قبل أن نندم على السكوت ومجارات الوضع السياسي الخارجي والانبطاح على طريق من يدعي أنه الأقوى فعلينا أن نبدء بالفعل وأن نتوقف عن ردة الفعل .
الاقليم الايراني مهزوز وهو قوة بعض نوابنا الشيعة الذين يمارسون ما تمارسه إسرائيل في فلسطين .
وعليه يجب ان نعلم بانهم يحبون الحياة حب غير طبيعي ويطيعون الطاغوت مفسدين في الارض عاصين تحل عليهم اللعنه والطرد ويموتون في اليوم الف مرة جبناء كل من ينتمي بالعبادة لبني فارس لا يحمل شي من الشجاعة ولا الفعل في وقت الشدة .
فبإستطاعة البحرين هذة الدولة الصغيرة أو الكويت أحتلال أقاليم إيرانية بكل سهوله بمجرد أن يبدأ خطو أو نصف خطوة للفعل فلن يجد إلا أن الاطراف ترتمي في أحظانة.
نحن أحفاد الصحابه لا نهابهم في يوم من الايام ولكن في ظل هذة الحكومة ستكون الحكومة هي النادمة ولن تجد إلا أن نعطيها ظهورنا في ساعة الشدة والمثل الاعلا الشعب السوري كل يوم يقتل طفل شيخ شاب أمرآه ولم يقلل من عزيمتهم وكل يوم يمر يلقون في قلوب الرافضة العلوية الرعب .
أما ما يحدث في الكويت فعلى صالح عاشور وشلته أن لا يلتمسوا هذا الخنوع الحكومي بانهو خنوع شعبي لا والله حتى لو أنتصر الشيعية الاقلية في البلاد بل أقل من الاقلية بيد الحكومة سندير ظهرنا لهم جميعاً ونعرف أين نتوجهة ونعيش من أجل أن نموت لحماية أرض لها كرامتها وتتلائم مع كرامتنا وسنقدم الارواح فداء لدين الاسلام لا لديمقراطة الفشل والكذب والزور وسنسفك دماء ونلطخ بها وجوه الكلاب المشردة .
ليعلم القاصي والداني باننا نحب الموت كما يحبون الحياة شلت صالح عاشور ونتنياهو ونجادي والعيب ليس فينا ولكن في حكومتنا .
الاقليم الايراني مهزوز وهو قوة بعض نوابنا الشيعة الذين يمارسون ما تمارسه إسرائيل في فلسطين .
وعليه يجب ان نعلم بانهم يحبون الحياة حب غير طبيعي ويطيعون الطاغوت مفسدين في الارض عاصين تحل عليهم اللعنه والطرد ويموتون في اليوم الف مرة جبناء كل من ينتمي بالعبادة لبني فارس لا يحمل شي من الشجاعة ولا الفعل في وقت الشدة .
فبإستطاعة البحرين هذة الدولة الصغيرة أو الكويت أحتلال أقاليم إيرانية بكل سهوله بمجرد أن يبدأ خطو أو نصف خطوة للفعل فلن يجد إلا أن الاطراف ترتمي في أحظانة.
نحن أحفاد الصحابه لا نهابهم في يوم من الايام ولكن في ظل هذة الحكومة ستكون الحكومة هي النادمة ولن تجد إلا أن نعطيها ظهورنا في ساعة الشدة والمثل الاعلا الشعب السوري كل يوم يقتل طفل شيخ شاب أمرآه ولم يقلل من عزيمتهم وكل يوم يمر يلقون في قلوب الرافضة العلوية الرعب .
أما ما يحدث في الكويت فعلى صالح عاشور وشلته أن لا يلتمسوا هذا الخنوع الحكومي بانهو خنوع شعبي لا والله حتى لو أنتصر الشيعية الاقلية في البلاد بل أقل من الاقلية بيد الحكومة سندير ظهرنا لهم جميعاً ونعرف أين نتوجهة ونعيش من أجل أن نموت لحماية أرض لها كرامتها وتتلائم مع كرامتنا وسنقدم الارواح فداء لدين الاسلام لا لديمقراطة الفشل والكذب والزور وسنسفك دماء ونلطخ بها وجوه الكلاب المشردة .
ليعلم القاصي والداني باننا نحب الموت كما يحبون الحياة شلت صالح عاشور ونتنياهو ونجادي والعيب ليس فينا ولكن في حكومتنا .