المنتشرة بالمنطقة كانتشار الدعارة والمخدرات والخمور وغيرها ,

You couldn't be more wrong. The Western-based model actually encourages hundreds of thousands of youth every year to seek such deviant human activity. The influence of lack of religious-based regulations (if only a limited number of that) has devastated much in regards to people's morality and basic sense of right and wrong in normal human behavior. Western-based regulations are drastic, if only for their bohemian ways. And people who blindly follow are intentionally seeking their own moral demise and irregular lifestyle. Shame on you for doing that under the pretenses of civilization.


Farmer

 

المعري

عضو بلاتيني
اتفق معك المعري في ماطرحت واعتبر كلام الشيخ هرطقات تبريرية لا تستحق المتابعة
فالحق احق ان يتبع سوا كان مع الحكومة او مع الشعب, اما ان نترك المظلومين يقبعون
في السجون عشرات السنين بحجة عدم الضغط على المسؤول؟؟؟!!! هذا كلام اعتبره ساذج بل وقوفا مع الظالم ضد المظلوم

الجاهل عدو نفسه ....هذا هو حالنا مع هذه الانظمه .

وبعد كل هذا التسييس المقيت للدين نجد من يقول بحرية الرأي في الدولة الدينية !!!

أي حرية رأي والحكام لايسئلون عما يفعلون !!!

شاكرلك عزيزي ماجد :وردة:
 

المعري

عضو بلاتيني
الشيخ في الفيديو لم يقل اقتلوا الجماهير ولم ينادي بالقمع ، لكنه فقط فضل وجود قناعة الحاكم دون اجباره عن طريق الضغط الجماهيري الذي يخضع في كثير من الأحيان للمصالح الضيقة .

الصديق فارمر لكي تتضح الصوره اكثر

الموضوع جاء لعجز الفهم الديني السياسي ايجاد حلول لمشكلاتنا المعاصره والمختلفه ومن ضمنها مساجين الرأي ودورنا تجاههم ...

وجواب الشثري جاء كمثال فقط لما يمكن فعله للمسجون الشيخ الاحمد وغيره وغيره الكثير ....

ولم يكن جوابه نسبي كما تتصور

بل هو خروج عن الاسلام
 

حمد

عضو بلاتيني
You couldn't be more wrong. The Western-based model actually encourages hundreds of thousands of youth every year to seek such deviant human activity. The influence of lack of religious-based regulations (if only a limited number of that) has devastated much in regards to people's morality and basic sense of right and wrong in normal human behavior. Western-based regulations are drastic, if only for their bohemian ways. And people who blindly follow are intentionally seeking their own moral demise and irregular lifestyle. Shame on you for doing that under the pretenses of civilization.


Farmer


تبقى هناك حقيقة عزيزي فارمر تتمثل ب :

1- عدم القدرة على تحديد مسألة طاعة ولي الامر في النظام الديني المعتمد حاليا وشرعنة عقاب من يطلق عليهم بالخوارج معروف .

2- لحم العلماء مر , وبالتالي ستكون السلطة شبه مطلقة ولن يكون هنالك امل بالاصلاح في حال لو اعتمد هذا المنهج , حتى الصحابة وآل البيت لم يوفقوا سياسيا وهم الاقرب من الرسول عليه الصلاة والسلام من غيرهم ومع ذلك فازت الخلافات على خبراتهم السياسية والدينية .

اما مسألة غياب الكثير من الاخلاقيات في النظام المدني فإن المسألة قابلة للتداول ومن الممكن ان يعالج حد كبير منها , طبعا لا استهين فيها وهي موضوعية ولكني اضعها في الكفة الاخرى من الميزان بمقابل ما ذكرته اعلاه عن بعض المثالب على النظام الديني على اعتبار اننا الان امام خيارين لا اكثر وهذا ما يقيد ارائنا على الاقل الى ان يستوجد نظام يستطيع التغلب على اي من المشكلتين .
 

Anonymous Farmer

عضو مميز
تبقى هناك حقيقة عزيزي فارمر تتمثل ب :

1- عدم القدرة على تحديد مسألة طاعة ولي الامر في النظام الديني المعتمد حاليا وشرعنة عقاب من يطلق عليهم بالخوارج معروف .

2- لحم العلماء مر , وبالتالي ستكون السلطة شبه مطلقة ولن يكون هنالك امل بالاصلاح في حال لو اعتمد هذا المنهج , حتى الصحابة وآل البيت لم يوفقوا سياسيا وهم الاقرب من الرسول عليه الصلاة والسلام من غيرهم ومع ذلك فازت الخلافات على خبراتهم السياسية والدينية .

I don't understand the terms you mentioned (in brown). However:

- Secularism and Religion-based systems of governments seem to be opposite but they are the same; both have drastic flaws that negatively affect human morality, true freedom of choice, and good judgment.


- Best model of government systems is the civil state, which we have right now. It incorporates a little bit of religion as a base yet applies civil laws.


- This guarantees liberties without infringing on our basic human need for morality.


- Secular governments worldwide are influenced by religion; they use religion just like we use it here. Example United States employing religion to rage war against other countries. Another example, the extreme Christians of the far right in Europe and their role in discrimination.


- As long as there is religion it will be molested, used, and abused. It is our job to help prevent that not eliminate religion in its entirety.


- I am deeply against secularism for its willful negligence to employ a decent level of normal human interaction in which human beings are not reduced to satisfying basic human needs and instincts with no regard to human dignity.


Shame on you, yet again.


Farmer

 
أعلى