ان التاريخ يشهد ان البقاء للاغلبية مهما فعل العنصريين القذرين من خطط ودسائس ودناءه وتشهد جنوب افريقيا وسوريا على ذلك فالتمييز العنصري وما يتولد منه من قهر للاغلبية هو الحافز الوحيد لزوال العنصريين !
فبعد 50 سنه من الظلم الواضح لابناء القبائل فى الدوله المدنية ودولة المؤسسات لا زال العنصريين يستخدمون نفس الاسلوب وهو اقصاء ابناء القبائل وحرمانهم من مواطنتهم وحقوقهم .
ان ما تقوم به الحكومة العنصرية بمساندة العنصريين القذرين فى سياسة التعيينات العنصرية القذرة فى الوظائف القيادية والمميزة هو قهر وقتل طموح ابناء القبائل وما استبعاد صايد الظفيرى وقبول الفتوى والتشريع العنصري الا مسلسل الحقد الدفين على ابناء القبائل اللذين فى يوم من الايام لن يتحملوا هذه الممارسات الدنيئة وسوف ينتفضون لحقوقهم وكرامتهم . ومن هذا المنبر الحر ادعوا ابناء القبائل باستخدام جميع الاساليب القانونية كالتجمعات والندوات والضغط على نواب الغفلة والدعوة لاقامة المظاهرات السلمية للمطالبة بحقوقهم الجوهرية وهى تعديل قانون الدوائر الظالم وتغيير سياسة التعيينات النتنه فى الوظائف القيادية والمميزة وان لا يتوقفوا حتى تتحقق مطالبهم فلم يتبقى الا كرامتنا .
كما اننى ادعو اخواتى و اخوانى ابناء القبائل اصحاب المعدلات العالية اللذين ظلموا فى القبول على يد الوزير العنصري ولجنة الفتوى والتشريع العنصرية الى رفع دعاوى قضائية وان لا يسكتوا عن حقهم فى المواطنة وتكافؤ الفرص المنصوص عليها فى الدستور كما اننى على استعداد كامل لتوجيههم التوجيه القانونى الصحيح كما انى مستعد لرفع الدعاوى لهم بالمجان ودفع جميع الرسوم القضائية لهم واتشرف بذلك .
فبعد 50 سنه من الظلم الواضح لابناء القبائل فى الدوله المدنية ودولة المؤسسات لا زال العنصريين يستخدمون نفس الاسلوب وهو اقصاء ابناء القبائل وحرمانهم من مواطنتهم وحقوقهم .
ان ما تقوم به الحكومة العنصرية بمساندة العنصريين القذرين فى سياسة التعيينات العنصرية القذرة فى الوظائف القيادية والمميزة هو قهر وقتل طموح ابناء القبائل وما استبعاد صايد الظفيرى وقبول الفتوى والتشريع العنصري الا مسلسل الحقد الدفين على ابناء القبائل اللذين فى يوم من الايام لن يتحملوا هذه الممارسات الدنيئة وسوف ينتفضون لحقوقهم وكرامتهم . ومن هذا المنبر الحر ادعوا ابناء القبائل باستخدام جميع الاساليب القانونية كالتجمعات والندوات والضغط على نواب الغفلة والدعوة لاقامة المظاهرات السلمية للمطالبة بحقوقهم الجوهرية وهى تعديل قانون الدوائر الظالم وتغيير سياسة التعيينات النتنه فى الوظائف القيادية والمميزة وان لا يتوقفوا حتى تتحقق مطالبهم فلم يتبقى الا كرامتنا .
كما اننى ادعو اخواتى و اخوانى ابناء القبائل اصحاب المعدلات العالية اللذين ظلموا فى القبول على يد الوزير العنصري ولجنة الفتوى والتشريع العنصرية الى رفع دعاوى قضائية وان لا يسكتوا عن حقهم فى المواطنة وتكافؤ الفرص المنصوص عليها فى الدستور كما اننى على استعداد كامل لتوجيههم التوجيه القانونى الصحيح كما انى مستعد لرفع الدعاوى لهم بالمجان ودفع جميع الرسوم القضائية لهم واتشرف بذلك .