ابو فرحان40
عضو مميز
ينبغي أن نعلم أن الحذر من صفات المؤمنين، لقول النبي عليه الصلاة والسلام: المؤمن كيس فطن يقول عمر بن الخطاب:لست بالخب ولا الخب يخدعني، لست بالخب أي المخادع، ولا يستطيع مخادع أن يخدعني .
ينبغي أن نعلم أيضا أنه لا ينبغي للمؤمن أن يكون ساذجا، لا يعتبر بالأحداث تدور حوله، فإذا ما خانك إنسان فلا ينبغي أن تثق به مرة أخرى، فتلك هي السذاجة، وإذا ما جربت فساد أمر فلا ينبغي أن تعود مرة ثانية وتجرب التجربة مرة أخرى، لقول النبي عليه الصلاة والسلام: لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين
لذلك ينبغي لنا الحذر والعبرة لما حدث في الفترة الاخيرة لنعلم من وهو يقدم مصلحة الكويت ومن يقدم مصلحته الكويت مواقف التكتل الوطني تبين لنا ان مصلحتهم مقدمة على مصلحة الكويت ولن اقبل ان يحضر هذا التكتل التجمع الذي المفروض منه ان يكون ممثلا بنواب وتيارات لها مواقف مشرفة بحق الوطن والمواطن ان قبول حضورهم وصعودهم المنبر ومخاطبة الشعب هو اقرار منا بانه ممثلين عنا ويستحقون منا سماعهم هناك من ينخدع من مثل هؤلاء ولكم عبر تاريخية وقصص ساسرد لكم احداها للعبرة
في حادثة جرت أن رجلا ارتكب جرما، فأوى إلى بيت كرام فآووه، ورب الدار يطعمه ويسقيه ويكرمه في بيته شهورا طويلة حتى هدأت العيون وسكت الناس عن طلبه، بعد هذا يقوم الجاني فيقتل رب الدار، يقتل رب الدار الذي أحسن إليه، يسأله الناس بعد ذلك: لم فعلت هذا؟فقد أحسن إليك كل الإحسان! فيقول لهم: إني كلما نظرت إليه تذكرت إحسانه علي، فيضيق صدري، فأردت أن أقتله حتى أستريح، نفوس كنفوس الوحش من الحيوان.
اللهم بلغت اللهم فاشهد
ينبغي أن نعلم أيضا أنه لا ينبغي للمؤمن أن يكون ساذجا، لا يعتبر بالأحداث تدور حوله، فإذا ما خانك إنسان فلا ينبغي أن تثق به مرة أخرى، فتلك هي السذاجة، وإذا ما جربت فساد أمر فلا ينبغي أن تعود مرة ثانية وتجرب التجربة مرة أخرى، لقول النبي عليه الصلاة والسلام: لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين
لذلك ينبغي لنا الحذر والعبرة لما حدث في الفترة الاخيرة لنعلم من وهو يقدم مصلحة الكويت ومن يقدم مصلحته الكويت مواقف التكتل الوطني تبين لنا ان مصلحتهم مقدمة على مصلحة الكويت ولن اقبل ان يحضر هذا التكتل التجمع الذي المفروض منه ان يكون ممثلا بنواب وتيارات لها مواقف مشرفة بحق الوطن والمواطن ان قبول حضورهم وصعودهم المنبر ومخاطبة الشعب هو اقرار منا بانه ممثلين عنا ويستحقون منا سماعهم هناك من ينخدع من مثل هؤلاء ولكم عبر تاريخية وقصص ساسرد لكم احداها للعبرة
في حادثة جرت أن رجلا ارتكب جرما، فأوى إلى بيت كرام فآووه، ورب الدار يطعمه ويسقيه ويكرمه في بيته شهورا طويلة حتى هدأت العيون وسكت الناس عن طلبه، بعد هذا يقوم الجاني فيقتل رب الدار، يقتل رب الدار الذي أحسن إليه، يسأله الناس بعد ذلك: لم فعلت هذا؟فقد أحسن إليك كل الإحسان! فيقول لهم: إني كلما نظرت إليه تذكرت إحسانه علي، فيضيق صدري، فأردت أن أقتله حتى أستريح، نفوس كنفوس الوحش من الحيوان.
اللهم بلغت اللهم فاشهد