كم نحن صغار عنده يا زملاء هو ( أعجوبة زمانه )


صدقت ورب الكعبـــة
كم نحن صغـــار أمامه بل أقزام
حفظ الله الدكتور عبد الرحمن السميط ونفع الله به وبارك بعمره ووقته
وعوضه بجنة عرضها السماوات والأرض
 
أعلى