من هم وراء اضراب القطاع النفطي؟

سور الوطن

عضو بلاتيني
هل بدات التصفيات السياسية؟

أن اضراب القطاع النفطي الذي هدد به العاملين بتنفيذه في

الثامن عشر من سبتمبر الجاري ليس كغيره من اضرابات عمالية فهو اضراب اقتصادي بحت، ويؤثر

تأثيراً مباشراً على ميزانية الدولة والتزاماتها، اما الخسائر المتوقعة فلا تقل عن 350 مليون دولار

يوميا فلو ان الحكومة تجاهلت مطالب العاملين لشلت حركة الاقتصاد في البلاد ولكن السؤال الاهم

هل خصوم سمو رئيس مجلس الوزراء لهم يد في ما حدث؟

هل هناك من يحاول احراج رئيس الحكومة الشيح ناصر المحمد امام الشعب الكويتي وراهن على

عدم قبول مطالب العاملين في القطاع النفطي ومن ثم تنفيذ الاضراب و شل حركة الاقتصاد في

الكويت حتى يحرج حكومة رئيس الحكومة امام الشعب والعالم.

اعتقد بان خصوم سمو رئيس الوزراء السياسيون يخطئون مرة اخري باقحام اقتصاد البلاد ولقمة

عيش الشعب في صراعاتهم الشخصية والسياسية.

نحن نعلم بان هناك بعض الشخصيات السياسية لهم موضع قوة ويحتلون مراكز قيادية في القطاع

النفطي وعينوا الكثير من المدراء في المناصب الحساسه هل هم من اعطوا ا الاوامر وقاموا

بتشجيع العاملين على الاضراب لاحراج الحكومة؟؟

هل اسئلة كثيرة اعتقد بان الزمن سوف يكشفة عاجلا ام اجلا.
 

kkk

عضو مخضرم
التكتل الشعبي........لمن يريد ان يفهم
والمشكلة انهم يقولون المال العام والمال البطيخ..
والحين البلد على كف عفريت..
وضربة للقطاع الحكومي والخاص...
 

سور الوطن

عضو بلاتيني
التكتل الشعبي........لمن يريد ان يفهم
والمشكلة انهم يقولون المال العام والمال البطيخ..
والحين البلد على كف عفريت..
وضربة للقطاع الحكومي والخاص...

اضراب القطاع النفطي كان مفاجئا هدفة الضغط واحراج الحكومة ولكن سوف يتبين الخافي.
 

سور الوطن

عضو بلاتيني
خلاص عطوا العالم مستحقاتها من الزيادات وفكونا لا تخلونهم يسوون اضرابات ومشاكل تضر مصلحة البلاد

زيادات القطاع النفطي مبالغ فيه جدا ...

فليس من المعقول ان يكون راتب المهندس في وزرات الدوله ربع مهندس البترول!!
 

نمر

عضو مخضرم
أقول كما قال زميلي السابق

ياصاحب الموضوع نصيحة لاتطلق العنان لتفكيرك
 

walagmi

عضو
أقول كما قال زميلي السابق

ياصاحب الموضوع نصيحة لاتطلق العنان لتفكيرك

شكلك ماتحب التكتل الشعبي
او الشرفاء من الاعضاء
 

إنفصام

عضو بلاتيني
لايوجد مؤامرة في الموضوع

زيادة مستحقه من قبل اكثر من عام
وأقرت من قبل شركة محايده امريكيه وبإستدعاء من الحكومة نفسها
وبعد المماطله في عدم اقرارها بعد ان تشبعت بكل الدراسات
تم تصعيد الموقف من قبل النقابات ليتم الموافقه عليها
لذا السبب الرئيسي في ضعف الحكومه وتصويرها كأنها رضخت للتهديد
هي الحكومة نفسها المتخبطة
 
أعلى